أوباما: جنوب السودان “على شفير الهاوية”.. أمريكا ترسل 45 جندياً الى جوبا مجهزين بشكل جيد للمعركة،

?are you Mr.President kiding Barak Hussain Obama
هل هذا العدد من الجنود يكفى لحراسة سفارتكم فى الظروف العادية ناهيك عن ظروف الإحتراب ? وهل نحن نشهد جولة جديدة من الإستهبال الدولى فى جنوبنا الحبيب تقوده الإمبريالية العالمية بقيادة ولاياتاتكم المتحدة لإدارة الفوضى الخلاقة ?تباً لكم و للكيزان السفله الحراميه أولاد ال ح ر ا م

يا الأمريكان عشانكم انفصلنا !!!!!!

اللهم لا شماته

اولا نتمني لاخوتنا في الجنوب الاحتكام لصوت العقل, ولاننسي ابد انهم كان جذء اصيل في وطننا العزيز ,برغم سنين الحرب,والقتال الطويلة, لكن اغلب مواطنيين الجنوب كانوا يلجؤون الي اهلهم في الشمال, وهذا ان ندل يدل علي حقائق مهمة وهي:
1/ لامشكلة علي الاطلاق بين السودانيين الشماليين والجنوبين ترجع الي سبب الحرب الاهلية, او العرقية, او الدينية, وذا لم يجدوا المعاملة الطيبة والكريمة لما لجاؤ الي اهلهم في الشمال(( الاخلاق السودانية, المرتبطة بجزور الارض وقيم السماء, دهب, علينا التنقيب عنه لارجاعه,الي سيرته الاولي كما كان اجدادن الاولون))
2/الغرب بصلف, وبعض العنصريين هنا, وهتال,وعملائهم, وجدوا ضالتهم, في بعض ابناء الوطن, فاشعلوها, باسم السودان الجديد, فهل هذا هو السودان الجديد الذي ظلوا يروجون له, وم اجل عيونه, فصلوا الجسد الواحد((اكثر من الفي بين قتيل وجريح, خلال ساعات من يوم)).
3/ 45 عسكري, يامفتري, ليه اصلوا هم بلدوزرات, وانتم الذين غزيتم الحرب بين الشمال والجنوب, خلال57 عام, بدعمكم المباشرو والوجستي, وغير المباشر, وعقوباتكم علي شعب السودان, والعصا والجزرة,وتقتلون القتيل وتمشون في جنازته, لااظن هولاء ال45 نفر, لم ياتوا الالعمل طابور الجنازة للعدد الكبير للقتلي, ولا اظنهم يكفون لعمل هذا الطابورو المطلوب منكم بجد لو كنتم تريدون مصلحة السودان جنوبه وشماله, ومصلحة الانسانية كما تدعون, ان تكفوا ايديكم عن تاجيج الحرب, والعمل علي حسن جوار بين الدولتين, حسب المصالح, وتقديم المساعدات الانسانية, بدل الاسلحة الفتاكة, وسياسة التجويع والتطويع والتركيع, هذا ان استحال عليكم اصلاح المكسور وارجاع السودان موحد, لانكم تسببتم في فصله((وفي المثل المصري الانكسر عمره مابصلح)), ولكن((برغم اننا نحترم اوباما في شخصه ونعرف انه خير من غيره, ولكنه محكوم باللوبيات, التي لاتريد الا التقسيم والتقزيم للدول, والسودان مثال لتلك السياسة,
4/اما ان لıcc,والغرب ومنظمات الاسرة الدولية, براءة السودان مما نسب اليه من ادعاءات, ولو كان السودان, مدان, لما وجد فيه اللاجئون اليه من ويلات الحروب في كل دول الجور والمسغبة, فبلتهم,.
5/ نعم هنالك, ضائقة اقنصادية, وسياسات خاطئة, وانهاكات من بعض المتجبرين, وفساد, ولكن لايرقي, لما يحدث الان, في الجنوب, او حتي في دول الجوار, لكن الغرب يتعامل مع السودان بالمثل, المابدورك يحمر ليك في الضلمة, ولو تعاملت امريكا مع السودان بسياسة الترغيب بدل الترهيب, لكان الاوضاع افضل, ولاستطاع السودان تجاوز كل مشاكله, فهي يسياستها الرعناء, وعقوباتها, اصبحت شريكة اصيلة, بل تتحمل النصيب الاكبر في مشاكل السودان الاقتصادية, والسياسية, والانسانية.(فامريكا ديمقراطية في الداخل, وديكتاتورية في الخارج)
6/ واخير الاولي ان يسخر السودان, كل امكانياته الدبلوماسية, والسياسية, والاجتماعية, لحل هذا الصراع, والذي يؤثر علي كل الاقليم, وهذة القبلية بوجهها البغيض, دمرت السودان, توقفوا الان وانبذوها, جنوبا وشمالا, شرقاو وغربا, لترميم ما يمكن تر ميمه(( انها نتنة فدعوها)) وكوابحها والحل في الاتي:
1/التعامل يسناحة الاديان, والدين الاسىمي علي وجه الخصوص, الذي لايفرق بسبب الون, او العرق, او الجنس
2/المواطنة اساس الحقوق والواجبات ,التساوي بين كل السودانيين, امام القانون, ومافي حد احسن من حد, ونبذ التعالي, والصفاء العرقي,وسن القوانيين الرادعة التي تعاقب علي الاساءة للون, او الجنس, او التعالي
3/العدل, والمشاركة المتوازنة في الحكم, اي زول يشوف وجهه في مراءة السودان,الاتفاق علي الدستور بين كل القوي السياسية, والاحتكام للصندوق والدمقراطية, المحمية بارادة الشعب, واخلاقة, وبناء القوة للدولة, اقتصاديا, سياسيا, عسكريا, امنيا,,,الخ, بالاستراتجيات الصحيحة المبنية علي العلم.

