تمويل “مجهول النسب” في جهاز “المغتربين”

ثقة أغلب المغتربين في جهاز شئون السودانيين العاملين بالخارج ” ليس على مايرام ” ، فهم ينظرون للجهاز على أنه مجرد محطة يلزمون بزيارتها لسداد الضرائب ، وتزداد الهوة بين الجهاز ومعشر المغتربين ، كونه لم يقدم لهم خدمة ملموسة في ” إغترابهم وعند عودتهم النهائية ” ، وحتى تبنيه لبعض مطالبهم كإعفاءات السيارات عند العودة ” أصبح مجرد تصورات على ورق لايرى النور.
قبل أيام أعلن “الصندوق الخيري لرعاية السودانيين بالخارج” تحت مظلة جهاز المغتربين عن خدمة تمويل للعائدين من الاغتراب تقضي بتمويل مشاريعهم ، وهو فعل حسن ، كون الجهاز التفت لقضايا تلامس أشواق المغتربين ، وأبتدر تجربة ستكون رائدة في خدمتهم،ان قدر لها النجاح، غير أن “الصدمة ” كانت كبيرة حين مطالعة “الشروط” غير المنطقية للحصول على التمويل .
نعم بدأت الاشتراطات ليست “معيبة” بل مضحكة حد “السخرية” تقول ” أن يكون المتقدم لهذا التمويل سوداني الجنسية ، أن يكون عمر العائد من الاغتراب بين 18 الى 35 سنة ، وأن ” يكون من عائد من الاغتراب” ويقدم مايثبت ذلك . بداية ليس هناك ضرورة للتذكير بأن يكون العائد “سوداني” ،وهل يعود الى بلادنا غيرالمغتربين السودانيين! .و لكن الذي أستوقفنا اشتراط عمر 18 الى 35 سنة ، وهو إشتراط يطرح سؤال مهم ..متى كان يعود معشر المغتربين من بلاد الاغتراب وهم في سن ال18 الى 35 سنة.. والمنطقي أن تكون هذه بداية سني الاغتراب .
قبل أن نمضي بعيدا في تناول هذه القضية ، نستصحب توضيحات جهاز شئون السودانيين العاملين بالخارج ،حينما أستشعر بعدم منطقية اشتراط العمر 18 الى 35 سنة ، ففد سارع بتقديم توضيح قال فيه: أن هذا التمويل المعني به هم ” الشباب العائدين ” ، ويتم عبر” صناديق عربية” ، وهو خاص بالشباب من سنة 18 الى 35 سنة ، ولكن حتى هذا التوضيح الذي ينفي نسب التمويل للصندوق ، لم يشف غليل المغتربين ، فكان الأحرى بمنسق التمويل أو المشرف على ترتيب هذا العمل من قبل جهاز المغتربين أو وزارة المالية ، أن يبين للقائمين على الصناديق العربية المعنية ، طبيعة المغترب السوداني الذي لا يعود الى وطنه الا أن يكون فقد وظيفته ببلوغه الـ60 سنة ، أو أي أسباب تحول دون وجوده في أرض الاغتراب ، وبمثل هذا المنطق يمكن أن يتم تعديل سنوات العمر ، خاصة ان الذين بحاجة التمويل هم من أمضوا سنوات طويلة وعادوا لايحملون أموالا كثيرة في حين تضيق جيوبهم بالإيصالات الدالة على سداد الضرائب.
المغتربون لم يعرفوا بأمر تمويل الصناديق العربية، وماهي الدول التي تتبنى هذه المشاريع، الا حينما شعر جهاز شئون المغتربين بأن اشتراط ال18 الى 35 سنة أمر غير منطقي ، فألقى بالأمر على الصناديق صاحبة التمويل كمن حرقته “المديدة” .
المؤكد ان هذه الشروط إن ظلت على حالها “المعيب” فان أحدا لن يستفيد من التمويل ..أما أصحاب الـ 18 سنة ربما لم يتخرجوا في الجامعات بعد. وأعمار الــ 35 سنة، يقدمون حاليا العطاء،في دول الاغتراب ، ولن يغامروا بالعودة من أجل تمويل ، مجهول ” النسب” .الذين يمكن أن يستفيدوا من التمويل هم من بلغوا الستين أو نحوها، فهل من سبيل؟ .
