تفاصيل لقاء الرئيس ثامبو أمبيكي و الإمام الصادق المهدي في جوهانسبرج

بسم الله الرحمن الرحيم
بيان صحافي
بدعوة من الرئيس ثامبو أمبيكي التقى الإمام الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي به في جوهانسبرج يوم الخميس 2 يونيو 2016م.
قال السيد أمبيكي أنه يريد أن يعرف أسباب امتناع الحاضرين من قوى نداء السودان في 21 مارس الماضي عن التوقيع على خريطة الطريق، فهي قد حققت أهم مطالبكم وهي:
1. مطلب أن يكون الوقف الشامل لإطلاق النار وتبعاته مرتبطا بالاتفاق السياسي وليس معزولا عنه وسابق له.
2. ومطلب أن تكون كفالة الإغاثة الإنسانية في مناطق العمليات جزءً من إجراءات بناء الثقة ما يعني سرعة إنقاذ المواطنين المتضررين بالحرب.
3. مطلب الاعتراف بالجبهة الثورية وحزب الأمة كفريق مشترك في الحوار الوطني.
4. وعلى أية حال فما لم ينص عليه بالتحديد في نصوص الخريطة يمكن بحثه في اللقاء المقترح بينكم وبين ممثلين 7+7.
كان الرد:
أولا: الشكر له وللآلية الرفيعة على جهودكم المثابرة لمساعدة الشعب السوداني تحقيق السلام والتحول الديمقراطي في البلاد.
ثانيا: شكره على توجيه هذه الدعوة لرئيس حزب الأمة وهو قادم بإخلاص لإيجاد مخرج يقبله الجميع لاستئناف الحوار الوطني.
ثانيا: صحيح في غياب آلية حوار باستحقاقاتها فالشعب السوداني ماضٍ في تعبئة من أجل انتفاضة سلمية وهي وسيلة مجربة في السودان وكما يعلم الجميع فإن الحركة في الشارع السياسي السوداني قد زادت زخماً ولكن هذا لا يعني أبداً صرف النظر عن آلية الحوار الوطني.
ثالثا: المطالب الشعبية نحو نظام جديد عبر الحوار اتسعت وحتى آلية 7+7 ومنبر العاشر من اكتوبر 2015م أصدرت توصيات فيها كثير من المطالب المشروعة وقدم 52 من كرام المواطنين مذكرة للسلطة السودانية تتضمن كثيراً من هذه المطالب.
هذه التطورات تعتبر تزكية إضافية لجدوى الحوار الوطني.
رابعاً: إن الامتناع عن التوقيع على خريطة الطريق في 21 مارس لا يعني عدم الاعتراف بما فيها من إيجابيات ولا يعني عدم تقدير أهدافها.
خامسا: النقاط المطلوب اعتبارها هي:
? أن يكون اللقاء التحضيري المقترح شامل وأن تمثُل فيه الحكومة للالتزام بالتنفيذ.
? أن لا تعتبر عملية الحوار مجرد امتداد للحوار بالداخل. بل يتفق في الحوار التحضيري على استحقاقات الحوار الوطني.
? أن تتوافر ضمانات بتنفيذ مخرجات الحوار الوطني.
? أن يكون الحوار الوطني الذي سيجري داخل البلاد بعد تنفيذ إجراءات بناء الثقة وأن تكون رئاسته بتوافق متبادل ولا تخضع لأي حزب.
رد السيد أمبيكي: بأنه يمكن أن يدرس هذه النقاط مع أعضاء الآلية والرد عليها.
كان الرد: الأفضل أن يأتيك مكتوب من نداء السودان المشتركين في الحوار وأن تجتمع بهم لإصدار اتفاق معكم. وافق على ذلك وأرسل رئيس حزب الأمة مسودة لزملائه بمشروع الخطاب المطلوب ويُرجى أن يتفق عليه ويُرسل الخطاب بأسرع ما يمكن لأن الجميع يقدرون ضرورة إنجاز الحوار الوطني لوقف الحرب وتحقيق الديمقراطية المنشودة وتحقيق مطالب الشعب السوداني المشروعة.
