الحقوا -الجامعات في خطر (مُنع من النشر)

بسم الله الرحمن الرحيم
بالأمس أخبرنا أحد الاصدقاء بفقد ابنه الطالب في السنة الثالثة بجامعة بحري وبعد عدة أيام تلقى رسالة من ابنه يطلبهم فيها العفو وانه توجه مجاهداً الى دولة مجاورة.
الأمر لا يتعلق بجامعة مأمون حميدة وحدها كما صوره الاعلام في الايام الماضية إنه داء انتشر في بعض الجامعات وقد يعم كل الجامعات وربما يتعداها الى الثانويات، نسأل الله اللطف، وهنا السؤال من وراء هذا التجنيد؟
أين أجهزة الدولة التي لم تفرحنا برصد للظاهرة ومتابعتها ولم تنبت ببنت شفه حتى الآن. كيف تكافح اجهزة الدولة تهريب الذهب وسن الفيل ولا تعرف كيف يخرج شبابها؟
هل يخرج هؤلاء الشباب عبر المطارات وبمنافذ خاصة وليس عبر صالة المغادرة؟ عندها نقول على أجهزتنا السلام (يمكن الطيارة تقول ليهم انتظروني جنب ابودليق وتنزل ترفعهم وتواصل).
السؤال الاول من استخرج لهم الجوازات؟ (الحديث هنا عن طلاب ولدوا في السودان ويدرسون في جامعات الغبش وليس أولاد المصارين البيض). ومعلوم أن رسوم الجواز ليست سهلة على طالب ولا استخراجه سهل. من جعلها سهلة لهؤلاء؟؟ ولتكن البداية من هنا.
ما دور العلماء؟
لماذا لا تخصص خطب الجمعة ولعدة أسابيع للتعريف بالجهاد الشرعي شروطه ووقته وأسبابه مع التركيز على بر الوالدين وتقديمه على الجهاد (ففيهما جاهد).
الدولة في مواجهة اتهامين خطيرين إما إنها لا تعلم عن الأمر شيئاً وليس لها معلومات عن الجهة التي تجند هؤلاء الشباب ولا طريقة سفرهم وهذا ضعف يفقدها أهليتها واحترامها. الاتهام الثاني أن هذا التجنيد يتم برضا الدولة وبمعلوميتها وهنا الاتهام الخطر هل الدولة في تحالف سري مع منظمات منبوذة وحركات منفرة من الاسلام. هل هناك اتفاق سري بين دول أو تنظيمات لتمويلها بالشباب كرأسمال وحيد لا تملك غيره، قد يصل الأمر لمرحلة لا أستطيع وصفها وإن وصفتها لن يصلك هذا المقال عزيزي القارئ.
الأمر جد خطير وشباب جامعتنا في أعمار قد نقول معظمهم قاصرون ولا يملكون أمرهم واللعب بعواطفهم في هذه السن أسهل ما يكون، يغذي ذلك الواقع المحبط لا أقول في السودان فحسب بل في كل العالم الاسلامي.
وقف هجرة هؤلاء الشباب الى المجهول مسئولية الدولة ومسئولية العلماء والاعلام على حد سواء. لا ننكر الجهاد الشرعي واضح المعالم، ولكن الفرق كبير بين الجهاد والارهاب. وهنا القاتل والمقتول مسلم (وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً (93) النساء
من سيقاتل هؤلاء هل سيقاتلون اليهود؟
اسرائيل الرابح الأكبر من اقتتال المسلمين وتمزيق دولهم.
[email][email protected][/email]
مشكور ماجورا ابا مصعب
السؤال هل من يسمع؟
لا اعقتد اخ احمد ان الموضوع بدون علم الحكومة وان اختزل في شخص او شخصين!! كيف لطالب ان يخرج عبر مطار الخرطوم ولا يوجد اسمه ضمن المسافرين؟؟ الم يقل الدبلوماسي ان ابنته خرجت كذلك؟؟
اعتقد ان بعض مسئولي الحكومة لا يتورعون في فعل اي شيء مقابل دراهم وهذا هو الارجح
هسه اسرائيل دخلها شنو هنا ؟
طيب ما تستفيد ، يعني هسه مشكلتنا اسرائيل تستفيد والا لا؟
يا عزيزي جماعتكم في الانقاذ ما هم داعش نفسها … و مسئولي المشروخ الحضاري اذا دفعت لهم يمكن ان يبيعوا امهاتهم مش طلاب الجامعات بس …. داعش لها علاقة مع بواقي جيش صدام حسين و يقال انهم هم داعش، و جماعة الانقاذ كانت لهم علاقة وثيقة مع صدام و جيشه و ايدوه حتى في غزوه الكويت و ضمها محافظة للعراق …
المسالة بالنسبة للحكومة دفع و قروش تدخل جيوب السلاطين و ليس الخزانة العامة .. و بعده يبيعون اي شئ … لا جهاد و لا دين و لا يحزنون … علماء السلطان بياخدو حقهم و يفتوا بما يريد السلطان و بار الله في من نفع و استنفع!
