القصة الكاملة لاحتجاز دبلوماسي سوداني في مطار القاهرة
الدولارات الدبلوماسية… قصة احتجاز
لم تكن الأموال موضوعة في حقيبة، إنما في كيس مقوى بدا لافتاً للانتباه.. بأوراق رسمية يحملها معه ركب (إ. ت) على متن الخطوط السودانية متوجهاً إلى القاهرة وبحوزته آلاف الدولارات تتبع للملحقية العسكرية.. يبدو أن الرجل كان يعتقد أن الأوراق كافية للدخول بها إلى مطار القاهرة الدولي والخروج بكل أريحية.. ولكنه نسي إجراء أهم الخطوات لحاملي هذه المبالغ وهو إعلان الأمر أمام جمارك المطار.
غير أن الخطأ الثاني الذي ارتكبه (إ. ت) أنه لم يقل للسلطات – التي استوقفته وسألته عن حجم المبلغ الذي يحمله بداخل الكيس – إجابة دقيقة، حيث ذكر لهم أن المبلغ (100)ألف دولار، إلا أن موظفين بالشؤون الإدارية بالمطار قاموا بعد المبلغ ليجدوا أنه (175) ألف دولار.. ومن ثم احتجزوا الرجل فوراً، والذي كان يحمل جواز سفر دبلوماسي!.
تقرير: لينا يعقوب
يبدو أن الإجابة المربكة قليلاً، جعلت الاتهامات ترتبك بشدة في عقول المسؤولين المصريين بمطار القاهرة، حيث تم تسريب الخبر لوسائل الإعلام المحلية هناك وهو يحمل نقطتين رئيسيتين.
الأولى استخدام كلمة (تهريب) أموال سودانية إلى القاهرة رغم وجود أوراق رسمية من بنك السودان تشير إلى المبلغ، والثانية تحديد الجهة المهرب إليها الأموال وهي جماعة الإخوان المسلمين، حيث أشارت الصحف المصرية إلى أن السلطات احتجزت الدبلوماسي وحررت محضراً ضده وقامت بإبلاغ الجهات الأمنية لإجراء التحريات اللازمة “خوفاً من تهريب الأموال لصالح تنظيم الإخوان المسلمين”.
ولعل المعنيين بملف العلاقات السودانية المصرية والمقربين منه يعلمون حقيقة هذه المخاوف التي كانت في عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك، واختفت في عهد مرسي لتعود مجدداً في عهد السيسي.. ويبدو أن الإيحاءات أعطت بعداً سياسياً للقضية.
ما الذي حدث؟
إشكاليات تعاني منها الآن بعض السفارات السودانية في تحويل الدولارات، الأمر الذي يضطرهم لاتباع النظام اليدوي القديم بحمل الأموال والدولارات في حقائب وأكياس، والمعلوم أيضًا أن معظم الدول لها قوانين صارمة فيما يتعلق بدخول وخروج العملة الصعبة، منعاً للتضخم ولضبط اقتصاد البلد.
مضى شهران وبضعة أيام، لم تصل أموال الملحقية العسكرية إلى مستحقيها في القاهرة، الأمر الذي اضطر الملحقية لابتعاث أحد إدارييها إلى الخرطوم لحمل الأموال والقدوم بها إلى القاهرة.
اللوائح المصرية تسمح للمواطن المصري وللضيوف الأجانب بإدخال مبلغ 10 آلاف دولار دون قيد، لكنها تشترط في حال زاد المبلغ عن هذا الرقم بإجراء (إشهار) أو (إعلان) لدى سلطات الجمارك.
غير أن الإداري الذي كان يحمل المبلغ، تخطى خطوة (الإشهار) وتفاجأ باستيقاف سلطات المطار التي احتجزته وسارعت بإبلاغ وزارة الخارجية والجهات الأمنية والسفارة.
وبحسب ما ذكرته بعض وسائل الإعلام المصرية، أن رئيس قسم الجمارك بصالة الوصول رقم “1” قال: (أثناء إنهاء إجراءات جمارك ركاب الطائرة السودانية القادمة من الخرطوم اشتبهت السلطات في “إ. ت” الملحق الإداري بمكتب الملحق العسكري الذي كان يحمل كيساً في يده وعند سؤاله عما يحمل أقر بأنها 100 ألف دولار عبارة عن مرتبات العاملين بالسفارة، لكن بعد أن عرض الأمر على مدير الجمارك قام بإصدار أمر بحصر الأموال وتبين أنها 175 ألف دولار ما يخالف إقرار الملحق الإداري ابتداءً وهو ما يعد مخالفة لقوانين دخول النقد الأجنبي حيث لا بد أن يعلن عنه إذا ما زاد عن 10 آلاف دولار).
إعادة الأموال للسودان
وبحسب مصادر مطلعة تحدثت لـ(السوداني) أن الإداري اتصل بالملحقية والسفارة، كما أبلغت سلطات المطار وزارة الخارجية المصرية وجهاز الأمن والمخابرات وتم التحري حول الموضوع.
الأموال كانت متجهة إلى الملحقية العسكرية (الطلاب الدارسين، الموظفين، الإداريين، الملحقين العسكريين) وليس للدبلوماسيين، لكنها كانت برفقة الإداري الذي يحمل جواز سفر دبلوماسي.
وبعد اتصالات أجرتها الملحقية العسكرية والسفارة السودانية مع السلطات المصرية والأجهزة المختصة تم فك حجز (إ. ت) فيما ظلت الـ(175) ألف دولار في المطار، بانتظار التنسيق مع السفارة السودانية لإعادتها إلى السودان.
وهو ما حدث، حيث أشارت مصادر في حديثها لـ(السوداني) بأن أحد العاملين في السفارة السودانية كان في طريقه للبلاد، حيث تم تسليمه المبلغ لإعادته للخرطوم، ومن المقرر حسب المصدر أن تصل الأموال خلال يومين إلى القاهرة بعد إجراء (الإشهار) أمام سلطة الجمارك، مؤكدًا أنه لا شيء يمنع دخول هذا المبلغ مجدداً.
