الحزب الإسلامي خرافة لا ضرورة!..الأحزاب الدينية،وجودها خطر.

تركي الدخيل
شكّلت الحركات الإسلامية في العالم العربي عائقاً لتطور البلدان التي نشأت بها. لنتخيل السودان، وتونس، ومصر، وتركيا، وليبيا، وسواها من دون تلك الأحزاب. مشكلة تلك الأحزاب في تركيبتها العجيبة، فهي تعتقد أن الإسلام هو الحل، وأن المصير الذي ستؤول إليه الشعوب حين “تتسيد” المشهد هو الحق المطلق وهو الطريق الوحيد لرضا الله. ومن هنا تأتي المشكلة، أن الحزب يربط الطاعة للحزب بالطاعة لله، يربط الدنيا بالدين. على حين أن الحزب المدني يعتمد على البرامج التي يطرحها، بين الناخب والحزب، رؤية البرنامج لا تقييم الشخص على أنه ورع أو زاهد.
لم تكن الولاية تعطى لمن كان أتقى في عهد النبوة، بل لمن كان أصلح، وإلا فإن أبا ذر وسواه كانوا من الأتقياء، غير أن النبي لم ير في مثله مؤهلات القيادة.
نموذج الإسلامية التركية مثلاً، في زمن أردوغان وغيره، والصراع بينه وبين فتح الله كولن، كل ذلك أشعل السجال حول ضرورة الأحزاب الإسلامية في الحياة السياسية. الاختلاف بينهم في الدرجة لا في نوع الانتماء المسيس للإسلام، ولهذا يقول كولن: “إذا كان المسلمون في بلد ما يمارسون شعائرهم الدينية بحرية، ويتمكنون من إنشاء مؤسساتهم الدينية بلا عوائق، ويستطيعون أن يلقنوا قيمهم الدينية لأبنائهم ولمن يرغب في تعلمها، ولديهم الحرية الكاملة في التعبير عنها في النقاشات العامة، ويعلنون مطالبَهم الدينية في إطار القانون والديمقراطية، فإن حاجتهم إلى إقامة دولة دينية أو «إسلامية» لا تعود ضرورية. والتاريخ يشهد على أن حركات التمرد والثورات والانقلابات وأحداث العنف دائماً ما تجر البلاد إلى الفوضى والمآسي، وتفقدها في نهاية المطاف كل مكتسباتها في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان، وتكبد الشعوب أضراراً وخسائر لا يمكن تلافيها”!
كذلك قال بعض علماء الشيعة مثل محمد مهدي شمس الدين، ومحمد حسين فضل الله، لكن هذا الكلام يطرح من رموز دينية لها ممارسات سياسية، فهل هذا الكلام سينعكس بشكلٍ إيجابي على الأحزاب الإسلامية؟!
جميع التجارب التي خاضتها الأحزاب الإسلامية لم تكن معتدلة، حتى وإن اعتدل رموزها في الكتب والفتاوى، وهذه هي المسافة بين المرشد الروحي للحزب، وبين رئيس الحزب والممارس للسياسة. لنقرأ أفكار حسن الترابي وراشد الغنوشي في الحريات، تجدها مطاطة، لكن حين نفحص الممارسات نصاب بالصدمة لشدة العنف والتطرف الذي يمارسونه.
ساهم حسن الترابي ومن معه في تراجع السودان، وكذلك فعل الغنوشي في تونس، ويفعل نصرالله في لبنان، وفعل محمد بديع في مصر.
لا ضرورة للأحزاب الدينية، بل وجودها خطر، الضرورة للبرامج المدنية المتطورة والفاعلة.
الجريدة
تركي الدخيل
الاعلامي و الكاتب السعودي تركي الدخيل من المثقفين المستنيرين في المملكة العربية السعودية و له موقع في الانترنت باسمه حيث أدار و يدير فيه حوارات عدة و قد صدق في ما قاله عن الاسلام السياسي المتأثر بالماسونية حيث كل الهم يتركز علي الجماعة و على تمكينها من قهر الآخرين ثم توريثها جنات النعيم الدنيوية .
