عبدالرحمن الخضر يرفض وجود الادارات الاهلية

شوف بالله!!!! بيطرى فاشل ما نجح الا مع الفاشلين وجماعتهم. ترفض وجود الادارات الاهلية, لماذا؟؟؟؟ شئ فى نفس يعقوب طبعا.
انت ياخضر ياجاهل: هل تعلم ان الادارات الاهلية الرافضها دى, ديل هم اهل العقد والربط, وهم مؤسرون فى قراراتهم اكثر من الحكومة الفاشلة يافاشل, الادارات الاهلية هم اهل الرأى الصائب والمراقبة اللصيقة والحكم الرشيد واصحاب العقل المرتب والامرون والناهيون والمطاعون والمنفذون والمسموعة كلمتهم وحلالين العقد والمستنار برأيهم والغدوة الحسنة لقبائلهم واصحاب كلمة واصحاب موثوقية واصحاب عهود, وظلت كل القبائل السودانية عبر تاريخها ملتزمة ومحتكمة للادارات الاهلية, وهم الكل فى الكل.
تجى اليوم ياضحل يافاسد ياضليل انت النكرة ترفضهم يامرفوض من البعا وقبلهم رب العباد.
لكن بالمقابل وجود الادارات الاهلية ما تخاف منهم, وما بسألوك فى “ضربك” فى اموال الناس, ماتتحسس منهم, لانهم رجال اشداء رصنين لايتدخلون فيما لايعنيهم, ماتخاف واصل لصوصيتك وضربك للمال العام, هم عارفنك لكن ما بسألوك.
افتكر كده اطئنيت, انك فى وضع غير مسأل به لدى الادارات الاهلية, وزى ماقالوا الشوايقة (اسكت عوس فى عواستك). لامن يجى يوم “يطرشوك” كل الاموال الضاربها ياحرامى يازليل. وكفى …………………………..

والله الادارات الاهليه مسموعة الكلمه اكتر من الحكومه .حتي في اكبر الدول توجد عمد كعمدة نيويورك وعمده لوس انجلوس الخ . لكن نحنا للاسف ما استفدنا منها. ويمكن اكتر ناس استفادو من الادارات الاهليه الانجليز في القرن الماضي

رفض الادارات الاهلية مخطط معمول به لتوطين قبائل اللاجئيين كما هو الحال من القضارف الي بورتسودان الاجئيين هم الان اصحاب البلد اهم شيئي هو الادارات الاهليه لماتملكه من خلق والتزام ديني اكرر التزام ديني وهم ادري بكل شبر عن هذا التراب الذي استبيح للغير

حسبي الله ونعم الوكيل دا كلوا نتيجة للسياسات التي تتبعها الحكومة لقد أتولدنا وتربينا في الخرطوم وكبرنا بها ولم نسمع مثل هذا الكلام الخرطوم كانت أمنة وكل القبائل موجودة ولم نسمع يوم بالعنصرية التي تحدث الان لقد تعايشنا في سلم كلنا أخوان من الشمال أوالشرق أو الغرب أو الجنوب ولكن هذة الحكومة أتت بما لم يأتي به الأولون كيف تكون أدارة أهلية وهي عاصمة البلاد القانون يجب أن يكون رادع للجميع والادارة الاهلية يجب تواجدها في المناطق التي لا يصلها القانون

شوفوا الوالي واقف كيف !!! عظمة وصحة وأمانة . وهو يكبر ، هي لله . الله أكبر .