المالية: مجموعة صعاب واجهت تنفيذ موازنة العام الحالي

البرلمان: سارة تاج السر
أقر وزير المالية محمد عثمان الركابي، بأن تنفيذ موازنة العام 2017م، واجه مجموعة صعاب ابرزها تراجع معدلات النمو واضطراب اسعار الصرف وتدني اسعار النفط، زيادة معدلات تدفقات اللاجئين والعمالة الاجنبية للبلاد.
ولفت الوزير الى عدم انتظام دولة جنوب السودان في سداد مستحقات رسوم العبور والترتيبات المالية الانتقالية، واشار الى ان الاستثمار في مجال النفط لايزال ضعيفاً لتأثر الشركات بانخفاض العائدات وتراكم الديون.
وتعهد الركابي امام البرلمان امس، بمواصة الاصلاح المالي والنقدي لتهيئة الاقتصاد لمرحلة ما بعد الاسقاط الكامل للعقوبات الامريكية، والاهتمام برفع مستوى معاش الناس وتحسين الخدمات المقدمة لهم بزيادة الصرف المنحاز للفقراء وضبط الاولويات في الانفاق الحكومي.
وتوقعت وزارة المالية في البيان الذي قدمه الوزير امس عن الاداء في العام 2016م والربع الاول من العام الجاري، ان يبلغ الناتج المحلي الاجمالي خلال العام 2017م 872 مليار جنيه، بمعدل نمو 5.3%.
وعزا الركابي ارتفاع مستوى التضخم في الثلاثة شهور الاولى من العام الجاري الى 33.7% مقارنة بـ12.4% لذات الفترة من 2016م، لانعكاس اثر الاصلاحات الاقتصادية التي وصف الركابي طبيعتها بالتضخمية لزيادة الصرف على مستحقات العاملين بالدولة والاسر الفقيرة والتأمين الصحي، الى جانب إنعكاس سعر الصرف.
وقال الوزير (سجل سعر الصرف في السوق المنظم خلال الربع الاول من العام الجاري متوسط 6.7% للدولار مقابل متوسط 6.1% للدولار خلال نفس الفترة من العام 2016م، وذلك بسبب تطببيق حزمة اجراءات اصلاحية لتقريب الفجوة بين السعر الرسمي والموازي، فيما ارتفع نمو عرض النقود بنهاية الربع الاول من 2017م الى 11.9% مقارنة بمعدل 7.6% في الربع الاول من العام الماضي).
وحسب البيان فقد بلغت الايرادات الضريبية 13.7 مليار جنيه بنسبة اداء 95% وزيادة 33% عن الربع الاول من العام الماضي، وارتفعت الايرادات غير الضرييبة الى 2.9 مليار جنيه بنسبة اداء 65% وزيادة 75% عن العام الماضي، وبلغت المصروفات الجارية 19 مليار جنيه بنسبة اداء 91% من الاعتماد النسبي المجاز للعام 2017م، منها التحويلات للحكومات الولائية بمبلغ 4.8 مليارات جنيه بنسبة اداء 89% من الاعتماد النسبي المجاز للعام 2017م، وبنسبة زيادة 36% مقارنة بمبلغ 3.6 مليارات ونسبة اداء 76% لنفس الفترة من العام 2016م.
وبلغ الاداء على التنمية القومية 1.1 مليار جنيه بنسبة اداء 34% من الاعتماد المجاز، وبلغ الاداء للتنمية الولائية 1.4 مليار جنيه بنسبة اداء 69% من الاعتماد المجاز، وتم اصدار خطابات ضمان بما قيمته 7.2 مليارات جنيه لتمويل مشروعات جديدة.