هذا وبالله التوفيق
محمد زكي محمود
جوهانسبرج- جنوب أفريقيا
الصادق من ما دخل في قفص الدجاج مع الديك المسموم باظت تب
مضيعة زمن … سنين مرت ولسة سنين حتمر ومافي نتيجة اكيييد … السودان مبتلى بالجدل وعدم العمل …
الحوار الوطنى صار اشبه ما يكون بقصة دخلت نملةواكلت حبة وخرجت (القصة التى ليست لها نهاية ) ولكنى رغم ذلك لا اقطع العشم فى حدوث المعجزة ونصل الاطراف الى اتفاق ينهى عذاب سنين *اللهم اهدى الجميع
بالله عليكم الله وقبايل رمضان شوفوا الكلام ده
((ثانيا: صحيح في غياب آلية حوار باستحقاقاتها فالشعب السوداني ماضٍ في تعبئة من أجل انتفاضة سلمية وهي وسيلة مجربة في السودان وكما يعلم الجميع فإن الحركة في الشارع السياسي السوداني قد زادت زخماً ولكن هذا لا يعني أبداً صرف النظر عن آلية الحوار الوطني)).
انتفاضة سبتمبر 2013 وانتفاضة أبريل 2016 ديل ثورة شعبية حقيقية خليك من كلامك الفاضي المكرر أنو الشعب جرب انتفاضة سلمية وتقصد أكتوبر 64 وأبريل 85 ونحن نعرف أنو الثورتين ديل نجحوا لأنو الأحزاب ما كانت مشاركة في هذه الهبات والسبب الثاني أنو الحكومتين الشالم الشعب ما كانت حكومة مجارمة يمكن أن تقتل الشعب كله بدم بارد.
يا الصادق أنت رجل مجرب منذ سنة 1967 وما عملت حاجة غير الكلام الوهم وداخل في شخصية رجل وطني ديمقراطي يا أخي دورك معروف جداً جداً هو تعطيل أي حراك يقوم به الشعب؛؛
شوفوا بالله العبارتين ديل (حركة الشارع السياسي السوداني زادت زحفاً) مع العبارة دي (ولكن هذا لا يعني أبداً صرف النظر عن آلية الحوار) شفت اللخبطة دي يا ها وظيفتك في المعارضة وأنت في الحالة جوكر تصلح زي جلابيتك الأنصارية تلبس بدون ما تشوف القلبة والعدلة …. الشعب فتر وأنتو كلكم ما بتمثلوه … ضاع الشعب مع السودان القديم …
الفشل الزعاف انك تلدغ من الجحر مرتين ” المهدى كل النظريات اثبتته فاشل بيخاف وبسلمها للانقلابين بعد تضحيات جسام من ابناء الشعب وهو لايأمن بالدمقراطية بدليل ابناءة جلهم خريجى اكادميات عسكرية اجنبية يدينون لها بل الولاء لابد من حزب جديد لنج فى الاسماء وابتداء من الاحياء ةالقرى
السودان محتل احتلال رسمي هذه حقيقة والمحتل لا يوفاوض لكي يواصل في الحكم بل يوفاوض للطرد من البلد وهم بالتفاوض لن يخرجوا . 27 سنة كفاية هولاء ليست لهم اخلاق لا سياسية و لا دينية و لا انسانية اكرر هولاء لن يتركوا السودان ما لم الحديد يفل الحديد فالمعركة واضحة بين محتل مختل عقليا وبين الشعب السوداني علي الشعب السوداني ان لا ينتظر حلول من الاحزاب الطائفية بل عليه ابتكار حلول ناجعه مع المحتل و المعركة معركة تحرر
كان الله فى عون الشعب السودانى وربنا يجعل البركه فى ايامهم ولكن ان ينتظروا هذه الحوارات الماكوكيه بالله عليكم السفر والفنادق والتزاكر والصرف دا كله من اين تأتى هذه الاموال مجرد سؤال الواحد لو عايز يسافر عمره فقط يبيع الوراه والقدامه ناس الحكومه والمعارضه طايرين من بلد ل بلد من فندق لاخر الله المستعان
الإنبطاحية ياب جلابية.
أنا عارف الصادق موعود بما عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر إذا جاب المطلوب لكن الماعارفو أمبيكي حيستلم كم… لأنو الزول داخل في المقاولة بيديهو وكرعيهو. من زمان الشعب السوداني قال ليهو شكر الله سعيكم.. خلاص أمشي بيتكم. متشكرين – لاكنو لازق لزقة قرادة.. والصادق ما صدق – زي المشتهي السخية لما يلقى شوربة .. ممكن يطمِّس وشه في صحن الطلس.