مصطفى محكر.
[email][email protected][/email]
انهم هكذا يسرقون ولا يتحرجون ..
بئس الفساد الكبير انتم ..
رد على الكاتب/ مصطفى محكر في المقال الذي أوردته تحت عنوان : تمويل مجهول النسب في جهاز المغتربين
نود التوضيح بأن برنامج تمويل الشباب الذي تتبناه بعض الدول الخليجية ، هو برنامج يهتم بتمويل الشباب العربي ويهدف الي رفع مستوى إنتاج الشباب العربي والحد من الفقر، وهو ليس ( مجهول النسب ) كما يعتقد الكاتب وإنما محدد المصدر وهو دولة قطر في الحالة التي نحن بصددها، وهو يخضع للقوانين والاجراءات الماليه المعمول بها في البلاد ولنظم واشتراطات التمويل الأصغر الصادرة من بنك السودان.
بالنسبة للمستفيدين من البرنامج فيرجى العلم بأن برنامج التمويل يشمل جميع الشباب السوداني، سواء كان العائد منهم من الاغتراب أو المقيم في الوطن، ولكن بحكم تخصص الصندوق في تقديم الخدمات للعائدين فقد تم توجيه الإعلان إلى العائدين فقط وذلك يرجع إلى أنه جهة رسمية معنية في الأساس بالعائدين إلى أرض الوطن دون سواهم ، ولا يحق له مخاطبة الشباب الذين لم يسبق لهم الاغتراب حيث أن هناك جهات أخرى تقوم بهذا الواجب، ولكن خدمة تمويل هؤلاء الشباب تبنتها جهات وطنية أخرى ممثلة في بعض منظمات المجتمع المدني المهتمة بالشباب وكذلك تحالف منظمات المجتمع المدني ( تحالف مكافحة) وجميع هذه المنظمات تقوم الآن بتسجيل طلبات تمويل مشاريع الشباب والجهة التي تمولها هي نفس الجهة التي تم الاتفاق بينها وبين الصندوق لتمويل هذه المشاريع.
أما فيما يتعلق بالفئة العمرية من 18 ال 35 سنه والمستفيده من هذه الخدمه فهذه هي الفئة التي تصنف بأنها فئة الشباب وهي المعنية بهذا التمويل ، وهو اشتراط معمول به في جميع البلدان العربية التي استفادت من هذا التمويل، حيث أن بلدا مثل المغرب على سبيل المثال تم تمويل أكثر من 150 الف شاب وشابه عن طريق هذا البرنامج، وتونس كذلك تم تمويل عشرات الآلاف من شبابها وشاباتها، هذا بالإضافة إلى بلدان عربية أخرى مثل اليمن والصومال ولبنان والأردن ، جميعها استفادت بصورة كبيرة من هذه الخدمة ..الا السودان فإنه لم يستفد نهائيا من هذا البرنامج،،،ونعمل جاهدين على أن نستطيع تحفيز شبابنا على تقديم طلبات لتمويل مشروعاتهم ليساهموا إيجابا في دفع عجلة الاقتصاد الوطني وتنمية مجتمعاتهم المحلية من أجل الحد من الفقر ورفع مستوى الإنتاج،،، ونأمل أن يساهم الجميع في تحقيق هذا الهدف .
ولكم الشكر,,,
الصادق محمد أحمد
نائب مدير صندوق رعاية السودانيين بالخارج
ثقة أغلب المغتربين في جهاز شئون السودانيين العاملين بالخارج ” ليس على مايرام ”
بل الثقة صفرا كبيرا وليس في جهاز المغتربين فقط ولكن في كل الحكومة السودانية من اكبر راس فيها الى اصغر واحد فيها.
