هل نجحت مخابرات مصر في فضح لعبة البشير؟.. كيف كشفت ليبيا طائرة الشحن العسكرية السودانية المحملة بالسلاح للارهابيين.

so NCP wants to distract the people by closing Iran cultural center .and sign agreement with the arm movements
while there is a dirty job running under the table .
idiots and fools

قالها المرحوم الطيب صالح في مقاله الشهير من اين جاء هؤلاء (( كأنهم لا ينتمون لهذا البلد)) وفعلا اغلبهم لا ينتمون له فلو كانوا ينتمون له لما تصرفوا فيه بهذا الشكل المريع،،،

.

الحكومة السودانية ما عندها حيل تدعم الجنجويد ناهيك عن دعمها للاقليم اﻻفريقى …
هذا اﻻختراق اﻻمنى والعسكرى تقوم به قطر وجماعات الكواويز فى المنطقة وما السودان اﻻ معبر وكاتم صوت مدنقر راسه للزيانة برياﻻت الوهم الكيزانية
البشير لو لم يتعاون مع قطر وايران طيارته بكرة بتلحق الرقدو قش … هو اﻻن زى الكلب المجبور على اكل الطماطم .
ليبيا بالنسبة للكيزان كانت نقطة اﻻنطلاق ﻻفريقيا عبر السودان .. منها وصلت مليشياتهم الى مالى وعاثوا فيها تخريبا ورجعوا بالضربات الفرنسية .
اﻻن هى المرحلة اﻻخطر بالنسبة لهم الحكاية حياة او موت .. دول الجوار الليبى قررت محاصرتهم وبالزنقة دى هم زى ديك العدة .. شغالين خراب وتوسيخ وكركبة .

الزول دة ركبو سايحة والبلالى عند العقاﻻت و الملالى
دايرين تجيبو ليه اسهال مالكم

لا تتوقعوا ان يترك الرئيس الدائم السلطة ..فهو يراوغ ليخدع الناس لرئاسة فترة انتقاليه لمدة خمسة سنوات يلتزم فيها بتسليم السلطة لحكومة منتخبة .. وبعد خمسة سنوات يطلع الدبابات واللانكروزرات ويعلن انقلاب جديد ويصفر العداد ..بعد خمسسسسسسه سنين يحلها الف حلال ..

