حملة في السودان لمناهضة إعدام فتاة أدينت بقتل زوجها

ابتدرت مجموعة، “لا لقهر النساء”، حملة لمناهضة تنفيذ حكم الإعدام الصادر من محكمة محكمة جنايات الأوسط أم درمان ضد نوره حسين المتهمة بقتل زوجها.
وتشير وقائع القضية إلى أن نورا البالغة من العمر تسعة عشر عاما، قتلت زوجها لرفضها معاشرته وبعد أن أجبرها على تلك المعاشرة خلال الأيام الأولى من زواجهما.
وكانت محكمة جنايات الأوسط أم درمان قد أدانت نورا بتهمة قتل زوجها عمداً وذلك بعد أن سددت له طعنات بالسكين أثناء قضائهم فترة شهر العسل بشقة بالمهندسين .
وكشفت المحكمة التي ترأسها القاضي إبراهيم عثمان في إدانتها للمتهمة بأنها لم تستفد من أية استثناءات او دفوعات تحيل جريمة القتل من العمد الى شبه العمد، وحددت المحكمة جلسة بداية الشهر المقبل لإحضار التوكيل الأصلي وأخذ رأي أولياء الدم بعدم تصحيح الإعلام الشرعي وإبعاد المدانة من الورثة .
وبحسب القضية فإن المتهمة أفادت بأنها طالبة تبلغ من العمر (19) عاماً ومقيمة بمنطقة بالباقير بولاية الجزيرة، وأضافت بحسب أقوالها المدونة بيومية التحري أن أقارب زوجها المجني عليه زاروهم قبل يوم من الحادثة وقاموا بضربها وقام المجني عليه بأخذ حقه الشرعي منها بالقوة، وأستغلت في اليوم الثاني نومه وسددت له عدة طعنات بسكين المطبخ .
وأوضح المتحري أن المتهمة سددت للمجني عليه (7) طعنات في الصدر والبطن والظهر، واوصلت في إعترافها بأنها وفور إرتكابها الجريمة استبدلت ملابسها وذهبت الى اسرتها حيث سلمها والدها للشرطة .
وكشف شقيق المجني عليه شاهد الإتهام عند إستجوابه أنه كان يعرف بإرتباط المجني عليه بالمتهمة بعلاقة حب مدة ثلاث سنوات وأحضر لهما الشيلة من السعودية، ولم يكن يعرف عن وجود خلافات بينهما .
وتم استجواب المتحري الشاهد بواسطة المحامي علي حسن ممثل الاتهام ومعاوية خضر ممثل الدفاع عن المتهمة التي تواجه التهمة تحت المادة (130) من القانون الجنائي القتل العمد .
هذه مجرمة التي سددت عدة طعنات لزوجها …شيطانها قوي … أهربي … هذا الزمن جرائم غريبة ..احترنا ..
مهما يكن الامر فلا مبرر لقتلها اياه , كان من الممكن ان تتظلم او نفعل اي امر ءاخر مقبول شرعا.ربما كان الخطأ من تزويج اهلها اياها من دون رضاها.
كما ان اخذ الزوج حقه الشرعي بالقوة لا يسمى اغتصابا فالاغتصاب مصطلح يدل على جريمة الزنا من غير رضى الطرف الاخر و يسمى فعل الزوج هذا اكراها.
هناك خيط مفقود في هذه الجريمة … ابحثوا عنه ولا تأخذوا بظواهر الأسباب …
المتهم على علاقة بالمتهمة لمدة ثلاث سنوات وهى تدرك وتعلم تماما بإن كل علاقة زوجية هي بالأساس علاقة جنسية بغض النظر عن كيفية الممارسة وبالتالي لن يكون (الإغتصاب إن جازت التسمية )هو السبب
هناك فرصة أمام ممثلي الدفاع بالدفع بهذه التفسيرات أمام المحكمة وبإن القتل لم يكن بسبب (الإغتصاب ) بل لسبب جوهرى آخر يجب لعدالة المحكمة أن تعطى جهة الإختصاص من علماء النفس والإجتماع وخبراء الجريمة فرصة البحث … وأنا على يقين تام سيجون سبب الجريمة بعيد جدا جدا عن تلك الدوافع التي يعتمد عليها ممثل الإتهام ..