والله يابشة عينك طايرة عاينو ليو مريل فى المره دى كيف
تمام..كلام فى الصميم..للكاتب التحية
كلام سليم-الأحزاب الدينية خطرة علي الناس و علي الدين!وبإسم الدين ترتكب كثير من الجرائم
بدراسة موضوعية وجدل رياضى فأن الدولة الاسلامية فى عهد الخلافة الراشدة هى افضل النظم السياسية فى تاريخ البشرية على الاطلاق. فقد خلق الله الانسان وكرمه على جميع مخلوقاته واعطى مقاليد خلافة الله فى الارض. وهذه الخلافة مشروطة ولها دستور يسمى الرسالات السماوية.
تأخرت وتخلفت الشعوب الاسلامية عن الركب الحضارى الانسانى التى كانت وقوده فى ايام مضت. فهناك حوجة ماسة لدولة السلف الصالح. وتبقى القضية التى تشغل الفكر الاسلامى لعهود طويلة هى كيفة اقامة هذا الحكم والمدينة الفاضلة مرة أخرى.
قد حاولت كثير من الجماعات الاسلامية الاجابة على هذا السؤال فمنهم من يرى عن طريق التربية وتأهيل المجتمع (سلفية) واخرى ترى عن طريق قمة السلطة والتحكم فى المجتمع (أخوان)
الا ان تتم الاجابة على هذا السؤال بصورة صحيحة علينا
1- اعتبار العلمانية شر لابد منه
2- عدم اقحام الاسلام فى المعترك السياسى العلمانى.
3- على القابض على دينه ان يقبض قطعة من نار
هى فئة قليلة جعلنا الله منهم او من ذوى الحظ العظيم قولوا أمين يارب العالمين وهذه دعوة للمسلمين وغير المسلمين.
بارك الله فيك اوفيت وكفيت . ونعم الترابى هو السبب الرئيسى غى تدهور الاوضاع فى السودان منذ اعلان قوانين الشريعة فى عهد الرئيس السابق نميرى والى اليوم . لك التحية
كاتب ناضج ومحترم
عاينو كويس في الصورة عباية العريس فيها صليب ؟؟؟؟؟؟
(لا ضرورة للأحزاب الدينية، بل وجودها خطر، الضرورة للبرامج المدنية المتطورة والفاعلة.)
ايدكم معانا نقتلع دابر هولاء المفسدون الطغاة
حثالة البشر عليهم لعنة الله والملأئكة والناس اجمعين.
(الصورة)
وثبة عين
( مرة شهيد لكن ااخ الجنوب وينو)
عبدالرحيم نسى انه كوز ، وصار يبحلق فى حلاوة المرأة بجنون .
مقال واقعي وعلمي لقد ثيت ب الترجبة والواقع والدليل ان دعاة الاسلام السياسي مناقفون كذابون عدفهم السلطة والجاة والنفوذ بتفليف ديني لخداع البسطاء والصحك غليهم
تحية للأستاذ تركي الدخيل ،
إنها تجارب بغيضة يجب العمل على تصحيح المسار للنهضة بالأمم
تركي الدخيل لم تصب فى مقالك فى عممت كثيرا ولم يكن مقالك شاملا ولا مدروسا وهو يجاري تيار هذه الايام من رفض للحركات الاسلامية فليس الخطاء في المنهج الخطاء دائما فى التطبيق والا فلننظر للنظام السعودي فهو نظام اسلامي ويطبق الشريعة وهنالك هيئة للمعروف والمنكر ورغم هذا تجد الاعتدال والتطور والحياة العصرية دائما في جزء من التاريخ تجد امثال تركي كثيرون فعندما ظهرت الشيوعية اول مرة كانت ملهمة للكثيرون وساروا فى دريها وعندما نشاة فكرة البعثية كان الحال كما فى الشيوعية وعندما جاءت العروبية كان نفس الشي والان الدولة المدنية ويسير على ركابها الان كثيرون فهي موجات ولكن يظل الاسلام والدين الاسلامي وتعاليم الكتاب والسنة واجماع الامة هو الحل دائما ولكن يجب ان نفرق بين الاسلام كنظام وبين الذين يطبقوا هذه التعاليم والمبادى من عدل اجتماعي وتطور سياسي ورفعة اقتصادية وتوافق داخلي .
