وزير الدفاع المكلف ينجو من محاولة اغتيال فاشلة – صورة –

والله عيب كبير عليك ياوزير دفاعنا القدر لا مفر منه لكن اذا ما قادر تحمي نفسك كيف تحمي السودان وحكومتك المفروض يطبق فيك ما حصل لوزير الدفاع الكوري فانت غير جدير بهذا المنصب
اذا كان وزير الدفاع بيشتكي فكيف للاخرين من الوزراء الله يرحم الجيش منكم من يجلد ومنكم من يحاك ضده
يا خونا عمر البشير حمدلله علي السلامة المرة الجاية خليك في بيتك الكبير ورسل العواطلية الجبتهم ديل

السيد الفريق اول مهندس ركن مصطفى عثمان عبيد سالم
لك التحية وحمدا لله علي السلامة .. عرفناك عن كثب ونشهد لك لنظافة اليد وعفة اللسان ونقاء الضمير ووطنيتك الملتهبة وغيرتك علي المؤسسة العسكرية مشهود لك بالمواقف الوطنية ومخاطرتك بحياتك في ملحمة هجليج وابكرشوله لا تعرف الجلوس علي المكاتب كما يفعل الاخرون بل تقف ميدانيا علي جميع الاعمال .. تأكل مع العساكر ( الكوجه) وتجلس معهم في الارض متربع الارجل .. حفظك الله من شر الحاسدين والطامعين في المنصب .. ولي طلب ورجاء
اتتك فرصة لم تسنح لاحد غيرك اغتنمها بتحسين اوضاع الجيش المعيشية فهؤلاء لن يتركوك كثيرا .. طالما بدأوا بفك اطارات السيارة لا ندري ماهو السيناريو القادم ؟ افعل شيئا لصالح الغلابة في الجيش طور المعدة وبيئة العمل .. سيضاف هذا لسجل انجازاتك حفظك الله وسدد خطاك .

الجاتك في اطاراتك سامحتك المرة الجاية الطائرة لا تسامح دول كلاب بعملوها

هذه الحادثة تشير الى اسلوب جهاز الامن وليس الجيش … ولكن يمكن تكون بتخطيط من احد قادة الجيش ..ولكن الامر فكة اخوانية شيطانية ..
ولو إننا لا نفرق بين الاخوان والقائمين على اجهزتهم .. فإننا نرفض العمليات الجبانة والاقتيالات بسبب موقف سياسى او منصب .

شخصياً لا أهتم بحيل هؤلاء الشياطين يصورون التعساء بأنهم مستهدفون و ابطال حتى تتقبلهم مؤسساتهم و يتعاطف معهم جمهور الشعب ، هذا الرجل نجهل اي بصمة له و هو نكرة في مشهدنا السوداني و ظل يسير في ركب اللمبي و اسلافه لم يعد في الجيش شخص خطر يخشاه النظام و إلا لطاله كشف التقاعد الأخير.
لوزير الدفاع جهاز استخبارات سوقه النظام كقوة جبارة تعلم كل شيء فأين هي و ما دورها !! يحق للسائق فقط الإحتجاج و لا احد غيره، العويل لن يحل الكارثة التي تنتظر سعادته فإذن بطول العمر .

طيب سواقك ده شغلتو شنو
بس يمسك الدركسون مفروض يلف ويعاين كويس في العربية البتركب فيها

اكثر من عادي…الغريب شنو في الموضوع

السيد الوزير عليك بتصفية كل رموز الفساد وبقايا ه الموجودين فى وزارة الدفاع والا فانك فى خطر

كل الوزراء ووافراد قوت الدفاع كالجيش معرضون لاغتيالات ودا مسلك هؤلاء الطغاة حاكمين السودان عليهم لعنة الله والملائكة الناس اجمعين ، هناك موساد سوداني داخل النظام يعمل ضد البلد بصورة مخيفة وهؤلاء لا يحكمهم ضمير ولا دين ولاهم لهم سوى تدمير البلد بشكل ممنهج ولكن من هم يا شعبي الفضل؟