السوداني
دي سمكرة ولا شنو دا , قرفتونا البلد الله يقرفكم يا مجرمين زول يحمل جواز دبلوماسي و ماعارف قوانين حركة الاموال بين الدول.
يا لينا يعقوب خلاص كدى فهمتينا الدرس !! إنها فضيحة بلد بحاله و يحق للسلطات المصرية اليقظة أنها اوقفته و لم تتساهل حتى بعد الإشهار خلاص يبلعوها ناشفة إنتي مالك ؟ هناك الصوارمي يبلي بلاء حسن و كفى.
ودا دبلوماسي علي شنو؟ وكت ماعارف البرتوكولات والقوانين
الدبلوماسيه دي زادوها مويه ولا شنو؟ شوفنا العجب ولسه حنشوف كان عشنا
يا لينا يعقوب دا خبر ولا مقال؟ وما عرفنا المقصود منه شنو؟ هل تأكيد ما حدث بإعتبار أنه مخالف للقوانين والأنظمة في المطارات الدولية وتأكيد أيضا لفساد حكومة الانقاذ ، أم أن المقصود هو تأكيد سلامة ما حدث والدفع بحسن النية في التصرف الذي قام به ذلك الدبلوماسي؟؟؟ ، يا لينا يا بنت يعقوب أحسن تشوفي ليك صحيفة محترمة تقدري من خلالها تقولي الحقيقة وتدافعي عن الحق بدلا من الغتغتة دي وعدم الوضوح وطيلة ما كنتي في جريدة جمال الوالي ما في زول بصدق ليك كلام ولا بحترم ليك رأي ،،، ألحقي نفسك
(كيس مقوى باوراق رسمية) هههههههههههههههههههه والاوراق كانت في المخلاية اقصد في الكيس ،، طيب وقت في اوراق رسمية لامن سالو المتحلل دا من المبلغ كم جاوب من راسو يعني ،، قال 100 الف وهي 170 الف ،،، قومو لفو بالله الشغلانة واااااااضحة تهريب تهريب ما دايرة ليها شرح
هاهاهاهاهاها…
خلاص قامت جرايد الكيزان للفبركة و الضحك على الدقون لمساندة بيان الصوارمى الساذج ؟؟
جريدة “السودانى” المملوكة للكوز جمال الوالى جاهزة دائماً للتبريرات الفطيرة و للكذب الفاضح و ل لعب العشرة ورقات .. إنهم معشر الكيزان الذين لا يستحون ولا يخافون خالقهم الذى ينسبون له الآيات التى ينسجونها من وحى أفكارهم بأنه سبحانه و تعالى قائلها ..
هؤلاء لا مصداقية لهم و لا ثقة فيهم و فيما يقولون , و طالما دخلت جرائدهم الصفراء فى الموضوع فإنه يقّوى شُبهة التهريب و دخول عملة صعبة بطرق غير شرعية ..
حينما تم القبض على ابن عوض الجاز فى مطار دبى قبل أشهر و بحوزته مبالغ ضخمة من الدولارات جرت ايضاً جرائد بنى كوز لتكذيب الخبر و أتونا بالكثير من التبريرات الكاذبة الهزيلة ..
هذا هو ديدنهم فى الكذب و المراوغة و لوى عنق الحقائق , يظنون بأنهم يخاطبون قطيع من الأغنام لا عقل لها , لكنهم واهمون فإن فهم المواطن السودانى و وعيه أكبر من أوهامهم .. و حسبنا الله و نعم الوكيل ..
سياسة (أوب أوب المديدة حرقتني) ، وتضخيم الأحداث وتأويلها تأويلاُ بعيداً وربطها ربطاً ينعدم فيه المنطق وكلها تهدف في النهاية إلى الإساءة إلى السودان وشعبه وتأكيد إرهابية حكومته وإقناع الرأي العام الدولي بها هي النهج الذي أصبحت تتبعه معنا مصر ودول الخليج.
-هذا دأب مصر منذ أيام السادات، مروراً بحسنى الهالك وحتى السيسي الظالع. ما أن يختلف السودان معها في الرؤى السياسية، حتى يتم الكيد له وتأليب الغرب والعرب عليه.
– آخر تقليعات الحصار الخليجية على السودان، تمثلت في قرار إحدى دول الخليج منع المغتربين السودانيين من شحن أي مواد غذائية من تلك الدولة للسودان حتى ولو بكميات بسيطة على سبيل الهدية، وهو أمر كان عادياً في السابق . قيل أن أسباب القرار يرجع إلى أن المواد المذكورة (مدعومة) من قبل الدولة، لذا لا يجوز تصديرها؟؟؟؟ مع العلم أن هذا القرار يسري على السودانيين فقط ولا يشمل الجنسيات الأخرى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
– استهداف ومضايقة الجاليات السودانية بدول الخليج ومصر نتيجة لرؤى وسياسات الحكومة السودانية، يذكرني بمواقف العقيد القذافي تجاه الجاليات المقيمة في ليبيا، إذ كان مؤشرها يرتفع وينخفض وفقاً لتوافق سياسة دولة الجالية المعنية مع سياسات ليبيا الداخلية والخارجية.
– هذا الاستهداف ومحاولة (شيطنة) المواطن السوداني، وتعريته وفضحه (أصبحت صحف الخليج تنشر عمداً الجرائم التي يرتكبها سودانيون على أراضيها)، يساعد دون ان يدرك من يطبقون هذا الاستهداف على توحيد الجبهة السودانية الداخلية والالتفاف حول حكومتها.
– سياسة الحصار والتركيع والتجويع والإمعان في إيقاع السودان وحصره في زوايا وأركان محددة بربط أحداث عادية بنهايات ونتائج غير منطقية ولا تمت إلى الواقع بصلة، لن تخيف حكومة السودان فحسب بل تغضب المواطن السوداني على أخيه العربي المسلم الذي يسلك معه هذا السلوك الشائن غير المتحضر الموغل في البدواة والعداوة والبغضاء.
