مدرسة قطرية تضع صورة معلم سوداني على واجهتها.!
(قيل لأعرابي: ماتت زوجتك، قال: جُدد فراشي، قالوا: مات ولدك ، قال: عَظم أجري قالوا : مات أخوك ، قال: قُصم ظهري لأن الأخ لايعوض من أين يأتي بأم وأب حتى يأتيان له بأخ ، حافظوا على إخوانكم ولا تدعوا للشيطان أن يفرق بينكم مهما كانت الأسباب ومهما عظُمت المشكلات…رحمك الله يا أبا أحمد الدكتور محمد حامد الراو إنا لله وإنا إليه راجعون)….بهذه الكلمات الحزينة نعت إحدى المدارس بدولة قطر زميلهم السوداني الذي كان يعمل معلماً بها بحسب رصد مواقع إلكترونية، وخطّوها على لوحةِ ضخمة وأنيّقة تتوسطها صورته ، ووضعوها على مدخل مبنى مدرسته الفخيّم التي عمل بها لعقود من الزمان بالعاصمة القطرية (الدوحة) تخليداً لذكراه العطرة، وكان المعلم السوداني (الراو) والذي ينحدر من ولاية نهر النيل شمالي السودان قد توفي إثر حادث سير أليم بالمملكة العربية السعودية في طريقه لأداء العمرة بصحبة عائلته، ووُرِي جثمانه بمدينة (الرس) بالمملكة السعودية ، بعد أن أمضى عدة سنوات في حقل التدريس بإحدى مدارس قطر عُرف فيها بحسن الخُلق والكرم ومحبته للجميع.
السوداني
هي شيمة الوفاء لأهل العطاء
اللهم اغفرله وارحمه واجعل قبره
روضة من رياض الجنة وارزقه
الفردوس الاعلي مع الصديقين
والشهداء وحسن أولئك رفيقا
والهم اله وزويه الصبروالسلوان
(انالله وانااليه راجعون)
لاحول ولا قوة الا بالله وانا لله وانا اليه راجعون اللهم تغمده برحمتك واكتبه مع الشهداء والصديقين ونشكر دولة قطر ومدير المدرسة وطلابها
اللهم أرحمه وأغفر له واجعله من اصحاب اليمين واجعل الجنة مثواه …
اللهم ارحمه واسكنه فسيح جناتك ، ولنا عبره عظيمه ومثال يجب أن يحتذي به ، اللهم باعد الشيطان واصحاب السوء عن اخواننا واخوتنا وكل مسلم امييييين
رحم الله السودان الذى جعل منه الإنقاذيون أرضاً لا تطاق للكفاءات التى تهاجر وتبدع مع شدة حاجتنا لها ولابناءنا رب يحميهم ويرعاهم رحم الله الفقيد.
ما شاء الله توفي وهو في طريقه للعمرة
وإنا لنحسبها علامة حسن خاتمة بإذن الله
اللهم ابعثه يوم القيامة ملبيا
اللهم اجعله من أهل الفردوس الأعلى من الجنة برحمتك
له الرحمة والمغفرة الله ادخل جنات النعيم
قصة هذا المعلم تشبه قصة والدنا المغفور له بإذن الله الأستاذ ابرهيم عبدالرحمن كنين فقد تخرج من الازهر في عام 1958م وعمل بالمملكة العربية السعودية في مدينة الطائف ثانوية دار التوحيد لما يزيد عن 45عاما وتوفي في مدينة الدوادمي في حادث سير كان متجها الى مدرسة تحفيظ القران الكريم ولديه الحصة الأولى في مدرسة عرجا الثانوية الا غفر الله لهم ورحمهم واسكنهم فسيح جناته
الحمد لله رب العالمين علي نعمة اني مسلم وسوداني وهذا مايفعله السودانيين في الخارج والداخل ولمن من يتابع الراكوبة يقول علي الدنيا السلام طلعوا لينا كل الناس حرامية حتي العناوين غير محترمة الدنيا ماهي كده فيها الصالح والطالح ياناس الراكوبة ماكلها طالح
إنا لله وإنا إليه راجعون ..
نسأل الله للفقيد الرحمة والمغفرة …
اللهم اعفر له وارحمه بما قدم انه كان رسولا رسول علم ورسول رفع اسم السودان عاليا كبقية السودانيين فى الغربة اللهم رد غربتهم اللهم احسن خاتمتنا
اللهم ارحم خالي محمد حامد الراو واغفر له واسكنه فسيح جناتك واجعل قبره روض من رياض الجنة ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس وبرد عليه ببراد من الجنة واشربه شربة هنيئة من حوض النبي صل الله عليه وسلم شربة لا يظما بعدها ابدا واطرح البركة في ابنائه وبناته لقد مان لنا نبرانس وقدوة وعلم ينتهل منه نسال الله له الرحمة والغفرة كان في زيارتنا في 18 من رمضان وكان متوجه لاداء مناسك العمرة وبتاريخ 20 من رمضان حادث ادى الى وفاته فورا وماان تم 5 اشهر الا ورزق ببنت نتمنى من كل الزوار ان تدعوا له بالرحمة والمفغره وان يعين والدة هذه الطفله على تربيتها