هل يعلم ولاة الأمر ما يجري في البلاد ؟!
الطيب مصطفى
فوجئتُ قبل يومين، وأنا أدخل فرع أحد البنوك الكبرى في حي الموردة بأم درمان في نهار قائظ لصرف (كاونتر شيك)، بعد أن نفد دفتر شيكاتي.. فوجئت بالبنك مكتظاً بالجمهور .. ظللتُ منذ سنوات أرسل أحدهم بشيك ليأتيني بالمبلغ الذي أرغب في صرفه، ولم أكن أغشى البنوك لأباشر صرف المال بنفسي، وذلك مبعث الدهشة من الاكتظاظ .. لم ألبث إلا دقيقتين أو ثلاث خرجت بعدها لا ألوي على شيء.. ليست هذه المأساة، فقد عرفني بعض الجمهور وفيهم رجال ونساء .. صدّقوني إنني رأيت الدموع في مآقي بعض النساء اللائي شكون لي أنهن ظللن ينتظرن منذ فتح البنك أبوابه بلا أمل كبير في قبض شيء يسد رمق أطفالهن الجوعى .. إحداهن حكت عن مكان بعيد قدمت منه لتحصد الريح! فالبنك معدم وينتظر مديره فرجاً قد يأتي أو لا يأتي، فقد انهارت الثقة تماماً في النظام المصرفي، ولا أظنها ستعود قبل أن يلج الجمل في سم الخياط، فمن تراه تسبّب في تلك الكارثة الاقتصادية التي
لا أحد يعلم مآلاتها، وماذا جرى له من مساءلة، وأيهما أكثر أذى: ذلك الذي تسبّب في تلك (الخرمجة) أم من سُمّوا بالقطط السمان، وأيهما أكثر تأثيراً على الاقتصاد، الأفراد من تلك القطط أم التماسيح التي أفضل أن أُسمّيها بمراكز القوى التي تجنّب المال العام وتكنزه وتبدّده بعيداً عن سلطان وزارة المالية ورقابة المراجع العام ومحاسبة الأمن الاقتصادي؟!
أكثر من سنتين ونصف منذ أن أجيز قانون الشفافية ومكافحة الفساد، ولم تُشكّل آلية لإنفاذ ذلك القانون فماذا يعني ذلك بِربّكم؟!
مأساة انعدام السيولة أيها الناس لم تستثنِ بنكاً من البنوك، فقد عمّت البلوى كل فروع بنوك السودان لا فرق فقد حلَّ زمان القحط والجدب، بل إنه عام الرمادة!
عجيب أمرنا نحن شعب السودان الصبور، فقد نسينا في غمرة مآسينا المتعدّدة الوجوه إن هناك كارثة تُمسك بخناقنا تسمّى تجفيف السيولة وحرمان فقراء بلادي – ناهيك عن أثريائها – من صرف (قريشاتهم) الشحيحة، وأوشكت حياتنا أن تتطبّع مع تلك الكارثة التي لم يشهد السودان لها مثيلاً في تاريخه الطويل، ولا يزال الدولار المُستهدَف بسياسة التجفيف يواصل جموحه والجنيه انخفاضه والتضخّم تصاعده والأسعار تفعل بالسوق وبالمواطنين الأفاعيل، ونحن صابرون محتسبون، والحكومة تصم آذانها وأعينها وتمسك لسانها عن قولة (بغم) تطميناً أو تبشيراً بعد أن (راح ليها الدرب) ولم تعُد تدري ما تفعل!
هل يُعقَل هذا بل هل يُصدّق؟!
لماذا حدث ذلك، وكيف حدث، وكيف المخرج؟ وهل يا ترى سنقضي بقية أعمارنا هكذا؟
نرى الدول الأفريقية من حولنا تنهض وتنطلق، ونحن نرجع القهقرى، بعدما يقرب من (30) عاماً من حكم (الإنقاذ)، إلى عهود سلفت بعد أن أصبحنا في حال أسوأ من الحال التي ما دُشّنت (الإنقاذ) إلا لتصحيحها فوا حر قلباه!
ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل؟ ولكن أين الأمل والدولة صامتة بل بكماء لا تبذل للناس حتى الوعد (الكاذب) مثل ما يروى عن تلك المرأة المُعدمة التي كانت تغلي الحصى لأطفالها الجوعى وتُهدهدُهم حتى يناموا!
بُحَّت أصواتُنا ونحن نتحدث عن معالجات لأزمتنا الاقتصادية وما من أحد من أهل السودان – علماؤه ودهماؤه – إلا أدلى بدلوه، ولكن لا فائدة ولا أمل ولا كلمة!
ماذا دهانا أيها الناس؟!
الصيحة
لو كان كاتب المقال غير الخال الرئاسى لكان الان فى مساءلة داخل مبانى الأمن ..
وبعد مشاهدتك للغلابة المقهورين داخل البنك عملت شنو ؟؟ هل اتصلت بإبن اختك وأطلعته على معاناة الشعب الفلبان ؟؟ هل نصحته بتغيير سياساته ؟؟
لو كان كاتب المقال غير الخال الرئاسى لكان الان فى مساءلة داخل مبانى الأمن ..
