البيان الختامى للإجتماع الثالث للمجلس القيادى للجبهة الثورية السودانية

البيان الختامى للإجتماع الثالث للمجلس القيادى للجبهة الثورية السودانية
1 يونيو 2012
المجلس القيادى للجبهة الثورية السودانية يعقد إجتماعه الثالث و يقيم الوضع السياسي و يصدر موقفه من قرار مجلس الأمن 2046 و يقدم رؤية للحل السلمى الشامل و يجيز النظام الأساسى و اللوائح التنظيمية
عقد المجلس القيادى للجبهة الثورية السودانية فى إجتماعه الثالث فى الفترة من 28 مايو الى 1 يونيو2012 بحضورالرئيس و نوابه و أعضاء المجلس و تناول الإجتماع بالبحث العميق و الحوار الصريح القضايا الأتية:-
1- تقييم الوضع السياسي و الإقتصادى
2- رؤية الجبهة السودانية للحل السلمى الشامل
3- الموقف من قرار مجلس الأمن رقم 2046
4- إقرار النظام الأساسي و اللوائح التنظيمية
الوضع السياسي
ثمن الإجتماع نضالات الشعب السودانى و موقفه الرافض لنظام القمع و جرائم الحرب فى ريف و مدن السودان و حيا تصدى المدنيين و مقاتلى الجبهة الثورية و شهدائها و الشباب و النساء والطلاب و العمال و المزارعين و الرعاة و المثقفين كما حيا قيادة الجبهة الأسرى و المعتقلين فى سجون النظام و حملًته كل ما يلاقونه من إنتهاكات وقمع و ما يوم الحساب ببعيد، و يرى مجلس قيادة الجبهة الثورية أن الوضع السياسي الحالى يؤشر بوضوح الى تعميق أزمة الحكم و إستفحالها و نضوج الوضع الثورى للإطاحة بالنظام بالمزاوجة بين العمل السلمى الجماهيرى و الكفاح الجماهيرى المسلح.
وجه المجلس بالإستمرار فى العمل على توحيد العمل المعارض و مواصلة الإتصالات مع كافة المعارضين جماعات و أفراد لا سيما الشباب و دعاهم للعمل سوياً مع الجبهة الثورية لإنقاذ إرادة شعبنا فى التغيير و إنهاء معاناة الوطن و المواطن لا سيما وأن الوضع الإقتصادى أضحى جحيماً لا يطاق و النظام لا قبل له بمواجهته سوي بالاكاذيب قصيرة السيقان عن أموال تأتى من الخارج و تنقيب عشوائى عن الذهب حتى كاد عقل النظام أن يذهب ويفضح كل ذلك بجلاء وإصرار النظام على تحميل خطل سياساته الإقتصادية الى الفقراء و المهمشين من بنات و أبناء شعبنا و الدفع بالمزيد منهم الى قارعة الطريق و زيادة نصيب الفئة الضيقة و المضخمة من أعضاء و محاسيب النظام التى تاجر فى معاناة الآخرين و تكتنز الأموال و الذهب و الفضة من الحرب و الفساد و المضاربة فى الأسواق و ترى البديل فى رفع الدعم عن المحروقات والسلع و التى لا تدعمها الدولة أصلاً و بل تكسب منها، والحل الوحيد أمامنا جميعاً هو الإطاحة بالنظام و إنهاء الحروب بالسلام و إصلاح علاقاتنا الخارجية و إيجاد سياسات إقتصادية جديدة لمصلحة الفقراء كمدخل وحيد لحل الأزمة الإقتصادية التى تفاقمها حماقات النظام و مغامراته الداخلية و الخارجية المكلفة بشرياً و إقتصادياً.
كما اخذ المجلس علماً بالصراعات التى تجرى داخل النظام و مستجداتها التى إنتقلت الى القوات النظامية و سوف تتفاقم لأن النظام نظام للرجل الواحد و الحزب الواحد ولا مخرج له إلا بإرجاع السلطة للشعب.
توقف المجلس طويلاً عند الوضع الإنسانى و رفض النظام السماح بممرآت لإيصال الطعام و إتباع خطة مجرمة لإفراغ معسكرات النازحين و اللاجئين بدارفورمن سكانها بالقهر و التجويع و ضد إرادة أهلها و مواصلته تجويع و ضرب المدنيين و إستخدام الأسلحة المحرمة دولياً فى جنوب كردفان/جبال النوبة و النيل الأزرق و دعت الجبهة الثورية المجتمع الدولى لتحمل مسؤلياته فى حماية المدنيين من نظام مطلوب قادته فى جرائم ضد الإنسانية و جرائم حرب من نفس المجتمع الدولى.