عيب ياخي ترجِّف لي في شفايفك وتتقعر في الكلام المبهم ووفدك الدكاكيني فاغر فاهو ما قادر يحدد حتى زي موحد محترم وإنت بالذات كل يوم مخترع ليك لبسة جديدة وطاقية قاطعا من راسك المقودس وكله عند الناس ديل بجامات وجلاليب نوم.
ميَّعت قضيتنا وعملت إتفاقات بدون تفويض من غير ناس بيتك بناتك وأولادك ونسابتك .. وأمبيكي هسع بحاسب فيك زي التلميذ المتأخر في طابور الصباح. لماذا؟ من الذي فوضك؟ موقف السودان كله واضح وضوح الشمس. أي شيء من إبتدار البشير ولا الترابي ومن لف لفهم مرفووووووووووض. كل ما النظام يكون على وشك الإستسلام والركوع تجي ياالصادق تدرِّجو وتوقفو على رجليه وتنفض ليهو هدومو وتركع ليهو إنت. والله أنت أخيب من مشى على قدمين ونهايتك ستكون أسوأ من نهاية النظام – فالبلد ما عادت بلكم وما عدتم أسيادها.
من منطقه وسطيه
الامام الصادق المهدي متردد ومرتبك وفاقد لتوازنه فيما بين مشاركته في الحكومه اتى يجسدها ابنه عبدالرحمن رغما مشاركته الهزيله وبين حلفائه في المعارضه ونداءاته واعلاناته لذلكآثر ان يبقى في المنطقه الرماديه بالقرب من هؤلاء واولئك بمعنى انه ادرك ان النظام ساقط لا محاله مهما بلغت قبضته الامنيه ويسند ذلك حالة الاحتقان الحاده فيما بين حكومة المؤتمر الوطني والشعب السوداني حيث يحاول النظام الحاكم اذلال الشعب والهائه بالمعايش والغلاء الطاحن الا ان الشعب يبقي صامتا صامدا يتحين الفرصه الاخيره الفاصله مهما كانت النتائج والتضحيات والامام المهدي يعلم هذه الحقيقه الا انه يخاف ان يقوم النظام بقهر وقمع الثوره الشعبيه مثلما حصل في سبتمبر خصوصا وانه يعلم بان الشعب غير مسنود من قبل المعارضه او قياده جريئه بعينها وان حزب الامه بقياده الامام الصادق يخشى المواجهه المباشره مع النظام ولكنه لا يمانع من قطف ثمار الثوره الشعبيه متى ما تم ذلك
الما عاجبو كﻻم الصادق دا يقوم يعارض و يشيل الحكومة دى بطريقته ما دام انتو كلكم رؤساء .دى مشكلة السودان.الواحد تلقاه ما عارف يقطع الجمار و ينوم بى وساختو و عامل فيها سياسى.دا زول مجتهد على حسب رايه ما منع زول من للخروج للشارع.يﻻ ورونا الرجالة ما تقعدوا تنتقدوا زى النسوان.
اعتقد ان الصادق المهدى بخبراته السياسية الكبيرة وقدراته المميزة قادر على مواجهة الاخوان المجرمين بقوة الحجة والمنطق والفكر والراى السليم
من يتابع العمل السياسى فى السودان ويتجرد من الهوى يدرك ذلك
فالصادق المهدى وياسر عرمان والحاج وراق وعلى محمود حسنين قامات فى المعارضة السودانية وهم الان يتابعون امر الوطن لحظة بلحظة ويضحون من اجل الجميع واستطاعوا بقدراتهم وعلاقاتهم الخارجية محاصرة تنظيم الاخوان وشل تفكيره وقدراته التنظيمية ليس فى السودان فحسب وانما فى كل المنطقة
لهذا فالسودانيون الذين يعانون الان من حكم الاخوان ياملون فى التوصل الى مرحلة استقرار تجنب الوطن المخاطر المحدقة به وطالما هؤلاء يستخدون كافة الاسلحة من هذا الهدف النبيل لنقف معهم وهم يواجهون لوحدهم دون سند عالمى مواقفهم الوطنية تلك لا التشكيك فيها مع تحياتى واحترامى للزملاء هنا الذين يكتبون وهم ينعمون بالهواء البارد والعيشة الهنية والراحات واطلاق التعبيرات المحبطة
يا ودالمهدي..اخير ليك تمشي تجاور في الحرم انت كنت افشل حاكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و لازالت ساقية تمييع قضية السودان مدورة ,
الصادق مستمر فى مسك العصاية من نصها , فهو لا يريد تغيير نظام العصابة الحاكمة و فى نفس الوقت يريد الرجوع للسلطة , فهو يريدها سلطة باردة لا يخسر فيها هو أو حزبه أى شيئ لذلك يركن للمراوغة و تتطيب خاطر الجهتين فى النظام و المعارضة , بمعنى إنه ظل و لايزال يلعب على الحبلين فى إنتظار الفائز منهم و عندها ينخرط فى صف الفائز فى الصراع . إنها فعلاً الإنتهازية فى أبشع معانيها و ضحك على العقول .