– إن لم تصدقوا كلامي فتابعوا استهداف وشيطنة المواطن السوداني على أجهزة الإعلام المصرية والخليجية لتعرفوا أن هناك حملة ممنهجة ومنسقة الهدف مها إقصاء السودان ومحوه من على الخارطة.
بلاشاره الى ما جاء بعاليه نستطيع أن نفهم من كل الذى تم أن البنك المركزى أيضا متورط مع (احمق تمبله)وهذا هو إسم الموظف بتاع الزباله من وجهة نظرى بعد تفكيك حروف إسمه ثم لماذا أخفى إسمه طالما كانت الاجراءات صحيحه؟!! والكل يعلم الاشاره للاسم بأحرفه الاولى فقط للذين يشتبه فى إنهم إرتكبوا جريمة ما ولم تثبت عليهم بعد والاعلام يتجنب ذكر الاسماء كامله حتى لا تقع تحت طائلة القانون والمسآله!! المهم وبعد الاعتراف الرسمى من (الكذاب الرسمى بإسم الجيش ) هل البنك المركزى تنتهى مسئوليته فى مثل هذه الحالات بمجرد إصدار الوثائق التى تفيد بأن جهة ما إستلمت المال؟!! أم مهمته أيصا متابعة المبلغ حتى يصل مآمنه؟!! البنك المركزى بعد ان ورد إسمه فى هذه المهزله هل نتوقع منه بيان يوضح فيه للراى العام الاجراءات المفروض إتباعها فى مثل هذه الحالات وهل كان من الواجب عليه تنبيه (عامل الزباله) للاجراءات التى ينبغى إتباعها وخاصة أن مسئولية البنك الآمينه على آموال (اولاد الحرام المغتربين..وآسف جدا لهذا الوصف لكن النظام من المؤكد يراهم كذلك!!) يلقى عليه عبء تتبع الاموال التى تخرج من خزائنها والتأكد من سلامتها وسلامة الطريقه والوسيله التى حملت بها الى الجهات المراد توصيلها اليها؟!! والمواطن السودانى فى إنتظار بيان شافى وافى من إدارة البنك المركزى والاجابه على سؤاله الملح هل ما قام به موفد القوات المشلحه (أحمق تمبله)إجراء متبع وطبيعى؟!! المغترب الشقيان طوال مدة إغترابه والمريض الذى يبحث عن العلاج فى الخارج لآن الدوله الافتراضيه لم توفر له الامكانات العلاجيه والدواء فى الداخل يريد التأكد من بنكه المركزى آلامين على مايصله من مال ويريد الاطمئنان على إنه لا يبدد ويهدر بهذه الطريقه الهزليه التى جلبت العار للبلاد وجعلت المواطن مثار شبهات فى نظر الشعوب الآخرى وهذا هو الاهم والاخطر!! إن ماله لا يعامل كما يتعامل قراصنه الصومال مع آموال القرصنه !! ثم يمد لهم (الكذاب الرسمى) لسانه فى جريمه مكتملة الاركان بقصد تبرءة (مجرمه الرسمى!!)..بالله عليكم أى دوله هى التى نتشرف بالانتماء اليها كل شىء يسير فيه (بالبركه)وكلمة البركه اعنى بها الشماته على الذين ولاهم الله علينا وعلى آموالنا ولم يحسنوا ولايتهم علينا ولا على آموالنا ولهؤلاء نقول أن نبينا الكريم آمرنا بأن نحسن الذبح عند ذبح البهيمه وعليه نرجوكم أن ترفقوا بنا ولا تعرضونا الى البهدله على أيدى آشقائنا كلما هممنا بزيارتهم ويكفى المتآسلمين إنهم كانوا السبب فى إلإجراءات المطبقه فى كافة مطارات وموانىءالعالم عقب أحداث سبتمبر وخاصة إذا كان الزائر مسلما وبالآخص إذا كان قادما من الدول التى تحكمها أنظمه إخوانيه كما هو الحال فى بلادنا ونظل فى نظرهم إننا متهمون حتى نثبت براءتنا!!.
ومن الاحتمالات الواردة ، أن المبلغ الصحيح مجهول ( X ) بسبب كذبة الموظف الدبلوماسى ، ربما 200 الف ، ربما 250 ألف ، وربما أكثر .. واحتمال تمت تسوية بين مسئول السفارة السودانية ، ومسئولى الاستخبارات العسكرية المصرية ، لإنهاء الفضيحة، خارج اللوائح الرسمية التى أشارت اليها وزارة الخارجية المصرية ..
وربما أخذت المضيفة جزء من المبلغ مقابل المخاطرة التى تحملتها ! ، وربما الدبلوماسى ذاته متواطىء فى اخراج السيناريو الذى أمامنا ! .. إخوانى كيف نتأكد من المبلغ الصحيح الذى كان بحوزة الدبلوماسى السودانى ، الذى كذب بأن المبلغ 100 ألف ؟ .. أعذرونى للشك ، فإن كارى محاسب ومراجع حسابات .. المصداقية لو مفقودة ، والضبط الداخلى مفقود ! ، على المراجع أن يقلب كل الاحتمالات .
دا اداري ولا شماسي لا يعرف شيئا عن اقرار العملة المعمول به في الخرطوم منذ السبعينات
هل تتذكرون احمد عبد الحليم مدير مكتب خالد حسن عباس وشنطة المخدرات ببيروت .ما أشبة اليوم بالبارحة
اذا كانت القروش مشاة كم خصصتا للطلاب و الدارسين و الملحقين و الموظفين الخ…..لماذا لم يعلن هذا الموظف الرقم الحقيقي في الاعلان عن المبلغ؟ فإذا كان المبلغ 175 الف و هو اعلن للسلطات المصرية عن 100 الف معناه ان هذه الاموال داخلة لغير الأغراض المعلن عنها هذه. و بحسب الخالقة كان ينبغي للسلطات المصرية مصادرة المبلغ و إحالة حامله للمحكمة، لكن يبدو انهم لم يفعلوا ذلك من باب الآخرة و لكن ليسجلوها علينا، و عندهم حق.
