الزميل الصحفي خالد ابواحمد يصدر كتابا جديدا بعنوان (تأملات في مسيرة فاسدة)

أصدر الصحفي والإعلامي خالد عبدالله ? ابواحمد كتابا جديدا بعنوان (تأملات في مسيرة فاسدة- توثيق لبعض تجاوزات الحٌكم الاسلاموي في السودان) عن شركة (نور للنشر) الألمانية العربية، وسيكون بعد أيام قليلة جدا في متناول يد القراء وبشكل خاص في الدول الاوربية والمكتبات بالعالم العربي.
وفي مقدمة كتابه يقول المؤلف ” أن الكارثة التي حلت بالسودان حقيق أن تفتح الباب على مصراعيه لتوثيق الجرائم التي ارتكبت فيه، وألقت بظلالها على المجتمع والاقتصاد والسياسة والصحة والتعليم..إلخ، فانهارت البلاد ووصلت إلى مستوى لم يكن في تصور أهلها على الاطلاق”.
ويشير إلى أن هذا الكتاب هو استكمال للكتاب الأول (عباقرة الكذب) من حيث هو مجموعة مقالات، التي تعبر عن ردود الفعل الانسانية التلقائية والعفوية على الأحداث التي حدثت في بلادنا في السنوات الماضية، إن القارئ السوداني يدرك بحسه الوطني أهمية توثيق هذه الكوارث والمآسي التي تسببت فيها العصابة الحاكمة ولا سيما وان كل ما فعلته هذه العُصبة كان تحت راية الاسلام، والدفاع عن حرماته، وهم أبعد خلق الله تعالى عن ما جاء به هذا الدين القيم، وما جاء به النبي محمد عليه واله أفضل الصلاة وأتم التسليم”.
وفي خاتم الكتاب يذكر المؤلف خالد عبدالله- ابواحمد “أن الكتاب الجديد كتبت مادته في أوقات عصيبة وفي لحظات مؤلمة، وكنت أعبّر عن مشاعري حينها بالكتابة رافضا بقوة ما تقوم به العصابة الحاكمة في بلادنا، وكنت في الحقيقة أواسي الضحايا وذويهم بهذه الكلمات، وأشد من أزرهم وأدعو لهم بالصبر على ما هم فيه من عذاب ومن ضنك ومن آلام”، ويضيف “الكتابة عن آلام الوطن من أصعب المهام التي يقوم بها الانسان في حياته لأنها في وقتنا الراهن محفوفة بالمخاطر والإيذاء الجسدي والمعنوي، والقتل بكل انواعه، وفوق هذا وذاك الحرمان والفقدان، لكنها أيضا حلوة وجميلة عندما يتجرد الانسان لخدمة وطنه وأمته، وحلوة وجميلة عندما ينكر الانسان نفسه من أجل الضحايا فيتقاسم معهم الآلام”.
وعن نفسه يوضح المنطلقات التي ينطلق منها في توثيقه للجرائم التي تحدث في السودان فيقول “أحمده تعالى ان جعلني من الذين يقولون كلمة حق في وجه سلطان جائر، بلا خوف ولا وجل، والحمدلله الذي لم يجعلني تافها حقيرا أبيع آلام شعبي بدريهمات معدودة، إن كرامة شعبي وعزته هي اسمى الغايات، وان خدمة هذا الشعب العظيم هي من أجمل الاعمال عند الله في اعتقادي لأن الإنسان السوداني لا يماثله شعب في الدنيا، شعب المكارم والأخلاق والتاريخ الضارب في القدم، شعب الابداع، صاحب المآثر التي قل أن يستطع الانسان التعبير عنها بالكلمات”.
فيختم بالإصرار على المضي في هذا الطريق ويذكر “بعون الله تعالى ستتواصل هذه المسيرة المباركة، مسيرة التوثيق والاعلاء من شأن إنسانية شعبنا الأبي مهما كانت التحديات، فالله خير حافظ وهو أرحمن الراحمين”.
ويذكر ان المؤلف كان قد أصدر عددا من الكتب في الشأن السوداني منها ( الترابي والحركة الإسلامية في السودان عام 2000) وكتاب (عباقرة الكذب) الذي نشر في عام 2011م الكترونيا ثم طبع ونشر عام 2014م عبر (العالمية للنشر والتوزيع) وتم عرضه بعدد من معارض الكتاب في البحرين والإمارات وسلطنة عمان).
عندما ياتي مثل هذا الكتاب من كاتب مثل حالد ابو احمد كان مجاهدا معهم جدير بالمصداقية
جهد مقدر استاذ خالد ألف مبروك دائما تتحفنا بحاجات جديدة
كتابك (عباقرة الكذب) اشتريته في معرض مسقط الدولي للكتاب ان شاء الله الكتاب ده نلقاه وأهنئك على ما تقوم به استاذ
كتاب جديد وفرحة جديدة
يا ابواحمد نسعد والله لأي سوداني يؤلف كتاب معارض الكتب العربية ما اكترها لكن الانتاج السوداني قليل ولا يكاد يظهر مع الاخرين.