فيما يخص قرار مجلس الأمن رقم2046 رحب المجلس بالقرار و دعا الى حل مشاكل دولتى السودان و كلف لجنة من الرئيس و نوابه بمتابعة هذه القضية الهامة و إجراء المشاورات مع المجتمع الإقليمى والدولى للوصول لسلام شامل و عادل فى السودان، كما رحب بالمفاوضات التى تجرى فى أديس أبابا بين حكومة السودان و حكومة جنوب السودان، و اكد أن الحوار هو السبيل الوحيد لحل القضايا العالقة بين دولتى السودان، كما إعتمد وأصدر المجلس رؤية الجبهة الثورية حول الحل السلمى الشامل الذى يجب ان يفضى الى التغيير لا إلى الإلتحاق بالنظام و يتوفر له الإجماع الوطنى و قد نص القرار على ما يلى
قرار حول رؤية الجبهة الثورية السودانية لحيار الحل السلمى الشامل
المقدمة
إن إيجاد الحل السلمى الشامل المفضى الى التغيير من الحرب الى السلام العادل و من الشمولية إلى الديمقراطية و الذى يحقق دولة المواطنة المتساوية الديمقراطية الليبرالية وفق نظام حكم فدرالى لا مركزى طوعى يقوم على فصل المؤسسات الدينية عن مؤسسات الدولة ليتعايش الجميع فى امن و سلام و إستقرار دونما كراهية او إكراه لأحد.هدف إستراتيجى للجبهة و بهذا الصدد اقر المجلس القيادى للجبهة الثورية السودانية على خيار الحل السلمى الشامل الذى ينبنى على الآتى:-
1- إجراءات تهيئة المناخ للعملية السلمية الشاملة و هى:
أ- أمن المواطن
ب- الحق فى إيصال المساعدات الإنساني دون قيد او شرط
ت- كفالة الحريت العامة و الحقوق الأساسية
2- القضايا الموضوعية
ا- إعلان المبادى
ب- فترة إنتقالية
ث- المؤتمر الدستورى
ج- إجراء إحصاء سكانى و إنتخابات ديمقراطية حرة و نزيه تحت رقابة دولية
كما قامت قيادة الجبهة الثورية بإجازة النظام الأساسي و اللوائح التنظيمية الذى يحكم عمل الجبهة الثورية و هى خطوة و تطور هام فى بناء تحالف ثورى يؤدى لتغيير شامل فى السودان و بناء دولة المواطنة المتساوية و الإنتقال بالجبهة الثورية كقوة رئيسية لإعادة بناء السودان و توحيده على اُسس جديدة وفق نظام ديمقراطى يوفر العدالة الإجتماعية و تصون حقوق الإنسان، وسوف تورد مزيداً من التفاصيل على نتايج هذا الإجتماع الهام و الذى إتخذ قرارات اُخرى سيُكشف عنها فى حينها.
أبوالقاسم إمام
أمين الإعلام و الناطق الرسمى للجبهة الثورية السودانية
لم نقل لكم سيروا ونحن خلفكم بل سيروا وحن معكم والتحية لكل ثائر٠وكل الشعب السوداني المغلوب علي أمره يعقد٠آماله٠عليكم ولا بد بعد الضيق فرج٠والفرج من عند الله وهو القادر والمعذ والمذل !!لا نريد خيارات في النص ولا بد من إجتساس المرض من جزوره برحيل هذه العصابة الإجرامية !برحيل تجار الدين!!لا خيارات ولا تفاوض ولا مساومة ولا ولا ولا!!!وما أكثر كاودا٠في الداخل كما وكيفا فوالله لو الخرطوم كاودا والقصر كاودا والجيش كاودا والشرطة كاودا والأمن كاودا والشارع كاودا وما أروع هذه الكلمة في هذه الأيام !!!والموضوع أكبر من النيل الأزرق وجنوب كردفان ودارفور بل هو قضية وطن لم يحدد٠هويته منذ مائة عام !!قضية مستقبل أجيال ضائع !!قضية تحرر٠ من إستعمار موروت!!قضية بحة عن دولة مواطنة يتساوي فيها الجميع !!فعليه ثورة حتي النصر يا كاوداا!!!ونرددها لا وألف لا لنصف الحلول !!
