(اليوم التالي) تكسب عثمان ميرغني وعبد الباقي الظافر والأسواني وعبلة الرويني

الخرطوم- صباح موسى:

وقع الكاتب الكبير عثمان ميرغني عقداً للعمل في صحيفة (اليوم التالي) السياسية والتي يتوقع لها أن تعانق القراء خلال فبراير المقبل، كما وقع الكاتب المتميز الأستاذ عبد الباقي الظافر لصالح صحيفة (اليوم التالي) أيضاً، واستطاع الأستاذ مزمل أبو القاسم (ناشر صحيفة اليوم التالي) أثناء زيارته الأخيرة للقاهرة الحصول على موافقة الكاتب المصري ذائع الصيت الدكتور علاء الأسواني مؤلف رواية (عمارة يعقوبيان) وشيكاغو وصاحب الكتاب الأشهر (لماذا لا يثور المصريون)، والذي صدر في العام 2010 ليمثل جرس إنذار لانطلاق ثورة 25 يناير، كما أبرم الأستاذ مزمل أبو القاسم اتفاقاً مع الكاتبة الأستاذة عبلة الرويني رئيس التحرير السابق لجريدة أخبار الأدب

الصدى

تعليق واحد

  1. الفاتحة على روح الصحافة السودانية بعد هيمنة جهاز الامن عليها واصبح امثال مزمل وضياء الدين بلال ومحمد عبدالقادر صحيفين يشار إليهم بالبنان

  2. صحيفة صفراء اخرى تضاف إلى غيرها من الصحف التابعة للنظام لا كل الصحف الموجودة صفراء تابعة للنظام

  3. من الافضل ان لانضيع زمن فى قراءة صحف تقول بما يريده النظام صحف لاتستطيع ان تخرج خارج اطار نشرة العاشرة مساء .

    طالما ان الصحافة لاتستطيع ان تكتب ما تريد فهذه ليس صحافة بل هى مجرد ارشيف لما تقوم به الحكومة.

  4. صحيفة جديدة تضاف لمصاف الصحف البكماء التي اذا عطس البشير ترتعد فوارضها قبله واذا تحدث نافع وازبد وريل ونشف حلقه سبقته بجلب كاس الماء له ليواصل حديثه .. قوموا لفو بلا مزمل بلا قرف

  5. مزمل ابوالقاسم يصيد عثمان ميرغني والاسواني … يالمهازل الدنيا القبيحة .. صحفي رياضي مغمور يعمل جريدة رياضية واخري سياسية .. في الوقت الذي يقفل فيه القامة عادل الباز صحيفتة لعجز مادي ( ماقدر يسدد رواتب وجبايات الحكومة) ليه يادنيا تملطشينا علي عينك ياتاجر … واتحدي ان يكون البعض شجاعا ويقول لنا من اين لمزمل ان يكون صاحب صحيفة رياضية (الصدي) ( لاتصادر ابدا ) وعمل صحيفة سياسية ومشارك في صحيفة اخري ( الاهرام اليوم) والتي عملها الهندي عز الدين وطفشوه منها وعدد لاباس به من الصحف والصحفيين الحقيقيين يغادر المهنة التي لاتسد الرمق وتدني قراء الصحف لمهازلها ولغلاء الاسعار وماهو الدور الذي يلعبة مزمل وجهاز الامن في الصحف الرياضية والسياسية في الوقت الراهن … لكم ان تعلموا ايها الناس انها صحيفة لجهاز الامن الوطني باسم مزمل ابوالقاسم .. وبعد قفل التيار حاول الجهاز ان يسكت عثمان ميرغني ولم يستطيع وواصل للمحكمة الدستورية .. واخيرا تم اصطياده في نسخة مزمل … انها الدنيا المقلوبة ان يكون علي رأس الصحف اجهل القوم ..لاخبرة سياسية ولا حنكة رياضية ولا حتي ثقافة عامة عادية .. وبقدرة قادر يصبح ناشر … لك الله ياوطني عندما اعتلي المنصة قصار القوم وسقطت الحقائق خرج ارذلهم ليقودك سياسيا وفنيا وحتي رياضيا … وآآآآآآآآخ عليك يابلد ………….