الصورة معبرة تظهر البشير متل الروبوت يحركه امير قطر؟

دعونا نتعامل مع هذا الخبر بصورة مجردة .. بعيدا عن روح المعارضة للنظام .. وكذلك بعيدا عن روح الموالاة للنظام .. نعم سبق وتن اعترفت الحكومة السودانية بانها شاركت في اسقاط معمر القذافي عسكريا .. ورغم المواقف العدائية للقذافي تجاه السودان منذ كان الرئيس جعفر نميري وحتى نظام الاخوان المسلمين الحالي الا وان التدخل في الشئون الداخلية للدول هي سابقة لم تعرف من قبل في تاريخ السودان ولو اعتقد النظام الحاكم في السودان بانه نظام رسالي وانه بدعمه جماعه التطرف الاسلامي في ليبيا او غيرها يكون قد اخطا الحساب ولم يتحسب للعقاب من انطلاقا ان لاي فعل رد فعل .. واليكم المشهد .. شرقا السعودية تقوم بخنق النظام الحاكم في السودان اقتصاديا وسياسيا وقد قامت باغلاق اجوائها في وجه رئيس النظام في رحلته لتقديم التبريكات للحكومة الايرانية الجديدة وتبعت ذلك بايقاف التعامل مع البنوك السودانية وكذلك دول الخليج الاخرى عدا قطر .. شمالا مصر وهو الصراع المباشر مع النظام الحاكم في السودان لانه ما تبقى من تنظيم الاخوان المسلمين بعد الاطاحة به قبل ان يتمكن من مفاصل الدولة المصرية وبقاء هذا النظام يسبب ارقا بالغ للحكومة المصرية وهي لا تامن له جانب .. شمال شرق هاهو التوتر قد طفى على السطح وقد اكتسب النظام الحاكم في السودان عدوا جديدا ومباشرا في مقدرته دعم المتمردين في السودان باكثر مما كان يقوم به القذافي .. جنوب غرب هنالك ارهاصات واخبار رشحت تفيد بدعم النظام الحاكم لاحد طرفي النزاع في افريقيا الوسطى ومع بروز الجانب الفرنسي في تلك الناحية سيكون هنالك مردود لهذا العمل وعلى نحو ما .. جنوبا دولة جنوب السودان رشحت منها اتهامات بدعم النظام الحاكم في السودان لقوات د. رياك مشار ولكن ليست هنالك بينات كافية حول هذا الاتهام ولكن كل الاحتمالات تشير ان نارا تتوارى خلف الرماد في هذا الامر .. دوليا الحصار الامريكي الاقتصادي والسياسي وسجل حقوق الانسان البائس ورتل من قرارات مجلس الامن واخطرها القرار 1593 تحت الفصل السابع الذي منح المحكمة الجنائية اختصاصا قانونيا بملاحقة قادة النظام الحاكم في السودان هذا بجانب اسرائيل التي تتوعد بضربات جوية نتيجة لدعم النظام الحاكم في السودان بتهريب السلاح الايراني لحماس ..
اما داخليا فحدث ولا حرج فهنالك شبح الانهيار الاقتصادي التام وتهديد محتمل بقيام ثورة جياع بعد ان وصل الوضع المعيشي للشعب السوداني الى حالة الفقر والبؤس متزامنا مع فشل النظام في ادارة الاقتصاد تماما فضلا عن ثلاثة حروب اهلية في دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان والاحزاب المعارضة والشعب السوداني الذي يرغب قبل الجميع في الاطاحة بالنظام نتيجة الفقر والجوع والمرض
بالتالي تنطبق مقولة عريان ولابس صديري .. وسبحان الله

* أى مساومه او محاولة للإلتفاف حول ضرورة محاكمة هؤلاء المجرمون القتله الخونه لن تجدى ابدا: لا صادق المهدى و لا الجبهه الثوريه و لا الأحزاب السودانيه يملكون هذا الحق, كما وليس فى إستطاعتهم تجاوز موضوع محاسبة عصابه المافيا المتاسلمه.
* النظام الفاسد سيسقط لا محاله, طوعا او كرها, لكن المظالم و الإحن و دماء الشهداء لن تسقط ابدا فى كل الأحوال.
* و إن لم تتم محاسبتهم على جرائمهم, “و على دور المليم”, فأبشروا بصومال آخر فى السودان. فاى دين و اى قانون و اى خلق, ذاك الذى يسقط دماء مئات آلآف الشهداء, مثلا!!

