البرهان يزور سلاح المدرعات ويشيد بالروح المعنوية للجنود

زار القائد العام للقوات المسلحة السودانية ورئيس مجلس السيادة الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان مقر قيادة المدرعات بالعاصمة السودانية الخرطوم مساء اليوم، وتناول وجبة الإفطار مع الجنود والضباط – حسب ما ذكر إعلام القوات المسلحة.
وأشاد البرهان خلال زيارته إلى مقر قيادة المدرعات في العاصمة السودانية الخرطوم مساء اليوم بالروح المعنوية العالية للضباط والجنود، وتناول معهم الإفطار وأشاد بشجاعة القوات المسلحة السودانية – وفقًا لإعلام الجيش.
وتأتي هذه الزيارة بالتزامن مع توترات بين الجيش والدعم السريع، وسط أنباء عن مبعوثين دوليين “رموا بثقلهم” في الأزمة لطي الخلافات بين الطرفين وإيجاد مخرج لإنقاذ العملية السياسية من الانهيار.
وقال المحلل السياسي أحمد مختار في حديث إلى “الترا سودان” إن الأزمة بين الجيش والدعم السريع سياسية وعسكرية، ولذلك فإن الحل السياسي قد ينزع فتيل الأزمة – بحسب مختار.
وأشار مختار إلى أن الخلافات بين الطرفين كانت متوقعة في ظل استمرار الاجتماعات المشتركة لدمج قوات الدعم السريع في الجيش ضمن العملية السياسية دون وسطاء يعملون على تقريب وجهات النظر أو تقديم “مقترحات بناءة” – على حد وصفه.
وكانت القوى الموقعة على الاتفاق الإطاري قد دفعت بمقترحات في اجتماع عقدته اليوم الخميس لنزع فتيل الأزمة بين الجيش والدعم السريع، وقد تنتقل هذه القوى للقاء القيادات العسكرية مساء اليوم.
الترا سودان
اصلا جنود المدرعات كلهم من الهامش واذا وقفوا مع البرهان ومكنوا الاخوان المسلمين من هزيمة حميدتي وهذا من سابع المستحيلات فانهم قد حكموا على كل السودان بالاعدام .. المدرعات روسية قديمة وحميدتي يملك علاجها وسيفقعها واحدة بعد واحدة ولا تاخذ معاه ساعة والا واالخردة في شوارع الخرطوم وحظ ناس الاسكراب ، اما طيران الاخوان المسلمين والمصريين نبشركم هههههههههه ان اخوانكم جنود الله (الدعم السريع) قد وضعو المطار مروي الحربي في مرمي النيران واحلف بالله اذا اقلعت طائرة واحدة معادية تاني الا تنزل في مطار القاهرة ، وسيهزم الكيزان ويولون الدبر امام جنود الله (الدعم السريع) الا لك الحمد يا الله ان صنعت حميدتي بأيدي اعداءك واعداء الشعب السوداني (الاخوان المسلمين) الا لك الحمد ان جعلت القائد حميدتي اطال الله في عمره ببركة هذه الشهر مرتكزاً يرتكز عليه المسلمين في السودان حين قتلهم ونهبهم واغتصبهم واغتالهم الاخوان ..
بل الكيزان يا حميتى… بلهم أينما وجدوا ، فى الجيش ، فى الأمن ، فى البوليس ، فى أى مكان… وفق الله حميتى و الدعم السريع.
الدنيا رمضان يبلك اغلف
محمد حمدان دقلو منحاز لثورة ديسمبر و التحول المدنى الديمقراطى بصورة لا لبس فيها و قد أبدى شجاعة فائقة فى موقفه هذا, كان يمكنه أن يتماهى و يمضى مع فلول العسكر القتلة و يحتفظ بكل ما لديه من مزايا, ولكن صحوة الضمير وأخلاق ابن البادية النبيلة تغلبت عليه فى النهاية وأظهرته بموقف مشرف جديد, للرجل كل التحايا.
ود الحلمان السجمان السفاح عميل السيسي
على قوات الشعب المسلحة
عزل هذا الفاشل الامعة الاضحوكة فورا
هذا الشخص
عار على السلك العسكري وعار على الكاكي
الذي يلبسه
عار
كوز تايب و jackman
جنجويديان تشاديان
الجيش ح يبلكم بل يا مرتزقه
لو كنتوا تعرفوا أهل الشمالية حقا لطلبتوا من الدعم السريع العودة فورا للخرطوم.