البشير: التمرد وراء ازمات البلاد الحالية

قال:بدلاً من انتظار لقمة الخواجات”.

قلنا :
برضو انتو منتظرين لقمة الخواجات وتقاتلون وتقتلون من اجل الحصول عليها وترهنون البلاد للخارج وكل من يقف ضد الجنائية او يدافع عن رفع الحظر المفروض بسبب سياسة الكيزان تدوه قطعة من ارض السودان ..

إنت واحد محتث لا أكثر با حقير .. ألم تصرِّح من قبل أن التمرُّد إنكسرت شسوكته ولم يعد له وجود في المناطق الثلاث؟ .. ألم تقم ومعك كلبك اللاهث حسبو عبدالرحمن بالإعلام عنالحملة القومية لجمع السلام بعد إنتهاء وإندثار أصر التمرد والمتمردين؟ .. إنت واحد (مُوسِّع)في فمه ومؤخرته تُخرج زبالتك وعفانتك بلا إستحياء أو حجل وعلى مرأى ومشهد العالم الذي يضطر إضطراراً لوضع الكمامات على أنفه حتى لا يستنشق مُخلّفاتك الفوقية والتحتية!، .. 29 عاماً وأنت تقتل وتسحل وتسفك في الدماء، ثم تسرق وتنهب وتسلب، ومع هذا تعلن (يوماتي) أن لا نصيب لك في الفشل، فالفشل منبعه الشعب السوداني “الكسلان” ــ كما وصغته في واحدة من هُراراتك الجماهيرية بإقليم الجزيرة قبل سنوات ــ والذي ترك العمل وخرّ راكعاً لـ(الركلسة) والترطيبة بعد أن جرى مال البنرول بين يديخ!، 29 عاماً ــ أيها الفاشل القاتل ــ حطمتّ فيها كل المشاريع التنموية الضخمة والعملاقة وحوّلتها لصالح تنظيمك الإجرامي العالمي، ولأفراد أسرتك الوضبعة وزعلى رأسهم أشفاؤك، وأصهارك وكذلك لأبناؤك بالتبنّي أمثال طه عثمان الحسين ــ قبل أن يتبرأ منك ويلتحق بأبيه الجديد محمد بن سلمان ويصبح من أل سعود ــ إضافة إلى أيمن “ودالمأمون الحرامي المسجون”، وهاهو اليوم الصجقي العملاق والوطني الباذخ عبدالرحمن الأمين يكشق عن سرقتك لـ(113) بليون دولار كان من الممكن ــ كما قال ــ بأن تبني لك وأهلك “حرامية حوش با نقا” كافوري آخر في القمر أو في كوكب المريخ!.
أخيراً .. أسكت أيها الحقير والوضيع .. وأستعد لما هو في إنتظارك، فأيامك في الحُكم أوشكت على النهاية .. وعليك أن تختار منذ الآن وتُفاضل بين السيناريوهات التي أعدّها الشعب الغاضب لإزاحتك من المشهد .. علماً بأن سيناريو القذافي وعلي عبدالله صالح هما أكثر رقةُ ورحمةً من سيناريو الشعب الأسمر القاسي والفظيع، أما سيناريو المصري حسني مبارك، والتونسي “زين الهاربين” فهي غير واردة في القاموس، لأنهما سيناريوهان حالمان وخياليان بالنسبة لفظائعك وجرائمك يا دراكولا الأسود!!.

انت زول معتوه و واطي يعني انت حاكم و بيدك الحل و الربط لمده28 عام ليس لك نصيب في هذا الفشل و هذا الضياع الذي يعيشه السودان و التمرد الذي أدعيت مرارا ان شوكته انكسرت و ان السودان أصبح خاليا من إي تمرد عدا بعض الصعاليك في جبال النوبه و النيل الأزرق والله العظيم انت أكبر صعلوك وكذاب على وجه الارض خلي عندك دم و غور في ستين داهيه يا سجم

امس العقوبات الامريكيه واليوم التمرد يا خي قرفتنا

وانت سبب التمرد ومجرم حرب هارب مطلوب للعدالة الدولية ومسجل البلد في قائمة الارهاب الدولي والمحلي، كيف ما تكون في ضائقة معيشة وضيق نفس، أعوذ بالله صحيح الاختشوا ماتوا!

البشير بشرك الله واهلك الديدان الشريطية بجحيم الدنيا والبرزخ والآخرة…

ان شاء الله ربنا يبتليك بسرطان في لسانك نرتاح من كلامك الفاضي ده…

الله يقطعك ويقطع اي زول بساعد فيك في مص دماء الشعب السوداني…

نحن ما بنملك الا الدعاء عليك والدعاء على الظالمين حلال

والله العظيم البشير ولابشر الله لك جانب معتوة ومريض

قال:بدلاً من انتظار لقمة الخواجات”.