وهل هذه حكومة ؟
(هذه عبارة عن عصابة من افراد جمعتهم ظروف الاجرام والمصلحة الشخصية لتحقيق ماربهم الشخصية على حساب المواطن سواء كان في الداخل او الخارج وهم يحمون بعضهم البعض ومصاحلهم الشخصية ابتداء من الكبار والفي البرلمان وحتى الفي الشرطة فهي عصابة متشابكة الاطراف تجمعها المصالح الشخصية وتفتقر الى الوطنية والنزاهة والامانة )
ولو عمل جهاز المغتربين العمر من سنة الى 99 سنة لن يصدقه احد ولن يلجأ اليه احد وخليهم يغزلوا غزلهم الكلب يعوي والجمل ماشي
كلامك عين الحق لكن من يقول البقرة في الابريق والجهاز لا نعرف له عمل ولا خدمة غير الجبايات وهل سمعتم في حياتكم بزكاة على راتب الموظف او العامل ؟؟
جهاز المغتربين يجب ان يشغلة احد المغتربين ويعلم بحكم اغترابة ما يجب تقديمة من خدمة تليق بهذة الفئة من السودانيين بدول المهجر
اما ان يجلس علي تلها شخص مترف العيش والنعم وراتبه ومخصصاته تعادل عشرات ان لم يكن المئات من دخل المغتربين ولا يعلم ولم يجرب معناة وتضحية المغترب والله لن يقدم ما يستحقه المغترب السوداني
لك الله ايها المغترب السوداني ولك الله يا السودان
الاخ الاستاذ عماد
السلام عليكم
في البدء نشيد بتعليقك وتفاعلك مع قضايا السودانيين بالخارج…
أول شيء هناك فهم مغلوط لدى اغلب المغتربين بأن ما يدفعه للجوازات والتاشيرة والمساهمة الوطنية يذهب للجهاز .. هذه مؤسسات ذات صفة اعتبارية تتبع لوزارة للمالية او الداخلية او وزارة الدفاع.. وهي وحدات مكملة..
ثاني شيء الجهاز سعى منذ العام 2004 لإلغاء الضريبة وتم الغائها إلا للفئات الستة وهم الاطباء والمهندسين واساتذة الجامعات والكمبيوتر والاستشارين .. هم الذين تجب عليهم المساهمة الوطنية ..
ثالث شئ هذا الصندوق عمره حتى الان عام ونصف ومن اهم اهدافه هي
1. العمل على ايجاد مشاريع تمويل تعين على الاستقرار والعيش الكريم للعائدين ..
2.التنسيق مع الجهات ذات الصلة من اجل توفير الخدمات الضرورية للعائدين واسرهم من سكن وصحة وتوظيف وإدماج..
هذا التمويل الذي ذكر في المقال اخي تمويل من مؤسسة خليجية وهي التي اشترطت هذه الشروط .. وهناك العديد من المشاريع والتمويع لكافة العائدين في مقبل الايام ..
ونكرر اخيرا ان هذه المشروعات اختيارية لمن اراد .. ارجو ان اكون قد اوضحت..
المغتربين
شكرا الاخ الكريم مصطفي محكر قطعا لا توجد صناديق عربية وانما هو محاولة الالتفاف علي الاعمار انا اغتربت عمري32سنة والي الان مغترب ولا افكر في العودة لاسباب انني بالمعاش واعيش علي اولادي والحمد قد عملوا بالاغتراب في دولة كريمه ترعي حقوق الانسان رعاية كريمه وهي افضل دولة عربية في هذا وهي دولة قطر التي ميزت ابناء المغتربين المواليد فيها ورغم ذلك حين اعود ادفع الضرائب وغيرها هذا اسوأ جهاز بين كل اجهزة المغتربين في العالم وكتبنا علي هذا عشرات الاقتراحات المفيدة للطرفين افادة عظيمه ومئات المقترحات منذ العام 1988 رفعت عن طريق الوزارة ولكن لا حياة لمن تنادي هم سادرون في غيهم والوهم الكبير واخيرا كان ردهم انهم قدموا الاراضي واسباب الدراسة وقلنا لهم هذه مثل الحج لمن استطاع اليه سبيلا كل ما نريده ونشترك فيه جميعا هو تاشيرة خروج سهلا المغترب السودان يذهب الي وطنه وهمه الاكبر ايام الجهاز والواسطة والرشوة للتحلص منهم كان اقتراحنا ان تلغي جميع الاجراءات ويستعاض عنها باسم عام هو تاشيرة حروج مثلا بمبلغ 200دولار عمله حره وان تقسم في الايصال مثلا100ضرائب 50زكاة و25خدمات و25دولار قيمة التاشيرة للداخلية دون الحاجة للدوران الطويل عبر الادارات والتي كادت ان تزهق ارواحنا فيها مع بقاء كافة الامتيازات الاخري ان كانت هناك امتيازات وهذا له فوائد للطرفين اخرة ذهبت لعزاء ل10ايام انفقت 4ايام في الجهاز في حين كل الجاليات معنا تسافر فرحه جدا لاوطانها وتعود بسهولة ويسر وقد عجبوا لما نعاني من ايصالات واوراق التخلف في الفكر مشكلة وعدم التفكير ابداعا لحل المشاكل ام المشاكل عندنا بل تخلق المشاكل ولتعقيدات للرشاوي والواسطات شكرا ل هذا جهاز مافيا
انهم هكذا يسرقون ولا يتحرجون ..