عليك يا وزير الدفاع الذي نجاك الكريم بترك عملك هذا والبحث عن من قام بذلك والاقتصاص منه ولو كان ابنك ان كنتم عادلين؟

جعل الله كيدهم في اعناقهم وكل من مات في حادث سيارة او طيارة ومنتمي للنظام هذا او انضم اليه اوكان عسكه من قبل وقتل في حادث سيارة او طيارة تمت تصفيته بتلك الحادثة ، ولكن من يدبر تلك الاقتيالات ؟

الله ينعل التسلق للوظايف بهذا اللا سلوب تقتلو تقتلو نسوا الله
ولاحوله ولاقوه الا بالله فانسهم انفسهم اين يذهبون يوم القيامه
اذا قتلو الفريق اين تذهبون حسبى الله ونعم الوكيل….الداير يبقى وزير
محل الوزير بقتل الوزير الايحاسب نفسه لايعرف بانه قتل الوزير عشان يبقى محله والله سودانى اصيل ما بيعمل كده لاانها دى ما رجاله سودانيين

كل الضباط الوجودين الآن ليس فيهم و لا واحد تمام التمام. يا حليل الضباط زمن النميرى.

عادي الكيزان بعملوها كل يوم وكل الناس الذين تم تصفيتهم في حوادث سيارات كانت مدبرة ومنهم قطبي حزب الامة د. جار النبي ونورالدائم . الفنان نادر خضر (السبب لأن وداد معجبه به ومكسرة فيه للنهاية وكانت تدلعه بندوري) محمود عبد العزيز تم تنويمه في مستشفى زويال كير وأعطي حقنة سامة للقتل البطيئ وتغطية للجريمة أدعى جهاز الامن أنه عايز يعالجه وأخذوه للاردن وتمت تصفيته (السبب لانه يؤيد وعضو في الحركة الشعبية شماتل) والي الخرطوم السابق مجزوب الخليفة – الشاعر الوطني الفذ حميـــــــــــــــد تم تصفيته بنفس الطريقة (فكل صوايمل العجلات) الزبير ، اروك طون اروك ، بيو كوان وآخرهم غسان . والقائمة تطول وتطول . (يا كيزان أقتلوا كا تشاؤون وأعلموا أن ذاكرة الشعب دفتر كبير ولا تنسى والحساب ولد)

عبدالرحيم تنس ا شهداء رمضان يا كليلة شهداء اخو وإخوانه الأبطال
قل العاملين القاعدتين بتعملوا فى شنوا قاتل يا عبدالرحيم بدا الضمير يستيقظ
عبد الرحيم لسيد الضلال والكزب الله ياعنكم مجرمين

لعل الكاتب يقصد العجلات الحديدية التي حولها الاطارات ،،، انفصال العجلات الحديدية لايمكن أن يحدث الا اذا كانت هناك أيدي لعبت بالصواميل ولا يمكن أن تنكسر الصواميل كلها التي تربط العجلات الحديدية في شاصي السيارة ،،، الناس ديل وصلوا درجة خطيرة من التصفيات ربنا يقينا شرهم الروح لا تسوى شيء اذا هددت مناصبهم،،،

اللهم أرحم عبدك المتواضع الطيب صالح وأجعل الف رحمة ونور تنزل على قبره:

من أين أتي هؤلاء الطيب صالح .

