مرتب رئيس البرلمان..!!

عثمان ميرغني
البروفسير إبراهيم أحمد عمر رئيس المجلس الوطني (البرلمان) بعث إلينا أمس الأول برسالة تبدو (غريبة!!).. كشف مفصل لمرتبه و مخصصاته السنوية.. ومبعث (الغرابة) في رسالته.. أن زميلاً دستورياً آخر للبروف.. عندما حاول البعض جس نبض راتبه ثار وهاج وماج غضباً.. رغم أن راتبه يدفعه الشعب السوداني من حر مال فقره المدقع..
وأذكر.. قبل عدة سنوات.. انشغلت الصحافة السودانية بمساجلات وضجة حول مخصصات الدستوريين.. فكتبتُ هنا في “حديث المدينة” أنصح زملائي الصحفيين أن لا يقعوا في (الفخ).. ولا يضيعوا وقتهم.. فهي (غير منتجة) كما يقول القضاة خلال جلسات سماع القضايا..
الشعب السوداني لا يهمه كم يتقاضى الدستوري من مخصصات.. فالعبرة بما يؤديه من عمل وليس الرقم الذي يوقّع عليه في كشف المرتبات.. فما فائدة دستوري يعمل مجاناً لوجه الله لا يتقاضى قرشاً واحداً من الخزينة العامة.. وفي المقابل لا يقدم عملاً مفيداً.. وما هو الضرر من دستوري يتقاضى راتباً مليارياً كل شهر.. ان كان ما يؤديه للشعب وللوطن مشهود عليه بأعلى مما يأخذه بكثير..
نشرنا هنا في الصفحة الأخيرة للتيار.. من أرشيف العهد الحزبي الثاني في الستينات.. كيف أن وزيري المالية والخارجية رفضا استلام بدل السكن وأعاداه إلى الخزينة لأنهما يقيمان في منزليهما.. وشهد الجميع على عفتهم وطهارة أيديهم من المال العام آنئذ.. لكن يبقى السؤال المر الجارح.. ماذا كسب السودان من ذلك العهد السياسي.. صفر كبير لا زلنا نتجرع علقمه حتى اليوم..
يتحدث البعض كثيراً عن أن الرئيس الأسبق جعفر محمد نميري (رحمه الله) عاش قانعاً بلا طمع في رغد الجاه الرئاسي.. ومات في بيته في ود نوباوي بلا أملاك أو قصور.. ولم يتهمه أحد في ذمته قط.. كل هذا جميل وصحيح.. لكن ماذا قدم نميري لشعب السودان؟ الرد على السؤال يستلزم استعادة مشهد الملايين الذين خرجوا في الشوارع صباح السادس من أبريل عام 1985.. لماذا هتفوا ضده؟ لماذا أجبروه على حمل لقب (الرئيس المخلوع)؟ بل وأقوى من ذلك كله ماذا قال نميري لشعبه في خطبة الوداع قبل سفره الشهير إلى أمريكا.. تلك الخطبة التي استثارت كرامة الشعب السوداني كله.. عندما سمع رئيسه يأمره ( من كان يأكل ثلاثة وجبات.. فليأكل اثنتين.. ومن كان يأكل اثنتين فليأكل واحدة..).
يُشكر البروف إبراهيم أحمد عمر على شفافيته ومبادرته بكشف تفاصيل مخصصاته.. لكن هل كنا نفرح لو تنازل عنها كلها.. لمجرد أنه وفر لنا بضع عشرات من آلاف الجنيهات.. دون أن نحسب صحائف البرلمان.. السلطة التشريعية والرقابية..
الواقع أن البرلمان لا يحوز على ثقة الشعب.. لم يقدم ما يثبت أنه راغب وقادر على ممارسة مستقلة عن السلطة التنفيذية.. بل يظهر البرلمان دائماً تابعاً كسيفاً حسيراً ينفذ رغبات ما تأمره به السلطة التنفيذية..
رئيس البرلمان ? حتى ولو تنازل عن مخصصاته- يتحمل وزر الأداء في البرلمان.. هنا المحك…!!
المحك في ما يقدمه المسؤول لوطنه وشعبه.. لا في مرتبه..