لقد قامت إنتفاضتين فى السودان فى سبتمبر 2013 و فى أبريل 2016 و فى كلاهما خرج شباب و شابات السودان لرفض النظام و لتغييره و لم يجدو من النظام سوى تفعيل الخطة “ب” حسب قول رئيسه الرقاص وهى قتل المتظاهرين بدم بارد , كما انهم لم يجدو من ما يسمون نفسهم “معارضة” و من ضمنهم الصادق و حزبه الذين كانو يقفون متفرجين بل منعو شباب حزب الامة من الخروج فى المظاهرات من جامع ودنوباوى على سبيل المثال ,
هناك قناعة تامة من شعب السودان بأنه لا يعتمد فى تغيير فى الوضع السياسى على احزاب الديناصورات فى الامة والاتحادى الذين رضعو ولا يزالون من ثدى هذا النظام المستبد الفاسد .
التغيير سوف يحدثه شباب السودان وشاباته و منظمات المجتمع المدنى و أحزابه الديمقراطية الاخرى و سيتم عبرهم إزالة هذا النظام الضعيف المتهالك الذى هو حقيقة نمر من ورق ترهبه خروج مظاهرة واحدة من عدة أشخاص تجعله يجعله يرجع لخططه الجبانة من خطة ب أو ج أو غيرها ,
و فى النهاية سوف لن تحله هذه الخطط الإجرامية وسوف يسقط ويزول لمزبلة التاريخ كما زالت قبله أنظمة إستبدادية قمعية فى الجوار الاقليمى و غداً تشرق شمس الحرية و الإنعتاق و تحرير البلاد و العباد من قبضة تجار الدين ومن معهم من أرزقية و نفعيين و حارقى بخور و عندها سيتم القصاص و المسآئلة لكل من أجرم فى حق هذا الشعب الكريم وفى حق بلده و ان غداً لناظره قريب .
يا جماعة الخير ناس الانقاذ او الحركة الاسلاموية هدفهم من الحوار هو انقاذ نفسهم من المساءلة والمحاسبة وليس استقرار السودان والا بالله عليكم قولوا لى ما الذى يمنعهم من عمل حكومة قومية تشرف على الحوار الجامع لا تتبع لاى حزب واطلاق الحريات السياسية والصحفية والمعتقلين السياسيين وحياد اجهزة الامن من جيش وشرطة واستخبارات وحفظها للامن وتطبيق القانون وجمع السلاح من اى عواليق لا يتبع للجيش الوطنى النظامى او الشرطة النظامية وبكل جدية وحزم وقسوة لا تعرف التراخى مع احتفاظ الجبهة الثورية بسلاحها ولكن تلتزم بوقف العدائيات حتى ينتهى الحوار الوطنى وبعد داك تندمج فى القوات النظامية حسبالحاجة وفى العمل المدنى الخ الخ!!!
كسرة:السودان واستقراره اهم من اى انقاذى او اسلاموى او غيرهم واذا اى جهة بتفتكر ان السودان حقها براها اقسم بالله ما تضوق طعم الراحة او الاستقرار مهما امتلكت من قوة او تنظيم والدليل قدامكم الانقاذ او الاسلامويين العواليق الما عندهم رؤية وطنية ليهم اكثر من 26 سنة ولى هسع ما ضاقوا طعم الامن او الاستقرار عليهم لعنة الله والناس والملائكة اجمعين ولعنة اى سودانى وطنى شريف!!!!!!!! لعن الله الانقاذ والحركة الاسلاموية والاسسوها لعنا كبيرا!!!!!
