الإرشاد توقف الحديث الديني في الأماكن العامة

القرار دا في صالح الصوفية بإمتياز لأنهم لا يريدون من يذكرهم بواحدانية الله عز وجل … بختكم يا متصوفة أسرحوا وامرحوا وزيدوا بناء القبب والطواف بالأضرحة .. الله يهديكم

قرار سليم مية المية, كل عاطل وصعلوق ربط ليهو لحية قايل نفسو بقي من الخلفاء الراشدين. ما بعرفوا عن الدين حاجة يشككوا الناس في الدين.

يجب علي وزارة الارشاد تنظيم كل المساجد وامر الدعوة
-ان تكون الخطب داخل المساجد بدون صوت عالي بمعني ان يكون صوت الميكرفون مسموع للمصلين فقط دون غيرهم وحتي الصلاة يجب ان تكون مسموعه للمصلين فقط باستثناء الاذان الذي هو اعلان بوقت الصلاه فقط
-يجب توحيد الخطب لكل المساجد بمعني ان تجهز الخطبة قبل يوم او يكون برنامج شهر كامل وان تكون الخطب هادفة تعالج مشاكل المجتمع وان تبتعد عن امور السياسة نهائيا والاساءات للاخرين مثلا (الختان,المخدرات,العطالة ,سلوك الشارع العام,التحرش,الاغتصاب,الفقر,التسول,مساعده المحتاجين,الخ
-ان تكون الخطب دعوه وتذكير للناس بمحبة بعضهم ونبذ التطرف والعنصرية واشاعه السلام والمحبة بين الناس
هذا غيض من فيض

اذن الطرق الصوفية طاشت ودخلت حوش السياسة

وكيف الحال لو منوع طق اى طبل ورق واعتبرو ازعاج “بلو راسكم يالصوفية

المنع جايكم والبابا الديقراطية بينشوى بالدكتوريه

100 سنة الناس بتوعظ الحصل شنو وبعدين الحرية جاية بتوقيع النداء وسبعه والمؤتمر واى سودانى يتكلم زى ماعايز

إتق الله يا أخ فيلق، أما يستحق الإساءة من أساء أولا لله عز وجل وصرف العبادة لغيره وأساء للنبي عليه الصلاة والسلام بالإبتداع في دين الإسلام بالأوراد والأذكار والهيئات التي ما أمر الله بها ولا رسوله؟ كيف تتورع لهؤلاءولا ترضي الكلام فيهم ولا تتورع ف جانب الله عز وجل عندما يسب ويؤخذ حقه ويصرف لغيره،القوم لهم كتب وإذاعات دعوا فيها للشرك الصريح بالله عز وجل، وبيننا وبينهم الكتب، إرجع لكتاب طبقات ود ضيف الله وغيره من كتب القوم فستعلم من المسيئ ومن قليل الأدب فإتقوا الله وأنصفوا..