الجريدة
[URL=https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-191960.htm] أخبار ذات صلة: فريق بالجيش يتورط في توزيع زيوت فاسدة.. وصحافي يصفه بـ(الحرامي) – شاهد الوثائق[/URL]




يعني 70 % من الميزانية للأمن ما ليها دخل ؟
ولا التجنيب ماليهو دخل ؟
ولا الفساد ما ليهو دخل ؟
أنا امي في الميزانيات لكن متأكد انو البلد منهوبه ولن يقوم للاقتصاد قائمة ما دام البلد حاكمها السفاح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته– رمضان كريم– لا ينفصل الاصلاح المالي عن النظام السياسي المتبع في البلد واذا لم تحل مشكلة المحكمة الجنائية المعلقة علي كرسي رئاسة السودان لا يحدث انفرج مالي وتدفقات استثمارية معتبرة فالحديث عن مليار ومليارين ذاك حديث ( جيعان) فلابد للاصلاح الاقتصادي من حل مشكلة المحكمة الجنائية التي اهملها الحوار الوطني وانشغل بقسمة الكيكة فليعم السيد الوزير أن رأس الاقتصاد والمال بالنسبة للعالم الخارجي هو رئيس الجمهورية وبصلاح ذمته وموقفه من العالم الخارجي ينعدل الاقتصاد والحديث عن سعر الصرف وضخ دولارات كمبررات ومعوقات للاصلاح الاقتصادي والمالي هو حديث كما حديث علي عثمان محمد طه عن الوحدة الجاذبة وتصوموا وتفطروا علي خير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته– رمضان كريم– لا ينفصل الاصلاح المالي عن النظام السياسي المتبع في البلد واذا لم تحل مشكلة المحكمة الجنائية المعلقة علي كرسي رئاسة السودان لا يحدث انفرج مالي وتدفقات استثمارية معتبرة فالحديث عن مليار ومليارين ذاك حديث ( جيعان) فلابد للاصلاح الاقتصادي من حل مشكلة المحكمة الجنائية التي اهملها الحوار الوطني وانشغل بقسمة الكيكة فليعم السيد الوزير أن رأس الاقتصاد والمال بالنسبة للعالم الخارجي هو رئيس الجمهورية وبصلاح ذمته وموقفه من العالم الخارجي ينعدل الاقتصاد والحديث عن سعر الصرف وضخ دولارات كمبررات ومعوقات للاصلاح الاقتصادي والمالي هو حديث كما حديث علي عثمان محمد طه عن الوحدة الجاذبة وتصوموا وتفطروا علي خير
أقر حرامي المالية، بائع الزيت الفاسد للجنود، الفريق المزور الركابي ….
أقـتباس :
ولفت الوزير الى عدم انتظام دولة جنوب السودان في سداد مستحقات رسوم العبور .
خـلاص بـديـنـا بالـكـذب ؟ أولا : رسـوم العـبـور تـسـتـلـمون قـيـمـتهـا بـتـرول خام , وهـذا الـبتـرول يـتم الـتصرف فـيه بالـبـيع
وتـسـتـلـمـون قـيمته وعـيـب عـليك تـبـدأ عـمـلك بالـكـذب وتـضـليل الناس . يا وزير المالية وانـت كلك شــبـهـات وتعـرف ان الناس لـم يـسـتقبلوا تعـيـيـنـك كـوزير بالأرتـياح . خـلـيك صادق وقل الحـقـيـقـة لكى يـسـاعـدك ربـنا فى عـمـلك وانـت تـقـلـدت الـمـنصب وكل الناس وكل العالم يـعـرف ان السـودان حـفـرة لـيس لها قـرار ولو اعـطوك مـيزانـية اغـنى الدول لـعـجـزت ان تـدير هـذه الوزارة طـالما الـفـسـاد مـسـتشرى فى الـبلـد . مشكلة السودان لـيس انعـدام الثروة . فالحـمـدلله الله جـاد عـليه بها ولكن المشكلة الكبيرة هـى الفـساد . وطالما الفـساد مـوجود فـلن تـقـم للـسودان قائمة وشـكرا . واقولها لك بصراحة وارجو ان تـوصلها للـبشير : هـذا النظام سـوف يـسـقـط بـثـورة ” الـفـلـس ” طبعا مـسـتغـرب لكلمة الـفـلس هـذه . وقائـد هـذه الـثـورة هـو الجـنية السودانى . الـسودان مـفـلـس الآن وهو كل يوم يـزداد افلاسـا بـسـبب الـفـساد وربنا لم ولن يرضى عـن هـذا الحال ولكنه لحكمة يعـلمها هـو ” انه يـمـد للطاغـى لكى يأخذه اخـذ عـزيز مـقـتـدر وان الظلم ظلمات ولا بد لليل ان يـنـجلى
ميزانية وضعها بدر الدين الكوز عايزين منها خير ياسادتك وانتو بجيبوكم بعد اتخاذ القرار مافائدتكم؟؟
الراجل دا هو مجموعة الصعاب زاااااتا ، جنوّ لغف .
أصلا الكيزان يا جماعة مسكوا البلد عشانهم هم فقط واشباع رغباتهم الذاتية وليس من اولوياتهم حياة الشعب وتطوره دي معروفة في الكيزان .
همهم تزويج عدة نساء جميلات والواحد يكون له اربع بيوت في الخرطوم غير المستثمرة وأولاده يدرسوا ويتعالجوا في أي مكان في العالم وعلى حساب الدولة كما يحدث الآن ؟
وهنا الدولة تدعم أي منهم شهريا بالسكر والمواد الغذائية واللحوم بكافة أنواعها تلك توفر للكيزان ففط .