* هذا “نظام” لصوص و مجرمين!..فاشل و فاسد و منهار بكل المقاييس, بشهادة الشعب السودانى و المجتمع الدولى!..إرتكب فظائعا و “جرائما كبرى” لا تحتاج لإثبات, فى حق “الدين” و “الوطن” و “المواطن” على مدى 27 سنهّ!..
* ثم إن “القضايا القوميه” و “المطالب الشعبيه” و “المظالم و “تضحيات “ثوار” سبتمبر 2013 الشعبيه, التى تدفع فى إتجاه “ضرورة” إسقاط هذا النظام الفاسد, هى أكبر و اعظم بكثير من “القضايا” التى كانت وراء قيام “سلميتي” 1964 و 1985 اللتان تعنيهما, يا الصادق!
* و ليكن فى علمك و علم جميع قادة “المعارضه”, سوف لن يكون هناك تنازل و لا سلام و لا إستقرار بدون: 1-“القصاص الكامل” من المجرمين و القتله 2- إسترداد الحقوق و المظالم الفرديه و الجماعيه 3- إسترداد اموال البترول و الذهب و”الديون” و “الأصول” الاقتصاديه و غيرها من الموارد, التى نهبها لصوص و نصابى الحركه الإسلاميه, أعداء الدين و الوطن و الشعب!
* هذه هى بعض “المبادئ” التى يجب ان يـتأسس عليها “نظام الحكم الديمقراطى” فى السودان مستقبلا- المحاسبه و قصاص و إسترداد المظالم…يليهاالحريه و الاستقرار و حكم القانون و السلام و العدل و المساواه!
* و لتعلم أن “فشل” سلميتى 1964 و 1985 فى مقابلة المطالب القوميه و الشعبيه, هو ما أدى لما تعانى منه البلاد و العباد الآن!
* و خليك واعى يا الصادق: “أمبيكى” لا يعرف شيئا عن حجم الجرائم العظمى التى إرتكبها النظام!..و لا يعرف حجم و تفاصيل قضايانا القوميه, و المطالب و المظالم التى يتمسك بها الشعب السودانى!..و هو يستقى معلوماته من النظام, أولا و أخيرا!..و هو متواطئ مع “النظام”, لأنه مرتشى!.. قبض من “النظام الفاسد” اكثر مما قبض بعض قادة “المعارضه السلميه”!!؟
عليهم و على أمبيكى اللعنه!
What a waste , they all missed the boat long time ago , they will never acheive any thing , just talk and talk and talk
.
بصريح العبارة نقول
الصادق فى جوهانسبرج ومعه مجموعة الجبهة الثوريه وفصائل المعارضة . قدم امبيكى أسئلة ورد عليها . لو بعدت الجبهة الثوريه وبعد بعد حزب الأمة الجناح المعارض . ما هو الحل ؟ . النظام اسلحته معبئه يقتل ويتبرا من هو القاتل ؟؟
عندنا أمثلة كثيرة فى تاريخ الثورات الشارع والطلاب والعمال والموظفين
المذكرة الى رفعت الى رئيس الجمهوريه من اثنين وخمسون شخص بقامات رفيعة المستوى لم نسمع عنها اى شئ طويت فى الدرج
لا تستغرب أسماؤهم فى القائمة السوداء هذه الدولة بوليسيه بكل مرافقها
الطلاب ضربوا وما زالوا فى الاعتقال وقتلوا
العصيان المدني . وزارات الحكومة كلهم كيزان من ينفذ العصيان المدنى
هذه الأسئلة تدور بخواطر كل المواطنين .
