وزير الداخلية :الشرطة لن تسمح بأية محاولة لزعزعة الأمن او تعكير أجواء الانتخابات

الخرطوم (سونا) –
اكد الفريق أول ركن عصمت عبد الرحمن وزير الداخلية ان الشرطة لن تسمح بأية محاولة لزعزعة الأمن او تعكير اجواء الانتخابات القادمة واعلن خلال افتتاحه مساء اليوم (7) مشروعات للشرطة بمحلية امبدة ان ولاية الخرطوم آمنة واشار الى ان الدعم الذي قدمته حكومة ولاية الخرطوم للشرطة سيقابله دعم مماثل من رئاسة الشرطة حتى يتحقق الأمن للمجتمع كله .
من جانبه قال الدكتور/ عبد الرحمن الخضر والي الخرطوم إن الأمن خدمة اساسية لتأمين كل الخدمات واموال واعراض الناس وقطع ان الولاية لن تفرط في الامن وستدعمه بكل قوة واقتدار واضاف بأن مشروعات الشرطة السبعة التي تم افتتاحها اليوم ستحقق الأمن الكامل لمحلية امبدة وبشر الوالي مواطني امبدة بالاستمرار في مشاريع الخدمات معلنا عن افتتاح مستشفى امبدة والكبري الطائر بود البشير خلال الشهر القادم .
معتمد امبدة عبد اللطيف فضيلي قال ان الافتتاحات شملت مقر ايواء شرطة العمليات وعدد 2 قسم شرطة بدار السلام وقسم للمباحث ومسرح الجريمة وقسم للفحص الآلي .
الفريق شرطة محمد احمد علي مدير شرطة ولاية الخرطوم اشاد بدعم حكومة الولاية للشرطة معلنا عن الدفع ب 1300 مرابط لتعزيز خطة تأمين محلية امبدة
ي رفيق السوء صفات التعكير والفوضي والعنف والغدر والجلافة هي من صفاتكم وطباعكم ومستواكم انها لا تشبهنا ولا من طبعنا ولا مستوانا ف المكان والزمان اماكن خدمية للمواطن لكن الله اعلم ف تقديري مصنع لتفريخ القمع والكبيت واذا سلمنا ب انها لمنفعة مواطني امبده ف حديثك ليس ف محلة ولا مكانة كان يفترض انتظار الشهور المتبقية لفوز البشير غلابا وغصبا عننا
من هوالعسكري متجهم الوجه صاحب الصورة أعلاه
اعتقد دا موسليني لكن الصورة حديثة ملوّنة
أظن أنّه قائد الجيش التركي الأسبق
يا ناس الراكوبة انتو غلطانين … ده وزير داخلية تركيا
هههه فريق في الجيش وزير داخلية وحميتي راعي الابل قائد ميداني
دا مش الزول الرسلو يوم الغارة على ابو كرشوله بهليكوبر ومشى شايل سندوتشاتو ونام تحت الشجرة
اتو عارفين انو وزير الداخليه الشركسي ده في يدو يسحب ويلغى الجنسيه السودانيه من اى زول
وبرضو قادر يدى الجنسيه السودانيه لأى زول ..!!!!!
في زول يقدر يقول لي السر في ان وزراء الداخليه في السودان كلهم اجانب ماسودانيين ؟
يا سعادة الفريق: اعلم تماما المسأله دى ان جاطت, وكل السودانين تواقون للحظة الحاسمة دى, اعلم تماما انو حيئذا لا شرطة ولا جيش فى مقدورهم فعل شئ, والتجارب السابقة اثبتت ما ذهبت الية, المسألة مسألة تصفية حسابات والكل فى اتم الاستعداد ان يموت دون ما هو قادم علية.
فيا سعادتك: اقف الى جانب الجموع, حتى يسجل لك التاريخ موقفا وترثها انت عبر احفادك, كلنا ذاهبون ولا تبقى الا الذكرى والمواقف. الجماعة ديل امرهم على المحك وانتهى فلاداعى لك لخسران العباد ورب العباد ولا تلطخ يدك بدم الابرياء الشرفاء من اجل هذه الحكومة الفاسدة المنهارة. والعاقل طبيب نفسو.