دفع كيان أبناء وأهالى ولاية الخرطوم بثلاث مذكرات مطلبية لـ (المجلس السيادي ، مجلس الوزراء ، قوى إعلان الحرية والتغير ) تشمل (13) مطلباً من ضمنها حقهم في المجلس السيادي وتعيين الوالى واعضاء المجلس التشريعي من الولاية وإدارة المحليات وفقاً لماجاء في الوثيقة الدستورية بحسب زعمهم.
وأعلن الكيان أنه بصدد جمع أكثر من (2) مليون توقيع من أهالي وأبناء الخرطوم، وقال عضو اللجنة التمهيدية للكيان الفريق (م) عبد المنعم سعد في تصريحات صحفية أمس أنهم حالياً في انتظار رد الجهات الثلاث منذ أكثر من شهر.
وأوضح أن فكرة الكيان قديمة وتناولت قضايا الأراضي الزراعية وحالياً قام عدد من الشباب بتنشيطها خلال الثورة و من داخل مقر الاعتصام بالقيادة العامة للجيش.
وأشار سعد إلى أن الولاية ظلمت خلال الحكم البائد أسوة بالولايات الأخرى ونفى أن تكون فكرة الكيان عنصرية وقال إن إدارة الولاية بواسطة أبناءها بحكم التاريخ وأضاف “لا نمانع أن تكون العاصمة قومية”.
الجريدة
دة شنو دة كمان ، كل من سواقط المجمع عمل ليهو كيان
كمان بهناك المعتوه التوم هجو عمل حاجة اسمها مسار الوسط وبقى يفاوض بيها مع الحركات
انا كمان بكرة بعمل تيار اسميهو تيار ترعة الرهد واقوم افاوض عشان يبقونى وزير في وزارة
وبكرة ناس البطانة برضو يعملو مفاوضات باسم مسار البطانة
عجبت لمثل هذه العقول الخاوية والتي حتما ستقودنا نحو الهاوية
عجبت لمثل هذه العقول العقيمة والتي حتما ستجعل حياتنا اليمة
عجبت لمثل هذه العقول الصغيرة والتي ستجعل مصيبتنا كبيرة
من اين اتى ابناء الخرطوم ؟
وما هو الذي يجمع بينهم ؟
الوزارة مستحيلة على من يحمل فكرا مثل فكرك لا يقدم ولا يؤخر
من اين أتوا. اسال الصحافه واركويت والمقرن وبري المزاد. وخور ابوعنجه. شوف من 89 عملو فينا شنو ياجاهل الصالح العام الثور ده علي دمانا. قامت. مش. الوافدين. 30 اتحكمنا من ناس جايين من القريه والريف جهلونا وخلفونا باعو. ارضنا واستحيو اعراضنا. واموالنا كفايه جايي من صراصر وعلمنا الهوضدوق. جاي يعلم انسان الخرطوم اراضيين استحققاتنا. ارض حدودنا اندفنو فيها
تاخرتم كثيرا, طالما عمد بلا اطيان حايمين يسترزقوا ب”مسارات” الأولي انتم يا من استضفتم كل السودان,
و لسه “مسار كردفان” ما اتكلموا,و و ….
الحلو و عبد الواحد نور, انصتوا لهؤلاء مبدئيون و أصحاب قضية عادلة لا خلاف عليها و اجماع الشعب علي انصافهم, النية الصادقة لاحلال السلام أهم من التنازلات, و الثقة تولد الثقة, هم يدركون الممكن و المستحيل
مطلب الدولة المدنية و سيادة حكم القانون حق مشروع ,من يضللون الناس بالعلمانية المتطرفة, كلهم اتولدوا في ظل دولة علمانية زمن الانجليز و عبود و نميري و الاسلام الحقيقي يسعي بين الناس كسلوك و ليس شعارات و شكليات .
و السؤال فقط تعريف مصطلح العلمانية, أية علمانية؟تعريفها بصورة ترضي كل الاطراف,- نعم يمكن دلك و بصورة تواكب فطرة المجتمع السوداني الكبير, و يمكن الوصول لسلام الكل فيه منتصر,
فقط القادة من يمكنهم تحقيق دلك , فهل عندنا قادة أم هوان و ضعاف نفوس يركعون لابتزازات خاوية حريصة علي مصالحها فقط و ليس مصلحة السودان.
,الدولة المدنيةخيار الشعب و عن تجربة مريرة. أسعوا كقادة كبار للحلو و ع. نور و التواضع من شيم الكبار, يجب دفع استحقاقات السلام و رفع المعاناة الحقيقية لأهلنا و أهل هؤلاء, و احقاق العدالة فوق كل ابتزاز رخيص و صفيق, لا يقف بيننا و السلام الا التغلب علي ضعفنا الاخلاقي, فالمسئولية الاخلاقية واضحة وضوح الشمس, و تبت يد المرجفين.
توكلوا علي الله و “جيبو السلام” و ضعوا ثقتكم في الشعب السوداني فقط لا غيره و سيعزكم. و شوفوا كان ننقدر!
كله شغل بقايا الانقاذ .. حتي التوم هجو ذاته .. ألم يعمل وزيرا اقليميا فى الانقاذ ؟؟ يلا بلا لمة