اكيد الدبلوماسى ده تاجر شنطة العيد قرب عشان كده قال امشى يجيب ليه (انكسة وستيانات وفنائل داخلية ولادى بناتى) لبيعمهافى موسم العيد: ده السودان الضباط في مناطق العمليات عند حضورهم للخرطوم يجيبوا معاهم الطلحح والمهوقنى وكل الحطب الفاخر لزوم غرف النوم والوزراء واولادهم اخر تهريب للدولارات ونسوان الوزراء اخر تهريب للدهب والقائمة طويلة توفوووو علهم كلهم
والله مافاهمين ست لينا دى عاوزه تقول شنو !!!
يا لينة، ليس هناك تبرير للسبهللية التي يتمتع بها دبلوماسي الانقاذ بصورة عامة كل يوم فاضحننا بسلوك عينة، وما هو المقصود من هذا التقرير هل هو تبرير للفضيحة التي حدثت والتي لا تدل الا على الفوضى والهمجية في إدارة شؤون البلاد، لم نعد نستغرب او نندهش لما يحدث طالما ظل هذا النظام مسيطرا على عواسة شؤون السودان ومصرا على مواصلة العواسة واتباع أعلى معايير السبهللية والفوضى … لننظم صفوفنا لاسقاط هذه الحكومة البليدة يرحمكم الله …
يا ترى كم عدد الذين يحملون جواز دبلوماسي في حكومة المؤتمر الوطني؟ و على اي اساس يمنح الجواز الدبلوماسي و لمن؟
باب من ابواب الفوضى الضاربة … حتى المجرمين و اعضاء التنظيمات الارهابية الذين تجلبهم الحكومة تمنحهم جواز سوداني و ايضا دبلوماسي لتسهيل حركتهم! هذا واحد من اهم اسباب حظر السودان و دمغه بالارهاب و احد اسباب الاذلال التي يتعرض لها المواطن السوداني في مطارات العالم و موانئه … اصبحنا موضع شبهة حتى يثبت العكس
الله مرارتنا اتفقعت من البشير وخاله
على كل حال التدهور طال كل شئ الجامعات الخريجين الآن مستواهم متدني جداً والتعريب ده كمان زاد الطين بله السؤال / ماهو الهدف من التعريب ( البشير او خاله واحد فيهم اجاوب لوعارفين)
الخدمات : زيرو
نشاهد الأيام دي في مدينة ودمدني بعض الأطفال الصغار يقومون بردم الحفر في الشوارع الرئيسية بالمدينة ليعطيهم الناس ماتجود به أنفسهم والردم طبعاً بالتراب ياخي لم اجي والي لازم اكون بخاف الله ويعرف حدود مسئولياته حكومة ماعارفة ترقع الحفر دي منها فائدة.
محاولة سمكرة .
القصة وما فيها إنو الكيزان بتفهلو علي الكل …. قبل كده البشير وجماعتو لابدين في الطيارة وماشين إيران :…. مفتكرين نفسهم حريفين…. لكن الجماعة السعوديين طلعوا مفتحين وردوها ليهم حامضة ووروهم الطفيء النور منو؟….
وكمــان زولنا (إ. ت) ** إنقاذي تافه** العامل ما عارف الفرق بين 100 ألف و 175 ألف برضو عرف الطفيء النور منو؟
مسخرة في مسخرة…..
اقترح تعين رجل الاعمال العصامي بابكر حامد ود الجبل وزير خارجيه ﻻنه اول من بداء تجارة الشنطه في السودان ولديه خبرة كبيرة في مجال تهريب الدوﻻرات تحت العمه الكبيرة والسروال اب تكة .يمكن يلقي طريقة فنيه لتهريب الدوﻻرات بدل الفضائح دي
باعتقادي ال 100 الف للسفارة وال 75الف مهربه ليه لذلك صرح انو 100 الف والباقي خاف ينفضح امره وكدا . طبعا ذي ماقالو الاخوان لوزوم بزنس العيد وكذا مع بعض التجار …………
لينا يعقوب دا سرد به بعض الخيال للتي:-
– هذا الرجل ينتمي الى السفارة السوداني وابسط شىء أن يكون ملماً بقوانين الدولة التي يعمل فيها وعدم الإشهار هذا معلوم حتى للمسافر العادي ناهيك عن الدبلوماسي وتخطي هذا الأجراء ينهض دليل على أن هذا المبلغ له ما بعده.
– لماذا يتناقض في رده إذا كان فعلا المبلغ هو رواتب لبعض تابعي السفارة ما الذي يدفعه لعدم ذكر الحقيقة وقوله 100 بدلاً عن 175 أل دولار.
– طالما انه إدعى أن المبلغ يخص السفارة فإن دور الخارجية هنا ومن هي الجهة التي منحته هذا المبلغ ليسافر به بهذه الكيفية هل يعقل ان تمنح وزارة المالية أو المؤسسة العسكريلة مثلاً هذا المبلغ بتلك الكيفية لذلكك الملحق ليسافر بها بتلك الطريقة !!!!
أين الخارجية ولماذا لم يتم ارسال المبلغ عبر الحقيبة الديبلوماسية !!! بكيس يا عالم كيس والله !!!!! حرام عليكم ان يبلغ بكم الهوان بهذا البلد الى هذا الحد ؟
175 ألف دولا راتب شهرين لألإراد الملحقية الشهرية شهرين بس دي بسعر الدولار الليلة ما بتقل عن 1,662,500,000 جنية !!!ياعالم حرام عليكم قروشي زي دي تمشي لناس بتفكر بالطريقة دي
تفوووووووووووو عليك يا عمر البشير
لينا اختشي
والله المصريين دقسوا كان يسحبوا ال75 الف دولار عشان يورطو المغفل لكن محظوظ مالاقى الجماعة السحبوا قروش لاراش.
يعنى فى النهاية الدبلوماسى مش مابعرف الاصول المهنيه وبس الازمه الحقيقيه انه كذااااااااااااب!!!!