التيار
اخ عثمان مقالك ممتع بحق ولكنك كما يقولون(بتنفخ في قربه مقدوده) فالبرلمانات المعروف عنها أنها الرقيب علي السلطه التنفيذية ومنعها من مخالفة القوانين والدستور لأنها هي الجهه المناط بها تسريع وسن القوانين اد وعندنا في السودان الوضع مختلف تماما في جزء لا يتجزأ من السلطه التنفيذية تاتمر بأمرها وتقوم بصبغ كل ممارستها المخالفه للقانون والدستور بصبغ الشرعيه وليس أدل علي ذلك الزيادات الاخيره فالبرلمان أجاز موازنة العام 2017 ولكن بعدها فأجاء وزير الماليه الجميع بقرار انفرادي لايعلم عن البرلمان شيئا اي عقلية هذه التي لاتمت بالمسؤولية بصله ولو استشعر أعضاء وفهموا رسالتهم ودورهم لاستقطوا هذه الحكومه التي باتت عبئا علي الوطن والمواطن ولكن هيهات والله سوف يأتي اليوم الذي يسأل فيه كل فرد من أفراد هذا النظام البائس ويعلمون اي منقلب سينقلبون
والله امرك عجب!!! بيهمني جدا وبيهم اي مواطن حالو مكدرة زي الطين ان ما ياخذه الدستوري او اي موظف يتناسب مع ما يقدمه من عمل ..نحن لسنا اصحاب صحف ولا كتاب اعمدة نقبض الارقام الخرافية..موظفين ما ملحقا معانا..دا اصلا اذا كان الدستوري بيؤدي عملا فمابالك اذا كان عضو برلمان اما نايم واما بيلعب بالتلفون او بيصفق للزيادات اللي بتفرضها الحكومة..من حقك تلمع فلان او علان لكن ما تعقد مقارنات ظالمة …نميري الانت اتعلمت في زمنه وما كنت بتدفع قرش احمر.وبتاخد بيرسري عشان تمشي اهلك الناس لما طلعت واسقطته كانت بتبحث عن الافضل..لكن برضو استقبلته لما رجع وبتقول الوزراء اللي رجعوا المخصصات ماذا استفاد البلد منهم..علي الاقل ترك اثر من العفة يمشي عليه الذين لم يدنسوا اخلاقهم ولا شرفهم وهم يدفعون اليوم عشان تعيشوا انتم ورئيس برلمانك في الهنا..
لا يستطيع احد ان يدعي انه اكثر وطنية من اي مواطن شريف علي ارض هذا الوطن..ما فهمته التاصيل لالغاء اي فضيلة تتعلق بان تاخذ علي قدر عملك.ولكن خم علي قدر ما يحمله ظهرك من رزايا..بس يا عثمان ميرغني ..بس بسأل الله ان يعيذنا من خيبة الرجاء..كما خاب رجاؤنا فيك..
نعتذر للاخطاء الاملائية والنحوية للسادة القراء
اعوذ بالله وحسبنا الله منكم يا كيزان
من اين اتيتم ؟؟
اريد ان تنقد العهد الديمقراطي اقل ما فيهو اننا كلنا كنا مواطنون من الدرجة الاولي
حيث لم تكن البلاد ملكاً لال كوز
يالسخرية القدر ماذا يقدم رجل في خريف عمره لينال مثل هذا الراتب 400مليون من مال المحرومين والمرضي ودماء القتلي في حروب متواصلة خﻻل 27سنه عجاف من تجل السلطةلويهتفون كذباهي لله ىللسلطة وﻻ للجاه اغتربت ايامك ايها الشيخ المخرف اتقي الله ال400مليون اولي بها دعم الدواء لمرضي غسيل الكلي ولما دمرته افكارك من ثورة علي التعليم العالي كم مثلك ايها المقترب من نهاية العمر يمتصون من فقر الوطن ليكنزوا ما ﻻ ينفق اين ال200مليون دوﻻر التي سيسالك المولي عنها.
