أرى تحت الرمادِ وميض نارٍ!!

دحين يا أخونا جامعة الخرطوم دي ما عصرت عليها شديد؟
هسي سبب البلوى دي جامعة الخرطوم واللا جيش التتر الذي قدم إلينا من الشمال محملا بأفكار ناس البنا والهضيبي الخ وهم الجابو خبرنا؟

المقال ضعيف جدا ياعثمان ومشكلة الاعلاميين عندنا عدم الاحترافية وعدم معالجة القضايا الاجتماعية بالعمق المطلوب ولهذا لانجد علاجا لمشاكلنا اذكر تناولك لقضايا المعاشيين واوجاعهم وكنت اود ان تستمر في الكتابة عنها لتصبح قضية راي عام ولكنك انشغلت بغندور واقالته مع ان الكرة كانت في ملعبك لتناول قضية كبيرة وخطيرة اكثر اهمية من اقالة شخص واحد اتمني لك التوفيق

“وهؤلاء الشباب هم بأذت الله وعونه وتوفيقه من سيطربقها على رأس الكيزان ويستعيد أمجاد هذا البلد المسروق”.. اقتباس..

اريتو يا بعانخي….. ســــــــــــــــلام..

لم تسلم كل الفئات.الخوف على الأخوات.

مـقـالك جـمـيل وهـو جـرس يضرب فى آذان الجميع , ولكن لماذا لم تنهى المقال بالحـل وهـو واضح وضوح الـشـمـس فى كـبـد الـسـماء . انت تعـرفـه ولكن لم تـكـن تـمـلك الـشـجاعـة لكى تـقـوله وانت بـذلك اصبحـت مـثـل هـؤلاء الـشـباب . الحـل يا سـيـد / عـثمان هـو ذهـاب هـذا الـنظام وعـلى رأسه الـبـشـيـر الذى هـو سـبب كل مـشاكل الـسـودان . الـبـشـيـر الذى فى ســبـيـل أن يـنـقـذ نـفـسـه من محكمة لاهـاى , وفى سـبيل ان يـحـمـى اهـلـه من الـقـبض عـلـيهم ومحاكمتهم بتهم الـفـسـاد , عـطل الـقـوانـين التى تحاكم الـمـفـسـدين الذين اصبحوا بمعـدل كل ثلاثة مـسـؤلـين صغار وكبار يوجـد بينهم فاسـد واحـد . لماذا لا تـدعـو الـقـوات المسلحة لكى تـمـسـك زمام الأمور وتتولى تـشـكـيل وزارة من شـرفاء الـبلـد يـتـولـون حكم الـبلاد ويعـيـدوهـا الى سـيرتها الأولى .

موضوع مهم جدا ومهمل يحتاج معالجة وهو في حد ذاته ازمة لكن ياشيخ نحن في اللا دولة واللا عدالة وعلي كل منا ان يدبر حاله شبابنا كمن سبقوهم لايرغبون الا في شغل الوظائف والترطيبة والراحة والواتس ووووو غير منتجين معظمهم يعتمد في كل شئ علي اسرته حتي يتجاوز 40 سنة والجامعات تخرج كل سنة الوف مألفة ولاتهتم الا بجني الاموال لاتخطط لمستقبل من يتخرج وماذا كان السوق برغم ضيقه بحاجة الي هذا الخريج او الخريجة وبالمقابل كل شاب لا يرضي بغير وظيفة تناسب مؤهله ويجلس منتظر الوظيفة ولايجد وياتي عام اخر يتخرج الاف اخرون ومن قبلهم لم يتوظف فالحكاية مستمرة لن تحل دون تخطيط ووضع حد لهذه الجامعات الفوضوية ومن جانب اخر علي الشباب ان يزرع ويتقبل اي عمل متاح ومن ينتظر وظيفة من الدولة فان انتظاره سوف يكون طويلا الدولة عاجزة عن خلق اي وظائف وكذلك القطاع الخاص والموظفين في الدولة يزورون شهادات ميلادهم ولايتخلون عن الوظيفة الا بالموت

الكلام واضح الكوز خايف من غضبه شباب سوف ينتفض و يفصل الدين من شغلة السياسه واضح

فقط يوم ما انتو الكيزان تحلو من رقبتنا حالنا حيصلح ياكوز

كلامك ده قولوا للاخوان المفسدين المتصارعين حول السلطة .. حتى الان عاد قوش استقال غندور .. وهم يحكمون ثلاثين سنة .. والطاقم الامني العميق الحاكم منذ ثلاثين سنة وهو يخطط لبقاء الطغمة الحاكمة..