ياخوانا دا طبيعى جدا لانه فى ظل مقاطعة البنوك الاجنبية للسودان وعدم تحويل العملة تطر الدول لارسال الاموال بحامل الحقيبة لكن لم تنتبه السلطات للاجراءات فى هذا الشان وافتكرو ان المصريين سيكونو معهم متساهليين كتساهلهم فى التفريط فى الارض وغيره هذا هو النظام الذى ارتضيتموه طيلة ربع قرن وتفرجتم عليه وعلى افعاله لماذا تنتقدوه وماذا يفيد والمثل بيقول ماذا ياخذ الريح من البلاط
ياجماعة الدولة بمافيها من اموال في جيب عصابة المؤتمر الوطني بتتفاصحو مالكم!!! بشه من زمان قال ليكم الراجل فيكم خلي يمرق معانا الخلا!!!
معليش للاستاذة لينا انت عايزة تبرر موقفهم بس علي علمك دا تهريب علنى
وسرق اموال البلد , كلامك غير منطقي كيف انو السودان لها سفارات منذ قرن
من الزمان كانت بتتعامل كيف في نقل المال يعنى 100 سنة ماعارفين قوانين
انت قايلة الناس حبل ولا اغبياء تبريك اقبح من الذنب , والله دا لو حكيتو
لمواطن امي يعرف الحقيقة , لانك اتيت بكلام منافي للحقيقية وشئ خيالي
كما يتخيلون بها حكومة الانقاذ منذ 25 سنة , لا يعرفوا غير الكذب والنفاق
والحاجات دي متكررة مش مرة واحدة , قبل وداد باكر لمن اخذت اكثر من 250
مليون دولار , وصندوق ذهب خالص الي سويسرا هل كان في جهة عارفة بالامر
كان سرقة علنية الناس ما عرفت الا بعد سلطات السويسرية طلبت الورق
الرسمي وهي قالت ما عندها ورق رسمى في النهاية رجعوها الي السودان
في زول قدر يقول حاجة , وثانيا : ولد نافع دخل دبي وفي حوزته 10مليون دولار
والسلطات ضبتوهو , فهل في زول قدر يقول شئ . فهذه لون الانقاذ
سرقوا كافة اموال السودان والدول التى ساعدتهم في تهريبها ماليزيا والصين
الان يوجد مدن باسم الانقاذ في ماليزيا ومعظم الاسم البنكية ملكا للانقاذ
لماذا الناس تخفي كل هذا , وتاتى دائما بالتبريرات والاكذوبات النفاقية
التافهة أهل كلكم أصبتم بمرض النفاق الانقاذي خلاص ام ماذا نفهم ؟؟؟
علي كل حال اتمنى ان دارفور وجبال النوبة ننتفصل وتطالب بحق تقرير المصير
عشان نخلي ليكم الخرطوم وكافوري تمرحوا فيها كما تشاعون
كفاية ظلم دافور عايشة تحت الفقر وما زال الحكومة تقتل فيهم ومعظمهم في معسكرات
النزوح أهل ترضون ان هؤلاء ابناء البلد يعيشون هكذا داخل وطنهم كيف تفسرون الامر
ام مات فيكم الانسانية تبا لكم .
دي سمكرة ولا شنو دا , قرفتونا البلد الله يقرفكم يا مجرمين زول يحمل جواز دبلوماسي و ماعارف قوانين حركة الاموال بين الدول.
يا لينا يعقوب خلاص كدى فهمتينا الدرس !! إنها فضيحة بلد بحاله و يحق للسلطات المصرية اليقظة أنها اوقفته و لم تتساهل حتى بعد الإشهار خلاص يبلعوها ناشفة إنتي مالك ؟ هناك الصوارمي يبلي بلاء حسن و كفى.
ودا دبلوماسي علي شنو؟ وكت ماعارف البرتوكولات والقوانين
الدبلوماسيه دي زادوها مويه ولا شنو؟ شوفنا العجب ولسه حنشوف كان عشنا
يا لينا يعقوب دا خبر ولا مقال؟ وما عرفنا المقصود منه شنو؟ هل تأكيد ما حدث بإعتبار أنه مخالف للقوانين والأنظمة في المطارات الدولية وتأكيد أيضا لفساد حكومة الانقاذ ، أم أن المقصود هو تأكيد سلامة ما حدث والدفع بحسن النية في التصرف الذي قام به ذلك الدبلوماسي؟؟؟ ، يا لينا يا بنت يعقوب أحسن تشوفي ليك صحيفة محترمة تقدري من خلالها تقولي الحقيقة وتدافعي عن الحق بدلا من الغتغتة دي وعدم الوضوح وطيلة ما كنتي في جريدة جمال الوالي ما في زول بصدق ليك كلام ولا بحترم ليك رأي ،،، ألحقي نفسك
(كيس مقوى باوراق رسمية) هههههههههههههههههههه والاوراق كانت في المخلاية اقصد في الكيس ،، طيب وقت في اوراق رسمية لامن سالو المتحلل دا من المبلغ كم جاوب من راسو يعني ،، قال 100 الف وهي 170 الف ،،، قومو لفو بالله الشغلانة واااااااضحة تهريب تهريب ما دايرة ليها شرح
هاهاهاهاهاها…
خلاص قامت جرايد الكيزان للفبركة و الضحك على الدقون لمساندة بيان الصوارمى الساذج ؟؟
جريدة “السودانى” المملوكة للكوز جمال الوالى جاهزة دائماً للتبريرات الفطيرة و للكذب الفاضح و ل لعب العشرة ورقات .. إنهم معشر الكيزان الذين لا يستحون ولا يخافون خالقهم الذى ينسبون له الآيات التى ينسجونها من وحى أفكارهم بأنه سبحانه و تعالى قائلها ..
هؤلاء لا مصداقية لهم و لا ثقة فيهم و فيما يقولون , و طالما دخلت جرائدهم الصفراء فى الموضوع فإنه يقّوى شُبهة التهريب و دخول عملة صعبة بطرق غير شرعية ..
حينما تم القبض على ابن عوض الجاز فى مطار دبى قبل أشهر و بحوزته مبالغ ضخمة من الدولارات جرت ايضاً جرائد بنى كوز لتكذيب الخبر و أتونا بالكثير من التبريرات الكاذبة الهزيلة ..