سبق وان كتب عن نماذج لرؤساء محليات كانوا يدفعون من مالهم الخاص لتسيير المحليات وضربت مثلا بالمرحوم الشفيع النور رئس محليم المهدية والذى كان يحرر شيكات متكررة لحملات النظافة وكذلك المرحوم المحامى عبدالمنعم مصطفى رئس محلية ودنوباوى والذى كان يتبرع شهريا بمرتبه لريس للجنة التشريع والشؤون القانونية بالمجلس الوطنى لصالح الخدمات بالمحليةوكذلك المرحوم على سليمان رئس محلية الموردة والذى قدم للمحلية رجل البر والاحسان عوض حسين واذى بنى مستشفى عوض حسين بالعرضة يعملون دون ان يمنحوا ولو جاون بنزين وحتى الحافز البسيط المخصص للرئس ٥٠ج كانو بيتبرعوا بيه لبعض العمال بالمحلية السؤال اين نحن من هؤلاء والذين صار العمل الشعبى وظايف بلا مؤهلات تدر عليهم الملايين ولا خدمات تقدم والذى يقدم من معلومات عن مخصصات ما يسمى بالدستوريين من وراء الكواليس بدوهم ضعفو كدى جربو العمل بلجان تسيير بدءا من المحليات وحتى المجلس الوطنى بالتعيين وريحونا من انتخابات كلها تزوير وشوفو الفرق
ممممم ؟؟؟؟
يتحدث البعض كثيراً عن أن الرئيس الأسبق جعفر محمد نميري (رحمه الله) عاش قانعاً بلا طمع في رغد الجاه الرئاسي
تقصد شنو يا ولد يا عثمان ميرغنى بكلامك دا يعنى عاوز تقول أن الرئيس البشير لم يعش قانعا وكان طامعا فى رغد الجاه الرئاسي فشيد مجمع قصور وفلل فى كافورى له ولأخوته وقصرا جديد ويخت ومزرعه تنتج العنب وكل ما تشتهيه الأنفس بحجة أن راتب رئيس جمهورية ورئيس مجلس وزراء وراتب مشير فى الجيش وراتب القائد العام للقوات المسلحة والقائد العام للشرطة والقائد العام لجهاز الأمن والقائد العام لكل شىء عام او غرق لا يكفى
يا ناس يا شر بلاش أر
الرجل هالك نفسه عشان شعبه بدل ماتساعدوه تقوموا تأروا عليه
ما سمعتم مفتى الديار الأنقاذيه الصافى جعفر بيقول ليكم هذا ما فضل الله به بعضكم على بعض
اهو من يوم ما استلم بشه البلاد وكل شىء تمام الرغيف كبير ونضيف ورخيص
الشوارع خاليه من أى اوساخ او نفايات
صحن الفول المصلح مع الغريف ومعه وصله كمان فول ورغيف بقرشين
الدواء متوفر ورخيص
المستشفيات ولا مايوكلينك ببلد العم ترامب
عاوزين شنو يا ناس تانى
ويا عثمان ميرغنى نميرى العاجبك دا هو سبب بلوة السودان ومسمن الكيزان ولولا مايو لما كانت الأنقاذ ولولا جهاز امن نميرى لما تحكم الكيزان فى السودان فجهاز امن نميرى حاقد على الشعب السودانى مفجر الأنتفاضة لذا وضع يده فى يد الكيزان ومكنهم من رقاب الشعب السودانى ولك أن تسأل ناس ابو القاسم محمد ابراهيم لو كان حى يرزق وناس اسماعيل الحاج موسي وبقايا الأتحاد الأشتراكى ناس بدرية سليمان وانا لله وانا اليه لراجعون وحسبنا الله ونعم الوكيل
يا استاذ عثمان ميرغني لك التحية
المفروض الالم يكون جماعي ذي ما زادوا علي الشعب الاسعار يخفضوا المخصصات لادني مستوي علي الدستوريين والوزراء والولاة ووزراء الدولة والمعتمدين .المشكلة ما في راتب ابراهيم عمر لاكن لو كلهم مجتمعين حيكون في مليارات انا متاكد
اسمع يا عثمان مرغني لم يعد يهم الشعب ماهو كم راتب رئيس البرلمان او غيره ، واسالك سؤالا كم كان راتب وزير المالية السابق القال ارجعوا العواسة ومن اين له بهذا القصر الذي اشتراه بـ 2 مليون دولار هل كان راتبه اقل ام اكثر من راتب رئيس البرلمان؟ كل جماعة الكيزان يا عثمان مرغني يقولون عكس الحقيقة، هذه الرواتب عندهم زي كيس التسالي بنفقوها على اشياء تافهة وليست هي المبتغى ولا تمثل سوى 0.0000001% مما يسرقونه.