خلوهن اغورو فى ستين الف داهيه
الحصاد المر لبذور الشر
الدروس المسائية في معسكرات الدفاع الشعبي عقب شحنات مكثفه من عاطفيات تمجيد اراقة الدماء- كلها اذا امكن- والقتل و الانتحار
شهود الزور بتنزل الجنه بريحها و حوريها علي الموتى رأي العين
ساحات الفداء و ما ادراك ما هي!!
قتل المناشط الثقافيه و الابداع و الاختراع
و زغرودة علي الهواء مباشرة للجنجويد
النتيجه استقطاب الشباب بين اقصى التطرف وبين ادنى الانحلال و الفساد
الخروج من هذه المعضلة صعب غير مستحيل
قال الكاتب: “لا ننكر الجهاد الشرعي واضح المعالم، ولكن الفرق كبير بين الجهاد والارهاب.” ومن الذي يحدد الجهاد الشرعي؟ يثيرون المواضيع تظاهرا بالإندهاش والقلق وهم يعرفون تماما كيف وصلت الإمور إلى ما هي عليه.
“لماذا لا تخصص خطب الجمعة ولعدة أسابيع للتعريف بالجهاد الشرعي شروطه ووقته وأسبابه مع التركيز على بر الوالدين وتقديمه على الجهاد (ففيهما جاهد).”
اولا يجب تخصيص خطب “ولعدة اسابيع” لمنع قطع الجمار فى اطراف قرية اللعوتة ياعواليق
مشكور ماجورا ابا مصعب
السؤال هل من يسمع؟
لا اعقتد اخ احمد ان الموضوع بدون علم الحكومة وان اختزل في شخص او شخصين!! كيف لطالب ان يخرج عبر مطار الخرطوم ولا يوجد اسمه ضمن المسافرين؟؟ الم يقل الدبلوماسي ان ابنته خرجت كذلك؟؟
اعتقد ان بعض مسئولي الحكومة لا يتورعون في فعل اي شيء مقابل دراهم وهذا هو الارجح
هسه اسرائيل دخلها شنو هنا ؟
طيب ما تستفيد ، يعني هسه مشكلتنا اسرائيل تستفيد والا لا؟
يا عزيزي جماعتكم في الانقاذ ما هم داعش نفسها … و مسئولي المشروخ الحضاري اذا دفعت لهم يمكن ان يبيعوا امهاتهم مش طلاب الجامعات بس …. داعش لها علاقة مع بواقي جيش صدام حسين و يقال انهم هم داعش، و جماعة الانقاذ كانت لهم علاقة وثيقة مع صدام و جيشه و ايدوه حتى في غزوه الكويت و ضمها محافظة للعراق …
المسالة بالنسبة للحكومة دفع و قروش تدخل جيوب السلاطين و ليس الخزانة العامة .. و بعده يبيعون اي شئ … لا جهاد و لا دين و لا يحزنون … علماء السلطان بياخدو حقهم و يفتوا بما يريد السلطان و بار الله في من نفع و استنفع!
خلوهن اغورو فى ستين الف داهيه
الحصاد المر لبذور الشر
الدروس المسائية في معسكرات الدفاع الشعبي عقب شحنات مكثفه من عاطفيات تمجيد اراقة الدماء- كلها اذا امكن- والقتل و الانتحار
شهود الزور بتنزل الجنه بريحها و حوريها علي الموتى رأي العين
ساحات الفداء و ما ادراك ما هي!!