هذا هو ديدنهم فى الكذب و المراوغة و لوى عنق الحقائق , يظنون بأنهم يخاطبون قطيع من الأغنام لا عقل لها , لكنهم واهمون فإن فهم المواطن السودانى و وعيه أكبر من أوهامهم .. و حسبنا الله و نعم الوكيل ..
سياسة (أوب أوب المديدة حرقتني) ، وتضخيم الأحداث وتأويلها تأويلاُ بعيداً وربطها ربطاً ينعدم فيه المنطق وكلها تهدف في النهاية إلى الإساءة إلى السودان وشعبه وتأكيد إرهابية حكومته وإقناع الرأي العام الدولي بها هي النهج الذي أصبحت تتبعه معنا مصر ودول الخليج.
-هذا دأب مصر منذ أيام السادات، مروراً بحسنى الهالك وحتى السيسي الظالع. ما أن يختلف السودان معها في الرؤى السياسية، حتى يتم الكيد له وتأليب الغرب والعرب عليه.
– آخر تقليعات الحصار الخليجية على السودان، تمثلت في قرار إحدى دول الخليج منع المغتربين السودانيين من شحن أي مواد غذائية من تلك الدولة للسودان حتى ولو بكميات بسيطة على سبيل الهدية، وهو أمر كان عادياً في السابق . قيل أن أسباب القرار يرجع إلى أن المواد المذكورة (مدعومة) من قبل الدولة، لذا لا يجوز تصديرها؟؟؟؟ مع العلم أن هذا القرار يسري على السودانيين فقط ولا يشمل الجنسيات الأخرى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
– استهداف ومضايقة الجاليات السودانية بدول الخليج ومصر نتيجة لرؤى وسياسات الحكومة السودانية، يذكرني بمواقف العقيد القذافي تجاه الجاليات المقيمة في ليبيا، إذ كان مؤشرها يرتفع وينخفض وفقاً لتوافق سياسة دولة الجالية المعنية مع سياسات ليبيا الداخلية والخارجية.
– هذا الاستهداف ومحاولة (شيطنة) المواطن السوداني، وتعريته وفضحه (أصبحت صحف الخليج تنشر عمداً الجرائم التي يرتكبها سودانيون على أراضيها)، يساعد دون ان يدرك من يطبقون هذا الاستهداف على توحيد الجبهة السودانية الداخلية والالتفاف حول حكومتها.
– سياسة الحصار والتركيع والتجويع والإمعان في إيقاع السودان وحصره في زوايا وأركان محددة بربط أحداث عادية بنهايات ونتائج غير منطقية ولا تمت إلى الواقع بصلة، لن تخيف حكومة السودان فحسب بل تغضب المواطن السوداني على أخيه العربي المسلم الذي يسلك معه هذا السلوك الشائن غير المتحضر الموغل في البدواة والعداوة والبغضاء.
– إن لم تصدقوا كلامي فتابعوا استهداف وشيطنة المواطن السوداني على أجهزة الإعلام المصرية والخليجية لتعرفوا أن هناك حملة ممنهجة ومنسقة الهدف مها إقصاء السودان ومحوه من على الخارطة.
بلاشاره الى ما جاء بعاليه نستطيع أن نفهم من كل الذى تم أن البنك المركزى أيضا متورط مع (احمق تمبله)وهذا هو إسم الموظف بتاع الزباله من وجهة نظرى بعد تفكيك حروف إسمه ثم لماذا أخفى إسمه طالما كانت الاجراءات صحيحه؟!! والكل يعلم الاشاره للاسم بأحرفه الاولى فقط للذين يشتبه فى إنهم إرتكبوا جريمة ما ولم تثبت عليهم بعد والاعلام يتجنب ذكر الاسماء كامله حتى لا تقع تحت طائلة القانون والمسآله!! المهم وبعد الاعتراف الرسمى من (الكذاب الرسمى بإسم الجيش ) هل البنك المركزى تنتهى مسئوليته فى مثل هذه الحالات بمجرد إصدار الوثائق التى تفيد بأن جهة ما إستلمت المال؟!! أم مهمته أيصا متابعة المبلغ حتى يصل مآمنه؟!! البنك المركزى بعد ان ورد إسمه فى هذه المهزله هل نتوقع منه بيان يوضح فيه للراى العام الاجراءات المفروض إتباعها فى مثل هذه الحالات وهل كان من الواجب عليه تنبيه (عامل الزباله) للاجراءات التى ينبغى إتباعها وخاصة أن مسئولية البنك الآمينه على آموال (اولاد الحرام المغتربين..وآسف جدا لهذا الوصف لكن النظام من المؤكد يراهم كذلك!!) يلقى عليه عبء تتبع الاموال التى تخرج من خزائنها والتأكد من سلامتها وسلامة الطريقه والوسيله التى حملت بها الى الجهات المراد توصيلها اليها؟!! والمواطن السودانى فى إنتظار بيان شافى وافى من إدارة البنك المركزى والاجابه على سؤاله الملح هل ما قام به موفد القوات المشلحه (أحمق تمبله)إجراء متبع وطبيعى؟!! المغترب الشقيان طوال مدة إغترابه والمريض الذى يبحث عن العلاج فى الخارج لآن الدوله الافتراضيه لم توفر له الامكانات العلاجيه والدواء فى الداخل يريد التأكد من بنكه المركزى آلامين على مايصله من مال ويريد الاطمئنان على إنه لا يبدد ويهدر بهذه الطريقه الهزليه التى جلبت العار للبلاد وجعلت المواطن مثار شبهات فى نظر الشعوب الآخرى وهذا هو الاهم والاخطر!! إن ماله لا يعامل كما يتعامل قراصنه الصومال مع آموال القرصنه !! ثم يمد لهم (الكذاب الرسمى) لسانه فى جريمه مكتملة الاركان بقصد تبرءة (مجرمه الرسمى!!)..بالله عليكم أى دوله هى التى نتشرف بالانتماء اليها كل شىء يسير فيه (بالبركه)وكلمة البركه اعنى بها الشماته على الذين ولاهم الله علينا وعلى آموالنا ولم يحسنوا ولايتهم علينا ولا على آموالنا ولهؤلاء نقول أن نبينا الكريم آمرنا بأن نحسن الذبح عند ذبح البهيمه وعليه نرجوكم أن ترفقوا بنا ولا تعرضونا الى البهدله على أيدى آشقائنا كلما هممنا بزيارتهم ويكفى المتآسلمين إنهم كانوا السبب فى إلإجراءات المطبقه فى كافة مطارات وموانىءالعالم عقب أحداث سبتمبر وخاصة إذا كان الزائر مسلما وبالآخص إذا كان قادما من الدول التى تحكمها أنظمه إخوانيه كما هو الحال فى بلادنا ونظل فى نظرهم إننا متهمون حتى نثبت براءتنا!!.