انت تعلم جيدا يا عثمان مرغني ان اي وزير واي مسئول له شركة تجارية تستأثر بكل ما يطرح من مشاريع حكومية وهي محصورة للكيزان فقط وانت تعلم ان الواحد منهم عندما يتنزه عن الوظيفة فهذا معناه انه قد حقق مآربه في السفح واللفح واسس شركاته في ماليزيا والصين واشترى فيلا في النخيل في دبي وغيرها انت تعلم ذلك جيدا يا عثمان ميرغني.
هذه امور فارغة يا عثمان مرغني راتب فلان او علان او غيره ذها ضحك على الذقون وما عادت تنطلي هذه الالاعيب على الشعب والشعب قد نضج جلده من نفاق وسفه المتأسلمين.
السؤال الاهم يا عثمان مرغني لماذا في هذا التوقيت بالذات يبعث لك رئيس البرلمان عن راتبه؟؟؟
طبعا لالهاء الناس وفتح المجال امام الحديث والونسة وصرف نظر الناس عن الثورة وتمرير زيادة الاسعار وانت وامثالك من كتاب النظام هم الاداة التي ينفذ بها نظام المنافقين الكيزان مآربهم.
لقد انتهى الفلم يا عثمان وسوف ترى سيول دماء الاسلاميين وأسرهم تملأ الشوارع وسوف يجتثون من الارض مع كلابهم الذين يحرسونهم اجتثاثاً ولن تقوم لهم قائمة بعدها لأي لص ومنافق وخائن لوطنه وشعبه لن يقوم بذلك حزب معين او حركة مسلحة بل الشعب نفسه سوف يقطعكم اربا وسوف يفش غليله ويثأر لاهانتكم وسرقتكم له وتضليلكم بكتاباتكم وتطبليكم للظالمين الفاسدين
والله اكبر عليكم وعلى جميع اللصوص
من قام بالثورة ضد النميري ( الله يرحمه ويجعل قبره روض من رياض الجنة )
هم الكيزان الملاعين و لم يسقط لانه قال الناس تنقص الوجبات
أصبت
الراتب عند جماعة الانقاذ لا يهم كبر او صغر … المسالة في التسهيلات و القوانين المفصلة ليغتني جماعة الحكومة …. ابن رئيس البرلمان الحالي مات في بريطانيا و في حسابه ملايين الدولارات … من اين؟
بعض منسوبي الجيش السوداني هم سبب بلاوي السودان, الجيش مهمته ليس الحكم مهما كانت الدفوعات التي تؤيد الانقلابات العسكرية التي حدثت في السودان, حتي لو تامرت القوي السياسة المختلفة لدفعهم لتسلم السلطة, و الدليل الانهيار الذي تعيشه الدولة السودانية الان. لك الله يا شعب السودان العظيم.
يا رجل اتقي الله ، ماذا قدم جعفر نميري للسودان ، انت تعرف بأن جميع المشاريع التي كانت موجوده قبل بيعها من قبل ناسك الكيزان هي من صنع جعفر محمد نميري القائد الوطني الغيور على وطنه الشجاع الذي لايعرف الخوف إلا من الله فقط . كدي لو عندك ذرة مصداقية أجرد لينا الشماريع التي أنشأها نميري مع المشاريع التي أنشأتها الإنقاذ ، وليتها لم تنشيْ المشاريع ولكن للأسف نسفت المشاريع التي أنشأها أبو عاج ، رحمة الله عليك في الأولين والآخرين يا جعفر نميري لو كنت حي تزرق بيننا لما كان لمثل هذا الكاتب مكانة في الهواء الطلق لأنهم كإسلاميين لا يعيشون في الهواء الطلق بل في الجحور والكهوف المظلمة للعمل من تحت الأرض لتأليب الناس برمي الرغيف والخضروات في النيل لحث المواطنين على الخروج والتظاهر ضد نميري وحبك المؤامرات والدسائس فقط . ورحم الله شاعر الشعب محجوب شريف القائل ، حليلك بتسرق سفنجة وملاية وغيرك بيسرق خروف السماية تصدق في واحد بيسرق ولاية . قارن الكلام ده مع عهد نميري وكفى .