انتو اهل الجنوب اطردو الحركات المسلحة الموجودة فى بلدكم لان قيادتها هى الجالبة ليكم الخلاف بعد ذلك حكمو صوت العقل واحزرو الغرب اهل المصالح

يا منغو)
يا من حسبتَ الانفصــالُ طـــريق مجــــدك بإختصــار
وظننـت بالاستفتـاء قــد أبليـت وأحسنـت الخـيـار
وجعلت ما بيني وبينك حاجزاً لتظل من خلـف الجـدار
وحسبتني مستعمـراً كالغـربُ أسلبك التنـوع والديار
ووصفـت حــربك بالكفـــاح المستميــتِ علـى الاوار
وقـرعتَ طبــل الانتصـار مدوياً تُعلـن بذاك الانشطارِ
أحسب فإني قـد اراك متيمـاً يوماً تحـنُ الى المزار
أنا لا أراهن أن تعود مطأطئاً فأهنـاء بهذاالاختيار
لكـنِ أدُرك كيف يمكن أن يكون الحبلُ بعــدالانتحـار
وعلـى يقيــنٍ بعـــد عـــام سينتهى الفرح المُعار
فغــداً سيحترق الجـدار و يـصيـبُ باللهـب الجـوار
والابنـوس ستنكسر اغصــانهُ وتُغـادر أطـيار الكنار
ويعـمُ في الغابة القتال ويشـيعُ فـي المدنِ الدمار
يا منقو قـد أقـدم بنــُوكَ على التقوقــع كالمحار
عصفــت بهـم ريـحُ الخــلاف وإنتهـت لغــة الحـوار
وتـوقفـت لـغـة التـواصـل وإنطـوى عهــد الكـبار
فمضــوا و تحدوهــم وعـــود الكاذبيـن من التجار
انـا لـم أطالـب بالمصيـر وإرتمــي فــي الانحدار
أنـا لم أبـدل سحنتي وأثـيـر على الدُنيـا الغُبار
هــا قــد أتى مـن باع جـدك خلف هاتيـك البحــار
هـا قـد أتى من قبـل أن يبعث إليــك الاعــــتزار
هــا قـــد أتــى مـن قبـل أن ينفُـخ دياراٍ بنـار
أنسـيت مـن وأبقـاك تفتعـل الحروب كمـا التتــار؟
أنا لن امـد يدي اليـه أو امضـي نحـوه في إنكسار
أنسيـت كيف الضربُ يوسـع حيـن تعــتزم الفـــرار؟
و السحـنةُ السـوداء تُسلـق مثل مـرتكبٍ لعـــــار
أنسيت كيف الاعين الزرقاء ترشقكم بلحظ الاحتقـار؟
يا إبن زمبيري حسبتك قد تعلمت الكثير على المدار
وخبرت في سوح التعامل من اكون بلاإذدراء وإفتخـار
لكـنِ أخطـأت التحسُب فختلفنـا وإفترقنـا فـي الودار
2011
اللهم لا شماته