إن شاء الوداع الآخير

هذه أغبي حكومة تحكم السودان تتدخل في الشئون الداخلية للدول المجاورة وكأنها دولة كبري فتجر علي الشعب الويل والثبور وعظائم الأمور فمثلا:
* بعد نجاح الثورة الإرترية حاول السودان عبر عملاء الموساد في السودان الممثلين في سفيرها في أديس عثمان السيد والفاتح عروةفي التدخل المكشوف في الشئون الداخلية الإرترية ودعم الإتجاه الإسلامي المتمثل في بعض قبائل البني عامر وتدريب جيشهم في معسكر أقاموه في منطقة ساسريب علي ضفاف نهر عطبرة شرق مينة حلفا الجديدة مما ألب عليهم أسياس أفورقي فجعل يدعم بعض الجهات المسلحه والمعارضه السودانية ودخلت الحركة الشعبية لأول مرةعن طريق الشرق في كسلا وكان هدف الموساد من ذلك هو تنفيذ سياسة شد الأطراف لإضعاف السودان توطئة لفصل الجنوب.
* دبر نفس عملاء الموساد محاولة إغتيال حسني مبارك في أثيوبيا ونجحوا في إحكام الحصار الدولي علي السودان لإضعافه كمقدمة لفصل الجنوب.
* تحالف السودان مع المعارضه الشاديةوأرسل أرتال مع عربات الدفع الرباعي المدججه بالسلاح إلي شاد فقامت القوات الفرنسية بدحرها وتسليم معظم العتاد الحربي الي إدريس دبي الذى رد التحية بأحسن منها للخرطوم فدخلت قوات خليل إبراهيم بنفس العتاد السوداني حتي دخلت قلب أمدرمان.
* تدخلت القوات السودانية في جانب المعارضة في أفريقيا الوسطى وعندما دحرت ملأت الدنيا ضجيجاً عن مزابح تدبر ضد المسلمين.
* تدخلت المخابرات السودانية في ليبيا ضد القذافي والآن تتدخل كطرف في صراع داخلي جارة علينا مزيد من التأليب.
كل هذه التدخلات لا تخدم الأمن القومي السوداني وتعود عليه بالوبال وهي عبارة عن أفخاخ إستخبارية محكمة يستدرج إليها هؤلاء الأغبياء بواسطة وكلا لأجهزة إستخبارات خارجية داخل هذا النظام العميل.

حيث تسعى حكومة البشير الى الوداع مع عدم محاكمتهم وهو امر ترفضه بعض أطراف المعارضة السودانيه.
ديل غرزة ما اظنهم يخلعوا الا بالموت
صح انهم فشلوا لكن من يقنعهم بذلك
دائما يقولون
نحن اخرجنا البترول
ونحن فصلنا الجنوب النصراني
ونحن دمرنا دارفور
جنوب كردفان
والنيل الازرق
ومشروع الجزيرة والخطوط الجوية والبحرية السودانية
وهربنا مقدرات الشعب السوداني الى ماليزيا حيث ماهاتير محمد اكبر كوز حرامي في العالم
ملك غسيل الاموال
مهاتير لعنه الله

** من سنة تسعة وتمانين لحدي يوم الليلة أي مشكلة أو مأساة حدثت في دول لجوار تلقا نظام الخرطوم مُدخّل أنافو فيها.. نظام شماشة…

الكرام فى الراكوبة هناك شخص حايم فى الراكوبة باسماء مختلفة اخرها يس يريد ان يجعل من موقع الراكوبة مجالا للمهاترات ونحن هنا نتناقش فى امور الوطن بالتعليقات والردود حاملين هم وطننا واحيانا نختلف واحيانا نتفق ويواجهنا هجوم الجداد الالكترونى ونرد عليه لكن هذا الشخص البليد الذى يظهر باسماء مختلفة واعرفه جيدا وليس بينى وبينه شىء شخصى يجعله يحاول الاستفزاز ما يذكره عنى كله لمصلحتى والحمد لله لكنى اعرف عنه كل شىء غير جميل وعندى صور لملفات تكشفه استطعت ان اخذها من شخص اشتراها وصورها ليفضحه ولكن هنا اسمحوا لى اشكر نفسى ولست ابليسة لانى ارجل من بعض الرجال امثاله تحصلت عليها وحاشا لله لن استخدمها ضده ولانى ارجل منه وبت رجال لن اعرضها ولن انشرها حتى لو طلع فى راسى لانها عار يطارد ذريته مدى الحياة ويخرسه ويطاطىء راسه واعتذر لكم اصحابى الكرام لانى رديت على تعليقه بحدة فقط اطلب منه ان ينشر لنا شهادة ميلاده الاصلية ليس لانه وصفنى بالسبعينية لا والله الكبر وقار و من عمره سنة اليوم سيصل السبعين ولكن ليقارن القراء بين عمره وتصرفاته واقول لك يا هذا من السهل ان تكون قليل ادب لكن من الصعب ان تكون مؤدبا وادعوك اتقى الله فى بنياتك وفى نفسك وحاول ان تخلى ظهرك وتنظف سمعتك لانه ستلاحقك مدى الحياة وما تناوشنى تانى