(الواقع أن البرلمان لا يحوز على ثقة الشعب.. لم يقدم ما يثبت أنه راغب وقادر على ممارسة مستقلة عن السلطة التنفيذية.. بل يظهر البرلمان دائماً تابعاً كسيفاً حسيراً ينفذ رغبات ما تأمره به السلطة التنفيذية..) انتهى نص عثمان.
عثمان ياخى ما تلخبط الكيمان …على الدستورى وغيره أداء دوره لكن الايمنح المليارات لمجرد أداء واجبه .وبعدين لا وجه للمقارنة بين العهد الديمقراطى وعهد نميرى والثورات التى قامت .. فنظام عبود كان نظاما طاهراً وانجز ولكن بالرغم من ذلك قامت أكتوبر .. هل معنى ذلك أن نقول أنهم لا يأيكلون اموال الشعب وعليه أن يجب الا تقوم الثورة والتى كانت بأسبابها ..
ماذا قدم رئيس البرلمان و العصابة التابعين له للشعب السودانى حتى يستحقوا هذه الاموال؟
اليوم افلست تماما والكوز كوز ولو جد داخل مرحاض بعيدا عن الزير ماذا قدم نميري يكفي انه في عهد كانت توجد قاطرات وبواخر نيليه ووخطوط طيران ومشروع الجزيره وخدمه مدنيه مميزه ويكفي في الخرطوم قاعة الصداقه والبرلمان الذى يستفرغ فيه امثالكم وكبري شمبات وقوات الشعب المسلحه ومصانع نسيج وزيوت طالت كل اقاليم السودان وحافظ علي العمله في عهدة الحنيه السوداني كان يساوي 3 دولارات والسوداني وجوازه كان محل احترام يا اخي والله عيب عليكم مازلتم تقارنون بين هذا النظام ظلما علي أي عهد مضي دي مش نظام دي كارثه حلت بالشعب السوداني يا كيزان المراحيض.
القصه ما في المرتب القصه في التسهيلات والتمريرات والعمولات
مع التقدير لراي المهندس عثمان ميرغني
الا وانه لا بد من اعادة هيكلة الحكومة ودون تلكؤ او مماطله في حتمية الامر
فقط 12 وزير ورئيس وزراء مستقل لا يتبع المؤتمر الوطني
فقط 6 اقاليم للحكم
فقط 100-150 عضو برلمان نصفهم لفترة انتقالية من المعارضة
فطم المؤتمر الوطني من ثدي خزينة الدولة
تخصيص سيارة واحدة لكل وزير من صنع جياد من افخر نوع تنتجه جياد
تخفيض رواتب ومحصصات الدستوريين الى ما دون ال60%
عدم الحج والعمرة وعلاج وتعليم اسر الدستوريين والوزراء بالداخل والخارج على نفقة الدولة
تخفيض السفارات بالخارج بنسبة 50%
عدم سفر الرئيس والوزراء في المهام التى يكفي ان يقوم بها السفراء
الزام الرئيس بعدم التبرع ببناء المستشفيات او اهداء قطعان من الماشية او بناء القاعات او اهداء سيارات للدول الاخرى
الزام الرئيس والوزراء بعدم ممارسة اي نشاط زراعي او تجاري اوغيره وهم على على كراسيهم
عدم اقامة الاحتفالات والمؤتمرات او حشد المواطنين فيما لايفيد لاظهار التاييد
تخفيض حصة الدستوريين من الوقود لسياراتهم الى 3 جالون يوميا
الالغاء الفوري للبرنامج الثلاثي والخماسي التي اثبتت فشلها
تحفيز الانتاج وكف ايدي الجباة من الاسواق والمصانع والمزارع حتى يعود المواطن للانتاج
ايقاف الحروب الاهلية والموازنات السياسية والترضيات والمناصب للكفاءات
يتبع …..
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضيه الأستاذ عثمان مرغني رجل ذو بصيره وفارس مايكتبه ويتبناه يراعه الكثير من الكتاب لا يستطيعون تدوينه المفترض نحن معشر القراء أن نشحز الهممم في أمثال عثمان مرغني لانو رجل ماساهل
ان كانت لنا دولة لحسمت من كل وزراء الدولة ومرتبات الموظفين بما يتناسب وراتبه حفاظا على مال الدولة وحتى تعدم الخزينة العامة لنقف زيادة الضرائب على المواطن ورفع المعاناة عنه مثلما نرى في بعض الدول من حولنا قلصت مرتبات حتى وزرائها من اجل المصلحة العامة : أيها الاوباش .