واصل بالله مثل هذه الكتب بالذات اللي تعري عصابة البشير
الشعب عاوز يعرف اي حاجة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده …
الشكر كل الشكر للاستاذ أبو أحمد…. على جميل م كتبت وسبق وان قرات لك عدة مقالات صحفية .. وآمل أن نحصل على م كتبت في هؤلاء القوم .. الذين اذاقوا الشعب الويلات …. والحمد لله أن جعلنا شاهدين على جرائمهم وانا احييك على روحك الجميلة كونك اهديت هذا الكتب والمساجلات لكل الاسر التي كم عانت من هذا النظام وانا شاهد على ظلمهم … فقدت اخي وصديقي وفقدت ابناء وطني من جراء التعذيب والقتل والتشريد … لله درك وانت تبث فينا روح الوطنية ومن ينطق بالحق فهو انسان حر وشريف … الحمد لله أن السودان باقي لطالما هناك شرفاء امثالك … وأحي عبرك كل مناضل وهم كثر … الوطنيون الذين وقفوا ضد هؤلاء القوم … وسؤالي كيف انعدمت في هؤلاء قيم الاسلام السمحة والوطنية الى متى يظلون في ضلال اليس بينهم رجل رشيد وقرات قبل ايام للدكتور الافندي بعض الاعترافات الجديرة بالتسجيل والقراءة العميقة ؟؟؟؟ الم يطالعهم الحديث الشريف : “المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده” .. غير ان المال والسلطة فتنة والابناء فتنة كما ذكرت في بعض الايات …..لماذا هؤلاء المتأسلمين لا يطبقون شرع الله كما ينبغي ولماذا كل هذا الظلم اليسوا بمسلمين ؟؟ قتل النفس محرم ويدخل النار اعوذ بالله من الضلال والشرك…؟؟؟
نسال الله العافية للسودان وانا لا ابغي تقريظك فانت غني عن التعريف ويكفي انك نطقت بالحق ….
FARAAG FOUDA
عندما ياتي مثل هذا الكتاب من كاتب مثل حالد ابو احمد كان مجاهدا معهم جدير بالمصداقية
جهد مقدر استاذ خالد ألف مبروك دائما تتحفنا بحاجات جديدة
كتابك (عباقرة الكذب) اشتريته في معرض مسقط الدولي للكتاب ان شاء الله الكتاب ده نلقاه وأهنئك على ما تقوم به استاذ
كتاب جديد وفرحة جديدة
يا ابواحمد نسعد والله لأي سوداني يؤلف كتاب معارض الكتب العربية ما اكترها لكن الانتاج السوداني قليل ولا يكاد يظهر مع الاخرين.
واصل بالله مثل هذه الكتب بالذات اللي تعري عصابة البشير
الشعب عاوز يعرف اي حاجة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده …
الشكر كل الشكر للاستاذ أبو أحمد…. على جميل م كتبت وسبق وان قرات لك عدة مقالات صحفية .. وآمل أن نحصل على م كتبت في هؤلاء القوم .. الذين اذاقوا الشعب الويلات …. والحمد لله أن جعلنا شاهدين على جرائمهم وانا احييك على روحك الجميلة كونك اهديت هذا الكتب والمساجلات لكل الاسر التي كم عانت من هذا النظام وانا شاهد على ظلمهم … فقدت اخي وصديقي وفقدت ابناء وطني من جراء التعذيب والقتل والتشريد … لله درك وانت تبث فينا روح الوطنية ومن ينطق بالحق فهو انسان حر وشريف … الحمد لله أن السودان باقي لطالما هناك شرفاء امثالك … وأحي عبرك كل مناضل وهم كثر … الوطنيون الذين وقفوا ضد هؤلاء القوم … وسؤالي كيف انعدمت في هؤلاء قيم الاسلام السمحة والوطنية الى متى يظلون في ضلال اليس بينهم رجل رشيد وقرات قبل ايام للدكتور الافندي بعض الاعترافات الجديرة بالتسجيل والقراءة العميقة ؟؟؟؟ الم يطالعهم الحديث الشريف : “المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده” .. غير ان المال والسلطة فتنة والابناء فتنة كما ذكرت في بعض الايات …..لماذا هؤلاء المتأسلمين لا يطبقون شرع الله كما ينبغي ولماذا كل هذا الظلم اليسوا بمسلمين ؟؟ قتل النفس محرم ويدخل النار اعوذ بالله من الضلال والشرك…؟؟؟
نسال الله العافية للسودان وانا لا ابغي تقريظك فانت غني عن التعريف ويكفي انك نطقت بالحق ….
FARAAG FOUDA
الحمدلله الذي لم يجعلني تافها حقيرا أبيع آلام شعبي بدريهمات معدودة، إن كرامة شعبي وعزته هي اسمى الغايات، وان خدمة هذا الشعب العظيم هي من أجمل الاعمال عند الله في اعتقادي لأن الإنسان السوداني لا يماثله شعب في الدنيا، شعب المكارم والأخلاق والتاريخ الضارب في القدم، شعب الابداع، صاحب المآثر التي قل أن يستطع الانسان التعبير عنها بالكلمات”
بالتوفيق يااستاذ ان السودان باكمله وفقك الله وسدد خطاك واتمني من ادارة الراكوبة ان تطلعنا اول باول عند عرض الكتاب في الاسواق