نظام البشير : من حقنا إقامة تحالف مع «إيران» ولدينا تحركات دولية لمحاسبة إسرائيل

كذاب والله ولا على كيفك حتتراجع عن علاقتك بإيران.

مصنع اليرموك الاجرامي ضرب بمساعدة عملاء الموساد الموجدين بالخرطوم وبرتب رفيعة في الجيش وينتمون لتنظم المؤتمر الوثني!!

حااااااااااااااااسب الفساد الداخلي بعدين تعال وقبل على طريق الجنة

من متحكم تفويض لإقامة هذا الحلف ايران دولة. ملفوظه ومنبوذه مثلكم تماماً وتحالفاتكم تحكمها مصالح البلد الاقتصادية. والسياسية وعسكريا انتم عريا أم فكو والتحالف يفترض مع أهل السنه والدول الأغرب جغرافيا ويجني فيها المواطن مصالحة والبلد وانتم تعرفون ذلك. أحدثكم لواشنطن وتل أبيب سوف تدفعون ثمنه كثيرا نرفض هذا التحالف حتي لو كان مبرا من كل عيب يا هبنغات يا اغبي الناس نرفض تعريض حياتنا وحياة الأجيال القادمة إذا ولدت للخطر إذا قامت للبلد قومة ثاني أنا أتهمكم بالتشيع من جهة ومضا جعة ليفي تسفيني من جهة أخري بتكرار زيارات الطائرات للبلد ليلا وغزواتها يعني نوم مافي تفاديا لصاروخ أو. قنبلة ولا نخلي البلد لكم

It is time for you to leave, you have done enough damaged to The Sudan.

( من حقنا إقامة تحالف مع إيران )
هذه الجملة يقصدون بها إغاظة الدول العربية… التي صدتهم خائبين عندما ذهبوا يستجدونها المال .. ونلاحظ أنه ليس هنالك تنديد قوي من قبل الدول العربية علي ضرب مصنع اليرموك وإنتهاك إسرائيل أجواء السودان التي هي من المفترض أن تكون جزء من الأجواء العربية..كمان أن هذه الدول العربية ذات نفسها لم تندد تلك الضربات السابقات في شرق السودان ..

عليه … من ضربة مصنع اليرموك نستشف أن علاقة نظام البشير بالدول العربية ليست علي ما يرام ليست مقطوعة نعم !!! إنما ليست بخير أبداً.

نظام البشير يحاول إبتزاز الدول العربية وتخويفها ظاناً نفسه أن هذه الدول محتاجة إليه لكن حقا هذه الدول غير محتاجة للسودان في شيء إنما السودان هو الذي يحتاج إليها في كل شيء أدناه هي تواجد الملايين من مواطنيه في هذه الدول لم يوفر لهم الوظيفة ولا المأكل ولا المشرب ولا حتي الكرامة.

إن إستمر هذا الحال هكذا من قبل نظام الخرطوم وتهديده للدول العربية بعلاقته مع دولة إيران وخوف هذه الدول من تمدد المذهب الشيعي من وراء ظهورها !!! قد لا نستبعد يوماً أن تعمل الدول العربية علي طرد السودان من قائمة الدول العربية وتنكر أنه بلد عربي ( من أساسه ) والذي يؤيد قولي هذا هو أن الدول العربية من غير السودان وبعض الدول الأفريقية كالصومال وجيبوتي وغيرها هي دول منسجمة في شعوبها وطاقاتها وإمكانياتها إلي الدرجة التي يمكن أن يكون هناك تزاوج وتلاقح فيما بين شعوبها.

كما أن نظام البشير يجلب المتاعب لهذه الدول بسياسته الخارجية الرعناء والمتهورة للدرجة التي تجلب الأساطيل البحرية من قبل الدولة المعادية لها.

إضافة لسياسته الداخلية من قتل وإبادة جماعية لشعبه وتجويعهم مما يفعل في هذه الدول العربية الإحساس بأنها نفسياً و أخلاقياً وإسلامياً مسئولة أيضاً بحكم إنتماء السودان للدول العربية كما يؤدي ذلك إلي عبء عليها من حيث إنفاق مزيداً من الأموال تجاه هذا الشعب في شكل إغاثات وإعانات في المناطق الملتهبة بالسودان ..

قد تصمت هذه الدول العربية عن تصرفات وممارسات نظام الخرطوم ليس خوفاً منه إنما إحتراماً لشعب محترم ومعلم كالشعب السوداني الذي يعمل في دولها في كل المجالات لكنها تمارس قول (إنما للصبر حدود .

السؤال هو : هل ستتخلص الدول العربية من السودان و من ثم تطرده من الجامعة العربية؟؟؟

ايهما افضل لكم ايها المؤتمر الوثنى علاقات مع ايران الشيعية ام علاقات مع دول الخليج وخاصة السعودية والامارات !!!؟؟ ومذا قدمت لنا ايران غير الدمار والتشيع فهل تقاس ايران بما تقدمه حكومة المملكة للسودان !!!!!؟؟؟؟ عجيب عجيب امركم لكن هذه افعالك ونياتك السيئة فقد وقفتم مع ايران فى حربها مع العراق وشتمتم حكام الخليج ومصر بواسطة كلبكم الاقح المدعو / يونس بلسان الذى جلب العار لنفسه وحكامه ولا يعلم هذا الكلب الذى يعوى ويشتم عليه رقيب عتيد .

ههههههههههههههههههههه تريدون محاسبة اسرائيل والشعب السودانى يريد محاسبتكم على كل ما فعلتموه بالسودان واهل السودان
ايران لها مصالحها الخاصه وتريد ان تتوسع وتبتلع دول الخليج وتنشر المدهب الشيعى واسرائيل تريد دلك ايضاًفأين انتم من هؤلاء يا فاقدى البصر والرؤيه المستقبلية
بالتعاون مع ايران نكون قد فقدنا المسانده من كل الدول الخليجية خصوصاً المادية التى يسيل لُعابكم لها

ورُب ضارةً نافعة ربما تكون هده الضربه ووقفه الحكومة مع ايران القشة التى ستقسم ظهر المؤتمر الوثنى

ممكن تتحالفو مع ايران وممكن تتحالفو مع اسرائيل المشكله شنو ماالاتنين كفار . احسن ليكم تمدو كرعيكم قدر لحافكم الاسرائليين ديل كتلو 300 نبي في يوم واحد ولو قبلو علينا مابخلو فينا زول بعدين السودان كلو مشاكل وتولعو مشاكل زياده تاااني . احزروووو المد الشيعي في السودان وزي ماقال المثل كلام القصيير مابتسمع قد ياتي يوم ونسمع بحرب في السودان بين الشيعه والسنه