طيب ما تورينا مش الكلام يخص الشعب السوداني المسكين دا .. بعدين مين قاليك ما يهمنا نعرف مرتبات الحكومة عملت استطلاع للملايين من هذا الشعب … انت صحغي عندك خبرة وكتير كنت تلوم الصحفيين علي شغل الوصاية
والله ياعثمان ميرغنى عملتها واضحة جدا تكسر فى الثلج الى رئيس البرلمان بطريقة دنئية نحن نخجل ليك رئيس البرلمان بياخذ دعم للسكن اكثر من بدل السكن حرام عديل كده وقالوا ان راتبه سته عشر مليون ولكن الاربعمائة مليون فى السنه تساوى اكثر من ثلاثون مليون فى الشهر وانت قاعد تطبل وبس اختشى انت سهير قاعدة تهرشك تجى تنصح فينا
ههتت
العبره هل سرقوا يكفي كنا مسالمين اولاد حلال ف رهطك ما مقدموه العا ر
ماهو مرتب رئيس البرلمان ؟؟ هل افصح لك عن المرتب لمعلوماتك الشخصية أم لنشره على الملأ ….أرجو نشر تفاصيل المرتب بدون لف ودوران لأنها تدفع من مال الشعب الذي من حقه أن يعلم ..
يا عثمان ميرغني
لقد كتبت التالي – أرشيف العهد الحزبي الثاني في الستينات.. .. ماذا كسب السودان من ذلك العهد السياسي.. صفر كبير لا زلنا نتجرع علقمه حتى اليوم..
لأنك كوز كبير تحاول رمي الفشل الزريع لسياستكم التي دمرت البلاد و قسمتها و أبدتم الحرث و النسل للعهود التي قبلكم ….. ولكن هيهات فكلامك هذا لن تستطيع أن تخدع به طفل صغير فلقد إنكشفتم تماماً و يوم الحساب قادم لا محالة فأين المفر ؟
المرتبات خليها يااستاذ وين القروض والقروش المسروقه وين وين…. مال الشعب وين دهب الشعب… وين الناس السرقت وزاقت اكتب في ديل أمثال صلاح صاحب الفيلا وغيره
المشكلة مافى المرتب ولكن كم سرقو ؟؟
لا توجد وجه مقارنة حتى بدولة الصومال !!
ان لم ارى بشر ساقط مثل الكيزان .
هذه عينة من الكيزان العفن نميرى اشرف منكم جميعا
و يكفى انه ليس لص وسلم السودان كاملا غير منقوص
وسلم مشروع الجزيرة الموانى و الخطوط الجوية و التعليم و الصحة ووووووووووووووووووووالخ
النميري أضر به كيزان البشير القاعدين في الحكم حالياً فقد رموا بالخبز والدقيق والسكر في البحر وخبأوا بدرة لبن الأطفال … لكي يجوع الناس ويثوروا على النميري وينقلب النظام وتأتي هذه العصابة المجرمة، عصابة أخوان البشير ويعوثوا في الأرض فساداً و”أحسب” أنهم لا يزالون يلقون بالسلع الضرورية في البحر حتى لا ينخفض ثمنها بالوفرة وتخسر بضائعهم التي سرقوها من عرق المواطن بمختلف المسميات، قاتلهم الله جميعاً
المهندس عثمان … اولا نسأل الله أن يرحم الرئيس القائد جعفر محمد نميري رحمة واسعة ويسكنه الجنة مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا .. ثانيا نحن كنا زملاء دراسة في كلية هندسة شبرا – بالقاهرة في نهاية السبعينيات وبداية الثمانينيات وكنا بنستلم مبلغ عشرون جنيها مصريا شهريا مدفوعة من حكومة نميري من البنوك المصرية لكل السودانيين ( كيزان ، شيوعيون ، حزب أمة ، أتحادي …الخ )الموجودين بمصر في ذلك الوقت وكنا أكثر من عشرة آلاف طالب وطالبة !!! وانت تعلم أن مبلغ العشرون جنيها في ذلك الوقت كان يمكن أن تعيش به الشهر كاملا !! هذا غير جامعة الخرطوم وما ادراك ماجامعة الخرطوم في ذاك الوقت . خطأ نميري الوحيد هو اعطائه الفرصة للكيزان وعلى رأسهم عرابهم المقبور الترابي ليمكسوا بمفاصل اقتصاد الدولة عبر بنك فيصل (الإسلامي!!!!) وخلافه وفعلوا به بمافعلوا .. والعارف لا يعرف !!هذا غيض من فيض في حق هذا الرجل العفيف الشريف النظيف وحكاياته مع حكيم العرب الشيخ / زايد ، له الرحمة يعرفها الكثيرون .
