إبراهيم محمود: الحكومة تسلمت دعوة الوساطة للقاء الحركات و”الأمة” في أديس أبابا
الخرطوم – آدم محمد أحمد
نفى المؤتمر الوطني، أن يكون تلاعب وتدخل لتغيير وتعديل نتائج الحوار، منوها في الوقت نفسه إلى أن النتائج لن تسلم في هذه المرحلة، لكون هناك مراحل أخرى تابعة، في الأثناء قال إبراهيم محمود حامد، مساعد رئيس الجمهورية رئيس وفد الحكومة للتفاوض، إن الحكومة تسلمت دعوة الآلية الأفريقية بشأن لقاء إستراتيجي مع الحركات المسلحة، بجانب حزب الأمة، في أديس أبابا، وأضاف في حديث مقتضب “لم نقرر في الأمر بعد ولم نبت فيه”، إلى ذلك قال ياسر يوسف، أمين الإعلام بالوطني، ردا على سؤال حول تدخل حزبه في النتائج وتغييرها “أنا لم أسمع بالاتهام لكني أنفيه جملة وتفصيلا لأن الحوار لديه أمانة عامة هي المسؤولة وكل الأحزاب حاضرة ولا يتصور أصلا أن يتدخل حزب من الأحزاب لتعديل التوصيات لأن المنهج الذي تمت به إدارة عملية الحوار شفاف جدا بأن يقدم كل حزب رؤيته ثم تستخلص التوصيات من جملة نقاش الأعضاء بالتالي لا مجال لأن نقول إن هناك حزبا يتدخل لتغيير التوصيات، الأمر فيه شفافية”، وقال ياسر في تصريحات عقب اجتماع المجلس الاستشاري لأمانة الإعلام، ترأسه نافع علي نافع، إن الاجتماع أوصى بإتاحة مزيد من الحريات الإعلامية، وفقا لمعيار المسؤولية الوطنية والمهنية ومراعاة الظروف التي تمر بها البلاد حتى يسهم الإعلام في بناء وطن آمن
اليوم التالي
مفروض ترفضو
انتو ناقصين ونسة ؟
ما هو الحوار في الداخل ماشي على رجل و ساق و موعود تمديدو لسنين عددا
و الموضوع برمته متروك للأجيال القادمة
(وفقا لمعيار المسؤولية الوطنية)
والمسؤلية الوطنية دي البيحددا منو .. جهاز أمن المؤتمر (الوطني) ولاّ منو ؟؟
المسؤلية الوطنية والمصلحة العامة ومراعاة ظروف البلاد والحالة الامنية والحرب .. ياها دي الحجة
ذااااته التي تحجج بها نافع ده ذاااااتو في قتل المختلفين مع حزبه في (بيوت اشباحه) .
انتو تقولو الحوار الوطني واللقاء مع الحركات
والبشير يقول حنحكمها 50 سنة ومافي زول
يشيلنا من الحكم..ونافع كان بقول العايز السلطة
يقوي ضراعو وهو يمثل اكبر نموزج للانسان المتخلف
واكتر من مسؤول في النظام قطع بعدم قبول فترة
انتقالية.. من يضحك علي من.
يا ياسر يوسف يا أمين إعلام حزب الشفافين
ما سمعت عن تدخل حزبك في نتائج (الحوار) وتغييرها .. صدقناك والله
اظنك برضو ما سمعت زولكم كمال حسن علي بيقول نحن لا نسمح بحكومة انتقالية وإن اتيح لمناقشة هذا الامر
اثناء الحوار .
( أوصى بإتاحة مزيد من الحريات الإعلامية)
يعني (( حبة )) كدى
هلا بك ابراهيم محمود حامد ياود القبائل
اللهم احفظ السودان من الفتن ووفق بين اهله اللهم امين
iiiiiiiiiiiiiiiiiiiii المنتفع ياسر ازيك
ا إرتري يحب السودانJina.zain@gamil.حالة ذهنية … اريترية ابراهيم محمود وكينية باراك أوباما.. عندما فاز الرئيس الأمريكي باراك أوباما برئاسة أكبر دولة في العالم كدنا أن نطير من الفرح لأن الرجل مننا ” افريقي بجذور كينية او كمان قد تمتد الى جنوب السودان، ولم نخف اعجابنا بالرئيس المدهش حين زار كينيا وظهر مع أهله ونساء كينيات في أزياء الماساي الزاهية، مثلما نفتخر أن محمد نجيب سوداني وأن محمد أنور السادات نصف سوداني ونصف مصري . ونحن ذات القوم الذين حين يختلفون مع ” سوداني” ينقبون في جذوره، فيعلن أهل الحكومة ساعة غضب من الشهيد خليل ابراهيم بأنه تشادي، وهو ذات الرجل الذي كان يوما ما ” أميرا للمجاهدين” حين كان يؤمن بذلك والرجل مبدئي وشجاع، يحارب من أجل مبادئه كلما تيقن من صحتها. ويقولون ذات القول حين يختلفون مع مناوي، حتى أن البعض يقول ” في سوداني اسمو مناوي؟!. وكأن الأسماء السودانية دمغة ثابتة!. أها هسة اسم ” فايز” دا ممكن يكون سوري ولا مصري ولا فلسطيني ولا قبطي غير مسلم. ههههههههههه. أما فاهلنا في المعارضة فحين يخطئ الإسلامي ابراهيم محمود يقولون ” اريتري ” حتى ولو كان اريتريا من قلب ” كبسا” وهي المرتفعات هناك. فقانون السودان يقبل الجنسية المزدوجة”، شخصيا حملت جواز سفر اريتري” يوما ما. ولا غضاضة أن أحمله مرة أخرى ولو طول العمر. مع التأكيد على سودانية الانتماء الاثني للرجل، وهو انتماء كذلك له جذوه في اريتريا، ويمتد من البحر الأحمر من مصوع وافعبت ونقفة وقرورة وحتى بورتسودان، ومن كسلا والقضارف حتى كرن وتخوم اسمرا. . وكذلك فأن اهلنا في المعارضة حين يريدون الاساءة الى وزير الدولة بالاعلام ياسر يوسف يضيفون اليه اسم ” ابكر”. دعونا نفسر هذه الظواهر ونحلل وعينا الجمعي ونشرح طرائق تفكير عقلنا السوداني. وعلينا مواجهة الفكر الإسلامي