بسبب فضيحة شحنة الحاويات المُشِعَّة: جهاز الأمن يستدعي الصحفية بـ(التيَّار) إنعام آدم

دي طباعة شنو دي ؟ بعدين اول مرة نسمع بالخرطوم 5 نحن عارفين الخرطوم 3 غايتو

أربعة مدراء إدارات بجهاز الرقابة النووية والإشعاعية احتجاجاً على سماح السلطات لإحدى شركات البترول بإدخال (63) حاوية – عبر ميناء بور تسودان – تحمل مواد مُشعَّة وخطيرة للغاية).

والله لو فعلا في 4 مدراء ادارت استقالوا لهذا السبب وليس لاي سبب غيره فانني والله احيهم من كل قلبي وثانيا اقول ان هذا البلد لا زالت بخيرها ولم تعدم المخلصين والوطنيين

بارك الله فيك يا أيتها القائده إنعام .
يعنى الناس ديل عايزين يوصلو لى نهاية كل السودنيين بالسرطان ؟
هم المصابين قادرين يعالجوهم عشان كمان نجيب زياده عليهم .
حسبى الله ونعم الوكيل فيكم حسبى الله ونعم الوكيل فيكم
يعنى بس عشان تتملئ جيبوبكم مش هاميكم بنى أدم أصلا دا اذا كان يعيبر لديكم المواطن السودانى بنى ادم ز قاتلكم الله اللهم اجعل كيدهم فى نحرهم
وبعدين ناس الاستقاله ديل شرفاء يعنى وهم 4 والبقيه قاعدين ليه مايقوموا يروحوا ! ولا ليهم باع مما حصل وقبضوا من الحصه .
الله يدمرك يا البشير
ربنا يخلس منك كل ماعملته فى العباد والبلاد
الله ياخد روحك ويهلكك يارب تتمنى فراق الحياه وما تلقاه انت و حاشيتكــــ .
يارب لطفك

اخوان الشيطان عارفين ان المواد المشعة يستمر ضررها على اقل تقدير عشرة الف سنة و برضوا يستلمو المقابل بالدولار!!

مبروك عليك الليله يانعومه يا حليل ناس زمان الكانو بجونا ىوم قالوا لي الترابي مسافر فرحته وبقيت مشاتر

ما حتكون المره الاخيره ولا الاولى ….والجهاز الرقابى للاشعاع دلدولات ساكت ويكفى انه لم يحرك ساكنه فى التسرب الاشعاعى فى حقل بليله فى يوم6.6.2014 ونصر الشركه الصينيه على العمال السودانيين وحتى الان لم يفعل اى عقوبه على الشركه المتسببه فى الاهمال الناتج منه التسرب الاشعاعى هم اضعف من اصدار موقف لانهم لايملكون قرارهم…ويكفى قبل ذلك وصول مصدر اشعاعى الى مستشفى الذره السودان من الصين منتهى الصلاحيه وحتى الان موجود فى السودان كنفايات نوويه ولا يستطيع السودان لاعادته الى دوله المصدر

السيده وزيرة الاتصالات تشارك في هذه الجريمه البشعه وهي أستاذه جامعيه وكان من الأشرف لها احترام البروفسير والذي هو اعلي درجه علميه منها
كما انها خلقت كثير من المشاكل في مجال الاتصالات وذلك لضعفها امام مدير الهيئه القومية للاتصالات يحيي عبد الله وهو وزير سابق فشل في إدارة وزارته