بئس الفساد الكبير انتم ..
رد على الكاتب/ مصطفى محكر في المقال الذي أوردته تحت عنوان : تمويل مجهول النسب في جهاز المغتربين
نود التوضيح بأن برنامج تمويل الشباب الذي تتبناه بعض الدول الخليجية ، هو برنامج يهتم بتمويل الشباب العربي ويهدف الي رفع مستوى إنتاج الشباب العربي والحد من الفقر، وهو ليس ( مجهول النسب ) كما يعتقد الكاتب وإنما محدد المصدر وهو دولة قطر في الحالة التي نحن بصددها، وهو يخضع للقوانين والاجراءات الماليه المعمول بها في البلاد ولنظم واشتراطات التمويل الأصغر الصادرة من بنك السودان.
بالنسبة للمستفيدين من البرنامج فيرجى العلم بأن برنامج التمويل يشمل جميع الشباب السوداني، سواء كان العائد منهم من الاغتراب أو المقيم في الوطن، ولكن بحكم تخصص الصندوق في تقديم الخدمات للعائدين فقد تم توجيه الإعلان إلى العائدين فقط وذلك يرجع إلى أنه جهة رسمية معنية في الأساس بالعائدين إلى أرض الوطن دون سواهم ، ولا يحق له مخاطبة الشباب الذين لم يسبق لهم الاغتراب حيث أن هناك جهات أخرى تقوم بهذا الواجب، ولكن خدمة تمويل هؤلاء الشباب تبنتها جهات وطنية أخرى ممثلة في بعض منظمات المجتمع المدني المهتمة بالشباب وكذلك تحالف منظمات المجتمع المدني ( تحالف مكافحة) وجميع هذه المنظمات تقوم الآن بتسجيل طلبات تمويل مشاريع الشباب والجهة التي تمولها هي نفس الجهة التي تم الاتفاق بينها وبين الصندوق لتمويل هذه المشاريع.
أما فيما يتعلق بالفئة العمرية من 18 ال 35 سنه والمستفيده من هذه الخدمه فهذه هي الفئة التي تصنف بأنها فئة الشباب وهي المعنية بهذا التمويل ، وهو اشتراط معمول به في جميع البلدان العربية التي استفادت من هذا التمويل، حيث أن بلدا مثل المغرب على سبيل المثال تم تمويل أكثر من 150 الف شاب وشابه عن طريق هذا البرنامج، وتونس كذلك تم تمويل عشرات الآلاف من شبابها وشاباتها، هذا بالإضافة إلى بلدان عربية أخرى مثل اليمن والصومال ولبنان والأردن ، جميعها استفادت بصورة كبيرة من هذه الخدمة ..الا السودان فإنه لم يستفد نهائيا من هذا البرنامج،،،ونعمل جاهدين على أن نستطيع تحفيز شبابنا على تقديم طلبات لتمويل مشروعاتهم ليساهموا إيجابا في دفع عجلة الاقتصاد الوطني وتنمية مجتمعاتهم المحلية من أجل الحد من الفقر ورفع مستوى الإنتاج،،، ونأمل أن يساهم الجميع في تحقيق هذا الهدف .
