طرح مشاريع استثمارية على الغرف التجارية العربية والافريقية ودول شرق آسيا

الخرطوم: تقوى موسى
طرحت اللجنة الفنية، باللجنة العليا للعلاقات بين السودان ودول الصين والهند وروسيا، عدداً من المشروعات الاستثمارية على الغرف التجارية للدول العربية والافريقية ودول شرق اسيا المشاركة بمعرض الخرطوم الدولي.
وقال رئيس اللجنة الفنية التابعة للجنة العليا للعلاقات بين السودان ودول الصين والهند وروسيا، المهندس المستشار المعتصم المهدي الفكي في تصريحات صحفية بمركز الاعمال بمعرض الخرطوم الدولي أمس، إن اجتماعا التأم بين اللجنة وممثلي عدد من الغرف التجارية والمستثمرين بالدول المشاركة في المعرض تم من خلاله طرح عدد (203) مشروعات تمثل (10) قطاعات على المستوى القومي، للاستثمار بكافة الصيغ الاستثمارية.
وأضاف أن المشروعات تم عرضها لعدد من المستثمرين والشركات، اهمها شركة سمنس الألمانية والغرف التجارية الكويتية والملحقية التجارية النمساوية، بجانب الغرف التجارية الليبية والشركات بعدد من الدول.
وأكد الفكي أن تلك المشروعات تم طرحها مشتملة على كافة المستندات ومكتملة البيانات، بجانب ملخص لدراسة الجدوى الاقتصادية وعرض تقديمي لكل مشروع، وذكر ان الراغبين في الاستثمار في تلك المشروعات يتم تمليكهم المستندات كاملة ويتم التنسيق عقب ذلك لمناقشة التفاصيل توطئة لتوقيع اية اتفاقية للاستثمار المباشر او الاستثمار عن طريق الشراكة أو اي من صيغ الاستثمار المتعارف عليها.
الجريدة
ما الفائدة التي جناها المواطن والسودان كحكومة من قدوم أي استثمارات اجنبية دخلت البلد لماذا؟ لم نستفد منها يا بلد؟
حتى الاسمنت رغم دخول مصانع جديدة ظل سعره عالي ليومنا هذا لماذا؟ وكذلك حديد التسليح مواد البناء بصورة عامة كثير من المستثمرين دخلوا فيها والسيرامك ولكن ظلت مرتفعة السعر لماذا؟
حتى الاستثمار الزراعي لم يستفد منه السودان والبترول كلها ما السبب في عدم التماس المواطن لتلك الاستثمارات بل أدخلت البلد في غلاء لم يعرفه اهل السودان ما قبل أي قبول دخول أي استمثار للبلد كان الحالة الاقتصادية نوعا افضل من الآن فلماذا رغم دخول استثمارات الحال العامة للمواطن ظلت هي كما كانت عليه فمن المستفيد منها يا ترى هل وزراء الحكومة فقط؟
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا حكومة ؟
ما الفائدة التي جناها المواطن والسودان كحكومة من قدوم أي استثمارات اجنبية دخلت البلد لماذا؟ لم نستفد منها يا بلد؟
حتى الاسمنت رغم دخول مصانع جديدة ظل سعره عالي ليومنا هذا لماذا؟ وكذلك حديد التسليح مواد البناء بصورة عامة كثير من المستثمرين دخلوا فيها والسيرامك ولكن ظلت مرتفعة السعر لماذا؟
حتى الاستثمار الزراعي لم يستفد منه السودان والبترول كلها ما السبب في عدم التماس المواطن لتلك الاستثمارات بل أدخلت البلد في غلاء لم يعرفه اهل السودان ما قبل أي قبول دخول أي استمثار للبلد كان الحالة الاقتصادية نوعا افضل من الآن فلماذا رغم دخول استثمارات الحال العامة للمواطن ظلت هي كما كانت عليه فمن المستفيد منها يا ترى هل وزراء الحكومة فقط؟
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا حكومة ؟