الرقاص أبو جاعورة مفتت البلاد … مفرق النخب والاحزاب والنقابات .. لا يرضى بالنصح والشورى والمشاورات .. منتهجاً شراء الذمم للسلطة كديكورات… متنطعاً بالشريعة وأقوال السلف والثقات .. مهادناً في البلاد للتشيع والوهابيات .. خروج ودعوة وتكفير وسروريات .. دون إغفال التزلف للمشايخ والسجادات … والمخابرات الاجنبية واليهود واللوبيات .. من أواهم واسكنهم في المطار والمعسكرات .. فياله من تناقض وتخبط وتناقضات … مميت اليافعين في الجنوب ومكربج الفتيات … مشرد زراع الجزيرة والأطباء والكفاءات … قاتل زملاء السلاح في الاشهر الحرمات … مصفياً من يخالفه في الرأي والسياسات … متزوجاً اراملهم لو كن من الفاتنات … ناشرا للجوع وسلخ الجلود قبل الممات … مدمرا للصحة ومياه الشرب والجامعات … حاميا اللصوص سارقي اللقيمات … من الفقراء ضحايا الصالح العام والحبوبات .. منشف ريق بائعات التسالي وناس المعاشات … كبار السن من قضى نحبه في انتظار صرف المتأخرات … يحابي زمرته من عليهم سوابق وملاحظات .. من نزعوا الأراضي والبيوت والساحات … وتزوجوا ثلاث ورباع وامتطوا الفارهات … دون رأفة بالصغار والكبار واليتيمات .. فكل طارق للباب قد يكويهم بايصالات … فلا شاردة ولا واردة يترك لها الفتات … لجمع الضرائب والرسوم والعتب والجبايات ….. لبناء القصور والفلل في كافوري والعمارات… وامتلاك الشاليهات في ماليزيا والامارات … ولم يخجله تقرير المراجع العام والتوسلات .. عن الإبداع في الرقص والجعير في المهرجانات .. الى أن صارت ارجله متقوسات متعوجات .. ناثراَ فيها السباب والكذب والشتيمات .. مرة بالمراكيب والكيعان ومرة بالجزيمات …مستعرضاَ بالكباري والشوارع والمشروعات .. المشيدة للبهرجة بلا دراسة ولا مواصفات .. للتشدق وإتهام الغير بالأجندات .. أو بغرض لم الرسوم والأتاوات والمخالفات … او لتشغيل شركات الأقرباء والقريبات … … رغم أنها لم تكلف سوى بضع مليونات … ليتم تضخيمها بمضاعفات المليارات .. لعمولة المتعافي والحرمتين الملهوفات …. نسأل المولى أن يكفينا شر البلايا الجايات .. من استبدادهم ونشرهم للفرقة والعصبيات ..فينقسم الوطن الى مخيمات ومعسكرات
الشارع هو الحل ..
الشارع هو الحل ..
الشارع هو الحل ..
رددوها في كل زمان ومكان حتي نقتلع الكيزان كفاية كلام …
نتلاقي قريبا في الشارع ..
ومنتصرين باذن الله علي الكيزان ..
ألمهم فى الآخر همنا أن يصل إلى حكم السودان من هوأقوى رؤيةً وخبرةً وقدرة وفقاً لأسس ديمقراطية سليمة قولاً ومعنى، بعيداً عن القبلية والجهوية البغيضة.
يعنى لو لقينا زول جاء إلى السودان قبل عشرين سنة فقط وما عندو قبيلة لكن عندو قدرة لإرساء دعائم العدل وتوفير الاستقرار والرفاهية حانصوت ليه.
لم يبقي للسودانين شي سوء الله سبحانه وتعاله والجبهة الثورية ، فاملنا فيكم كبير وغير متناهي لتخليص الشعب السوداني من جبروت الكيزان.