لا يحق شرعا ولا قانونا تزويج فتاة عمرها اكثر من 18 عاما غصا عنها وانما قامت به الفتاة للدفاع عن شرفها ونفسها لهي عين الصواب… فالزواج دون رضى الفتاة غير شرعي وباطل وانما قام به المقتول تجهاها يعتبر زني والفتاة التي قتلت من اجل شرفها غير مذنبة ولا يجوز محاكمتها اطلاقا ان كان ما قالته هو الصواب. لذا نرجو من القاضي توخي العدالة والدقة في الحكم وان يراعي ظروف وملابسات القضية من جميع جوانبها فليس كل من قتل يُقتل… فالقرآن صريح من قتل نفسا بغير ذنب… فالمقتول يعتبر زانيا حسب افادات الفتاة لذا وجب لكل ذي ضمير حي أن يدافع عن هذه الفتاة المسكينة التي دافعت عنى شرفها…
لا لإعدام نورة ألف مرة …غفر الله لزوجها
هذه الفتاة تعرضت لعنف مريع واغتصاب ولم تجد من يحميها, وما فعلته في حالة يأس هو الدفاع عن نفسها كأى بشر أو مخلوق فطريا يدافع عن نفسه.
ابعدوا عن تاليب الراي العام على القضاء ياشعب الترليون سياسي ومليون مغني وديشليون مهاجر مناضل القضاء يتعامل بالقانون ومواده المحددة لانواع القتل بعد استيفاء التحريات والاجراءات المحددة قانونا ( قانون الاجراءات الجنائية ) ثم تمر القضية بمراحل تقاضي من محكمة الى محكمة لكن ان ينادي ناشطون بوقف حكم قضائي فهذا لن بحدث ويمكن للناشطين تكثيف الدفاع النوعي اثناء مراحل التقاضي القادمة ان لم تكن قد انتهت
القانون يعمل وفق الادلة والاعترافات والسوابق القضائية واي تظاهرات خارجية قد توثر اذا كان القضاة ضعفين فنيا واخلاقيا قضية ماعارفين حيثيات الحكم فيها مالكم ومالا .
ممارسة الجنس بالتوافق بين طرفين حتى بين الحيوانات وما دون ذلك جريمة اغتصاب ضد كرامة الطرف الاخر ولا يفعلها عاقل
كل واحدة دايرة تتخلص من زوجها تقتله وتقول إغتصبها !!
القانون والقضاة هم من يحكم .
أبعدوا أنفسكم بعيد .
من يدين يدان .
الزوج غلطان بلا اجبار و هوس من البداية رفضتة يتحمل كل شى يحصا اهم و لذا على الاسر و المحكمة تبعد من شى بقولوا لية اجبار و واضح الكراهية و ليس اة علاقة حب صحبة كذاب عايز يغطى فضيحة صديقة المرحوم و لا داعى لة من البداية طالما القانون بمنع و الشر حرم و على جميع الاسر تلابتعاد من القرار فى الزواج فقط القرار متروك لخطيبة و بس و برضاها موافقتها و يس اى اعترض يبعد و لا داعى لاحراج و القتل و المشاكل من المفترض يبتعد منها لانها رفصتة غلطان لانة امام الناس فعل ما فعل اكيد هو مجنون و/reload.gif تصرفة هو غلط و المؤسف امام ناس