السماء ما تزال صافية فوق أرض السودان أم أنّهم حجبوها بالأكاذيب ؟
هل مطار الخرطوم ما يزال يمتلئ بالنّازحين ؟
يريدون الهرب الى أيّ مكان ، فذلك البلد الواسع لم يعد يتّسع لهم . كأنّي بهم ينتظرون منذ تركتهم في ذلك اليوم عام ثمانية وثمانين .
يُعلَن عن قيام الطائرات ولا تقوم . لا أحد يكلّمهم .
لا أحد يهمّه أمرهم .
هل ما زالوا يتحدّثون عن الرخاء والناس جوعى ؟ وعن الأمن والناس في ذُعر ؟ وعن صلاح الأحوال والبلد خراب ؟
الخرطوم الجميلة مثل طفلة يُنِيمونها عُنوةً ويغلقون عليها الباب ، تنام منذ العاشرة ، تنام باكية في ثيابها البالية ، لا حركة في الطرقات . لا أضواء من نوافذ البيوت . لا فرحٌ في القلوب . لا ضحك في الحناجر . لا ماء ، لا خُبز ، لاسُكّر ، لا بنزين ، لا دواء . الأمن مستتب كما يهدأ الموتى .
نهر النيل الصبور يسير سيره الحكيم ، ويعزف لحنه القديم ” السادة ” الجدد لايسمعون ولا يفهمون .
يظنّون أنّهم وجدوا مفاتيح المستقبل . يعرفون الحلول . موقنون من كل شيئ .
يزحمون شاشات التلفزيون ومكرفونات الإذاعة .
يقولون كلاماً ميِّتاً في بلدٍ حيٍّ في حقيقته ولكنّهم يريدون قتله حتى يستتب الأم
مِن أين جاء هؤلاء النّاس ؟ أما أرضعتهم الأمّهات والعمّات والخالات ؟
أما أصغوا للرياح تهبُّ من الشمال والجنوب ؟
أما رأوا بروق الصعيد تشيل وتحط ؟
أما شافوا القمح ينمو في الحقول وسبائط التمر مثقلة فوق هامات النخيل؟
أما سمعوا مدائح حاج الماحي وود سعد ، وأغاني سرور وخليل فرح وحسن عطية والكابلي و المصطفى ؟
أما قرأوا شعر العباس والمجذوب ؟
أما سمعوا الأصوات القديمة وأحسُّوا الأشواق القديمة ، ألا يحبّون الوطن كما نحبّه ؟
إذاً لماذا يحبّونه وكأنّهم يكرهونه ويعملون على إعماره وكأنّهم مسخّرون لخرابه ؟
أجلس هنا بين قوم أحرار في بلد حرٍّ ، أحسّ البرد في عظامي واليوم ليس بارداً . أنتمي الى أمّة مقهورة ودولة تافهة . أنظر إليهم يكرِّمون رجالهم ونساءهم وهم أحياء ، ولو كان أمثال هؤلاء عندنا لقتلوهم أو سجنوهم أو شرّدوهم في الآفاق .
من الذي يبني لك المستقبل يا هداك الله وأنت تذبح الخيل وتُبقي العربات ، وتُميت الأرض وتُحيي الآفات ؟
هل حرائر النساء من ” سودري ” و ” حمرة الوز ” و ” حمرة الشيخ ” ما زلن يتسولنّ في شوارع الخرطوم ؟
هل ما زال أهل الجنوب ينزحون الى الشمال وأهل الشمال يهربون الى أي بلد يقبلهم ؟
هل أسعار الدولار ما تزال في صعود وأقدار الناس في هبوط ؟ أما زالوا يحلمون أن يُقيموا على جثّة السودان المسكين خلافة إسلامية سودانية يبايعها أهل مصر وبلاد الشام والمغرب واليمن والعراق وبلاد جزيرة العرب ؟
من أين جاء هؤلاء الناس ؟ بل – مَن هؤلاء الناس ؟

