انتخابات أوانطة..!!

اترى الان ايها الظافر كم تأخرنا وكم اتبهدلنا ؟ وكيف دمر علوجكم مستقبلنا ومستقبل الذين سياتون من بعدنا من الاجيال . والله لن نترككم وان عدتم مرة الى بطون امهاتكم . لن نترككم احياءا او اموات . سنفضح مخازيكم وجرائمكم ولصوصيتكم حتى ولو بعد مائة عام . وتاكد ان السودان بعدكم لن يعود كما كان ابدا . تمسكو بالسلطة قدر ما تستطيعون . انهبوا قدر ما تستطيعون اغتصبوا قدر ما تستطيعون . اسيلوا الدماءقدر ما تستطيعون . افسدوا ما شاء لكم الفساد . فقط تاكدوا ان ذلك لن يمر دون حساب او عقاب او تستمر الحرب الى ان يرث الله الأرض ومن عليها فى هذا السودان .

الاستاذ عبد الباقى الظافر المابتعرفه بتجهله انت راجل صحفى معروف انت مابتعرف االاستاذ الصوفى المدعو محمد الحسن محمد الحسن رراجل معروف على نطاق الولايات المتحده عامه والكنغو الامريكى بصفه خاصه ومين قال لك يملك بقاله اخى اعطى ناس مكانته وهذا معروف من الالفيه عندما زار البشير امريكا والرئيس عمر يعرفه تماما اعرف سيرته الزاتيه ثم اكتب ليس محتاج ان يضيف شهره لشخصيته ذاكر كويس

أكلوا تورنا .. وبرضو دايرين صوتنا!!.

الصينية ما فيها كسرة
وين وزير العواسعة الكوز حصل ديل ما طبقو القرار

تاكلو السم الهاري اليفقع بطونكم

أنا متأكد 100% أنا زواجاتهم لا تعرف تطبخ مثل هذا الطبيخ الذي ياكلوا فيه … (والسم) اليهـريهم جميعاً بدون فرز من بني كوز…

الصورة اعلى المقال مستفزة جدا لمشاعر الملايين من الجياع من ابناء الشعب السوداني
لذلك يرجى الحرص على عدم استفزاز مشاعر الناس على هذا النحو البغيض
على الاقل من الرحمة عدم مشاهدتهم مثل هذه الموائد

ليس قدا في المضمون
ولكن عزيزي الفاضل عبد الباقى الظافر “اونطة” كلمة مصرية دارجة ولا اعتقد ان هناك كاتب مصري يبداء مقاله بكلمة سودانية دارجة

الأساتذة / عبدالباقى ، الهندى ، خوجلى ، و ………. ! ، ممثلين بارعين ، يجيدون تقمص أدوار المعارضة ، كما أجادوا أدوار التطبيل وتكسير التلج ، وحمل المباخر ! .

يا أستاذ عبدالباقى ، ببساطة ، ما بنى على باطل فهو باطل ! . نظام قواعده الكذب والغش والتدليس ، لم تسطع الانتخابات المخجوجة فى ايبريل 2010 م أن يجمله ويكسب شرعية نظام ديمقراطى ! ، ولا ولن ستستطيع الانتخابات القادمة أن تجمله بمشاركة عطا المنان وكرتى أو أى ابليس من أبالسة الانقاذ ، حتى ولو صار غواصآ فى ثياب المستقلين أو عضوآ فى حزب مستنسخ فى معامل الانقاذ .
يا عزيزى لا فرق بين عطا المنان وكرتى ، أو نافع وقوش ، أو عبدالباقى والهندى ، جميعكم من أبالسة الانقاذ . لا يلدغ المؤمن من جحر مرات ، والحمد لله نحسب أنفسنا من المؤمنين بالله وكتبه ورسله وقضائه وقدره .

اللهم نجنا من القوم الظالمين الفاسدين ،،،،،

أعوذ بالله ،،،

دايما انا بقول الكاركاتير والصور بتعبر وبتوصلك للمقصد اكثر من المقالات الطويله والدليل تعليقاتكم علي الصوره اكثر

يا أخوانا لاحظوا أنو في صينية تانية على يمين الخال الرئاسي؟؟؟؟؟؟؟؟

اتنين من الزبالة الجابها الترابي وختاها في راس الشعب السوداني المسكين

اذا اطفال دارفور وجبال النوبة وجنوب النيل الازرق بيموتوا بالجوع

وهان عليكم انتوا واطفالكم تاكلوا اللحوم بالكميات دي انشاء الله

بالسرطانات والامراض بادن المولي جل شانه