كان على الرئيس الامريكي احتواء الازمة السياسية في الدولة الوليدة، بإرسال وفد من البيت الأبيض يهدف لتهدئة الاوضاع والتأكيد على المسار الديمقراطي في دولة جنوب السودان،،،،
لكن، وكما هو معروف أن أي مشروع ديمقراطي في أفريقيا، يعني بصورة مباشرة تهديد للمصالح الامريكية والغربية في المنطقة. فالديمقراطية هي عملية تقدم للأمام من أجل المواطن وهذا ما يقلل من فرص الهيمنة الامريكية والغربية على موارد جنوب السودان وبلاد السودان وأفريقيا بصورة عامة،،،
أتمنى أن يتحرك الإتحاد الافريقي سريعاً لإحتواء الأزمة، طالما أنه يرفض الإنقلابات في القارة الافريقية

ارسال 45 جندي امريكي لحماية رعاياها تمهيد للتدخل الامريكي الكثيف في جنوب السودان طالما ان الحرب تدور الان..
دولة جنوب السودان حتما ستتحول الي صومال اخر في افريقيا بل اخطر لان الحرب الدائرة الان قبلية و سياسية…
عجبي من رياك مشار لاستعماله العنف في الوصول لاي السلطة بدلا من الديمقراطية المتمثلة في الاتخابات و التي هي علي الابواب…

والله الصورة معبرة, ومساكين اولادنا, وكان عيونهم تقول لالهة الحكم والحرب في الجنوب, بكلا تداوينا فلم ينفع مابنا….., او في الحالتين انا ضائع, وياحليل المندوكورات كمل يقولون/ بدل بايباي وسخ الخرطوم التي لم يقلها الا باقان واشباهه القليلون جدا من الانفصاليون, قال احد الجنوبيين , وهو مخاطب اهله في الجنوب, قال لهم وجود الشماليين بيننا مهم, لانه كالفلين والكرتون بين الزجاج, لو مشوا زجاج بكسر بعضو, ولكن لم تسمع النصيحة,,, ودي النتيجة!

السبب الرئيسي لتصاعد وتيرة العنف في الدولة الوليدة هو تخلي السيد سلفا عن مشروع حركة الشعبية بالعمل من اجل سودان جديد يسع لجميع والدليل علي ذلك التقارب بين جوبا والخرطوم.
اذن ان اراد سلفا الحل فان مفاتيح الحل في يده بان يبدي بمشاركة الجميع في السلطة والعمل عمليا مع كل القوي السياسية في السودان الشمالي والجبهة الثورية من اجل اسقاط حكومة اسلاموعروبة.
فتلك ستكون نتيجته السودان الجديد الذي يحتاج الي كل الامة السودانية

مش الاولى نحلحل مشاكلنا ونوقف حروبنا فى الشمال قبل توجيه النصائح والشماته فى الجنوبين,ماحدث ويحدث فى الجنوب لا يساوى 1% مما نعانيه نحن فى الشمال, اتركوا الاخرين واهتموا بمصائبكم يرحمكم الله.

