ترامب يعلن مرشحه لـ”نائب الرئيس” الجمعة

أبوظبي – سكاي نيوز عربية
ذكرت مصادر في حملة المرشح الجمهوري المفترض في انتخابات الرئاسة الأميركية، دونالد ترامب، إن من المتوقع أن يعلن ترامب، الجمعة، الشخص الذي اختاره لخوض الانتخابات معه على منصب نائب الرئيس.
وأشارت تقارير لوسائل الإعلام ومصادر بالحزب الجمهوري إلى أن من بين الاختيارات المحتملة الرئيس السابق لمجلس النواب الأميركي نيوت غينغريتش، وحاكم ولاية إنديانا مايك بنس، وحاكم ولاية نيوجيرزي كريس كريستي، واللفتنانت جنرال المتقاعد مايكل فلين.
ويبدأ في كليفيلاند، الاثنين، المؤتمر العام للحزب الجمهوري، الذي من المتوقع أن يُعلن فيه رسميا ترشيح ترامب لخوض الانتخابات، التي تجري في الثامن من نوفمبر، عن الحزب الجمهوري.
ترامب مرشح الطبقات المفتقرة الى الوعي السياسي ممن تنطلي عليهم الدعوات الشعبوية التي تعد الناس بالفردوس ونعيمه ولكنها في الممارسة العملية لا تنجز اي شيء وتلجأ للقمع لحبس نفس التطلعات التي اطلقتها من عقالها.ولكن الولايات المتحدة بلاد مستنيرة والوعي فيها يتسرب عبر الاجهزة ووسائل الاتصال ليصل الى اقل الناس وعيا حتى لو احتمى بالتعصب والمبالغة في التأييد.وفي اول ظهور ترامب قالت الاجهزة ان مؤيدوه في حدود الثلاثين بالمائة من الشعب الامريكي ورغم القفزات التي احرزها في الاشهر الاولى فان رصيده في تراجع ربما الى ذلك الرقم.ولكن قياس الشعبية على مستورى القطر شيء ونتيجتها في الطلية الانتخابية امر آخر فمن الممكن ان يفقد كل الولايات ويظل محرزا نسبة الثلاثين بالمائة المقدرة له ولكنه سيفقد الولايات واحدة بعد الاخرى تاركا لمسز كلينتون فرصة الفوز بنسبة 60 الى 90 بالمائة.ولقد جرى شيء من ذلك لمرشح الدمقراطيين جورج ماكقفرن عام 1972 حيث خسر 49 ولايةمن اصل خمسين رفم ان تأييده الشعبي كان بمعدل 40بالمائة.الآن يحاول ترامب التقرب الى الطبقات الواعية بتقديم رجل من اهل الخبرة السياسية من امثال غونقرش ةهة سياسي مخضرم ولكن تلاحقه فضائح جنسية ربما حالت دون اختياره او دون قبوله الترشيح.
كانت كلينتون تتقدم ترامب بفارق 5% ولكن بعد حصولها على دعم منافسها بيرني ساندرز قفز الفارق الى 13% ولازال الحبل على الجرار
سوف يختار نوت جنجرش.
ترامب مرشح الطبقات المفتقرة الى الوعي السياسي ممن تنطلي عليهم الدعوات الشعبوية التي تعد الناس بالفردوس ونعيمه ولكنها في الممارسة العملية لا تنجز اي شيء وتلجأ للقمع لحبس نفس التطلعات التي اطلقتها من عقالها.ولكن الولايات المتحدة بلاد مستنيرة والوعي فيها يتسرب عبر الاجهزة ووسائل الاتصال ليصل الى اقل الناس وعيا حتى لو احتمى بالتعصب والمبالغة في التأييد.وفي اول ظهور ترامب قالت الاجهزة ان مؤيدوه في حدود الثلاثين بالمائة من الشعب الامريكي ورغم القفزات التي احرزها في الاشهر الاولى فان رصيده في تراجع ربما الى ذلك الرقم.ولكن قياس الشعبية على مستورى القطر شيء ونتيجتها في الطلية الانتخابية امر آخر فمن الممكن ان يفقد كل الولايات ويظل محرزا نسبة الثلاثين بالمائة المقدرة له ولكنه سيفقد الولايات واحدة بعد الاخرى تاركا لمسز كلينتون فرصة الفوز بنسبة 60 الى 90 بالمائة.ولقد جرى شيء من ذلك لمرشح الدمقراطيين جورج ماكقفرن عام 1972 حيث خسر 49 ولايةمن اصل خمسين رفم ان تأييده الشعبي كان بمعدل 40بالمائة.الآن يحاول ترامب التقرب الى الطبقات الواعية بتقديم رجل من اهل الخبرة السياسية من امثال غونقرش ةهة سياسي مخضرم ولكن تلاحقه فضائح جنسية ربما حالت دون اختياره او دون قبوله الترشيح.
كانت كلينتون تتقدم ترامب بفارق 5% ولكن بعد حصولها على دعم منافسها بيرني ساندرز قفز الفارق الى 13% ولازال الحبل على الجرار
سوف يختار نوت جنجرش.