جدل كثيف يحوم حول تجربة المغنية الشابة، أفراح عصام،

برعي الأبنوسي
جدل كثيف يحوم حول تجربة المغنية الشابة، أفراح عصام، التي تبارى العديد من النقاد، في تشريح تجربتها وتقييمها ومحاولة تقويمها، منهم من يرى بأنها تمتلك مقدرات تؤهلها لنيل صفة (فنانة)، ومنهم من يرى خلاف ذلك، وكل له قناعاته ومبرراته التي يستند إليها، وإذا سلمنا بأنها استطاعت أن تغير النظرة القديمة، التي كانت تلاحقها منذ بداياتها الأولى، في برنامج “نجوم الغد” وحتى الآن، ظلت تلك الصورة الباهتة مروسومة في أذهان أغلب الناس، ولم تستطع تغييرها بمرور الأيام والسنوات، على الرغم من المجهودات التي كانت تبذلها، لكن بالطبع لن تغير في خامة صوتها الضعيف، وإن ضاعفت الاجتهاد، ولكن يبدو أنها كانت في تحدٍّ مع ذاتها ومع من يشككون في مقدراتها، فصرحت لوسائل الإعلام قبل حفلها الأخير، الذي دشنت من خلاله ألبومها الأول (حبيب لا لا)، بأنها ستدهش الجميع بهذا العمل، فلم تستطع إدهاشهم بقدر ثقتها الكبيرة التي (سكبتها) في تصريحها ذاك، إلا أنها استطاعت أن تنال احترام كل من كان حضوراً، في صالة “سبارك ستي” ساعة التدشين، بمجهوداتها وسعيها في تطوير تجربتها الفنية، وبذلك ارتفعت مؤشراتها في بورصة الساحة الفنية قليلاً، ولكنها لم تصل بعد مرحلة أن نطلق عليها فنانة كاملة الدسم، ممسكة بحبال التطريب، وتمتلك أدائية مختلفة ومقنعة ومميزة، وذلك للضعف الكبير والبائن في خامة صوتها، الذي يمكننا أن نصنفه بـ(سبرانو أول) والمعروف أن السوبرانو الأول يتحرك عادة في المناطق الحادة والمتوسطة والغليظة، فحاولت أفراح أن تصل تلك المناطق، بكثرة البروفات والتمارين والاجتهاد الذي لا نستطيع أن ننكره، خاصة خلال الفترة الأخيرة، التي أظهرت بعض التطور في أدائيتها، تطور لم يكن بمقدار تلك الهالة الكبيرة التي تلفها.
الحق يقال أن حفلها الجماهيري الأول كان ناجحاً، إذا تم قياسه بالحضور الجماهيري الكبير، ولكن الذي لا نستطيع تأكيده أو نفيه، هل كان حضور الجمهور بهذا الكم نسبة لأن الحفل كان مجانياً، يمكن لأي شخص يملك فراغاً من الزمن الحضور، أم لأن المغنية أفراح عصام استطاعت أن تفرض وجودها في الساحة الفنية، وكونت لها جمهوراً لا يستهان به، مما جعلها تعلن عن حفلها الجماهيري الثاني مدفوع القيمة، وحتى ذلك الحين تظل الإجابة في رحم الغيب
التغيير
والله يا جماعة الصحفيين السودانيين اليومين دي اصبحوا بس مشاطات ،،، أين المهنية في هذا المقال ؟؟؟؟
ماذا تريد أن تقول ؟؟ هل تريد ان تتم القطيعة المتواصلة في الصحف
قوموا امشوا ذاكروا شوية يا صحفيين ونحن عايزين مستوى ارفع شوية من قصة المشاطات ووليع النيران
افراح فنانة راقية ولها اداء متميز رضيت ام أبيت
ههههههههههههه
يا برعي
اللناس في شنو وانت في شنو…؟
هو السودان ناقص خزوعبلات قال افراح قال قوم شوف ليك شغله تفنعك بلا افراح بلا احزان معاك
العقده في السودان اللون الابيض والشعر والفنانات كل وحده سابقت التانيه اللونها فاتح ذادته بقت خواجيه بملامح افريقيه .واللونا اسمر عملت لونا ابيض .بقت السمره الناعمه شي نادر بين الشابات .والشعر الاشقر بقي تقليعه للبناسبها والما بيناسبها .وتركيب الشعر بانواعه كل واحده منزله شعر طويل واشقر وخاته كل الوان الطيف وطبقات البودر علي وشها .والله مسخ مشوه .اما ان تكون الفنانه صاحبة صوت وكلمه فاصبح غير هام.بدليل الظواهر الموجوده في الايام دي..
أنا غايتو شخصيا بعد عائشه الفلاتيه لم استمع واستمتع بصوت فردى نسائى إلا الفنانه المحترمه حنان النيل….بعدين يا برعى أمشى أفهم معنى ما السوبرانو فى فن الغناء وعلم الاصوات بدل ما تخمنا بعلومه غير صحيحه لأن السوبرانو هو العلو فى الصوت وهذا ما اطلقوهوا من لقب ملكة السوبرانو للمغنيه ويتنى هيوستون لصعوبة الاداء فى هذه الطبقه من الصوت…وفى السودان ملك السوبرانو عندنا الفنان العظيم وردى.
فى واحد مدعى عامل ملحن والغريبة ما بلحن الا للبنات يقوم يشبك فى واحدة ويوهما بأنها فنانة وهاك يا نبيح
دحين أفراح دى صوت كما نحن ناس مغفلين فاتحين ليها التلفزيون اها ملحن البنات ده من أسباب البشتنه النحن فيها وكمان بابكر صديق بتاع نجوم الغد مسك اى بت و ولد ما عندهم شغل وقال ليهم دى اسهل شغلانه
زمن المهازل والتردى فى كل شئ.. ماإنتهينا من فرض المدعوه ندى القلعه فرضا بواسطة الصحافه الصفراء حتى تظهر لنا هذه المزهوه
أفراح..والله فى البدايه أنا قايل إسمها دعاية لى محلات صيوان زي أفراح الشماليه..أفراح كزام؟!!
دى جايه واسطه للوسط
الفنى ومن اﻷول فاشله
وماعندها مؤهلات..
نترحم فقط على عائشه الفلاتيه ومنى الخير..
وربنا يخلى البلابل
وأمال النور ونتحسر على إنزواء تجربة أسرار بابكر
وحنان النيل..
وهممممممم