سليفا كير يكرر غلط الأنقاذ فى القبيلية ويفتت شعب الجنوب بعد تغيب الآخرين فى اتخاذ القرار !!!

لماذا نضحك على أنفسنا الحالة (سواء) سواء ان كانت فى جنوب السودان أو شماله بعض الاخوة فرحانين لما يحصل فى الجنوب وربما القادم لنا كسودانيين أسوءة مما نتوقع فمشكلة الجنوب تقع بظلالها على السودان. بلامس كبار التجار الشماليين غادروا إلى نيروبى وكمبالا والخرطوم. ينبغى أن لانضحك على أنفسنا ! ,إلا نكونوا أغبياء

سعادة الفريق سلفاكير ميارديت
رئيس جمهورية جنوب السودان
لك و لأهلنا في الجنوب ان يحل بينكم الاتفاق و السلام
فارواحكم و دمائكم غالية عندنا و يهمنا امركم في شمال السودان
نحزن لحزنكم و نفرح لفرحكم حتى يعم السلام
فيا سيادة الرئيس عهدناك عسكريا وسياسيا بارعا و صبورا ونحن نعلم ان ما يهمكم هو شعب الجنوب كله و ليس قبيلة دون غيرها فقبائلكم كثيرةً و لا يهمها غير الاستقرار و السلام و كل مكوناتكم
يجب ان تجمعها دون تدخل من احد .. لانكم ادرى بمصالحكم و كيف تصلحون ما بين شعبكم ..
لا تسمحوا لوسيط … او فارض امر او من يحمل اجندته لكم انتم و حدكم بتراضيكم و اتفاقكم و شعوركم هم من يخدم ويضع الاستقرار في ارضكم
فالزعماء و القادة يذهبون و يبقى الجنوب بكل قبائله و شعبه و ارضه .. فمن يحكم لديكم فهو يحكم بأسم الشعب و للشعب و ليس بقبيلته و اهله او اسرته و انتم ادرى بمشاكلكم و لا تحتاجون لمن يتوسط لديكم لحلها
اما نحن في الشمال كما تعلم اتانا من لايخاف الله و لا يخشاه …
فمنذ ان اطل علينا غراب الشؤم الترابي و اخوان الشيطان فنحن من كارثة لخاذوق ومن مصيبة لبلوة جديدة … قالو دكتورا و شيخا و مفكرا و عبقريا .. و انظر ماذا فعلت بنا هذه الالقاب فقد قتل مليونا و نصف من خيرة الشباب من الشمال و الجنوب و مثلهم جرحى و بعضهم مشوهين فجعلوهم شهداء وابطال ولم يتركوا شارعا ما سموه عليهم ، و بعدها زوجوهم الحور العين و دليلهم القرود و الثعابين و عند اختلافهم و اصطفافهم .. اعتبروهم فطائس و ملاعين و نحن لا يهمنا بفكره و تجلياته ان امة المراءة الصلاة دون الرجال او حتى لم تصلي فهذا شيء يهم اهلها او زوجها و ليس غيرها … و لا يهمنا حديثهم ان كان هناك عذاب في القبر او قبله فهذه لله و حده يعلم امرها .. و لا نحتاج لشيوخ او برفسيرات لشرحها والله سبحانه و تعالى يعلم أمرها … و كما قال الرسول صلى الله عليه و سلم : ( أنتم أدرى بشؤون دنياكم ) ، و لم يحمل عندها السيطان و العصي أو الخراطيش لضرب الحريم و ذل الرجال … ولقد تعلمنا من الخلاوي و مررنا بالمدارس و الجامعات و نهلنا منها أخلاقا وتربية و قد علمونا حرفا و أحرف و لم نكن لهم خدما .. فانظر ماذا فعل جماعة هي لله هي لله بالأطفال في الخلاوي و الطالبات في المدارس .. فلا حول و قوة إلا بالله … و بعد المثنى و الثلاث والرباع فقادتهم و ولاتهم و مفكريهم لا يكتفون أبدا بعدما لهفوا و شبعوا .. فكانت غزواتهم تسابق نزواتهم في الشقق والفنادق و حتى الخيران و تحت الشجر فهل هي لله أو لأنفسهم و حتى أبناءهم و أحفادهم على هداهم سائرون .. و الوزيرة و السفيرة صارت لا تأمن وجودها في عملها دون محرم .. ربنا ارفع عنا هذا البلاء .. أما فاطمة الخسيسة و التي كانت تدور و تدور هداها أمرها أن تصف شهدائنا بالفجور و شاشها المجهول ..
باسم الدين أموال الله سرقوها ..
باسم الدين أوقاف الله باعوها ..
و باسم الدين حقوق الشعب حرموها .. فقد فاقوا الشياطين و قد تحير ابليس منهم في أمره .. فالكوز كوز ولو طالت عمامته أو جهز غرته أو استدارت لحيته أو تيس لحيته و صار مثل مفكرهم و محدثهم أمين حسن عمر يصرح ويصرخ و لايفهم ما يقول أو حتى قياديهم الموهوم ربيع زمانه و لسانه ينثر علينا الدرر بكل هبالة و أما المفجوع فقد لحس كوعه و صفر عداده و لا ندري إن كان باكيا أو شاكيا أو مجعرا مثل غيره .