وبعد مشاهدتك للغلابة المقهورين داخل البنك عملت شنو ؟؟ هل اتصلت بإبن اختك وأطلعته على معاناة الشعب الفلبان ؟؟ هل نصحته بتغيير سياساته ؟؟
يا متخلف يا واطي اولا ود اختك لص سرق السلطة بليل، هو ما ولي امر حتى نفسه، لان وداد راكباه فوق وتحت، واخوانه واهله (وانت منهم) راكبينه، وثانيا انت ذاتك قلت انك ما كنت بتمشي بنك (لانه عندك خدام بقضي لك طلباتك) مما يعني انك ما غارف ازمة لها تقريبا سنة وعايز تقول كمان انك بفيت مشهور!
عملاء الشياطين ومرتزقة الخائنين!!هذا المغرور المسطول الصرصور!!
إن ازدراء والغطرسة والاستكبار وفكر النجاة والمعصومية والبراء والاتجاهات العنصرية الأخرى هي في الإيديولوجية والتيار السياسيةالذي يتبناه ويحمله المدعو الطيب مصطفى !!
ماذا سيضيف البدو الأعاريب اليوم على كل هذا، هذا إذا كان باستطاعتهم إضافة أي شيء على الإطلاق اللهم باستثناء براءات الاختراع المسجلة تاريخياً باسمهم ويتفاخرون بها كالحجامة، والتداوي ببول البعير، وإرضاع الكبير، وأضلولة جنح الذبابة…إلخ؟ هل لدى البدو الأعاريب من أي شيء يمكن إضافته لما هو موجود وقائم؟ وإذا كان الأمر كذلك لماذا تعيش كامل المنظومة البدوية من المحيط إلى الخليج على إنتاج الغرب في الطب والغذاء والدواء؟ وهل بإمكان أصحاب الرسالة الخالدة الاستغناء اليوم، عن أبسط المنتجات التي يتصدق بها الغرب عليهم حتى على مستوى حبة الإسبيرين؟ وماذا ينقص البشرية أصلاً حتى يقدمه لهم أصحاب الحضارة الخالدة؟
إن لله وإن إليه راجعون
قول الله تبارك وتعالى {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ …
ما انتو قاعدين طراطير و دلاليك ساي .
لو بلد فيها رجال و ناس بتخاف الله ما كان دا حصل
السبب ود اختك و الحراميه المعاه و الزيك ديل يا تافه .
وهل أبواب القصر موصودة أمامك ؟ لماذا لذلك الرقاص السفاح إبن شقيقتكم وتحكي له مارأيت .
واجبك كصحفي أن تصور هذا المشهد وتسجل جميع شكاوي هؤلاء الغلابة وتبثها في الصحف وجميع القنوات الفضائية .
كسرة :
بمناسبة نهوض وإنطلاق تلك الدول الأفريقية التي من حولنا. خذ بعض القطيع من الأبقار السوداء وأذبحها إحتفالا بتخلفنا عنهم .
انت واحد من الناس يا الطيب الذين تسببوا في هذه الكارثة ، ولا نسيت ؟ سنينا عددا شغال شغل مباشر في تزيين الباطل أنه حق ، ولا كلامي دا غلط ؟ انت قايل الإعلام دا ما عندو علاقة بالاقتصاد ؟ إذن انت قاتل وحرامي ومغتصب ومن الذين دمّروا هذا الوطن وشرّدوا أهله
الثابت عند الاخوان هو المكر و الخبث و الدهاء .. لم يكتب فقره و الا توكد ما ذكرته .. الطيب مصطفي او الخال الرئاسي كما ذكره شاعرنا المرحوم في واحده من روائعه يكتب بلسان الصحافي الذي يذهب الي البنوك و الاسواق و المحاكم ليتعرف علي احوال الناس .. يكتب و كأنه لا يحمل جوال في سجله رقم جوال ابن اخته و زوجته وداد و أبناء اخته الباقين و كل الحاشيه و القطط السمان ..هؤلاء هم الاخوان المتاسلمين الذين كانوا يحدثونا عن الحور العين و تقسيم الجنان هؤلاء هم الاخوان المتاسلمين الذين تلاحقهم اللعنات و الشكاوي لله و للمحاكم ..هذا من خبثهم و دهاءهم و مكرهم .. طالما انك صحافي و عضو برلماني تمثلني غصبا عني بالتزوير و الخج و الخداع و الكذب و الضلال و التضليل اطلب منك ان تسمع منا هنا في الاسافير و انت في غرفتك المكندشه بعيدا من الزحام في البوسته و الذي لم تصمت فيه سوي دقيقتين و تأتي لتحدثنا عن الغلابه و الفقراء و تنقل لنا شكواهم .. ان الحل في ذهابكم !