اؤيد ما جاء في تعليقات بعض الإخوة بأن هذه الفناة كان يمكنها الهرب أو الصراخ المستمر لا القتل فالرجل أراد أخذ حقه الشرعي الذي حلله له المولى جل وعلا فأين المشكلة؟ فكثير من الزوجات الصغيرات يتمنعن في أيامهن الأولى ثم يرضخن بعد ذلك. فقد تزوجها الرجل على سنة الله ورسوله وكان بيدها إبطال هذا الزواج بأن تخرج إلى المأذون وتخبره بذلك على الملأ ونحن في عصر لا يجبر الفتاة على الزواج مهما كانت العادات والتقاليد أما أن تقتل النفس التي حرم الله قتلها إلا بالحق فلا وألف لا ويجب أن تأخذ العدالة مجراها وفي كل الأحوال فقد خسرت دنياها وآخرتها، فحتى لو لو لم تُعدم فلن تتزوج مرة أخرى مهما طال الزمن وسوف تكون منبوذة من أقرب أقاربها ما بقى لها من عمر.. إنتي وقت الله سبحانه وتعالى أكرمك بزوج شالك وشال أهلك أكثر من ثلاث سنوات عايزة شنو تاني من الدنيا دي؟ سبحان الله
يبدو اننا في مرحلة اخر الزمان التي توصف بكل انواع الغرائب السوال الاساسي في هذه القضية والذي كان يجب على المحكمة طرحة ثم الحصول على إجابة عليه كيف تم هذا الزواج دون رضا البنت هل فعلاً ارغمت على الزواج من هذا الرجل ام انها لم تكن مستوعبه تبعات هذا الزواج فاستسلمت للأمر الواقع ولكنها عندما اختلى بها ادركت خطورة الوضع وفداحة المصيبة التي اقبلت عليها ومن ثم فعلت ما فعلت انا شخصياً لا اتصور ان تكون هذه الفتاة فعلت ما يكفي للتعبير عن عدم رضاها بهذا الزوج والا لما وصلت الأمور الى شهر العسل ناهيك عن اكتمال مراسم الزواج نفسه هذه الفتاة والله اعلم ربما تصورت ان محاولة الممناعة وحدها ربما كانت كافية لاقناع الزوج بموقفها منه لكنها ولسوء حظها انها كانت بين يدي ذئب بشري لا يستطيع السيطرة على شهواته فلم تحل كل توسلاتها وممانعتها في الحيلولة بينه وبينها بل اقتصبها بكل وحشية والدليل فداحة رد فعلها في النهاية ارى ان كلاهما مخطئ فهي كان عليها ان تفصح عن عدم رغبتها فيه وتصر على ذلك في كل مرحلة من مراحل الزواج حتى تجهض الزواج ولو استدعى الأمر ان تلجاً للشرطة بدل ان تترك الامور تمضي هكذا ويخسر هذا المسكين تحويشة عمرة في هذا المشروع المحكوم عليه بالفشل كما انه هو ايضاً مخطئ اذ انه عندما تبين له انها لا رغبة لها فيه كان عليه ان يتركها وشأنها او حتى كان عليه التحلي بالصبر والمحاولات اللينة معها عسى ان يستطيع اقناعها والا فكان عليه اعادتها لاهلها وله كل ما تكبده من خسائر في هذا المشروع الفاشل أما عن حكم الاعدام فهو امر طبيعي امام محكمة اول درجة ان تصدر حكمها بالإعدام استناداً الى ان القضية قضية قتل عمد مع سبق الاصرار وعلى الدفاع ان يثبت ان القتل هو قتل شبه عمد تم تحت تأثير الاستفزاز الشديد الذي افقدها السيطرة على اعصابها وغيب عقلها حيث ان موضوع الدفاع عن النفس لا يتوافر في هذه الحالة حيث ثبت ان الزواج كان نائماًَ
هذه مجرمة التي سددت عدة طعنات لزوجها …شيطانها قوي … أهربي … هذا الزمن جرائم غريبة ..احترنا ..
مهما يكن الامر فلا مبرر لقتلها اياه , كان من الممكن ان تتظلم او نفعل اي امر ءاخر مقبول شرعا.ربما كان الخطأ من تزويج اهلها اياها من دون رضاها.
كما ان اخذ الزوج حقه الشرعي بالقوة لا يسمى اغتصابا فالاغتصاب مصطلح يدل على جريمة الزنا من غير رضى الطرف الاخر و يسمى فعل الزوج هذا اكراها.