ومن الاحتمالات الواردة ، أن المبلغ الصحيح مجهول ( X ) بسبب كذبة الموظف الدبلوماسى ، ربما 200 الف ، ربما 250 ألف ، وربما أكثر .. واحتمال تمت تسوية بين مسئول السفارة السودانية ، ومسئولى الاستخبارات العسكرية المصرية ، لإنهاء الفضيحة، خارج اللوائح الرسمية التى أشارت اليها وزارة الخارجية المصرية ..
وربما أخذت المضيفة جزء من المبلغ مقابل المخاطرة التى تحملتها ! ، وربما الدبلوماسى ذاته متواطىء فى اخراج السيناريو الذى أمامنا ! .. إخوانى كيف نتأكد من المبلغ الصحيح الذى كان بحوزة الدبلوماسى السودانى ، الذى كذب بأن المبلغ 100 ألف ؟ .. أعذرونى للشك ، فإن كارى محاسب ومراجع حسابات .. المصداقية لو مفقودة ، والضبط الداخلى مفقود ! ، على المراجع أن يقلب كل الاحتمالات .
دا اداري ولا شماسي لا يعرف شيئا عن اقرار العملة المعمول به في الخرطوم منذ السبعينات
هل تتذكرون احمد عبد الحليم مدير مكتب خالد حسن عباس وشنطة المخدرات ببيروت .ما أشبة اليوم بالبارحة
اذا كانت القروش مشاة كم خصصتا للطلاب و الدارسين و الملحقين و الموظفين الخ…..لماذا لم يعلن هذا الموظف الرقم الحقيقي في الاعلان عن المبلغ؟ فإذا كان المبلغ 175 الف و هو اعلن للسلطات المصرية عن 100 الف معناه ان هذه الاموال داخلة لغير الأغراض المعلن عنها هذه. و بحسب الخالقة كان ينبغي للسلطات المصرية مصادرة المبلغ و إحالة حامله للمحكمة، لكن يبدو انهم لم يفعلوا ذلك من باب الآخرة و لكن ليسجلوها علينا، و عندهم حق.
اكيد الدبلوماسى ده تاجر شنطة العيد قرب عشان كده قال امشى يجيب ليه (انكسة وستيانات وفنائل داخلية ولادى بناتى) لبيعمهافى موسم العيد: ده السودان الضباط في مناطق العمليات عند حضورهم للخرطوم يجيبوا معاهم الطلحح والمهوقنى وكل الحطب الفاخر لزوم غرف النوم والوزراء واولادهم اخر تهريب للدولارات ونسوان الوزراء اخر تهريب للدهب والقائمة طويلة توفوووو علهم كلهم
والله مافاهمين ست لينا دى عاوزه تقول شنو !!!
يا لينة، ليس هناك تبرير للسبهللية التي يتمتع بها دبلوماسي الانقاذ بصورة عامة كل يوم فاضحننا بسلوك عينة، وما هو المقصود من هذا التقرير هل هو تبرير للفضيحة التي حدثت والتي لا تدل الا على الفوضى والهمجية في إدارة شؤون البلاد، لم نعد نستغرب او نندهش لما يحدث طالما ظل هذا النظام مسيطرا على عواسة شؤون السودان ومصرا على مواصلة العواسة واتباع أعلى معايير السبهللية والفوضى … لننظم صفوفنا لاسقاط هذه الحكومة البليدة يرحمكم الله …
يا ترى كم عدد الذين يحملون جواز دبلوماسي في حكومة المؤتمر الوطني؟ و على اي اساس يمنح الجواز الدبلوماسي و لمن؟
باب من ابواب الفوضى الضاربة … حتى المجرمين و اعضاء التنظيمات الارهابية الذين تجلبهم الحكومة تمنحهم جواز سوداني و ايضا دبلوماسي لتسهيل حركتهم! هذا واحد من اهم اسباب حظر السودان و دمغه بالارهاب و احد اسباب الاذلال التي يتعرض لها المواطن السوداني في مطارات العالم و موانئه … اصبحنا موضع شبهة حتى يثبت العكس
الله مرارتنا اتفقعت من البشير وخاله
على كل حال التدهور طال كل شئ الجامعات الخريجين الآن مستواهم متدني جداً والتعريب ده كمان زاد الطين بله السؤال / ماهو الهدف من التعريب ( البشير او خاله واحد فيهم اجاوب لوعارفين)
الخدمات : زيرو
نشاهد الأيام دي في مدينة ودمدني بعض الأطفال الصغار يقومون بردم الحفر في الشوارع الرئيسية بالمدينة ليعطيهم الناس ماتجود به أنفسهم والردم طبعاً بالتراب ياخي لم اجي والي لازم اكون بخاف الله ويعرف حدود مسئولياته حكومة ماعارفة ترقع الحفر دي منها فائدة.
محاولة سمكرة .
القصة وما فيها إنو الكيزان بتفهلو علي الكل …. قبل كده البشير وجماعتو لابدين في الطيارة وماشين إيران :…. مفتكرين نفسهم حريفين…. لكن الجماعة السعوديين طلعوا مفتحين وردوها ليهم حامضة ووروهم الطفيء النور منو؟….