اذن العيب فى الذين جاؤا باسم الدين واذاقونا الامرين استاذ تركى نحن درسنا الدين الاسلامى ……..دين تسامح وعفو وحرية وعدالة الدين لم يكن قاهر ولا معاديا للاخر وذاك الرسول صلى الله عليه وسلم جاره اليهودى يؤذيه وفى يوم كف عن الاذى فسال منه الرسول (ص) فقالوا له هذا اليهودى مريض …….فزاره فى منزله
هذا هو الدين الاسلامى وذاك عمر بن الخطاب يقول جاءتنى الولاية على المسلمين وانا لست راغبا فيها العدل اساس الحكم فليكن ديانته ايا كان فليحاسبه الله ولكن علينا النصح وادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة لا ارهاب لا تجسس لا نفاق لا كذب انما يدور فى (سوريا ومصر وليبيا وتونس والسودان جدير بالاسلاميين ان يراجعوا موقفهم من الدين والسياسة
بشة امام القبطية اصبح تمثال محنط لا حولة ولا قوة الا بالله الراجل سرح فى ديار بعيدة
الصورة دي شنو با ناس الراكوبة
بشة وعبدالرحيم ديل كاتلين ليهم ياتو عرس
لا اتفق معك في عدم اعتبار الاسلام هو الحل ، فالاسلام هو الحل لكل مشاكل الكون ، ولكن الفهم والتطبيق
لاوامر ونواهي الاسلام هي المشكلة التي يقع فيها كثير من الناس .
والاجابة في حديث رسول الله : تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا بعدي كتاب الله وسنتي ..
الفشل لايمكن الساقة فقط بالاحزاب الاسلامية والا كانت دول مثل السعودية والبحرين ومصر وتونس والمغرب وكل دولنا العربية التى لا تتحكم فيها احزاب اسلامية تنعم بالحرية والتنمية، ماذا قدم حزب البعث العربي للعراق ولسوريا غير السجون والعذاب والحروب ؟ ماذا قدمت اشتراكية عبد الناصر والقذافى غير السجون والتشريد والكبت الفكرى ، وفى دول الخليج يسجن المغردون فى تويتر عشرات السنين لمجرد تغريدة ، الفشل هو طفل عربي ولد فينا وتربي ورضع من ثدى كل احزابنا حتى الاسلامية منها ، فلا تهربو من فشلكم بألساقة فقط بالاسلاميين ، فهم فشلة مثلكم .
