باشرت دكتورة مريم الصادق الصديق المهدي وزيرة الخارجية مهام عملها اليوم بالوزارة واستهلت ذلك بلقاء المدراء العامين ومدراء الإدارات، مؤكدة أن الهدف هو الوطن ورفعته والحصول على الوضع الأفضل عبر علاقات خارجية حقيقية قائمة على رؤى واستراتيجية ومعرفة ما نريد لشعبنا وما نريد من العالم كله.
وعبرت في كلمتها عن سعادتها بالعمل في وزارة الخارجية التي قالت إن ” لديها تاريخا وارثا كبيراً وثروة كبيرة من الخبرات والمقدرات ومن الشخصيات التي خطت في تاريخ أمتنا العربية والافريقية والإسلامية خطوطا واضحة نستعيدها جميعا بكم وبخبرتكم ومعرفتكم وعلمكم يتم هذا الأمر وكذلك لتحقيق الوثيقة الدستورية ” ولنبدأ جميعاً عهداً من الالتزام الواضح للتوصل لسلام عادل وشامل ومتوازن لنعمل تحولاً ديمقراطياً حقيقياً ونصل بالبلد للاستقرار الذي هو أساس النماء والعدالة بمكوناته الاجتماعية والاقتصادية والسياسية وتداخله مع العالم كله ولنكون جزء من قارتنا الأفريقية عبر الاتحاد الافريقي وجزء من أمتنا العربية عبر جامعة الدول العربية والعلاقات الثنائية عبر العالم كله. وأكدت أهمية دعم العلاقات مع دولة جنوب السودان .
وقالت الوزيرة “اعبر عن فخري واعزازي واحترامي لهذه الوزارة وتطلعي للعمل سويا معكم رجالا ونساءا ولكنى سأكون فخورة بالسيدات والنساء واتطلع ان تكون لهن ادواراً أكبر وهدفنا واحد هو الوطن ورفعته.
الف مبروك للخارجيه النصر بالوزيره الدكتوره مريم المنصوره فهو تعيين صادف أهله حيث تفُوق الدكتوره أكاديمياً وحزبياً ونِضالاَ لا يُجادِل فيهما إلا جاهِل أو جاسوس والله من وراء القصد
اختيار غير موفق تماما من حمدوك وانت خلاص ذيك وذي اي سوداني لما يوافقك الراي صنفت طوالي
اوعي تزوري المصري الانتهازي الطلب زيارتك من اول يوم وافتكر الناس بتنسي المعامله السيئه العاملوها لابيك لما منعوه من دخول مصر وحجزوه بالمطار حتى اضطر ان يطلب اللجوء لبريطانيا… يعني الخواجات صاروا احن من المصريين في زمن السيسي؟؟؟!!! تزوريهم لشنو؟؟؟ مصريين عواليق وقرف!!!
مصر الدولة الوحيدة من بين دول حوض النيل التي عارضت قيام مشروع الجزيرة وهي تعمل الأن علي حرمان السودان من إستغلال حصته في مياة النيل من خلال نشاط بعثة الري المصري في السودان التي تعيق قيام مشاريع الري الكبري في السودان كترعتي سد مروي وترعة كنانة والرهد وترعة أعالي نهر عطبرة وستيت وحتي مشروع مياة الشرب من النيل الي مدينة بورتسودان. أضف الي ذلك إحتلال مثلث حلايب الذي تبلغ مساحته قرابة الثمانية ألاف ميل مربع واستخراج المعادن النفسية منه.
قبول ومنضمة ..،إختيار موفق والف مبروك،
في انتظار محاكمة فسدة ولصوص السفارات وممتلكات ابناء وزوجات واصدقاء السفراء واخوانهم، من قادروا الخارجية ومن لم يزال موجودين فيها…!!!
قبول ومنضمة ..،إختيار موفق والف مبروك،
في انتظار محاكمة فسدة ولصوص السفارات وممتلكات ابناء وزوجات واصدقاء السفراء واخوانهم، من قادروا الخارجية ومن لم يزال موجودين فيها…!!
معظم سفارات السودان الخارجيه تشتكي بشده من ضعف الخدمات للمواطنين المغتربين خاصة في مجال تجديد الجوازات واستخراج الجوازات الجديده. نتمنى أن تضع الوزيره هذه المشاكل في أول اولوياتها ونتمنى لها التوفيق. كما يشتكي بعض المغتربين بان السفارات هذه الأيام تتسلم الرسوم بالكاش فقط ولا تسلم المواطن اي إيصال… يعني قلع عديل ياوزيره !!!