خلاصة القول وآسف للإطالة بأن السودان لو كان به رجال حكموه مثل النميري لكان حالنا غير ولما مات الناس فيه من عدم قدرتهم على شراء الدواء بل وصل بهم الحال الى الإنتحار ولما وصل الدولار الى ما وصل اليه ولسع ياما في الجراب يا حاوي والسلام ..
قول معاي :
1) سكر كنانة
2) مشروع الرهد الزراعي
3) طريق الخرطوم بورتسودان
4) قاعة الصداقة
5) مسجد النيلين
6) مصنع الكناف ـ ابو نعامة
7) الدورات المدرسية
8) المهرجانات الثقافية السنوية
9) كاس افريقيا
10) الكاريزما التي يهابها رؤساء و ملوك العرب والعجم
11) محالج القطن بالفاو
12) اكتشاف البترول
13) مكافحة العطش بغرب السودان
14) تقوية الجيش
15) المشاركة المؤثرة في المحافل الدولية
16) العلاقات مع دول العالم
17) استتباب الامن
18) طهارة اليد
19) الهيبة التي تخيف الوزراء والمسؤولين
20) ازدهار المشاريع الزراعية القائمة والمؤسسات القومية
21) مشروع السوكي الزراعي
22) عدم المحاباة ومحاربة المحسوبية
23) المحافظة على سلك الخدمة المدنية
24) عدم اكل اموال الناس بالباطل
25) استقطاب الكفاءات والمفكرين ، منصور خالد ، موريس سدرة، جعفر محمد علي بخيت ، النذير دفع الله ، صغيرون الزين صغيرون، عمر الحاج موسى ……
26) عدم الكذب على شعبه
27) عفة اللسان وعدم شتم الشعب ومعايرته والانتقاص من شأنه
واخيرا”
28) عدم الرقص على ايقاع الدلوكة بدون حياء.
اللهم ارحم جعفر محمد نميري .. آمين
أخي عثمان قدم نميري ثلاثة مارس عيد يوم وحدة السودان.. طلبة الاستيعاب حيث كان التعليم خاصا والمدرسة الوسطى لا تقبل إلا 40 طالبا من 20 مدرسة أولية .. مستسفى سوبا الجامعي.. كبري حنتوب ..جامعة الجزيرة..
جامعة جوبا..
معاهد عليا ومدارس زراعية وصناعية
الطرق سنار /سنجة الدمازين
مشروع السوكي
معهد ابونعامة
سكر سنار
سكر حجر عسلاية
سكر كنانة
سكر ملوط
مدبغة الجزيرة
تلفزيون الجزيرة
والقائمة أطول ..
نحن يا عثمان كوز .. ما بنسأل من المخصصات .. عاوزين نطرح سؤال برئ جدا لرئيس البرلمان العفيف .. من أين جاء بمبلغ ال65 مليون دولار التي كانت في حوزة ابنه المرحوم ؟ لو أجابنا على هذا السؤال فقد أفلح
نميري قال و قال تقدر تقول عمر البشير قال و قال ابو ساطور و نافع بالله رايك شنو في موضوع اقوال الهووت دوق و القمصان و الصابون و الشحادين تتعدد مظاهر الكوزنة و جوهرها واحد
يا ريت يقعدوا في البيوت يشليوا .الاذية الكبيرة من ديوك العدة الهايجة كسير في البلاد و العباد.كم من قرار خطا دمر اجيال و ازهق ارواح و بدد موارد. الكيزان اعبط من مشي علي الارض
يا ريت يقعدوا في البيوت يشليوا .الاذية الكبيرة من ديوك العدة الهايجة كسير في البلاد و العباد.كم من قرار خطا دمر اجيال و ازهق ارواح و بدد موارد. الكيزان اعبط من مشي علي الارض