الان أدركت أن السودان به أزمة انت وامثالك هم السبب فيما نحن فيه الان
لكن يا عملك ما وضحت لنا في قصتك أنك صرفت شيكك أم لا بعد مرور الدقائق التي قضيتها في البنك؟ ويبدوو أنك صرفته بسرعة وأكيد مبلغ كبير بينما أصحاب الرواتب بقولوا أيام وأيام بالساعات داخل البنك ، مع العلم أنهم أتوا قبلك بأيام وليس ساعات أو دقائق. وما وضحت لنا من أين أتوا لك بقيمة الشيك كاش ، ولم يسلموا أي من المساكين الذين تحدثت عنهم . ألا تَعُّدُ نفسك فاسداً في هذه؟ أو على الأقل أنك منهم من الصفوة
عرفت دوبك يا وهم ايه معنى انو اكون في معارضة حقيقية قوية وليست معارصة.. وليه لازم اكون في إعلام حر من أجل بناء الدولة وتنبه الحكومة قبل ما الفاس أقع في الرأس وليه لازم اكون في نقابات وأجهزة منتخبة تعبر عن الشعب عشان ده بكون يوم حوبتها.. قضيتو على كل هذا وبتاطلبو اليوم بالتغيير؟؟؟؟ ياكيزان يا زعلانين بعد مع اختلفتو مع النظام في الكرسي وجيتو جارين تحتمو بالشعب اجيبو ليكم تغيير كيف بعد مع قضيتو على النقابات ولودتو الشعب زمان …
طالما انك صحافي و عضو برلماني تمثلني غصبا عني بالتزوير و الخج و الخداع و الكذب و الضلال و التضليل اطلب منك ان تسمع منا هنا في الاسافير و انت في غرفتك المكندشه بعيدا من الزحام في البوسته و الذي لم تصمت فيه سوي دقيقتين و تأتي لتحدثنا عن الغلابه و الفقراء و تنقل لنا شكواهم .. ان الحل في ذهابكم !
أخيرا تواضع الطيب مصطفى وذهب للبنك بنفسه وهو رئيس لجنة ذلك يعني السيد الرئيس لا يعلم شي عن البلد التي يحكمها لأنه لا يذهب ويتحول أو يدخل السوق فقط تأتيه تقارير عن دولة أخرى مرسومة في عقلية الذين حوله فهو يسمع ولا يرى فكيف يشعر بالشعب والدليل أنه وصف اقتصاد الجنوب بالانهيار
سبحان الله
دي عاقبة الدفاع عن الغلط وتزين الباطل في الدنيا في النهاية بينضح الإناء بما فيه ويظهر عيانا بيانا .. وفي الآخرة بقى يا الطيب مصطفى ما بشفع ليك الريس ولا الحزب ولوكنت من ممن كذب واستخدم القلم في قول الزور وكتم الشهادة وتضليل الخلق بقى ده موضوع ممكن تسأل منو علماء الدين بس ما تطلعهم عملاء لو كلامهم ما وافق هواك يا ابو الشهيد…
يادوب عرفت الحاصل؟
السبب كله ابن اختك العسكري البليد الذي لايحترم القضاء.
قل له ترجل والحال سوف ينصلح
الطيب مصطفى – الخال الرئاسي – بدون حياء يطرح هذه الأسئلة وقطعا هو ربما يريد الاجابة التي بجعبته ( يعني الرجل بيضحك علينا ) .. يا هذا الزول انت ليه متعب نفسك اسأل ابن اختك فمالمسؤول عنه باعلم من السائل وود أخته .. هو جنبك حتى لا تحتاج لا جوال ولا واتساب .. أما القطط سمان فأكثرهم حواليك وفي مقدمتهم عيال أختك الرئاسية التي هي الأم الرئاسية وزوجة ود اختك الرئيس واخوانها
ولكن أين الأمل والدولة صامتة بل بكماء لا تبذل للناس حتى الوعد (الكاذب)
أين هي الدولة غيرك أنت وإبن أختك، وصلاح قوش وحسبو وحميدتي، ما أعتقد هناك دولة غيركم ( تعجنو وتلتو).
والطيب مصطفي واحد من الشياطين الخرصاء التي تغمض الطرف وتسد السمع عن ما يجري للصحف والصحافيين وعدم حرية التعبير/ كيف له أن ينفي التهمة عن نفسه وأن مايحدث في البلد هو واحد من صانعيه سوى كان ذلك في الماضي منذ بداية الإنقاذ أو حاليا مختومة بإدارة إدارة حساسة في المجلس الوطني للتضليل والتكميم… ويبدو أن الطيب.. واحد من الفيران التي تريد القفز من السفينة قال إيه:(عجيب أمرنا نحن شعب السودان الصبور)… بالله مين يصدق أن الطيب مصطفي… شعب زي الشعب السوداني الصبور… ولكن يبدو الأمر أن هنالك سيناريوهات وتبادل أدوار بين الحكومة والطيب… لتنفيس( البالون) بمثل هكذا أقوال بغية أن لا ينفجر في وجههم.
لا ينفع الآن نحيب دموعك ولا (نبيح مدادك)، فقد ضاع السودان منذ (الثانية الأولى) لساعة إنقلاب إبن أختك الرقّاص (المغفل النافع)، قلناها كعلمانيين ضد إستغلال الدين في شؤون حياة البشر أن الأخوان المسلمين ماهم إلاّ أقذر وأحط حثالة البشر، لو وجدوا ناقة النبي صالح في يومنا هذا لما تورّعوا وترددوا في ذبحها وأكلها.. وأقول صادقاً أن اليهود والنصارى أصدق وأفضل بمليون مرة من أي شخص ملتحي أياً كانمذهبه:أخومسلم،أو وهابي سلفي، أو داعشي.