فاقترح علي الحركة التوجه نحو الخرطوم باسرع ما يمكن واما علي ثقة بان العالم سوف يبارك حكمها للسودان وكيف لا ومن قادات الجبهة الثورية دكتور خليل والرجل الحكيم مالك عقار واقترح ان يراس السودان احد هولاء الرجلين.
kawda wayaii, wayaai wayaai wayaai
Identity crisis is one of the problems that have suffered and still suffer from the Sudanese state, has been educated sons of the Arab culture offer their vision of their own and impose on the people of Sudan Ptaddh and diversity ((historical and contemporary)) provides that the people ((Arabic cream)) and if we raised the question: Are the people of Sudan is the Arab people cream or cream is the people of Sudan? Wonder what the answer is. And will simply be the answer to the question by the individual ethnic affiliation, cultural or intellectual (ideological) … etc.. A substantial part of the Arabs in Sudan see Sudan as to the identity: ((Arab identity)) and there is equally a part of the non-Arabs in Sudan see Sudan as to the identity: ((identity Avrivianah)) and since attempts (
والله غير الطلوع للشارع مافي حل تاني للإزالة سرطان العصر المميت من صدور شعبنا الصابر القابط علي الجمرة حية بس بلاش مؤتمرات ندوات دق جرس جرسة بيانات !ونسلم كل من رقصة علي جثث الاطفال وأكل مالهم للشعب لكي يحكمه كما حكم مبارك بأشد العقاب !الثورة حتي النصر ثورة شعب
ربنا يوفقكم ويرعاكم فى أزاله هذاء السرطان ومن تبعهم أميييييييييييييييين يارب العالمين
Albashirs criminals regime can not be toppled from KOUDA, you need to move forward straight to Khartoum…just wait for the right moment …Sudan future is rely on you guys, so do not let down the nation..best of luck to you
(فصل المؤسسات الدينية عن مؤسسات الدولة) واه اسفى على احفاد على دينار الذين كانوا فى يوم من الايام يكسون الكعبة الشريفة.هؤلا جمع متنافر فى كل شئ شباب دارفور تم حل المشكل باتفاقية الدوحة برغم اعتراض البعض عليهالكنها تلبى الحد الادنى من حقوقهم,اما مايعرف ب مثلث الحلو عقار عرمان فهؤلا عملا دولة الجنوب ومن شايعها من الغرب ولن يحدث تغير على ايديهم ابدا ما دمنا على قيد الحياة.(الحكومة الحالية كعبة ولكن تجمعكم هذا اكعب الكعبين) نتمنى التغير يحدث من الداخل وليس عبر اجندة الاخرين الخارجية..
على البشير أن يكون عاقلاً ويجمع المعارضة والمعارضين تحت رعاية الجامعة العربية وتكون الجامعة شاهدا عليهم ويكون الشعب السوداني شاهدا وليس غائباً ويتفقوا على كلمة سواء بيننا وبينهم ويا عمر البشير أنظر لمن سبق من لاقادة ( معمر القذافي – حسني مبارك – زين العابدين – علي عبدالله صالح – كان من خولهم يطبلون لهم بأن الشعب يريدهم – ولكن كانت نهايتهم مظلمه وتعيسه وجلبت لهم العار والدمار لهم وأسرهم وحاشيتهم ومن كان حولهم ومن كسب الثراء والفلل والعمارات – فخوفي عليكم وحوش بانقا بأن لا يكون ذلك مصيركم فأنظروا لهذا الشعب المشرد – المغتربون الذين يعانون في مهاجرهم الويلات والظلم ويرون أهلهم في الداخل يعانون ضنك المعيشه – المهمشون في القرى والولايات يشكون من ضعف الخدمات والتعليم والعلاج الذين تنعمون بهم – ولكن الله سبحانه وتعالى سوف يستجيب يوماً لدعوات المظلومين آجلا غير عاجل . فالحل بيدكم والقرار ملككم فأتخذوا القرار قبل فوات الأوان .
المشكلة السودانية تكمن في عدم الاعتراف بالاخطاء يجب على الجميع والحكومة اولا ان تقف امام نفسها والاخرين وا تعترف بالاخطاء التي ارتكبتها في حق الشعب ليكون هناك هل لا بد من وجود خطأ وكذلك المعارضة بشقيها المدني والعسكري بهذا الاسلوب ستظل المعارضة معارضة الى الابد والحكومة حكومة الى الابد والمواطن يتاذى منكم الاثنين اذا سلكت طريق ما وصلك حتغيرو ولا تظل ماشي فيه غيروا اسلوبكم من اجل التغيير