ولكم الشكر,,,
الصادق محمد أحمد
نائب مدير صندوق رعاية السودانيين بالخارج
ثقة أغلب المغتربين في جهاز شئون السودانيين العاملين بالخارج ” ليس على مايرام ”
بل الثقة صفرا كبيرا وليس في جهاز المغتربين فقط ولكن في كل الحكومة السودانية من اكبر راس فيها الى اصغر واحد فيها.
وهل هذه حكومة ؟
(هذه عبارة عن عصابة من افراد جمعتهم ظروف الاجرام والمصلحة الشخصية لتحقيق ماربهم الشخصية على حساب المواطن سواء كان في الداخل او الخارج وهم يحمون بعضهم البعض ومصاحلهم الشخصية ابتداء من الكبار والفي البرلمان وحتى الفي الشرطة فهي عصابة متشابكة الاطراف تجمعها المصالح الشخصية وتفتقر الى الوطنية والنزاهة والامانة )
ولو عمل جهاز المغتربين العمر من سنة الى 99 سنة لن يصدقه احد ولن يلجأ اليه احد وخليهم يغزلوا غزلهم الكلب يعوي والجمل ماشي
كلامك عين الحق لكن من يقول البقرة في الابريق والجهاز لا نعرف له عمل ولا خدمة غير الجبايات وهل سمعتم في حياتكم بزكاة على راتب الموظف او العامل ؟؟
جهاز المغتربين يجب ان يشغلة احد المغتربين ويعلم بحكم اغترابة ما يجب تقديمة من خدمة تليق بهذة الفئة من السودانيين بدول المهجر
اما ان يجلس علي تلها شخص مترف العيش والنعم وراتبه ومخصصاته تعادل عشرات ان لم يكن المئات من دخل المغتربين ولا يعلم ولم يجرب معناة وتضحية المغترب والله لن يقدم ما يستحقه المغترب السوداني
لك الله ايها المغترب السوداني ولك الله يا السودان
الاخ الاستاذ عماد
السلام عليكم
في البدء نشيد بتعليقك وتفاعلك مع قضايا السودانيين بالخارج…
أول شيء هناك فهم مغلوط لدى اغلب المغتربين بأن ما يدفعه للجوازات والتاشيرة والمساهمة الوطنية يذهب للجهاز .. هذه مؤسسات ذات صفة اعتبارية تتبع لوزارة للمالية او الداخلية او وزارة الدفاع.. وهي وحدات مكملة..
ثاني شيء الجهاز سعى منذ العام 2004 لإلغاء الضريبة وتم الغائها إلا للفئات الستة وهم الاطباء والمهندسين واساتذة الجامعات والكمبيوتر والاستشارين .. هم الذين تجب عليهم المساهمة الوطنية ..
ثالث شئ هذا الصندوق عمره حتى الان عام ونصف ومن اهم اهدافه هي
1. العمل على ايجاد مشاريع تمويل تعين على الاستقرار والعيش الكريم للعائدين ..
2.التنسيق مع الجهات ذات الصلة من اجل توفير الخدمات الضرورية للعائدين واسرهم من سكن وصحة وتوظيف وإدماج..
هذا التمويل الذي ذكر في المقال اخي تمويل من مؤسسة خليجية وهي التي اشترطت هذه الشروط .. وهناك العديد من المشاريع والتمويع لكافة العائدين في مقبل الايام ..
ونكرر اخيرا ان هذه المشروعات اختيارية لمن اراد .. ارجو ان اكون قد اوضحت..