هناك خيط مفقود في هذه الجريمة … ابحثوا عنه ولا تأخذوا بظواهر الأسباب …
المتهم على علاقة بالمتهمة لمدة ثلاث سنوات وهى تدرك وتعلم تماما بإن كل علاقة زوجية هي بالأساس علاقة جنسية بغض النظر عن كيفية الممارسة وبالتالي لن يكون (الإغتصاب إن جازت التسمية )هو السبب
هناك فرصة أمام ممثلي الدفاع بالدفع بهذه التفسيرات أمام المحكمة وبإن القتل لم يكن بسبب (الإغتصاب ) بل لسبب جوهرى آخر يجب لعدالة المحكمة أن تعطى جهة الإختصاص من علماء النفس والإجتماع وخبراء الجريمة فرصة البحث … وأنا على يقين تام سيجون سبب الجريمة بعيد جدا جدا عن تلك الدوافع التي يعتمد عليها ممثل الإتهام ..
لا يحق شرعا ولا قانونا تزويج فتاة عمرها اكثر من 18 عاما غصا عنها وانما قامت به الفتاة للدفاع عن شرفها ونفسها لهي عين الصواب… فالزواج دون رضى الفتاة غير شرعي وباطل وانما قام به المقتول تجهاها يعتبر زني والفتاة التي قتلت من اجل شرفها غير مذنبة ولا يجوز محاكمتها اطلاقا ان كان ما قالته هو الصواب. لذا نرجو من القاضي توخي العدالة والدقة في الحكم وان يراعي ظروف وملابسات القضية من جميع جوانبها فليس كل من قتل يُقتل… فالقرآن صريح من قتل نفسا بغير ذنب… فالمقتول يعتبر زانيا حسب افادات الفتاة لذا وجب لكل ذي ضمير حي أن يدافع عن هذه الفتاة المسكينة التي دافعت عنى شرفها…
لا لإعدام نورة ألف مرة …غفر الله لزوجها
هذه الفتاة تعرضت لعنف مريع واغتصاب ولم تجد من يحميها, وما فعلته في حالة يأس هو الدفاع عن نفسها كأى بشر أو مخلوق فطريا يدافع عن نفسه.
ابعدوا عن تاليب الراي العام على القضاء ياشعب الترليون سياسي ومليون مغني وديشليون مهاجر مناضل القضاء يتعامل بالقانون ومواده المحددة لانواع القتل بعد استيفاء التحريات والاجراءات المحددة قانونا ( قانون الاجراءات الجنائية ) ثم تمر القضية بمراحل تقاضي من محكمة الى محكمة لكن ان ينادي ناشطون بوقف حكم قضائي فهذا لن بحدث ويمكن للناشطين تكثيف الدفاع النوعي اثناء مراحل التقاضي القادمة ان لم تكن قد انتهت
القانون يعمل وفق الادلة والاعترافات والسوابق القضائية واي تظاهرات خارجية قد توثر اذا كان القضاة ضعفين فنيا واخلاقيا قضية ماعارفين حيثيات الحكم فيها مالكم ومالا .
ممارسة الجنس بالتوافق بين طرفين حتى بين الحيوانات وما دون ذلك جريمة اغتصاب ضد كرامة الطرف الاخر ولا يفعلها عاقل
كل واحدة دايرة تتخلص من زوجها تقتله وتقول إغتصبها !!
القانون والقضاة هم من يحكم .
أبعدوا أنفسكم بعيد .
من يدين يدان .