أما عن سؤالك في خاتمة مقالك: ماذا دهانا يبا ناس؟ .. فإنني أسألك أنت: منْ المقصود بالناس؟ .. هل نحن الغبش من الشعب السوداني الكارهين لكم؟، أمسؤالك موجّ!هلأعضاء تنظيمك الإجرامي القاتل والفاسد؟!. .. عموماً الإجابة على كل الأسئلة بيد إبن أختك البشكير الرقاص الذي سرق الوطن وخيراتهلصالح التنظيم الدولي للأخوان اللو ……….. ن!!.
برز الثعلب يوما فى ثياب الواعظينا ومشى فى الارض يهدى ويثب الماكرينا
أنحنا مابنعرف لا حكومة ولا نعومة أنحنا بنعرف ولد أختك بس , قايل قيادة شعب حاجة
ساهلة عشان يقودنا واحد ماعنده شخصية ولا مسموعة ليه كلمة ولا بتفقد الرعية ولا بهمه مصلحت المواطن و معتمد على شوية لصوص و هو أكبرهم , يأخي دة ستات الشاي ماعارف يعمل
ليهم حل حيحل مشاكل وطن , كلها في رقبته وبعد شوية حيكون الحساب ولا يمكن قايل الحج البمشيه كل سنة دة حينفعه , يمهل ولا يهمل .
برز الثعلب في ثياب الواعظين…..
كانت الصفقة التي تمت في الخفاء عن الشعب المسكين … هو اذا أراد البشير الاستمرار في الحكم… عليه فصل الجنوب …و الحقيقة أنه قبل بذلك دون تردد… مما حدا به تهيئة المناخ لتلك الخطوة…. خاصة ان فبوله بتلك الصفقة لا ينسجم مع الكثير من المواقف الشعبية و المنطق الذي اهدر فيه الكثير ارواحهم حتى من بين السذج من اتباع الكيزان…. و قد قام بذلك الخال الرئاسي … الذي لم يكن يهمه تنظيم و لا تشكيل و لا حتى قضية جنوب السودان … بل كان همة الأول و الأخير هو تهيئة الأجواء من خلال اثارة النعرات و تعظيم الثغرات…. و دعم المعسكر الانفصالي للجانب الآخر… لكي تتم العملية بشكل سلس و البشير بعيدا عنها… و كلما اقترب الانفصال بات استمرار ابن اخته في سدة الحكم وشيكا و هكذا… لذلك لم تبدو على البشير أي غصة او حزن جراء اقتطاع جزء من بلده … بل كان في الحقيقة فرحا بإتمام الصفقة… التي يسرت له من بعد السفر شرقا الي الصين و جنوبا الي جنوب افريقيا … مسكين هذا الشعب دايما يسرقه و يتآمر عليه من يدعون حمايته، و لكن مازال البعض منا سذجا لم يتعلموا بعد.
هل يعلم ولاة الامر مايجري في البلاد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا حرم وطلق كمان.
الاستاذ الطيب مصطفى و صحيح قد كنت واحد من الذين ساهموا فى تدمير هذا الوطن العزيز فى مرحلة من المراحل ببث سمومك و افكارك الجهوية و العنصرية, لكن اقول لك ان تأتى متأخرا خير من ان لا تأتى. فاتمنى ان تكون صادقا فى صحوة ضميرك و تسير فى الدرب الصحيح و مع الركب فيما ينفع الوطن و المواطنيين.
تحياتى
انت وامثالك سبب هذا التردى – قاتلكم الله
يادوب عرفت يا وسخ !!!!!!!
يا الطيب مصطفى انت مازلت احد رموز هذا الوطن الكبير وبرلمانيه ، وابن اختك حاكمه ومن حوله السدنة الفاسدين وهل رايت ما يعانيه اهل السودان من هذا النظام الفاشل .
شاهدت بام عينك كيف يعاني الناس لسحب مدخرداتهم بالبنوك ؟ اين ذهبت اموال هؤلاء ؟
من المسئول من الفشل الحاصل واقتراب نهاية البلد الاقتصادية كلم ابن اختك يا اتصرف يا يترك الحكم لغيره من اهل السودان ويكفي ما حصل ويضمد جراح هؤلاء المساكين الذين يبيتون جوعى واموالهم لا يستطيعون سحبها من البنوك لماذا؟
هل رسالة الانقاص هذه لانفسهم فقط ما يعانيه المواطن من جراء الفساد الحاصل :
كل تلك المشاكل سببها وجود ابن اختك في الحكم وهومسئول امام الله فيما يحصل للموطن والوطن ؟ انصح ابن اختك ليخرج البلد ويحاسب المفسدين بالبلد حتى لو كنت انت ؟
والحساب يوم الحساب لكم جميعا يوم يقبر الناس ضحى؟
الظافر يحدثنا عن قوارب النجاه وضرورة عدم تجريح الآخرين، مع أن الإسلاميين جرحوا وأساءوا وشرذموا بلداً بأكمله والطيب مصطفى يتساءل ببراءة مصطنعة عما إذا كان أولوا الأمر يدرون ما يجري في البلد مع أنه بإمكانه أن يطلع ولي الأمر الأول والأخير خلال جلسة عائلية يرتشفون فيها أكواباً من الشاي بكل ما يجري، هذا بإفتراض أن الرئيس لا يدري ما يجري.. والله مهازل هذا الزمن الذي نعيشه..