نسأل الله المعافاة فى الدنيا والاخرة اصبحت اتقزز من كل صاحب لحية
وتحت السواهى دواهى
كثيرا ما أهاجم حين أكتب مثنياً عن شأن سعودى أو مصرى أعليه على شأن سودانى وأتهم فى وطنيتى
أنا حين أؤيد أمر ما أو قرار ما سعودى لا أقدم السعودية ولا الشعب السعودى على وطنى السودان ولا شعبى السودانى ( معاذ الله أن أفعل ذلك فشعب السودان من علمى من حر ماله ) ، وحين أؤيد أمر ما أو قرار ما مصرى لا أقدم مصر ولا شعب مصر على وطنى السودان ولا شعبى السودانى ( معاذ الله أن أفعل ذلك فشعب السودان من علمى من حر ماله ) ، ولكن حين يصدر منى مثل هذه المقارنة أو أن أفعل ذلك أريد أن اقدم مقارنة صادقة وسليمة ومبرية للذمة بين السلوك والنهج والتفكير السليم الذى تتبعه الحكومة السعودية او الحكومة المصرية او الحكومة الإماراتية لصالح شعبها والمقيمين فيها والنهج والتفكير الخاطىء الذى تتبعه حكومة بلادى وليس بلادى ( السودان ) لكن فى جماعة من جماعة الأخوان المسلمين تريد أن تجير كل تصرف وكل فعل تفعله الحكومة أو جماعتها جماعة التمكين هو فعل صادر من الشعب السودان وأن من ينتقد حكومة الأخوان المسلمين شخص علمانى أو كافر لايريد الخير للسودان ويصبر غير سودانى وغير أمين ومواطن فاسد ومن يؤيد تصرفات حكومة الإنقاذ هو المواطن الصالح – خوفا من هذه التهمة القذرة صمتنا قرابة ربع قرت – فماذا كانت النتيجة ؟ دمار كامل للسودان فى شأنه السياسى والإقتصادى والإجتماعى وفصل جنوبه الأخضر وإشعال الحروب فى غالبية أراضيه من دارفور لجنوب كردفان لجنوب النيل الأزرق والحبل على الجرار – قبلنا بكل هذا الكم الهائل من الأخطاءوالتجاوزات والإخفاقات وحرمان وتجويع الشعب فى مقابل صرف بزخى وترف تعيشه الفئة المتمكنة فى الحكم – حتى بدأت سفن وبوارج ايرانية ترسو فى موانينا وحذرنا من خطورة ذلك وقلنا أن نفس هذه السفن التى ترسو بميناء بورتسودان تحتل جزر طمب الكبرى وطمب الصغرى وأبوموسى الإماراتية وتهدد دول الخليج وترسل السلاح من بروتسودان للوثيين مما يهدد السعودية واليمن وتدعم جماعة الإخوان المسلمين فى سيناء وغزه التى تشعل مصر حروبا – ياجماعة الإنقاذ السودان يكفيه جراح لا نريد المزيد – نحن نريد استقرار نريد هدوء نريد استراحة محارب نضمد فيها جراحنا فى الغرب والشرق والوسط والشمال – فتحوا علينا نيران جديدة وغضبة إقتصادية جديدة فدول الخليج لن تقعد صامتة وهى تشعر أن السودان اصبح مهددا جديدا لأمنها فكانت المقاطعة الإقتصادية ووقف تدفق الأموال بين بنوك الخليج وبنوك السودان مما تسبب فى رفع قيمة الدولار فى السوق الحر الى مايزيد عن 8500 جنيه سودانى وحين دخلت السعودية أواخر العام 1973م كان كل جنيه يعادل 3 ونصف دولار أمريكى
جربنا حكم الأخوان لربع قرن والكل بما فيه جماعة الإخوان المسلمين يقرون بأن نظامهم نظام فاشل
الى متى ستتحكم هذه عصابة فى أفضل شعوب العالم قاطبة هو شعب السودان وقد يوافقى الأستاذ تركى الدخيل بأننا من أفضل الشعوب الأجنبية التى تقيم بين ظهرانيهم ؟
العبارة الأصح هي “العدل هو الحل” والإسلام أصلاَ يأمر بالعدل والله تعالى سمى نفسه العدل ومعلوم أن الكافر العادل خير من المسلم الظالم.لماذا كلما تحدث المسلمون عن عدل الخلفاء الراشدين ذكروا سيدنا عمر بن الخطاب رغم أن من سبقه على الخلافة إثنان من أكابر الصحابة سيدانا أبوبكر وعثمان؟ إن ذلك فقط لأن سيدنا الفاروق إهتم بالعدل أكثر من أي شئ حتى أنه توخياَ للعدل أبطل بعض الحدود كحد السرقة في عام المجاعة.