يا عثمان ان تحرث في البحر .. لن يلتفت احد لمشكلة الشباب او المعاقين او المعاشيين طالما نحن تحكمنا العصبة الباغية والتي تبغى المال والسلطة نحن يحكمنا فكر يتسربل بالدين والاسلام وهم شر خلق الله على وجه الارض..

زمان كان الشباب عندهم امل في الحياة ولكن الان انعدم الامل مع التمكين .. وانا استغرب لحفلات التخرج وشهادات التخرج كلها اصبحت لا قيمة لها .. واهم شئ في الحياة الامل .. كان الشباب عندهم امل في التخرج والعمل ولا يرى ان هنالك مانعا من ان يدخل الكلية الحربية او كلية الشرطة او ان يتم تعيينه في الخارجية او رئاسة الجمهورية ولكن الآن الشباب يعلمون ان مجرد الامل انقطع عنهم..

نحن فقط نريد عودة الامل للشباب وعندما يعود الامل يعود العمل …اصبحنا امة بلا امل شباب بلا امل ..لان سيف التمكين والظلم والقبضة الامنية القوية وتفسير القانون على حسب هوى الحاكم وقانون النظام العام قضى على اي امل لدى الشبباب وحتى لدى الشيوخ .

اللهم عليك بالكيزان واشباب الكيزان ومناصري الكيزان فإنهم قوم شر

ماذا يضير الشاه السلخ بعد زبحها ؟ حكم الله عليكم باراقه دماء الكيزان قتلا واري وميض رصاص في الجرب اشرب يا عثمان هذا الكلام

كيف تكون جامعة الخرطوم حضنا دافئا للشباب وهي التي خرجت كل قيادات الكيزان وايضا النخب السياسية الفاشلة .
الموضوع أعمق من ذلك يا باشاونحن فعلا ناس مساكين عشان نصدق كل المبررات والبلد اصلا قد تهاوي .

وهؤلاء الشباب هم بأذت الله وعونه وتوفيقه من سيطربقها على رأس الكيزان ويستعيد أمجاد هذا البلد المسروق

السودان كله يموت بسبب البشير وعصابته وليس الشباب لوحده يا عثمان ميرغني

احسن شي توزع الحكومة اراضي للشباب علشان يزرعوها بنقو ، تموين ذاتي وحركة اقتصادية

وانا قد رأيت لهيب ودخان وسمعت ازيز الرصاص وقصف المدافع والراجمات…. لم يتبقي الا القليل

من العنوان قايلنك داير تقول في تحركات لانها حكم المشير

انهم الاخوان المسلمون يا عثمان.شوهوا مكارم الأخلاق حين استعملوا الدين بللدنيا.لقد فقدت المبادىء تأثيرها في نفوس الشباب حين رأوا مكارم الأخلاق تحت ارجل دعاة الدين.يكذبون ولا يملكون من الكذب فكلما.

الشباب المخدر لا يثور و لا يتظاهر و لا يتعاطى السياسة … كذلك الشباب الجاهل …
اغرقوا البلد بالمخدرات حتى يتخدر الشعب و الشباب و في خدرهم اللذيذ ذلك ابهجوهم بالاغاني الهابطة و سيبوهم …
اهو المخدرات تلهي مننا الشباب و تدخل علينا قرشين حلوين!

إنت ذاتك رماد

أخى عثمان حكومة الانغاذ المشؤمة هى التى جاءت بالمخدارات , وبالكنوتنرات , وشجعت على الانحراف واللواط الذى يمارسه معظم المتنفذين مع الشباب , وكل الافعال الشاذه , لقد خربوا أخلاقيات الشباب , وخربوا كل شىء كان جميلا بالسودان إنهم حاقدون علينا , باعوا السفارات , والقنصليات , وبيوت السودان بالخارج ,, لم يتركوا شىء لم تصل إليه إيدهم الغذره , ولاحول ولاقوة الابالله

إنت يا عثمان وأحد من الكيزان الذين هدموا البلاد والأخلاق يا كوز يا كلب

يا سيدي كلنا معك ولكن من بيده القلم في ذلك سادر في غيه يري ما تكتبون فلسفة افندية فقط جماعتك ياعثمان همهم وضر الدنيا ( خربانه ام بنايا قش ) ظنوا انهم بمنجاة من الطوفان بجبل (المال وتعدد الجنسيات ) من الغرق كلهم يضحكون ملئ شدقيهم منك ومن المهومين بالوطن …وطن رحل من القلوب والنفوس والسبب المشروع الحضاري !!!