كما قيل تاتي متاخر خير من ان لا تاتي
بس كمان انحنا بنقول ليك
برز الثعلب يوما فى ثياب الواعظينا ومشى فى الارض يهدى ويثب الماكرينا
لانو لا انت ولا ود اختك كلكم نسخة واحده
هسه الكلام الكتبتو ده انت مفتكر نفسك خلااااااص اجتهدت وكتب موضوع مهم
ده واقعنا مع الاسلاميين ياراس الحيه
هههههههه, الخال الرئاسى لسه بصدر بلاغات ضد مجهول! أقترح عليه أن يذهب للجنوب ويعتذر لهم عن ذبح الثور وكل ما صدر منه من تفوهات عنصرية ويحنسهم للعودة لحضن الشمال لكى يتدفق البترول مرة أخرى ويتحصل الناس على أموالهم من البنوك.
شي عجيب … ناس دمرت بلادها … و بلا احاسس او فهم … ياخي الذيك لو جاتو حبت يقظة … يحصل سريع و ينتحر اربعين مرة ….!!
أسأل ود أختك يا جزمة يا أبن الجزمة ولد مصطفي دلوكة
لاتصدقوا مايكتب ويقول هذا الدجال العنصرى كل الاخوان المسلمين عارفين الحاصل كله. لكن هذه الاوضاع الاقتصادية السيئة لم ولن تؤثر على مرتباتهم ومخصصاتهم. والمقال مجاملة للشعب المسكين الذى ليس لديه شىء يفعله سوى الصبر
انت ايضا تعاني.ولاول مره الناس تعاني ليها شهور.وانت لازلت لديك امل ان ابن اختك يصلح البلد
كــلامـو دا الـغـرض منـو عـمل زوبـعـة إعـلاميـة يـشغـلنـا بيهـا…..
مـا أصـلهم مـا بعـرفـوا شـيئ غــير النفـاق…..
لـكـن إعـلمـوا يـقينـا إنـو حـبل الكـذب قصـير…..
وقيـامـتكم قـائمـة لا مـحـالـة قـريبـاً…..
خـــونـة، معفنــين.
منافق
يا متخلف يا واطي اولا ود اختك لص سرق السلطة بليل، هو ما ولي امر حتى نفسه، لان وداد راكباه فوق وتحت، واخوانه واهله (وانت منهم) راكبينه، وثانيا انت ذاتك قلت انك ما كنت بتمشي بنك (لانه عندك خدام بقضي لك طلباتك) مما يعني انك ما غارف ازمة لها تقريبا سنة وعايز تقول كمان انك بفيت مشهور!
عملاء الشياطين ومرتزقة الخائنين!!هذا المغرور المسطول الصرصور!!
إن ازدراء والغطرسة والاستكبار وفكر النجاة والمعصومية والبراء والاتجاهات العنصرية الأخرى هي في الإيديولوجية والتيار السياسيةالذي يتبناه ويحمله المدعو الطيب مصطفى !!
ماذا سيضيف البدو الأعاريب اليوم على كل هذا، هذا إذا كان باستطاعتهم إضافة أي شيء على الإطلاق اللهم باستثناء براءات الاختراع المسجلة تاريخياً باسمهم ويتفاخرون بها كالحجامة، والتداوي ببول البعير، وإرضاع الكبير، وأضلولة جنح الذبابة…إلخ؟ هل لدى البدو الأعاريب من أي شيء يمكن إضافته لما هو موجود وقائم؟ وإذا كان الأمر كذلك لماذا تعيش كامل المنظومة البدوية من المحيط إلى الخليج على إنتاج الغرب في الطب والغذاء والدواء؟ وهل بإمكان أصحاب الرسالة الخالدة الاستغناء اليوم، عن أبسط المنتجات التي يتصدق بها الغرب عليهم حتى على مستوى حبة الإسبيرين؟ وماذا ينقص البشرية أصلاً حتى يقدمه لهم أصحاب الحضارة الخالدة؟
إن لله وإن إليه راجعون
قول الله تبارك وتعالى {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ …
ما انتو قاعدين طراطير و دلاليك ساي .
لو بلد فيها رجال و ناس بتخاف الله ما كان دا حصل
السبب ود اختك و الحراميه المعاه و الزيك ديل يا تافه .
وهل أبواب القصر موصودة أمامك ؟ لماذا لذلك الرقاص السفاح إبن شقيقتكم وتحكي له مارأيت .
واجبك كصحفي أن تصور هذا المشهد وتسجل جميع شكاوي هؤلاء الغلابة وتبثها في الصحف وجميع القنوات الفضائية .
كسرة :
بمناسبة نهوض وإنطلاق تلك الدول الأفريقية التي من حولنا. خذ بعض القطيع من الأبقار السوداء وأذبحها إحتفالا بتخلفنا عنهم .