المغتربين
شكرا الاخ الكريم مصطفي محكر قطعا لا توجد صناديق عربية وانما هو محاولة الالتفاف علي الاعمار انا اغتربت عمري32سنة والي الان مغترب ولا افكر في العودة لاسباب انني بالمعاش واعيش علي اولادي والحمد قد عملوا بالاغتراب في دولة كريمه ترعي حقوق الانسان رعاية كريمه وهي افضل دولة عربية في هذا وهي دولة قطر التي ميزت ابناء المغتربين المواليد فيها ورغم ذلك حين اعود ادفع الضرائب وغيرها هذا اسوأ جهاز بين كل اجهزة المغتربين في العالم وكتبنا علي هذا عشرات الاقتراحات المفيدة للطرفين افادة عظيمه ومئات المقترحات منذ العام 1988 رفعت عن طريق الوزارة ولكن لا حياة لمن تنادي هم سادرون في غيهم والوهم الكبير واخيرا كان ردهم انهم قدموا الاراضي واسباب الدراسة وقلنا لهم هذه مثل الحج لمن استطاع اليه سبيلا كل ما نريده ونشترك فيه جميعا هو تاشيرة خروج سهلا المغترب السودان يذهب الي وطنه وهمه الاكبر ايام الجهاز والواسطة والرشوة للتحلص منهم كان اقتراحنا ان تلغي جميع الاجراءات ويستعاض عنها باسم عام هو تاشيرة حروج مثلا بمبلغ 200دولار عمله حره وان تقسم في الايصال مثلا100ضرائب 50زكاة و25خدمات و25دولار قيمة التاشيرة للداخلية دون الحاجة للدوران الطويل عبر الادارات والتي كادت ان تزهق ارواحنا فيها مع بقاء كافة الامتيازات الاخري ان كانت هناك امتيازات وهذا له فوائد للطرفين اخرة ذهبت لعزاء ل10ايام انفقت 4ايام في الجهاز في حين كل الجاليات معنا تسافر فرحه جدا لاوطانها وتعود بسهولة ويسر وقد عجبوا لما نعاني من ايصالات واوراق التخلف في الفكر مشكلة وعدم التفكير ابداعا لحل المشاكل ام المشاكل عندنا بل تخلق المشاكل ولتعقيدات للرشاوي والواسطات شكرا ل هذا جهاز مافيا
شكرا للمعلق mahmoud
الحقيقة اول مرة نسمع بالغاء الضرائب الا لوظائف معينة ، والزكاة هل المقصود 4500 بالجنيه ولا بعملة بلد الاغتراب؟
يعني كدا الواحد اتشالت منو بعض الهموم ، بس الخروج و ناس الامن مايركزوا معانا
طيب هسا مافي مشاريع باسعار مناسبة نشارك فيها او نعملها ويتم تمويلها بشروط من جهة تكون محايدة يعني؟
الاخ محمود اشكرك علي الرد وارجو ان توضح وظيفتك في الجهاز ولست بعيدا عن الجهاز وانا العامل الناصب فيه منذ1980والي الان وانا انتقد لتحسين العمل وما تقوله هو البعيد فانا في هذا العام جئت لعزاء لعشرة ايام انفقت في الجهاز 4ايام طالع نازل ودفعت مبلغ وقدرة 3ملايين جنيه وانا مريض بالكلي واحمل الماء للتروية في يدي كل ما نريده من الجهاز تقليل الاجراءات في ايصال الدفع وهو ايصال ما زال ينقصه الكثير اولا ليس به رمز للجهات التي ندفع تحتها كالضرائب والزكاة وحتي لو وجد هذا الرمز فالنظام ليس له امكانية الترحيل لحسبات الافراد مباشرة وسالناهم قالوا هناك بطاقة ذكية وهي بطاقة ليست الكترونية يعني ليست ذكية وانما هي ذكية ذكريا لانك تملاها من الجهاز بمستحقاتك وحين تدفع تاتي ييجهاز للترحيل في حسابك وهذا اسوا مت السابق لوكانت ذكية فعلا لتم كملؤها عبر الشبكة وتم خصم المدفوع في البنوك عبر الشبكة الطاشة ثلثي اليوم مع الفطور وصلاة الظهر تبقي ساعات العمل لا تذكر انا اقدم اقتراحات لتسريع