وكمــان زولنا (إ. ت) ** إنقاذي تافه** العامل ما عارف الفرق بين 100 ألف و 175 ألف برضو عرف الطفيء النور منو؟
مسخرة في مسخرة…..
اقترح تعين رجل الاعمال العصامي بابكر حامد ود الجبل وزير خارجيه ﻻنه اول من بداء تجارة الشنطه في السودان ولديه خبرة كبيرة في مجال تهريب الدوﻻرات تحت العمه الكبيرة والسروال اب تكة .يمكن يلقي طريقة فنيه لتهريب الدوﻻرات بدل الفضائح دي
باعتقادي ال 100 الف للسفارة وال 75الف مهربه ليه لذلك صرح انو 100 الف والباقي خاف ينفضح امره وكدا . طبعا ذي ماقالو الاخوان لوزوم بزنس العيد وكذا مع بعض التجار …………
لينا يعقوب دا سرد به بعض الخيال للتي:-
– هذا الرجل ينتمي الى السفارة السوداني وابسط شىء أن يكون ملماً بقوانين الدولة التي يعمل فيها وعدم الإشهار هذا معلوم حتى للمسافر العادي ناهيك عن الدبلوماسي وتخطي هذا الأجراء ينهض دليل على أن هذا المبلغ له ما بعده.
– لماذا يتناقض في رده إذا كان فعلا المبلغ هو رواتب لبعض تابعي السفارة ما الذي يدفعه لعدم ذكر الحقيقة وقوله 100 بدلاً عن 175 أل دولار.
– طالما انه إدعى أن المبلغ يخص السفارة فإن دور الخارجية هنا ومن هي الجهة التي منحته هذا المبلغ ليسافر به بهذه الكيفية هل يعقل ان تمنح وزارة المالية أو المؤسسة العسكريلة مثلاً هذا المبلغ بتلك الكيفية لذلكك الملحق ليسافر بها بتلك الطريقة !!!!
أين الخارجية ولماذا لم يتم ارسال المبلغ عبر الحقيبة الديبلوماسية !!! بكيس يا عالم كيس والله !!!!! حرام عليكم ان يبلغ بكم الهوان بهذا البلد الى هذا الحد ؟
175 ألف دولا راتب شهرين لألإراد الملحقية الشهرية شهرين بس دي بسعر الدولار الليلة ما بتقل عن 1,662,500,000 جنية !!!ياعالم حرام عليكم قروشي زي دي تمشي لناس بتفكر بالطريقة دي
تفوووووووووووو عليك يا عمر البشير
لينا اختشي
والله المصريين دقسوا كان يسحبوا ال75 الف دولار عشان يورطو المغفل لكن محظوظ مالاقى الجماعة السحبوا قروش لاراش.
يعنى فى النهاية الدبلوماسى مش مابعرف الاصول المهنيه وبس الازمه الحقيقيه انه كذااااااااااااب!!!!
ياخوانا دا طبيعى جدا لانه فى ظل مقاطعة البنوك الاجنبية للسودان وعدم تحويل العملة تطر الدول لارسال الاموال بحامل الحقيبة لكن لم تنتبه السلطات للاجراءات فى هذا الشان وافتكرو ان المصريين سيكونو معهم متساهليين كتساهلهم فى التفريط فى الارض وغيره هذا هو النظام الذى ارتضيتموه طيلة ربع قرن وتفرجتم عليه وعلى افعاله لماذا تنتقدوه وماذا يفيد والمثل بيقول ماذا ياخذ الريح من البلاط
ياجماعة الدولة بمافيها من اموال في جيب عصابة المؤتمر الوطني بتتفاصحو مالكم!!! بشه من زمان قال ليكم الراجل فيكم خلي يمرق معانا الخلا!!!
معليش للاستاذة لينا انت عايزة تبرر موقفهم بس علي علمك دا تهريب علنى
وسرق اموال البلد , كلامك غير منطقي كيف انو السودان لها سفارات منذ قرن
من الزمان كانت بتتعامل كيف في نقل المال يعنى 100 سنة ماعارفين قوانين
انت قايلة الناس حبل ولا اغبياء تبريك اقبح من الذنب , والله دا لو حكيتو
لمواطن امي يعرف الحقيقة , لانك اتيت بكلام منافي للحقيقية وشئ خيالي
كما يتخيلون بها حكومة الانقاذ منذ 25 سنة , لا يعرفوا غير الكذب والنفاق
والحاجات دي متكررة مش مرة واحدة , قبل وداد باكر لمن اخذت اكثر من 250
مليون دولار , وصندوق ذهب خالص الي سويسرا هل كان في جهة عارفة بالامر
كان سرقة علنية الناس ما عرفت الا بعد سلطات السويسرية طلبت الورق
الرسمي وهي قالت ما عندها ورق رسمى في النهاية رجعوها الي السودان
في زول قدر يقول حاجة , وثانيا : ولد نافع دخل دبي وفي حوزته 10مليون دولار
والسلطات ضبتوهو , فهل في زول قدر يقول شئ . فهذه لون الانقاذ
سرقوا كافة اموال السودان والدول التى ساعدتهم في تهريبها ماليزيا والصين
الان يوجد مدن باسم الانقاذ في ماليزيا ومعظم الاسم البنكية ملكا للانقاذ
لماذا الناس تخفي كل هذا , وتاتى دائما بالتبريرات والاكذوبات النفاقية
التافهة أهل كلكم أصبتم بمرض النفاق الانقاذي خلاص ام ماذا نفهم ؟؟؟
علي كل حال اتمنى ان دارفور وجبال النوبة ننتفصل وتطالب بحق تقرير المصير
عشان نخلي ليكم الخرطوم وكافوري تمرحوا فيها كما تشاعون
كفاية ظلم دافور عايشة تحت الفقر وما زال الحكومة تقتل فيهم ومعظمهم في معسكرات
النزوح أهل ترضون ان هؤلاء ابناء البلد يعيشون هكذا داخل وطنهم كيف تفسرون الامر
ام مات فيكم الانسانية تبا لكم .