انت واحد من الناس يا الطيب الذين تسببوا في هذه الكارثة ، ولا نسيت ؟ سنينا عددا شغال شغل مباشر في تزيين الباطل أنه حق ، ولا كلامي دا غلط ؟ انت قايل الإعلام دا ما عندو علاقة بالاقتصاد ؟ إذن انت قاتل وحرامي ومغتصب ومن الذين دمّروا هذا الوطن وشرّدوا أهله
الثابت عند الاخوان هو المكر و الخبث و الدهاء .. لم يكتب فقره و الا توكد ما ذكرته .. الطيب مصطفي او الخال الرئاسي كما ذكره شاعرنا المرحوم في واحده من روائعه يكتب بلسان الصحافي الذي يذهب الي البنوك و الاسواق و المحاكم ليتعرف علي احوال الناس .. يكتب و كأنه لا يحمل جوال في سجله رقم جوال ابن اخته و زوجته وداد و أبناء اخته الباقين و كل الحاشيه و القطط السمان ..هؤلاء هم الاخوان المتاسلمين الذين كانوا يحدثونا عن الحور العين و تقسيم الجنان هؤلاء هم الاخوان المتاسلمين الذين تلاحقهم اللعنات و الشكاوي لله و للمحاكم ..هذا من خبثهم و دهاءهم و مكرهم .. طالما انك صحافي و عضو برلماني تمثلني غصبا عني بالتزوير و الخج و الخداع و الكذب و الضلال و التضليل اطلب منك ان تسمع منا هنا في الاسافير و انت في غرفتك المكندشه بعيدا من الزحام في البوسته و الذي لم تصمت فيه سوي دقيقتين و تأتي لتحدثنا عن الغلابه و الفقراء و تنقل لنا شكواهم .. ان الحل في ذهابكم !
الان أدركت أن السودان به أزمة انت وامثالك هم السبب فيما نحن فيه الان
لكن يا عملك ما وضحت لنا في قصتك أنك صرفت شيكك أم لا بعد مرور الدقائق التي قضيتها في البنك؟ ويبدوو أنك صرفته بسرعة وأكيد مبلغ كبير بينما أصحاب الرواتب بقولوا أيام وأيام بالساعات داخل البنك ، مع العلم أنهم أتوا قبلك بأيام وليس ساعات أو دقائق. وما وضحت لنا من أين أتوا لك بقيمة الشيك كاش ، ولم يسلموا أي من المساكين الذين تحدثت عنهم . ألا تَعُّدُ نفسك فاسداً في هذه؟ أو على الأقل أنك منهم من الصفوة
عرفت دوبك يا وهم ايه معنى انو اكون في معارضة حقيقية قوية وليست معارصة.. وليه لازم اكون في إعلام حر من أجل بناء الدولة وتنبه الحكومة قبل ما الفاس أقع في الرأس وليه لازم اكون في نقابات وأجهزة منتخبة تعبر عن الشعب عشان ده بكون يوم حوبتها.. قضيتو على كل هذا وبتاطلبو اليوم بالتغيير؟؟؟؟ ياكيزان يا زعلانين بعد مع اختلفتو مع النظام في الكرسي وجيتو جارين تحتمو بالشعب اجيبو ليكم تغيير كيف بعد مع قضيتو على النقابات ولودتو الشعب زمان …
طالما انك صحافي و عضو برلماني تمثلني غصبا عني بالتزوير و الخج و الخداع و الكذب و الضلال و التضليل اطلب منك ان تسمع منا هنا في الاسافير و انت في غرفتك المكندشه بعيدا من الزحام في البوسته و الذي لم تصمت فيه سوي دقيقتين و تأتي لتحدثنا عن الغلابه و الفقراء و تنقل لنا شكواهم .. ان الحل في ذهابكم !
أخيرا تواضع الطيب مصطفى وذهب للبنك بنفسه وهو رئيس لجنة ذلك يعني السيد الرئيس لا يعلم شي عن البلد التي يحكمها لأنه لا يذهب ويتحول أو يدخل السوق فقط تأتيه تقارير عن دولة أخرى مرسومة في عقلية الذين حوله فهو يسمع ولا يرى فكيف يشعر بالشعب والدليل أنه وصف اقتصاد الجنوب بالانهيار
سبحان الله
دي عاقبة الدفاع عن الغلط وتزين الباطل في الدنيا في النهاية بينضح الإناء بما فيه ويظهر عيانا بيانا .. وفي الآخرة بقى يا الطيب مصطفى ما بشفع ليك الريس ولا الحزب ولوكنت من ممن كذب واستخدم القلم في قول الزور وكتم الشهادة وتضليل الخلق بقى ده موضوع ممكن تسأل منو علماء الدين بس ما تطلعهم عملاء لو كلامهم ما وافق هواك يا ابو الشهيد…
يادوب عرفت الحاصل؟
السبب كله ابن اختك العسكري البليد الذي لايحترم القضاء.
قل له ترجل والحال سوف ينصلح
الطيب مصطفى – الخال الرئاسي – بدون حياء يطرح هذه الأسئلة وقطعا هو ربما يريد الاجابة التي بجعبته ( يعني الرجل بيضحك علينا ) .. يا هذا الزول انت ليه متعب نفسك اسأل ابن اختك فمالمسؤول عنه باعلم من السائل وود أخته .. هو جنبك حتى لا تحتاج لا جوال ولا واتساب .. أما القطط سمان فأكثرهم حواليك وفي مقدمتهم عيال أختك الرئاسية التي هي الأم الرئاسية وزوجة ود اختك الرئيس واخوانها
ولكن أين الأمل والدولة صامتة بل بكماء لا تبذل للناس حتى الوعد (الكاذب)
أين هي الدولة غيرك أنت وإبن أختك، وصلاح قوش وحسبو وحميدتي، ما أعتقد هناك دولة غيركم ( تعجنو وتلتو).