THIS PICTURE IS THE MARRIEGE OF THE DAUGHTER OF MR. JOSEPH MAKIN,, THE BIG COPTIC MERCHANT AND THE MEMBER OF THE PARLEMENT OF [[ OMER AL BASHIR ]]. THIS OCCASSION WAS AT THE COPTIC CLUB,,, AT AL3AMARAT. KHARTOUM
( الصورة )
اعيدوا النظر مرتين في الصورة … عمر مالو ؟
الأخوان المسلمين والشيعة يتبعون مرشدهم كما تتبع حمر الوحش زعيم القطيع حتى من دون أدنى قناعة – نظام دكتاتورى ظالم – جائر لاولاء له للوطن ولا الدين الإسلامى السمح – الولاء للحزب عالمياً من خلال اوامر ونواهى مشده – لست أدرى من أى ملة هؤلاء أستغفر الله أن أكفر مسلملً لكنى موقن بأنهم أبعد الناس عن الإسلام
نحن بكل اسف فى الوطن العربى نفتقر للقيادة المسلمة النزيهة و الفكر النير الذى يميز بين الدولة والدين ونفتقر لسلوك المؤمن التقى الذى يعبد الله سبحانه وتعالى بدون رياء.
من الشعارات التي اصبحت واضحة و جلية و مفهومة لمعظم الناس ؛
لا للدولة الدنية الاسلامية
نعم لدولة المسلميين المدنية التعددية اللبرالية
انتو خليكم من ده .. شوفوا البشير المابيخاف الله بيعاين للعروس دى كيف؟؟!!! ياراجل عييييييييييييب
بشبش ببحلق في العروس وبقول : احيييييي أنا يا ريتو عريسك بركب الطيارة الانتنوف …..اكان بقيتي من ارامل الشهداء وزوجة لي انا احححححححح يا مسهل القواسي
البشير كاسر ضلع فى البنية،، حرام عليك يا راجل يعنى وداد ما كفاية؟؟ ما ياهى حبوبة وسمحة وتريانة زى بت 19،،
المسلمين محتاجين لقائد في قامة عبد الرحمن الداخل صغر قريش ابن سيدنا معاوية او نور الدين محمود زنكى وكل ما نشاهده ما هو الا لهب بالدين
الصورة-ظهرت-قبل-سنوات-لااذكرفى-حريات-ام-الراكوبةاكيدالراكوبةومااذكره-تعليق-من-واحدةكتبت-انت-خطير-خطيركررتهاعدةمرات-وعلق-احدهم-الله-يسترمايرسلواالعريس-لارض-العمليات-كانت-المناسبة-فى-كنيسةحقيقةالمخلوق-ماقدريسيطرعلى-نفسه-ونسى-ان-الكاميرا-بالمرصاد-اهاياجدادفىمغالطةفى-انكم-متاسلمين-الاسلام-قال-شنوا-فى-النظرات؟؟-يكون-ثبت-عيونه-لمن-جحظن-علشان-مايرمش-وتتحسب-عليه-نظرات-وكده-يكون-التزم-بتعاليم-الاسلام-شدى-حيلك-ياودة-مثنى-وثلاث-ورباع-ومجمعه-الفقهى-سيحلل-له-فى-فتوى-خماس-وسدس-والى-مالانهاية
انا سوف اتكلم على الصورة و لن اتكلم عن أي شخص في الصورة ، و لكني سأتحدث عن العباءة التي يرتديها العريس و ترتديها العروس ، فهذه العباءة عباءة كنسية و ظاهر بها الصليب الذي يتخذه المسيحيون رمزاً لهم في ادعيتهم و في صلواتهم فهل العروسين مسيحيين؟ أم أنه نوع من التسامح الديني ؟ أم أن بيت الرئيس يريدون التجديد في إجراءات الزواج استناداً على الماجستير الذي حصل عليه البشير من جامعة الجزيرة بانتظامه في الدراسة لمدة ثلاثة سنوات و ذلك حسب خطاب مدير جامعة الجزيرة …
أقترح تسمية الرئيس بــ { الشيخ المجدد في فقه الزواج الداعية عمر احمد حسن البشير}
ناس خلقوهم آدميين و اصبحوا قرود يقلدون النصارى تأسيا برحلات اثيوبيا
أصبت