الزوج غلطان بلا اجبار و هوس من البداية رفضتة يتحمل كل شى يحصا اهم و لذا على الاسر و المحكمة تبعد من شى بقولوا لية اجبار و واضح الكراهية و ليس اة علاقة حب صحبة كذاب عايز يغطى فضيحة صديقة المرحوم و لا داعى لة من البداية طالما القانون بمنع و الشر حرم و على جميع الاسر تلابتعاد من القرار فى الزواج فقط القرار متروك لخطيبة و بس و برضاها موافقتها و يس اى اعترض يبعد و لا داعى لاحراج و القتل و المشاكل من المفترض يبتعد منها لانها رفصتة غلطان لانة امام الناس فعل ما فعل اكيد هو مجنون و/reload.gif تصرفة هو غلط و المؤسف امام ناس
اؤيد ما جاء في تعليقات بعض الإخوة بأن هذه الفناة كان يمكنها الهرب أو الصراخ المستمر لا القتل فالرجل أراد أخذ حقه الشرعي الذي حلله له المولى جل وعلا فأين المشكلة؟ فكثير من الزوجات الصغيرات يتمنعن في أيامهن الأولى ثم يرضخن بعد ذلك. فقد تزوجها الرجل على سنة الله ورسوله وكان بيدها إبطال هذا الزواج بأن تخرج إلى المأذون وتخبره بذلك على الملأ ونحن في عصر لا يجبر الفتاة على الزواج مهما كانت العادات والتقاليد أما أن تقتل النفس التي حرم الله قتلها إلا بالحق فلا وألف لا ويجب أن تأخذ العدالة مجراها وفي كل الأحوال فقد خسرت دنياها وآخرتها، فحتى لو لو لم تُعدم فلن تتزوج مرة أخرى مهما طال الزمن وسوف تكون منبوذة من أقرب أقاربها ما بقى لها من عمر.. إنتي وقت الله سبحانه وتعالى أكرمك بزوج شالك وشال أهلك أكثر من ثلاث سنوات عايزة شنو تاني من الدنيا دي؟ سبحان الله
يبدو اننا في مرحلة اخر الزمان التي توصف بكل انواع الغرائب السوال الاساسي في هذه القضية والذي كان يجب على المحكمة طرحة ثم الحصول على إجابة عليه كيف تم هذا الزواج دون رضا البنت هل فعلاً ارغمت على الزواج من هذا الرجل ام انها لم تكن مستوعبه تبعات هذا الزواج فاستسلمت للأمر الواقع ولكنها عندما اختلى بها ادركت خطورة الوضع وفداحة المصيبة التي اقبلت عليها ومن ثم فعلت ما فعلت انا شخصياً لا اتصور ان تكون هذه الفتاة فعلت ما يكفي للتعبير عن عدم رضاها بهذا الزوج والا لما وصلت الأمور الى شهر العسل ناهيك عن اكتمال مراسم الزواج نفسه هذه الفتاة والله اعلم ربما تصورت ان محاولة الممناعة وحدها ربما كانت كافية لاقناع الزوج بموقفها منه لكنها ولسوء حظها انها كانت بين يدي ذئب بشري لا يستطيع السيطرة على شهواته فلم تحل كل توسلاتها وممانعتها في الحيلولة بينه وبينها بل اقتصبها بكل وحشية والدليل فداحة رد فعلها في النهاية ارى ان كلاهما مخطئ فهي كان عليها ان تفصح عن عدم رغبتها فيه وتصر على ذلك في كل مرحلة من مراحل الزواج حتى تجهض الزواج ولو استدعى الأمر ان تلجاً للشرطة بدل ان تترك الامور تمضي هكذا ويخسر هذا المسكين تحويشة عمرة في هذا المشروع المحكوم عليه بالفشل كما انه هو ايضاً مخطئ اذ انه عندما تبين له انها لا رغبة لها فيه كان عليه ان يتركها وشأنها او حتى كان عليه التحلي بالصبر والمحاولات اللينة معها عسى ان يستطيع اقناعها والا فكان عليه اعادتها لاهلها وله كل ما تكبده من خسائر في هذا المشروع الفاشل أما عن حكم الاعدام فهو امر طبيعي امام محكمة اول درجة ان تصدر حكمها بالإعدام استناداً الى ان القضية قضية قتل عمد مع سبق الاصرار وعلى الدفاع ان يثبت ان القتل هو قتل شبه عمد تم تحت تأثير الاستفزاز الشديد الذي افقدها السيطرة على اعصابها وغيب عقلها حيث ان موضوع الدفاع عن النفس لا يتوافر في هذه الحالة حيث ثبت ان الزواج كان نائماًَ