قتل المناشط الثقافيه و الابداع و الاختراع
و زغرودة علي الهواء مباشرة للجنجويد
النتيجه استقطاب الشباب بين اقصى التطرف وبين ادنى الانحلال و الفساد
الخروج من هذه المعضلة صعب غير مستحيل
قال الكاتب: “لا ننكر الجهاد الشرعي واضح المعالم، ولكن الفرق كبير بين الجهاد والارهاب.” ومن الذي يحدد الجهاد الشرعي؟ يثيرون المواضيع تظاهرا بالإندهاش والقلق وهم يعرفون تماما كيف وصلت الإمور إلى ما هي عليه.
“لماذا لا تخصص خطب الجمعة ولعدة أسابيع للتعريف بالجهاد الشرعي شروطه ووقته وأسبابه مع التركيز على بر الوالدين وتقديمه على الجهاد (ففيهما جاهد).”
اولا يجب تخصيص خطب “ولعدة اسابيع” لمنع قطع الجمار فى اطراف قرية اللعوتة ياعواليق
الدولة تعلم زي جوع بطنها لكن تريد ان تتخلص منهم لكي لا يقتربوا منها لا يهمها وحاليا بوكو حرام دخلت واستوطنت جارتنا تشاد وتفجير اليوم ب العاصمة خير دليل وبشارة خير لنا ونتمي توجية اجسامهم وسياراتهم المفخخة لاصحاب الجلاليب والعكاكيز واجسام الدببة والضببة والسحالي ي رب لنري الي اين يذهبون
النظام السوداني هو داعش نفسه
سلام استاذ احمد
هل يوجد في عالمنا المعاصر من العلماء من يفتي عن الجهاد والارهاب
الا تعتقد ان افضل الجهاد كلمة حق امام سلطان جائر
اليسو هم كثر في عالمنا العربي الاسلامي
اين ولي الامر والسلطة
انهم في طغيانهم يعمهون
بعدين ليه منعو هذا المقال
لماذا انتم كصحفيين لا تجاهدون في كتم الحريات ومصادرة الراي
اللهم استر فقرنا بعافيتنا
او انت من يسال
نحن امة تمجد الموت و ليس الحياة و تعتبره اسمى الاهداف (ما دايرالك الميتة ام رمادن شح * دايراك يوم اللقاء بدميك تتوشح )
فلترق منا الدماء او لترق منهم دماء او لترق كل الدماء (هكذا يقول الرئيس عادة ليختم خطبه)
نشيدنا الوطن كله دماء
منذ اكثر من 50عاما نحارب بعضنا بعضا لماذا ؟؟لا القاتل لا المقتول يعلم
و في النهاية صرنا صفرا كبيرا على قارعة الامم
نحن وهم كبير شفانا الله
الدولة تعلم زي جوع بطنها لكن تريد ان تتخلص منهم لكي لا يقتربوا منها لا يهمها وحاليا بوكو حرام دخلت واستوطنت جارتنا تشاد وتفجير اليوم ب العاصمة خير دليل وبشارة خير لنا ونتمي توجية اجسامهم وسياراتهم المفخخة لاصحاب الجلاليب والعكاكيز واجسام الدببة والضببة والسحالي ي رب لنري الي اين يذهبون
النظام السوداني هو داعش نفسه
سلام استاذ احمد
هل يوجد في عالمنا المعاصر من العلماء من يفتي عن الجهاد والارهاب
الا تعتقد ان افضل الجهاد كلمة حق امام سلطان جائر
اليسو هم كثر في عالمنا العربي الاسلامي
اين ولي الامر والسلطة
انهم في طغيانهم يعمهون
بعدين ليه منعو هذا المقال
لماذا انتم كصحفيين لا تجاهدون في كتم الحريات ومصادرة الراي
اللهم استر فقرنا بعافيتنا
او انت من يسال
نحن امة تمجد الموت و ليس الحياة و تعتبره اسمى الاهداف (ما دايرالك الميتة ام رمادن شح * دايراك يوم اللقاء بدميك تتوشح )
فلترق منا الدماء او لترق منهم دماء او لترق كل الدماء (هكذا يقول الرئيس عادة ليختم خطبه)
نشيدنا الوطن كله دماء
منذ اكثر من 50عاما نحارب بعضنا بعضا لماذا ؟؟لا القاتل لا المقتول يعلم
و في النهاية صرنا صفرا كبيرا على قارعة الامم
نحن وهم كبير شفانا الله