والطيب مصطفي واحد من الشياطين الخرصاء التي تغمض الطرف وتسد السمع عن ما يجري للصحف والصحافيين وعدم حرية التعبير/ كيف له أن ينفي التهمة عن نفسه وأن مايحدث في البلد هو واحد من صانعيه سوى كان ذلك في الماضي منذ بداية الإنقاذ أو حاليا مختومة بإدارة إدارة حساسة في المجلس الوطني للتضليل والتكميم… ويبدو أن الطيب.. واحد من الفيران التي تريد القفز من السفينة قال إيه:(عجيب أمرنا نحن شعب السودان الصبور)… بالله مين يصدق أن الطيب مصطفي… شعب زي الشعب السوداني الصبور… ولكن يبدو الأمر أن هنالك سيناريوهات وتبادل أدوار بين الحكومة والطيب… لتنفيس( البالون) بمثل هكذا أقوال بغية أن لا ينفجر في وجههم.
لا ينفع الآن نحيب دموعك ولا (نبيح مدادك)، فقد ضاع السودان منذ (الثانية الأولى) لساعة إنقلاب إبن أختك الرقّاص (المغفل النافع)، قلناها كعلمانيين ضد إستغلال الدين في شؤون حياة البشر أن الأخوان المسلمين ماهم إلاّ أقذر وأحط حثالة البشر، لو وجدوا ناقة النبي صالح في يومنا هذا لما تورّعوا وترددوا في ذبحها وأكلها.. وأقول صادقاً أن اليهود والنصارى أصدق وأفضل بمليون مرة من أي شخص ملتحي أياً كانمذهبه:أخومسلم،أو وهابي سلفي، أو داعشي.
أما عن سؤالك في خاتمة مقالك: ماذا دهانا يبا ناس؟ .. فإنني أسألك أنت: منْ المقصود بالناس؟ .. هل نحن الغبش من الشعب السوداني الكارهين لكم؟، أمسؤالك موجّ!هلأعضاء تنظيمك الإجرامي القاتل والفاسد؟!. .. عموماً الإجابة على كل الأسئلة بيد إبن أختك البشكير الرقاص الذي سرق الوطن وخيراتهلصالح التنظيم الدولي للأخوان اللو ……….. ن!!.
برز الثعلب يوما فى ثياب الواعظينا ومشى فى الارض يهدى ويثب الماكرينا
أنحنا مابنعرف لا حكومة ولا نعومة أنحنا بنعرف ولد أختك بس , قايل قيادة شعب حاجة
ساهلة عشان يقودنا واحد ماعنده شخصية ولا مسموعة ليه كلمة ولا بتفقد الرعية ولا بهمه مصلحت المواطن و معتمد على شوية لصوص و هو أكبرهم , يأخي دة ستات الشاي ماعارف يعمل
ليهم حل حيحل مشاكل وطن , كلها في رقبته وبعد شوية حيكون الحساب ولا يمكن قايل الحج البمشيه كل سنة دة حينفعه , يمهل ولا يهمل .
برز الثعلب في ثياب الواعظين…..
كانت الصفقة التي تمت في الخفاء عن الشعب المسكين … هو اذا أراد البشير الاستمرار في الحكم… عليه فصل الجنوب …و الحقيقة أنه قبل بذلك دون تردد… مما حدا به تهيئة المناخ لتلك الخطوة…. خاصة ان فبوله بتلك الصفقة لا ينسجم مع الكثير من المواقف الشعبية و المنطق الذي اهدر فيه الكثير ارواحهم حتى من بين السذج من اتباع الكيزان…. و قد قام بذلك الخال الرئاسي … الذي لم يكن يهمه تنظيم و لا تشكيل و لا حتى قضية جنوب السودان … بل كان همة الأول و الأخير هو تهيئة الأجواء من خلال اثارة النعرات و تعظيم الثغرات…. و دعم المعسكر الانفصالي للجانب الآخر… لكي تتم العملية بشكل سلس و البشير بعيدا عنها… و كلما اقترب الانفصال بات استمرار ابن اخته في سدة الحكم وشيكا و هكذا… لذلك لم تبدو على البشير أي غصة او حزن جراء اقتطاع جزء من بلده … بل كان في الحقيقة فرحا بإتمام الصفقة… التي يسرت له من بعد السفر شرقا الي الصين و جنوبا الي جنوب افريقيا … مسكين هذا الشعب دايما يسرقه و يتآمر عليه من يدعون حمايته، و لكن مازال البعض منا سذجا لم يتعلموا بعد.
هل يعلم ولاة الامر مايجري في البلاد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا حرم وطلق كمان.
الاستاذ الطيب مصطفى و صحيح قد كنت واحد من الذين ساهموا فى تدمير هذا الوطن العزيز فى مرحلة من المراحل ببث سمومك و افكارك الجهوية و العنصرية, لكن اقول لك ان تأتى متأخرا خير من ان لا تأتى. فاتمنى ان تكون صادقا فى صحوة ضميرك و تسير فى الدرب الصحيح و مع الركب فيما ينفع الوطن و المواطنيين.
تحياتى
انت وامثالك سبب هذا التردى – قاتلكم الله
يادوب عرفت يا وسخ !!!!!!!
يا الطيب مصطفى انت مازلت احد رموز هذا الوطن الكبير وبرلمانيه ، وابن اختك حاكمه ومن حوله السدنة الفاسدين وهل رايت ما يعانيه اهل السودان من هذا النظام الفاشل .