في السودان صفي نظام الجبهه القوميه الاسلاميه عدد من قادته اشهرهم مجذوب الخليفه عبر التلاعب باطارات السيارات. لكن لا تزال الحوادث تتري و بنفس الاسلوب. فكيف بالله لسائقي قيادات النظام ان يجهلوا ابسط اختبارات السياره قبل قيادتها.
ياخي ابوي الامي قبل ما يطلع الشغل كان بيرسلنا نتأكد لساتك العربيه كلها سليمه و ضغطها مناسب.
حقيقه انا مندهش كيف توضع حياة قادة نظام سياسي في ايدي سائقين بتلك (السبهلليه)، و احدهم يتكاسل حتي عن النظر لمستوي ضغط الاطارات و ماء المحرك و (الصواميل)!!!!
طبعا الكلام ده من ناحيه فنيه بحته و ليس الهدف منه التعاطف مع اولئك المجرمين، لكن لكشف مدي سهولة اختراقهم و كيف ان النظام متهالك علي جميع المستويات.

مواطن يعاني انيميا نقص عنصر الوطن!

هذه شهادة براة للشعب السودانى الصابر المثابر الذى تحمل فوق طاقته و لم يفكر يوما بالانتقام او التصفيات الجسدية لمن تسبب فى اذلاله و اهانته و حرمانه من ابسط الحقوق و ضاقت به الوسيعه و يعيش حياتا نحفها المخاطر من كل المناحى الصحيه و المعيشيه و انعدام الخدمات الاساسيه من غذاء و دواء و اطباء أكفاء ليكون ذوى علم ودراية بما يحتاجه من بلسم شافى او مضاد حيوى ليقف على قدميه و يصارع ويركض يمنة و يسره من أجل حبة خبز تسد رمقه و ماء زلال يروى عطشه ؟
محاولة الاغتيال المدبرة هذه تحمل بصمات أخوان الشواطين و هذا ديدنهم لكل من عاداهم او تسبب فى ابعادهم من مراكز القوة او الاقصاء او التهميش المتعمد و أخوان الشواطين من نوع الطينه من العجينه و الخباز واحد ؟
اللهم شتت شملهم و بدد جمعهم و سلط عليهم جندك و اصبهم بداء ليس له دواء و لا ينامون و لا يأكلون الطعام واجعل ليلهم نهارا و نهارهم ليلا يا قادر يا مقتدر يا قوى يا شديد يا منتقم يا جبار با قهار يا حكم يا عدل يا واحد يا أحد يا فرض يا صمد و الصلاة و السلام على نبينا و حبيبنا محمد بن عبدالله وعلى أله و صحبه اجمعين .

كل شي وارد في عالم السياسة عادي تتضحي باخوك

يكون اول ما قرار محكمة جنوب افريقيا طلع والبلبلة حصلت الكيزان قالوا ليهو اقلبا ونحا بنقيف معاك وهو ابا ليهم , وقالوا يخلصوا منه .

الواحد قبل ما بدور العربية يرقد واطه يشوف الصواميل وكمان الفرامل و الابواب ولكن المشكلة هي لو زرعوه ليه قنبلة تحكم من البعد نبقي عوجة تب

اي قيادي في المؤتمر الوطني اغتيل أو تعرض لمحاولة اغتيال أسأل عن الزوجة الثانية أو الثالثة أو الرابعه اكيد تكون موزه شرط
وليه اللمبي ده ما تعرض لمحاولة اغتيال وﻻ في زول ساكت عاوز يغتاله؟ ؟؟؟؟

ابو رياله وزير الدفاع السابق اقل ذكاء
منهده العملية هذه الفاعيل محمد عطا وكلاب
امنه ومقتل غسان ليس ببعيد اطن ان ارجل
به نظافه و خوف اهل النظام ان يكون يوار
دهب اخر لان الجيش لو كان يوجد جيش اكيد
يدينون بالولاء لقايدهم

الطيارات كملت ولا شنو؟
اخس طريقه للقتل هو الاغتيال
وهذا الاسلوب اسلوب من اسالييب المتاسلمييييييييين

ربنا ستر و ارجو الا نركن لنظرية المؤامرة فى انتظار نتائج التحقيق

مما ممكن ينفصل إطار من سيارة إلا بفعل فاعل…ده مفروغ منه

يبقى من قام بذلك يقصد شنو؟

قطعاً ما قاصد القتل لأنو ليس بالضرورة عملة زي دي تقتل…

أكيد المقصود…حادث كبير أو صغير….