  6. اتلم التعيس على خايب الرجا…كلكم اصابع للانقاذ وان كان الاخ عثمان ميرغني نفض يده منها إلا أن سجله الاعلامي كان له دور في تثبيت حكومة السجم ,,لذا يجب عليه أن يغتسل من دنس الانقاذ سبع مرات حتى يعود لطهارته.والاغتسال من دنس الانقاذ يكون أولا بكشف أوراقهم وفسادهم واجندتهم الخفية.

  7. مزمل وعثمان ميرغني والظافر كلهم كرور ومنافقين وحارقي بخور ، مبروك عليك مزمل شلة الطبالين وإن شاء الله يجيبوا ليك مريسة تامزين

  8. ياجماعه قولو بسم الله انا الفهمتو انو عثمان ميرغني ده ماحقنا ده زول تاني ما عثمان ميرغني بتاع التيار لانو في كاتب اسمو عثمان ميرغني بكتب في الشرق الاوسط

  9. من المحزن جدا أن الكاتبان ” علاء الأسواني ” .. وعبلةالرويني مع عثمان ميرغني ..ومزمل أبو

    القاسم… ومن المؤكد أنهما لايعلمان شيئا عن الشرك الذي انساقا إليه …فلدي أخواننا

    المصريين ديل أمية غريبة فيما يخص الحياة السياسية والثقافية والصحفية في السودان …

    من “يوعي ” هؤلاء .. وله الأجر ؟؟!!!

  10. يا عثمان ميرغني الأصلي ياريت تكتب لينا اسمك رباعي ثاني أو عثمان تيار عشان نشتمك أو نشكرك باصول ومعرفه ولك تحياتي

  11. والله طالما يوجد الهندي عزالدين وضياء البلال والطيب مصطفي واحمد البلال الطيب ، لايسمح لاي شخص ان ينطلق في هذا الملعب ، معليش كلمة ملعب دي بستخدمها دائما الامنجي ضياء البلال، ولذلك الشغل الاعلامي من الداخل صعب بعد اغلاق كل منافذ التعبير ، ونتمنى من الاخوة الموجودين في الخارج ارسال كل ماينشر بجريدة الراكوبة وحريات ، لاصدقائهم واهلهم في السودان في رسائل الكترونية ، الى ان يمن الله على الاخوة في الخارج بعمل قناة فضائية، حريات والركوبة من اخطر المواقع بالنسبة لحكومة الموتمر الوطني ، فليحذر الاخوة في جريدة الراكوبة من الانذلاق وراء بعض المهاترات بين المعلقين لان امن الموتمر الوطني يحاول ان يخلق صراعات بين المعلقين ، بعمل اسماء وهمية تنتمى للكيزان وهذه البلبلة تقود لقضايا انصرافية ونسيان الهدف الوطني المتعلق بتعرية افعال الكيزان ، لذلك نتمنى من الاخوة الكتاب والمعلقين طالما كلنا مكتوين بنار الانقاذ ، ان نتوحد في خلق كيانات مترابطة، للمساهمة في عملية التغير ، وحقيقة المرحلة القادمة تتطلب مزيدا من التجرد، وعمل خطوات جادة ، لان الامل اصبح في هولاء الكتاب والمعلقين ، وان لانعتمد على احزابنا لفقدنها صلاحية التطور والتحول الديمقراطي داخلها ، والله يوفق الجميع

  12. ياخوانا عثمان مرغني دا وقع مع صحيفة الخرطوم ؟
    ايه التضارب دا ؟
    ولا يكون مزمل ابو القاسم خطفو قبل التوقيع ؟
    اصلو متعود علي الامور دي .
    اسالو اهل الرياضة منو

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..