قال القانوني ورئيس لجنة التحقيق في فض اعتصام القيادة، نبيل أديب، إن الحريات الدينية ننظر إليها كجزء من الحريات العامة، وإنه منذ اليوم الأول للسودان ساء استخدام التنوع الديني والثقافي، وتابع: “أملنا ضعيفٌ جداً في الإصلاح القانوني”.
وأوضح أديب لدى مخاطبته، ورشة دور الإعلام في تعزيز حرية الدين الفكر أو المُعتقد اليوم السبت، أن هناك ضرورة لحذف عبارة التسامح الديني، لأن الأصلح هو التعايش الديني، منوهاً إلى انه في السودان تم فرض التميز الديني سياسياً.
وأضاف أن وحدانية الهوية لا تجوز وغير منتجة ولا تخلق بالقانون، لافتاً إلى أن السودان كان مرتكزاً على القضاء بأكثر من النظام السياسي في الفترة من 1964 وحتى 1969.
السوداني
كويس انت بالزات ما تستقيل إذا كان العدل لا ينصلح في السودان
عشان كدا من اول ما اختاروك عرفنا تماما الكيزان قاعدين بكثرة
فعلا املنا ضعيف ما دام امثالك علي سؤدة القانون ولو في ذرة امل في القانون لكان تم اقالتك ومحاسبتك بالتقصير والاهمال والتفريط في حقوق الغير وخيانة الامانة.
ولما
لايكون الأمل معدووم وليس ضعيف؟؟
طالما انت تتنكر لشرف وقسم العدالة والقانون وانين وصراخ وحشرجت ارواح الضحايا
الذين لو كان لك(( ابن اوبنت)) بينهم لهرولت لروما واستغثت بقداسة البابا ؟؟!! مستخدما كل خبراتك لجرجرة عسكرالكيزان ومليشياتهم وعصابات الجنجويدى حميررررتى للمشانق؟؟
استقيل لتحفظ شئ من ماء الوجه للقانون والعدالة في سودان اللاعدالة فى عهد سطوة “عسكر الكيزان والجنجويد وبارونات التمرد ” ولنغفر لك قائلين ان نبيل (النبيل) ضميره استيقظ من الثبات فابتعد عن لجنة الدغمسة والغطغة والتسويف والمماطلة ” لام الجرائم” (مجزرة اعدامات شهداء الاعتصام العظيم 2019).
صدقت ومتفقين معاك لانك ولاكثر من عامين لم تستطع
ان تقدم المتهمين للعدالة فى اهم قضية بعد الثورة
عندما تتحدث الزانيه عن الشرف
حقيقة لا يمكن ان ينصلح الجهاز القانوني ما دام امثالك ينتمون اليه لقد اؤكلت لك مهمة قانونية منذ اكثر من عامين ولم تتقدم فيها قيد انملة ولم تقدم استقالتك بحجة انك لقد فشلت . فماذا تنتظر من بعد ذلك من القضاء
انت مكلف بمهمة محددة وهي التحقيق في جريمة فض الاعتصام فارجوك اكمل عملك وبطل الظهور الاعلامي الكثيف الغير مجدي
لعين كضيب حتى متى؟
شارف عمرك على الانتهاء ولم تنته من مهازلك المشينة المعيبة.