تشييع “الشيوعى”

شعرت بسرور عظيم يتملكنى وأنا أتابع عدداً من الكتاب أصحاب الضمير الحى والوطنى وهم يتصدون لهؤلاء الشرذمة من أهل اليسار الذين اعترضوا النائب الأول لرئيس الجمهورية و والي الخرطوم ووالى شمال كردفان الذين حضروا لحضور تشييع المرحومة فاطمة أحمد إبراهيم بهتافات كشفت مدى خواء واضمحلال الفكر اليسارى المنبوذ لكل أهل السودان.
هذه الحادثة كشفت مدى البغض الذى يحمله أهل السودان لهذا الكيان المسمى الحزب الشيوعى، فقد تابعت الهجوم الغير مسبوق على هؤلاء الذين قاموا بهذا التصرف الصبيانى وغير المسؤول بل كان سانحة للتنفيس لدى الكثيرين من قطاعات الشعب السودانى الذين تأذوا من عمالة وارتزاق أهل اليسار ودعمهم لأطروحات الحركات المسلحة.
ولهذا وبعد هذا العمل الاستفزازى لرموز الدولة لن يهدأ لنا بال إلا بكنس قمامة اليسار وكنس كل أفكارهم الخربة والهدامة لم يعرف عنهم سوى الخسة والنذالة والعمالة والتآمر على هذا الوطن. معركة سنستخدم فيها كل الأساليب وكل الطرق التى ظلوا يتعاملون بها. سسننشر كل مخازيهم وفضائحهم حتى الخاص منها. نملك أدق التفاصيل عنهم. هؤلاء الذين تأذى السودان كثيراً من أفعالهم وتآمرهم وتنسيق مواقفهم والتحالف مع الحركات المسلحة وخدمة أجندتها عبر صناعة الاضطرابات فى الداخل حتى وصل بهم الأمر إلى التعالى على قيم الإسلام وتعاليمه ومحاولة هدم تماسك الأسرة المسلمة عبر تبني برامج المنظمات الصهيونية ومنظمات الأمم المتحدة التى تتعارض مع قيم هذا الدين العظيم بل ينتظر من منبرالسلام العادل قيادة حملة سياسية بل والمطالبة بحل هذا الكيان الدخيل على الشعب السودانى باعتباره هو الأجدر للتعامل معهم خاصة بعد أن واجههم سابقاً وأجهض كل مشاريعهم التآمرية المستهدفة، لهذا يعتبر الحزب الوحيد الذى تخصص فى أهل اليسار والعلمانيين وخبر كل دروبهم وطرق تفكيرهم. لهذا ظل دوماً يوجه لهم الضربات المميتة كل ما يعلو لهم صوت .
هؤلاء لاعقو أحذية أسيادهم من دول الغرب التى لها مواقف عدائية ضد السودان وشعبه الذى ارتضى الخيار الإسلامى حكماً له، لهذا ظل هذا الشعب يتصدى دوماً لدعاوى العلمانية التى تأتي من الذين اختاروا العيش فى أحضان العمالة والارتزاق ومن الذين ارتضوا أن يكونوا أدوات طيعة لأجهزة المخابرات فى تنفيذ أجندتهم ضد السودان وتعطيل مسيرته نحوالنهضة والتطورلن يهدأ لنا بال إلا بتشييع هذا الكيان إلى مثواه الأخير.
قال مبسوط و نحن والله مبسوطين اكتر منو عشان الحثالة امثاله كشفو انفسهم و ولاءهم للواطي و اثبتو للناس مدى و اتكشفو و كشفو وسخهم
مِنْ أينَ أتى هذا المسطِّح
قال مبسوط و نحن والله مبسوطين اكتر منو عشان الحثالة امثاله كشفو انفسهم و ولاءهم للواطي و اثبتو للناس مدى و اتكشفو و كشفو وسخهم
مِنْ أينَ أتى هذا المسطِّح
اختشي علي نفسك .. و دعك من فزاعة الحزب الشيوعي الذي مات و شبع موت .. فوداع فاطمة اوضح بجلاء مدي غضب الشارع علي نظامك المتهالك و عزلته .. و لعلها شارات الهية بقرب زوال عهد الانقاذ .. و عندها ابحث لك عن ملاذ آمن تستخبئ فيه بعيدآ عن منبر السلام غير العادل المنبوذ كصنوه المؤتمر الوثني و ترلة الشعبي .
الكوز دا بهضرب مالوا
انت إنسان أجوف و كفي
يقول كاتب المقال( هؤلاء لاعقو أحذية أسيادهم من دول الغرب التى لها مواقف عدائية ضد السودان )!!
و هو لا يدري أنه يرمي النظام الحاكم بما قال، كما يفعل كل صديق جاهل بصديقه،إذ أن النظام هو الذي يلحق أحذية الدول الغربية.. و الشاهد على ذلك أن النظام خصص ميليشيا الجنجويد و أعطاها كامل الصلاحية لحماية أوروبا من اللاجئين.. و لإرضاء أمريكا.. ذلك بالاضافة إلى الخضوع التام لأوامر السي آي إي ،، و ما بناء أكبر قاعدة تجسس للمنظمة في أفريقيا و الشرق الأوسط سوى عنوان للخنوع..
يا لهذا الكاتب من صديق جاهل!
دفعوا ليك ولا لسا واقف في الصف والله انا كنت قايل ابراهيم روثمان زمان كعب ظلعت اكعب منو
اختشي علي نفسك .. و دعك من فزاعة الحزب الشيوعي الذي مات و شبع موت .. فوداع فاطمة اوضح بجلاء مدي غضب الشارع علي نظامك المتهالك و عزلته .. و لعلها شارات الهية بقرب زوال عهد الانقاذ .. و عندها ابحث لك عن ملاذ آمن تستخبئ فيه بعيدآ عن منبر السلام غير العادل المنبوذ كصنوه المؤتمر الوثني و ترلة الشعبي .
الكوز دا بهضرب مالوا
انت إنسان أجوف و كفي
يقول كاتب المقال( هؤلاء لاعقو أحذية أسيادهم من دول الغرب التى لها مواقف عدائية ضد السودان )!!
و هو لا يدري أنه يرمي النظام الحاكم بما قال، كما يفعل كل صديق جاهل بصديقه،إذ أن النظام هو الذي يلحق أحذية الدول الغربية.. و الشاهد على ذلك أن النظام خصص ميليشيا الجنجويد و أعطاها كامل الصلاحية لحماية أوروبا من اللاجئين.. و لإرضاء أمريكا.. ذلك بالاضافة إلى الخضوع التام لأوامر السي آي إي ،، و ما بناء أكبر قاعدة تجسس للمنظمة في أفريقيا و الشرق الأوسط سوى عنوان للخنوع..
يا لهذا الكاتب من صديق جاهل!
دفعوا ليك ولا لسا واقف في الصف والله انا كنت قايل ابراهيم روثمان زمان كعب ظلعت اكعب منو