شاهدت بام عينك كيف يعاني الناس لسحب مدخرداتهم بالبنوك ؟ اين ذهبت اموال هؤلاء ؟
من المسئول من الفشل الحاصل واقتراب نهاية البلد الاقتصادية كلم ابن اختك يا اتصرف يا يترك الحكم لغيره من اهل السودان ويكفي ما حصل ويضمد جراح هؤلاء المساكين الذين يبيتون جوعى واموالهم لا يستطيعون سحبها من البنوك لماذا؟
هل رسالة الانقاص هذه لانفسهم فقط ما يعانيه المواطن من جراء الفساد الحاصل :
كل تلك المشاكل سببها وجود ابن اختك في الحكم وهومسئول امام الله فيما يحصل للموطن والوطن ؟ انصح ابن اختك ليخرج البلد ويحاسب المفسدين بالبلد حتى لو كنت انت ؟
والحساب يوم الحساب لكم جميعا يوم يقبر الناس ضحى؟
الظافر يحدثنا عن قوارب النجاه وضرورة عدم تجريح الآخرين، مع أن الإسلاميين جرحوا وأساءوا وشرذموا بلداً بأكمله والطيب مصطفى يتساءل ببراءة مصطنعة عما إذا كان أولوا الأمر يدرون ما يجري في البلد مع أنه بإمكانه أن يطلع ولي الأمر الأول والأخير خلال جلسة عائلية يرتشفون فيها أكواباً من الشاي بكل ما يجري، هذا بإفتراض أن الرئيس لا يدري ما يجري.. والله مهازل هذا الزمن الذي نعيشه..
كما قيل تاتي متاخر خير من ان لا تاتي
بس كمان انحنا بنقول ليك
برز الثعلب يوما فى ثياب الواعظينا ومشى فى الارض يهدى ويثب الماكرينا
لانو لا انت ولا ود اختك كلكم نسخة واحده
هسه الكلام الكتبتو ده انت مفتكر نفسك خلااااااص اجتهدت وكتب موضوع مهم
ده واقعنا مع الاسلاميين ياراس الحيه
هههههههه, الخال الرئاسى لسه بصدر بلاغات ضد مجهول! أقترح عليه أن يذهب للجنوب ويعتذر لهم عن ذبح الثور وكل ما صدر منه من تفوهات عنصرية ويحنسهم للعودة لحضن الشمال لكى يتدفق البترول مرة أخرى ويتحصل الناس على أموالهم من البنوك.
شي عجيب … ناس دمرت بلادها … و بلا احاسس او فهم … ياخي الذيك لو جاتو حبت يقظة … يحصل سريع و ينتحر اربعين مرة ….!!
أسأل ود أختك يا جزمة يا أبن الجزمة ولد مصطفي دلوكة
لاتصدقوا مايكتب ويقول هذا الدجال العنصرى كل الاخوان المسلمين عارفين الحاصل كله. لكن هذه الاوضاع الاقتصادية السيئة لم ولن تؤثر على مرتباتهم ومخصصاتهم. والمقال مجاملة للشعب المسكين الذى ليس لديه شىء يفعله سوى الصبر
انت ايضا تعاني.ولاول مره الناس تعاني ليها شهور.وانت لازلت لديك امل ان ابن اختك يصلح البلد
كــلامـو دا الـغـرض منـو عـمل زوبـعـة إعـلاميـة يـشغـلنـا بيهـا…..
مـا أصـلهم مـا بعـرفـوا شـيئ غــير النفـاق…..
لـكـن إعـلمـوا يـقينـا إنـو حـبل الكـذب قصـير…..
وقيـامـتكم قـائمـة لا مـحـالـة قـريبـاً…..
خـــونـة، معفنــين.
منافق
إن كنت كاذباً فهذا ديدنكم ، وإن كنت صادقاً فقد فات الأوان
الطيب مصطفى
فوجئتُ قبل يومين
بس قبل يومين الناس 30 سنة روحها طالعة ومعتقلات ونهب وقتل وتطهير عرقى وانت فصلت لجنوب والان دارفور
سؤال انت 30 سنة كنت وين ساكن فى ثلاجة ولامجمد نفسك من الحاصل
يا وسخ ما تعمل فيها انك شاعر بتعب الشعب، حسي ود اولاد اختك ديل زمان قبل ما اخوهم يسرق السلطة ما كنت بتزورهم وتشوفهم معولقين ومقطعين وجعانين ومعفنين كيف، وحسي بقو كيف؟ يا سافل.
إن كنت كاذباً فهذا ديدنكم ، وإن كنت صادقاً فقد فات الأوان
الطيب مصطفى
فوجئتُ قبل يومين
بس قبل يومين الناس 30 سنة روحها طالعة ومعتقلات ونهب وقتل وتطهير عرقى وانت فصلت لجنوب والان دارفور
سؤال انت 30 سنة كنت وين ساكن فى ثلاجة ولامجمد نفسك من الحاصل
يا وسخ ما تعمل فيها انك شاعر بتعب الشعب، حسي ود اولاد اختك ديل زمان قبل ما اخوهم يسرق السلطة ما كنت بتزورهم وتشوفهم معولقين ومقطعين وجعانين ومعفنين كيف، وحسي بقو كيف؟ يا سافل.