البلد منهوبة من أركانها الأربع ولا حسيب ولا رغيب لمن يسرق اكثر سرقات تحصل في الجمارك ببورتسودان ومطار الخرطوم ، كل حكومات الدمارالوطني الثلاثة التي حكمت البلد معظمهم كانوا حرامية والدليل لما مسكوا الحكم كانوا فقراء جميعا واليوم اثرياء جميعا ؟ .
اخلصوا كي يخلص لكم الله وغدا تقبرون تحت الأرض وحيث حساب عزيز مقتدر.
لماذا تتغير حكومات السودان من أسوأ لأسوأ ؟وبرلمانيين بطاقم جديد من الانقاذين ليجدوا لهم مكانا يا كلوا منه ويسرقوا أموال البلد ويأخذوا مخصصات تمتص من خزينة الدولة وتكن عبئا جديدا عليها والتي تأتي من لهم دم الغلابة والمساكين من اهل السودان حينما تفرض الضرائب على المواطنين لكي يشبع هؤلاء التنفيذين الجدد على حساب من يعيش هؤلاء ؟
يا طير نحن عاوزنكم تعملوا بلدا من الخراب الحاصل الآن .
مش تجمعوا الفين تنفيذي لتسيير دولة فاشلة ؟ بقيادة افسد من من مشي على الأرض ؟
كل فترة نرى ولاة ومدراء ووولاة ومساعدي رئيس ونواب لكن لا نرى لهم عمل ولا نشوف خيرا منهم ولا في أي حقل ؟ الجيمع قادمون للعيش في ظل الحكومة فقط والصرف عليهم من المساكين وكلينا الله عليكم يا منحطين ياكيزان اتخذتم الإسلام مطية لمصالحكم الذاتية هل ستغشون الله ؟ والله إن لم تحاسبوا أنفسكم فلن تقم للسودان دولة ؟
الراجل دا هو مجموعة الصعاب زاااااتا ، جنوّ لغف .
أصلا الكيزان يا جماعة مسكوا البلد عشانهم هم فقط واشباع رغباتهم الذاتية وليس من اولوياتهم حياة الشعب وتطوره دي معروفة في الكيزان .
همهم تزويج عدة نساء جميلات والواحد يكون له اربع بيوت في الخرطوم غير المستثمرة وأولاده يدرسوا ويتعالجوا في أي مكان في العالم وعلى حساب الدولة كما يحدث الآن ؟
وهنا الدولة تدعم أي منهم شهريا بالسكر والمواد الغذائية واللحوم بكافة أنواعها تلك توفر للكيزان ففط .
البلد منهوبة من أركانها الأربع ولا حسيب ولا رغيب لمن يسرق اكثر سرقات تحصل في الجمارك ببورتسودان ومطار الخرطوم ، كل حكومات الدمارالوطني الثلاثة التي حكمت البلد معظمهم كانوا حرامية والدليل لما مسكوا الحكم كانوا فقراء جميعا واليوم اثرياء جميعا ؟ .
اخلصوا كي يخلص لكم الله وغدا تقبرون تحت الأرض وحيث حساب عزيز مقتدر.
لماذا تتغير حكومات السودان من أسوأ لأسوأ ؟وبرلمانيين بطاقم جديد من الانقاذين ليجدوا لهم مكانا يا كلوا منه ويسرقوا أموال البلد ويأخذوا مخصصات تمتص من خزينة الدولة وتكن عبئا جديدا عليها والتي تأتي من لهم دم الغلابة والمساكين من اهل السودان حينما تفرض الضرائب على المواطنين لكي يشبع هؤلاء التنفيذين الجدد على حساب من يعيش هؤلاء ؟
يا طير نحن عاوزنكم تعملوا بلدا من الخراب الحاصل الآن .
مش تجمعوا الفين تنفيذي لتسيير دولة فاشلة ؟ بقيادة افسد من من مشي على الأرض ؟
كل فترة نرى ولاة ومدراء ووولاة ومساعدي رئيس ونواب لكن لا نرى لهم عمل ولا نشوف خيرا منهم ولا في أي حقل ؟ الجيمع قادمون للعيش في ظل الحكومة فقط والصرف عليهم من المساكين وكلينا الله عليكم يا منحطين ياكيزان اتخذتم الإسلام مطية لمصالحكم الذاتية هل ستغشون الله ؟ والله إن لم تحاسبوا أنفسكم فلن تقم للسودان دولة ؟