و هنا سيسال الناس: و هل سيارة وزير الدفاع هاملة قدر ده؟

طيب إذا كان وزير الدفاع…

لم يكلف أحداً بالاعتناء بسيارته و حمايتها – و هذا من واجبه – كيف يكون وزير دفاع؟

منصب وزير الدفاع يقتضي ترك الطيبة و الثقة الزائدة….

وزير الدفاع أهم من مدير الأمن و المخابرات…

رغم ذلك لا أعتقد أن مثل هذا الحادث يمكن أن يحدث مع مدير الأمن…

يعني المعنى ما قادر يعمل ضبط وربط لي سيارتو…البلد كيف!!

شكرا أهلنا في دارفور وحركاتكم المسلحة فبضلكم سيبقى الإنقاذ في السلطة إلى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا. كتر خيركم وكل يوم زي ده.

كان انقلاب يونيو 1989م مغامرة غير محسوبة العواقب للاستيلاء على السلطة فمدبروه كانوا يحتملون فشله لذلك زوروا حقيقته بإعلانهم أنه انقلاب غير حزبي وقرروا حبس قائدهم ضمن من حسبوا من قادة الأحزاب إمعانا في الخداع. كما أنهم بعد الاستيلاء على السلطة ظهر عليهم عدم الاستعداد ببرامج محددة لمواجهة ظروف البلاد. كثيرون انخدعوا فعلا إلى أن ظهرت لهم الحقيقة فيما بعد. والمدهش أن الموقف الأمريكي من الانقلاب كان أشبه بالترحيب رغم معارضتهم المعروفة للحركات الإسلامية، ومآزرتهم الظاهرية للنظم الديمقراطية. أما التخلي عن أي نظام ديمقراطي لا يخدم مصالحهم بل الإطاحة به فلا يستغرب كما حدث لمحمد مصدق في إيران ولالمبي في تشيلي.
أما بالنسبة للموقف من انقلاب إسلاموي فقد كنت أظن أن الأمريكيين كالآخرين قد انطلت عليهم الخدعة. ولكن أكد لي عميد في الأمن السوداني ممن دربهم الأمريكان أن الأمريكان كانوا يراهنون على نجاح الانقلاب رغم معرفتهم لحقيقته والدليل على ذلك أمران: الأول أن عددا من عملاء الأمريكان المعروفين ساعدوا الانقلاب. والثاني: أنهم سكتوا على تزوير طبيعة الانقلاب. وهدفهم هو أن يحصل استيلاء على السلطة باسم الإسلام فيواجه ما يواجه. والأمريكان أنفسهم يساعدوا على فشل التجربة بكل الوسائل ليحسب ذلك على الإسلام ويصد الناس عن شعار الحل الإسلامي صدودا. فلم يكن للانقلابيين برنامجا محددا فظهر تخبطهم ومزق انفرادهم بالسلطة الجسم السياسي السوداني. الصادق المهدي

فساد x فساد = إجرام ودمار

ما شاء الله نحن دائما في الخمسة مراكز الاولي في اي حاجه و ده فخر لي السيد عمر البشير . شكرا لك يا البشير علي احرازنا المراكز المتدقه في الفشل .
المركز الثالث في الفساد
المركز الرابع في الدول المصدرة اللاجئين
المركز التاني في افقر دولة عربية
المركز الثالث و الثلاثون في افقر دولة عالميا
المركز المئة و اربعون من حيت الامن و الامان
المركز التاني في اسؤأ شركات طيران العالم
الترتيب الواحد بعد المئة في ترتيب جيوش العالم
و نعتبر الاسوء عالميا من حيث الاقتصاد و ممارسة نشاطات الاعمال