ايقاع العمل ولانتهاء حالة الرشلوي والواسطات والنافذة الواحدة التي نقصده هو تكون تاشيرة خروج فقط بمبلغ محدد يقسم بين الادارات بالاتفاق ويرحل لحسابها عبر الشبكة فور الدفع بالشبك ومنها لشبك التاشيرة وهذا امر لا ياخذ وقتا صدقني اكبر للمغترب في الاجازة هو جهاز المغتربين ورلاوح الاستقبال وكانك عدو لهم كما فعل احدهم معي طلبت منه كشف الاستحقاقات فقط وقلت انا مريض فما كان منه الا ان رمي الجواز في وجهي وقام من الكراسي خارجا واشكر العلاقات العامة التي ساعدتني لما رات من الاعياء علي وحالنا رضينا بالهم والعم ما راضي بينا وبالمناسبة ما اقترحه مفيد لايردات الجهاز اكثر من النظام الحالي علي ان تبقي ادارات الاراضي وغيرها من نوافذ الاستثمار كما هي لمن استطاع اليها سبيلا وشكرا واكرر نقترح منذ عشرات السنين لترقية العمل ولكن لا فائدة
شكرا للمعلق mahmoud
الحقيقة اول مرة نسمع بالغاء الضرائب الا لوظائف معينة ، والزكاة هل المقصود 4500 بالجنيه ولا بعملة بلد الاغتراب؟
يعني كدا الواحد اتشالت منو بعض الهموم ، بس الخروج و ناس الامن مايركزوا معانا
طيب هسا مافي مشاريع باسعار مناسبة نشارك فيها او نعملها ويتم تمويلها بشروط من جهة تكون محايدة يعني؟
الاخ محمود اشكرك علي الرد وارجو ان توضح وظيفتك في الجهاز ولست بعيدا عن الجهاز وانا العامل الناصب فيه منذ1980والي الان وانا انتقد لتحسين العمل وما تقوله هو البعيد فانا في هذا العام جئت لعزاء لعشرة ايام انفقت في الجهاز 4ايام طالع نازل ودفعت مبلغ وقدرة 3ملايين جنيه وانا مريض بالكلي واحمل الماء للتروية في يدي كل ما نريده من الجهاز تقليل الاجراءات في ايصال الدفع وهو ايصال ما زال ينقصه الكثير اولا ليس به رمز للجهات التي ندفع تحتها كالضرائب والزكاة وحتي لو وجد هذا الرمز فالنظام ليس له امكانية الترحيل لحسبات الافراد مباشرة وسالناهم قالوا هناك بطاقة ذكية وهي بطاقة ليست الكترونية يعني ليست ذكية وانما هي ذكية ذكريا لانك تملاها من الجهاز بمستحقاتك وحين تدفع تاتي ييجهاز للترحيل في حسابك وهذا اسوا مت السابق لوكانت ذكية فعلا لتم كملؤها عبر الشبكة وتم خصم المدفوع في البنوك عبر الشبكة الطاشة ثلثي اليوم مع الفطور وصلاة الظهر تبقي ساعات العمل لا تذكر انا اقدم اقتراحات لتسريع ايقاع العمل ولانتهاء حالة الرشلوي والواسطات والنافذة الواحدة التي نقصده هو تكون تاشيرة خروج فقط بمبلغ محدد يقسم بين الادارات بالاتفاق ويرحل لحسابها عبر الشبكة فور الدفع بالشبك ومنها لشبك التاشيرة وهذا امر لا ياخذ وقتا صدقني اكبر للمغترب في الاجازة هو جهاز المغتربين ورلاوح الاستقبال وكانك عدو لهم كما فعل احدهم معي طلبت منه كشف الاستحقاقات فقط وقلت انا مريض فما كان منه الا ان رمي الجواز في وجهي وقام من الكراسي خارجا واشكر العلاقات العامة التي ساعدتني لما رات من الاعياء علي وحالنا رضينا بالهم والعم ما راضي بينا وبالمناسبة ما اقترحه مفيد لايردات الجهاز اكثر من النظام الحالي علي ان تبقي ادارات الاراضي وغيرها من نوافذ الاستثمار كما هي لمن استطاع اليها سبيلا وشكرا واكرر نقترح منذ عشرات السنين لترقية العمل ولكن لا فائدة