الفنان التشكيلي حسن موسى

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
مدثر كاريكا بعد 30 سنة من الان..
تحياتي للفنان المتألق حسن موسي
الفنان التشكيلي حسن موسى
سوداني فرانكوفوني. ولد وترعرع ودرس قي بلدته ….. ووسط أهله بالسودان ثم تخرج في كلية الفنون الجميلة بالسودان. كان له في السودان العديد من المعارض والمشاركات الفنية قبل أن يهاجر إلى فرنسا منذ أكثر من عشرين عاما ويدرس فيها ويتخذها قاعدة لنشاطه حيث يعيش ويعمل الآن في مدينة باريس.
شاهدته واستمعت إليه في مدينة الشارقة بدولة الإمارات والتي حل فيها ضيفا محتفى به ومشاركا في (بينالي الشارقة) العام الماضي 2012، وحضرت له محاضرة ألقاها في النادي الثقافي العربي بالشارقة أيضا أمها جمع غفير وقدمه فيها الفنان التشكيلي والخطاط المقيم بالامارات تاج السر حسن . في تلك المحاضرة تحدث حسن موسى عن تجربته الفنية والشخصية ومنظوره للقضايا وللأشياء، لم تكن محنة الوطن السياسية وقضاياه الثقافية غائبة عن معظم ما تناوله كما تحدث عن مشاركاته العالمية وعرض عن طريق البروجكتور العديد من لوحاته وكان أبرز ما فيها توظيفه لبعض المفاهيم والأدوات والموضوعات الفنية الأوربية ليعبر من خلالها عن “حالة سودانية” والعكس كذلك.
ما خرجت به ذلك اليوم أن الرجل متصالح مع نفسه بشكل جيد واستطاع أن يستوعب (المشروع الأوربي) في الفن والثقافة بشكل واع ومحسوس وأنه شخصية ثقافية سودانية مشرفة، خبير بالأصول والمدارس الفنية التشكيلية ويمتلك بعدا عالميا في مساره الفني.
هذا كل ما أعرفه حتى الآن عن صاحب اللقطة المصورة وبعض ما رأيت من الواجب أن يقال عنه وشكرا.