أخبار السودان
أجنبية تحرق نفسها أمام مكتب المفوض السامي للاجئين بكسلا

الخرطوم / مسرة شبيلي
أقدمت فتاة أجنبيه علي حرق نفسها أمام مكتب المفوض السامي للاجئين بولاية كسلا أمس الأول، مما استدعى نقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج وهي في حالة خطرة . وذكرت مصادر مطلعة لـ «آخر لحظة» أمس
أن الفتاة تبلغ من العمر 23 عاماً، وأنها حضرت إلى مكتب المفوض السامي وكانت تحمل«جالون» بنزين وسكبته علي جسدها وأضرمت النار علي نفسها مما أدى لحرقها بالكامل، وعندما شاهد الحضور اندلاع النيران عليها قاموا بإنقاذها إلى مستشفى كسلا التعليمي قسم الطوارئ لتتلقى العلاج، فيما دونت الشرطة بلاغاً ضدها، ولم تكشف دوافع الجريمة بعد .
اخر لحظة
الانسان يموووت ساي في دولة المشروع الحضاري السبب واضح هو تواطؤ حكمة الانقاذ مع الحزب الحاكم في اريتريا وحرمان اللاجئين الاريترين ابسط حقوقهم
كمان يستغل افراد جهاز الامن السوداني الفرص التي تاتي للاجئين في دول اخري ببيعها في السوق لمن يملك المال.
ان قضية اللاجئين الاريترين فيها لعب واضح .
اللاجئين الارتريين قصة يدمع لها القلب قبل العين ظلم واضح واستغلال لظروفهم
وسكوت اعلامي مخجل انسان وصل مرحله من اليأس واضرم الناس في نفسة بسبب ظلم
المسؤليين من قضية اللاجئين .ياالله الطف بهم
اكثر من تدعمهم حكومة الانقاذ هم اللاجئيين الارتريين اين معسكرات اللاجئيين من القضارف الي خشم القربة تم التصديق لهم بقطع اراضي وشرعوا في بنائها اكثر الذين يمتلكون الارض والمال من القضارف الي بورتسودان هم اللاجئيين الارتريين صاروا اصحاب نفوذ في السودان ولهم قدرات مالية كبيرة من الدعم (الاسرائيلي )وزير كان في ايام دراسته رئيس اتحاد الطلبة الارتريين وهو الان مساعد للرئيس في سند اكبر من كده والآتي اظلم لاكننا اتعظنا بانفصال الجنوب
الانسان يموووت ساي في دولة المشروع الحضاري السبب واضح هو تواطؤ حكمة الانقاذ مع الحزب الحاكم في اريتريا وحرمان اللاجئين الاريترين ابسط حقوقهم
كمان يستغل افراد جهاز الامن السوداني الفرص التي تاتي للاجئين في دول اخري ببيعها في السوق لمن يملك المال.
ان قضية اللاجئين الاريترين فيها لعب واضح .
اللاجئين الارتريين قصة يدمع لها القلب قبل العين ظلم واضح واستغلال لظروفهم
وسكوت اعلامي مخجل انسان وصل مرحله من اليأس واضرم الناس في نفسة بسبب ظلم
المسؤليين من قضية اللاجئين .ياالله الطف بهم
اكثر من تدعمهم حكومة الانقاذ هم اللاجئيين الارتريين اين معسكرات اللاجئيين من القضارف الي خشم القربة تم التصديق لهم بقطع اراضي وشرعوا في بنائها اكثر الذين يمتلكون الارض والمال من القضارف الي بورتسودان هم اللاجئيين الارتريين صاروا اصحاب نفوذ في السودان ولهم قدرات مالية كبيرة من الدعم (الاسرائيلي )وزير كان في ايام دراسته رئيس اتحاد الطلبة الارتريين وهو الان مساعد للرئيس في سند اكبر من كده والآتي اظلم لاكننا اتعظنا بانفصال الجنوب