قلنا :
برضو انتو منتظرين لقمة الخواجات وتقاتلون وتقتلون من اجل الحصول عليها وترهنون البلاد للخارج وكل من يقف ضد الجنائية او يدافع عن رفع الحظر المفروض بسبب سياسة الكيزان تدوه قطعة من ارض السودان ..

إنت واحد محتث لا أكثر با حقير .. ألم تصرِّح من قبل أن التمرُّد إنكسرت شسوكته ولم يعد له وجود في المناطق الثلاث؟ .. ألم تقم ومعك كلبك اللاهث حسبو عبدالرحمن بالإعلام عنالحملة القومية لجمع السلام بعد إنتهاء وإندثار أصر التمرد والمتمردين؟ .. إنت واحد (مُوسِّع)في فمه ومؤخرته تُخرج زبالتك وعفانتك بلا إستحياء أو حجل وعلى مرأى ومشهد العالم الذي يضطر إضطراراً لوضع الكمامات على أنفه حتى لا يستنشق مُخلّفاتك الفوقية والتحتية!، .. 29 عاماً وأنت تقتل وتسحل وتسفك في الدماء، ثم تسرق وتنهب وتسلب، ومع هذا تعلن (يوماتي) أن لا نصيب لك في الفشل، فالفشل منبعه الشعب السوداني “الكسلان” ــ كما وصغته في واحدة من هُراراتك الجماهيرية بإقليم الجزيرة قبل سنوات ــ والذي ترك العمل وخرّ راكعاً لـ(الركلسة) والترطيبة بعد أن جرى مال البنرول بين يديخ!، 29 عاماً ــ أيها الفاشل القاتل ــ حطمتّ فيها كل المشاريع التنموية الضخمة والعملاقة وحوّلتها لصالح تنظيمك الإجرامي العالمي، ولأفراد أسرتك الوضبعة وزعلى رأسهم أشفاؤك، وأصهارك وكذلك لأبناؤك بالتبنّي أمثال طه عثمان الحسين ــ قبل أن يتبرأ منك ويلتحق بأبيه الجديد محمد بن سلمان ويصبح من أل سعود ــ إضافة إلى أيمن “ودالمأمون الحرامي المسجون”، وهاهو اليوم الصجقي العملاق والوطني الباذخ عبدالرحمن الأمين يكشق عن سرقتك لـ(113) بليون دولار كان من الممكن ــ كما قال ــ بأن تبني لك وأهلك “حرامية حوش با نقا” كافوري آخر في القمر أو في كوكب المريخ!.
أخيراً .. أسكت أيها الحقير والوضيع .. وأستعد لما هو في إنتظارك، فأيامك في الحُكم أوشكت على النهاية .. وعليك أن تختار منذ الآن وتُفاضل بين السيناريوهات التي أعدّها الشعب الغاضب لإزاحتك من المشهد .. علماً بأن سيناريو القذافي وعلي عبدالله صالح هما أكثر رقةُ ورحمةً من سيناريو الشعب الأسمر القاسي والفظيع، أما سيناريو المصري حسني مبارك، والتونسي “زين الهاربين” فهي غير واردة في القاموس، لأنهما سيناريوهان حالمان وخياليان بالنسبة لفظائعك وجرائمك يا دراكولا الأسود!!.

انت زول معتوه و واطي يعني انت حاكم و بيدك الحل و الربط لمده28 عام ليس لك نصيب في هذا الفشل و هذا الضياع الذي يعيشه السودان و التمرد الذي أدعيت مرارا ان شوكته انكسرت و ان السودان أصبح خاليا من إي تمرد عدا بعض الصعاليك في جبال النوبه و النيل الأزرق والله العظيم انت أكبر صعلوك وكذاب على وجه الارض خلي عندك دم و غور في ستين داهيه يا سجم

امس العقوبات الامريكيه واليوم التمرد يا خي قرفتنا

وانت سبب التمرد ومجرم حرب هارب مطلوب للعدالة الدولية ومسجل البلد في قائمة الارهاب الدولي والمحلي، كيف ما تكون في ضائقة معيشة وضيق نفس، أعوذ بالله صحيح الاختشوا ماتوا!

البشير بشرك الله واهلك الديدان الشريطية بجحيم الدنيا والبرزخ والآخرة…

ان شاء الله ربنا يبتليك بسرطان في لسانك نرتاح من كلامك الفاضي ده…

الله يقطعك ويقطع اي زول بساعد فيك في مص دماء الشعب السوداني…

نحن ما بنملك الا الدعاء عليك والدعاء على الظالمين حلال

والله العظيم البشير ولابشر الله لك جانب معتوة ومريض

يبدو أنه قد تأثير هذه الأيام بطريقة((سلبطة))المصريين في حلايب،لأنو كل خرائط العالم تقول حلايب سودانية ومع ذلك المصريون بدون خجل يقولوا: كلا إنها مصرية.