نعتمد على القوات المسلحة لكن هل فضل ضابط حادب على مصلحة البلد
هنا الا ان أمثلة العالم العربي ولحق من دمار والبلد لا تستحمل اى هزة معناه
يلحق بنا ما حصل فى اليمن وسوريا والدين يكون هو الشماعة
Dear Tambo Mbiki,
Position Reserved:
You are the main cause of this delay and this confusion, however, nothing much is expected from this other group more than prolonging war for their own agenda, unfortunately to pass on the skeletons of the poor victims. So better address the UN attendance up to 23rd December – 2016 and in particular address the UNSC saying that there will not be any future progress in this chronic issue of peace talks on the war zone regions of Sudan and if so, pull out your suspected hands, despite that you did a lot on this regard, but major favoring the genocide man in Khartoum, not really the victims in these waged war areas at all.
Sudanese politicians whether they are eminent or the new ambitions generations would never ever reach into consensus to bring about sustainable peace, then let others of more influential bodies to their jobs for releasing the facts and compete professionally what AUHIP had started it for the last five years time with more than 13 round of failure talks at all. Genocide is not a false tell as the leaders are protecting the deeds of their fellow wrong leader, but it is the truth which is subject to bargaining and selling professions. Enough is enough and all look to be the parcel of the gaining private interests package. Al Sadig Al Mahdi is not that one to secure talks and guarantee his motives any time anyway in the future.
ان مربط الفرس يكمن في (اللقاء/الحوار التحضيري) الذي سبق واتفقت عليه جميع قوى التغيير/المعارضة بمكوناتها السياسية..المدنية والمسلحة وهو مارفضه وظل يرفضه النظام.. فلماذا ؟!!
أن اللقاء التحضيري المقترح سيكون شاملا لكل قوى المعارضة (سياسية/مدنية/مسلحة) من جهة وفي المقابل النظام وأذنابه وحتى الذين اشتركوا في مهزلة حوار الطرشان معه.. وأن تكون هناك ضمانات سواء كانت “اقليمية/دولية/او من الوساطة لالزام النظام بتنفيذ مخرجات الحوار.. أي توفر الضمانانات وهو أمر من ألاهمية بمكان..
? كما ان اللقاء التحضيري هو ليس امتدادا للحوار بالداخل. بل يتفق في الحوار التحضيري على (استحقاقات الحوار الوطني).( وما أدراك ما استحقاقات الحوار الوطني!!!)وهي التي تسبب هاجسا وكابوسا للنظام..
? وأن لا تخضع رئاسة الحوار لأي حزب!! مما يعني رئاسة الحوار تخضع لجهة محايدة.. وهذا مربط فرس آخر..
*** النضال مستمر..وله عدة وسائل وآليات…
ياجماعة الخير الجماعة دول قدموا كل مافي عقولهم وخبراتهم وكل النظربات التطبيقية والنظريه سنين عددا من الشباب حتي المشيب وضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا حتي السودان نفسه اشتكي منهم قبل اهل السودان وفاقد الشي لايعطيه فلا ترجو املا من فاقد العقل والبصيره فهم في مراحل من يفكر في الشيب اما قصة الاجتماعات فهي تظل خبيسة الفاعه وياحظك يانافع بمعارضة هؤلاء فانتم محظوظين يااهل الانقاذ اذا كانت هكذا معارضيكم
يجب ان يعمل الجميع علي تغيير النظام ومحاسبته علي اخطائه وجرائمه وارجاع الأموال المنهوبه خاصة في ماليزيا والتي قا عنها مهاتير لهم عندما سألوها عن الوصفه السحريه لتطوير الاقتصاد السوداني احضروا الأموال التي نهبتوها ووضعتوها في ماليزيا فهي كافيه للنهوض ببلدكم وماليزيا ليس محتاجه لها والامام يدفع في تغيير النظام أولا ثم محاسبته وحزبه هو الحزب الوحيد الذي لم يشارك الإنقاذ حتي الحزب الشيوعي شارك باسم التجمع الديموقراطي بعدين وقود الانتفاضه منو غير الأنصار والذين استشهدوا في سبتمبر جلهم أولاد الأنصار واي مظاهره لا يخرج فيها الأنصار فهي فاشله فيجب في هذا الوقت ان يلتف الجميع علي خلاص الوطن من جماعة الإسلام السياسي وعدم تخوين الشرفاء ويكفي الرجل بانه اخر رئيس منخب ديموقراطيا
محمد الامين ومحمد وردي ساعود عندما يعود سيدك الشارد الهالك المتهالك
محمد الامين ومحمد وردي ساعود عندما يعود سيدك الشارد الهالك المتهالك