تهويمات فأر الفحم…!! كاريكاتير ود أبــّـو

تهويمات فأر الفحم…!! كاريكاتير ود أبــّـو
نقد ذاتي
الأعزاء قراء/ ئات الراكوبة العملاقة، كتعليق على كاريكاتيري الأخير تحت عنوان (تهويمات فأر الفحم) القارئ المحترم [المختصر المفيد] التعليق التالي:
صحيح ان صحافة الجبهة الإسلامية ايام الديمقراطية الثالثة الوان واخواتها كانت سافلة في تشويه الرموز واطلاق الالقاب البذيئة امثال ?التوم كديس? و ?درق سيدو? وغيرها من بذاءات اللسان رغم ان المسلم هو من سلم المسلمون من لسانه ويده.
ولكن هل نسير في نفس الطريق وهل هذه هي طريقتنا كطلاب حرية وسودانيين اصيلين متطبعين بأدب السودان .. هل نبادل الشتم بالشتم أم نتخذ أسلوب يشبه اخلاقنا التي تخالف اخلاق المدرسة الاخوانجية المنحطة
مجرد سؤال ــ إنتهى التعليق.
عزيزي [المختصر المفيد] لك أجزل الشكر على هذا التنبيه الهام والنقد المخلص البناء والذى أتقبله بكل رحابة صدر، فكما ذكرت، لو كان هدفنا الحرية لشعبنا والمحافظة على سماحة تقاليده والتأدب بأدبه، فلن يكون اسلوبنا في النقد مشابهاً لإسلوب من كرّسوا حياتهم لأذيته، ولا يجب ان نترك أنفسنا عرضة للإنجراف في نفس المستنقع الآسن الذى طالما تآذينا من قِيحهِ ونتانته.
و لذلك تجدني أعتذر عن هذا الكاريكاتير الذى يدل دلالة لا إلتباس فيها بأنني إنجرفت في نفس المسلك المشين حيث كان الأجدر بي أن أكون منتقداً له. وآمل، مخلصاً، ان لا أعود لهذا الأسلوب الفج الأعوج في أعمالي اللاحقة، حتى لا يتأذى منه الحادبون على حرية شعبنا قبل ان يتأذى منه أولئك الذين كانوا سبباً في فقدان شعبنا لحريته.
ود أبــّـــــــــــــــو
العميل الحقود الخائن للشعب والوطن رمز العار على عثمان محمد طه مهندس فصل جنوب السودان وبيعه للعملاء من الامريكان والصهيونيه العالميه .
على عثمان اسلامى ولذلك هو بلا اخلاق فقد تربى على الخسة والنزاله والعوز .
وتسميته بفار الفحم فيها تحقير لامة الفئران . فهى وان كانت ضاره فضررها مقدور عليه . اما ضرر على عثمان فهو ابدى لا فكاك منه ولا رجوع .
لن ننسى قولته فى البرلمان الكرتونى عبارة shoot to kill لقتل ابناء شعبه الذين يهربون الغذاءات لاهلنا فى جنوب السودان .
هذه هى اخلاقه الدنيئه التى تربى عليها فى ماخور الجبهة الاسلاميه وبيئته التى نشأ فيها فلم تأثره عبارات الحب ولم يتأثر بشعر او قصيد او اغنية تمجد وطنا او محبوبه ولم يداعب طفلا . فهو رجل بلا مشاعر رباه الخيش الهالك حسن الترابى ومن شابه اباه فما ظلم .
عذرا لامة الفئران على الاساءة .
العميل الحقود الخائن للشعب والوطن رمز العار على عثمان محمد طه مهندس فصل جنوب السودان وبيعه للعملاء من الامريكان والصهيونيه العالميه .
على عثمان اسلامى ولذلك هو بلا اخلاق فقد تربى على الخسة والنزاله والعوز .
وتسميته بفار الفحم فيها تحقير لامة الفئران . فهى وان كانت ضاره فضررها مقدور عليه . اما ضرر على عثمان فهو ابدى لا فكاك منه ولا رجوع .
لن ننسى قولته فى البرلمان الكرتونى عبارة shoot to kill لقتل ابناء شعبه الذين يهربون الغذاءات لاهلنا فى جنوب السودان .
هذه هى اخلاقه الدنيئه التى تربى عليها فى ماخور الجبهة الاسلاميه وبيئته التى نشأ فيها فلم تأثره عبارات الحب ولم يتأثر بشعر او قصيد او اغنية تمجد وطنا او محبوبه ولم يداعب طفلا . فهو رجل بلا مشاعر رباه الخيش الهالك حسن الترابى ومن شابه اباه فما ظلم .
عذرا لامة الفئران على الاساءة .
ههههههه.عفيت منك.
يا ود ابو عايزين نديك فكرة كاريكاتير لموظفين كسﻻ البصرفوا بدل رضاعه ديل يكونوا واقفين صف لموظف الصرف و(شطورهم)بارزه كالنساء. ههههههه ، لو حبيت الفكره.اتمني ان اري هذا الكاركاتير.
كل كلامهم بقى مخرجات في مخرجات دا شنو القرف دا
صحيح ان صحافة الجبهة ايام الديمقراطية الثالثة الوان واخواتها كانت سافلة في تشويه الرموز واطلاق الالقاب البذيئة امثال التوم كديس ودرق سيدو وغيرها من بذاءات اللسان رغم ان المسلم هو من سلم المسلمون من لسانه ويده
ولكن هل نسير في نفس الطريق وهل هذه هي طريقتنا كطلاب حرية وسودانيين اصيلين متطبعين بادب السودان .. هل نبادل الشتم بالشتم أم نتخذ أسلوب يشبه اخلاقنا التي تخالف اخلاق المدرسة الاخوانجية المنحطة
مجرد سؤال