فيا سيادة الرئيس سلفاكير ..
انت تعلم بانه لا توجد اسرة في الشمال و الشرق و الغرب لا تملك خالا او عما او اخا او اختا او حتى جدة جنوبية .. ولا توجد اسرة في كل الشمال لم يكن لديها من لم يكن يعمل في الجنوب عسكريا او جنديا او موظفا او تاجرا او زائرا لاهله و الاستاذة ” استيلا ” بارك الله في حلها و ترحالها اسالوها ان كانت تعرف المندكورو او الجلابي او الملكية او العمارات او نادي الهلال او سوق جوبا او عربي جوبا او احياء جوبا الاخرى فهي غريبة بينكم
حالها حال الكثير من الشمال او الجنوب
و ذلك رغم التفلتات و المشاكل هنا و هناك و لكن الجنوب هو الجنوب ..
و الان انتم تواجهون مشكلة و يمكنكم حلها بنفسكم و حدكم و شعبكم
و نسأل الله لكم السلام و أنتم على أبواب أعياد الميلاد المجيدة و رسول المحبة و السلام سيدنا عيسى ابن مريم و قوله : (للدنيا المحبه و على الأرض السلام ) .
التحية لكل شهدائنا الأبرار
التحية لكل المعتقلين و المعتقلات و لهم ومن أجل شعبنا أن الثورة مستمرة حتى ازالة كامل النظام و النصر قادم لا محال فلا نامت أعين الجبناء و كلاب النظام و انها لثورة حتى النصر و مليون شهيد لعهد جديد و عاش كفاح الشعب السوداني

حاشية : فنحن نعلم من لهجة الدينكا الكثير و من النوير القليل و لا نعرف من لهجة الشلك أو الزاندية فلذا نرجو من عمنا شوقي بدري في السويد ترجمة ما هو أعلاه لأهلنا في الجنوب مع شكرنا لأنه مؤهل لذلك و حتى لا نكون منحازين .ِ

اللهم لا شمــاتــة

لماذا الاصرار على النهج الدكتاتوري…..أما آن الآوان يعيش شعب الجنوب في امان وحرية…