المهدي .. عيد ميلاد سعيد

الخرطوم : أم زين آدم:
في العاشرة من صباح غد الثلاثاء،يقيم الامام الصادق المهدي رئيس حزب الامة القومي، كما دأب احتفالا بعيد ميلاده الـ(77) بداره، وذكرى احتفال ميلاد المهدي تصادف احتفالات الكنيسة الكاثوليكية
بميلاد عيسى المسيح عليه السلام.
والإمام المهدي حول الاحتفال بيوم الميلاد من الصورة التقليدية من ايقاد الشموع وتناول الحلوى والتورتة ، وارتال البسكويت ،وإطلاق البالونات في فضاء الاحتفال،حوله الى منبر ثقافي وفكري، ومدارسة للذات،ومراجعة لتفاصيل الماضي واخذ ما يفيد لبناء المستقبل.
وحسبما يقول المهدي ان الاحتفال ليس بدعة ومذمة بل مراجعة ومدارسة وعظة من الماضي لإشعال شموع للغد، ويشارك الامام المهدي في احتفاله ذاك رموز المجتمع السوداني ومريدون ، والسؤال الذي يدور في فلك المحتفلين كيف يحتفظ الامام المهدي بكامل لياقته واشراقة عاما بعد عام ؟ ويعتبر المهدي ان السر يكمن في الاكل الصحي وممارسة الرياضة وجرد حساب للأعمال ، ونقد الذات دون جلدها بالسوط لحد الادماء.
الرأي العام
اللهم انا نسألك ان تثبت عقولنا و لاتجعلنا ياربي كعجائز آخر الزمن – من يحتفل بذكرى ميلاده فانه يشكر الله على طول العمر وصالح العمل _ فلماذا وعلام والام تحتفل
يا الشيخ عبدالحى خبرنا لوسمحت ايش راى الدين فى ها المناسبة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
…دى حاجة كويسة,وخاصة حتة الجرد دى , لكن المعروف عن السودانيين الاجداد تاريخ ميلادهم باليوم والشهر غير معروف ,معظمهم إتولد فى 1/1/….هل كان مافى إحصاء مع وجود الانجليز ؟..ام ان شهادات الميلاد كانت حكر على اولاد الذوات الما عارف معناها للان..!..ووين دار الوثائق ابو سليم ؟..فى حين اسمع فى الاذاعة إنو الاغنية الفلانية تم تلحينها لمن كرومة كان قاعد مع سرور فى ابوروف تحت ضل شجرة بيت الشاعر وقت الاصيل يوم الاربعاء الموافق 34/13/1899…!!!
عيد بأى حال عدت يا عيد … بما مضى أم أن بالأمر تجديد؟
بعد عيد ميلاد السبعتين نأمل أن يوضع الامام علي الصامت
مع احترامنا وتقديرنا لمجاهدات الانصار وشباب حزب الامة
سلوك شخصي وتصرف معين ولشخص مشهور لذلك وقع في دائرة الضو وكثيرون يحتفلون بعيد ميلادهم ولكن في الصامت . ولكن الذي يحز في النفس أننا نمر بظرف مثل هذا الظرف وشخصيه بهذا الحجم ينتظر منه العض خلاصا ويرتجي منه كثيرون مخرجا لما نحن فيه . واالاسف كلما نكبر تصغر الاحلام
سبعون عاما ونحن نراجع في انفسنا ولم نبين أين خطاؤنا وكيف تم تصححيح ذلك الخطاء
كسره
دائما يحتفل الناس بعيد ميلاد أطفالهم ولم نسمع يوما أنهم احتفلو اباعيادهم أو اعيادميلاد آبائهم _الف بنا يا لطيف
والله الاستعمار الانجليزي عمل فينا عملية ماكويسة انتهى من دولة المهدية لولا هم كان اليوم ده ادونا ليه اجازة بمناسبة عيد ميلاد جلالة السلطان الصادق الاول سلطان السلطنة السودانية المهدية الدرويشية حفظه الله و ابقاه لمثل هذه المناسبات الانصرافية
اخواتي
وقفة كريمة وبسيطه
اتخيلو زول عمره 77 عام وعاوز يحكم البلد تاني كيف الكلام ده
بعدين مفروض يجلس اناء الليل ويبكي ويتضرع الي المولي عز وجل ان يعطيه حسن الخاتمه
ويبكي علي مافات وكم متبقي له من عمر
هل الانسان يحتفل بان عمره نقص
كل يوم يمر ينقص من عمرك كيف احتفل وافرح بان عمري نقص
وكيف يصح لشخص عمره فاق ال 77 عاما ان يحكم بلد – وعمرامة الرسول (ص) بين ال 60 -70 الا القليل
ربنا يرحمنا برحمته ويكبر عقولنا ويحسن خواتمنا
أمد الله في عمرك ومتعك بالصحة والعافية ونسأل الله القدير أن ينعم السودان بأمن والاستقرار
لن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم – ماذا يا الامام فالائمة انوع فمن اي نوع انت سامحك الله وغفر لك ولجميع المسلمين اللهم ارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه والحق حقا وارزقنا اتباعه
لقد ألهمتنى منذ سنوات فكرة تحويل الإمام الصادق لأحتفالات أعياد الميلاد التقليدية لعمل مفيد، لذا فقد غيرت الإحتفال بأعياد ميلاد أبناء من صورته السابقة وصرت حتى أحتفل بعيد مولدى وعبد مولد أم عيالى وعيد زواجنا بصورة حضارية ومتماشية مع تعاليم الدين والتقاليد السودانية ومن ذلك فعند الإحتفال بعيد ميلاد أحدنا نجلس سويا لنضع له أو لها بأن نضع خطة فردية واضحة للعام الذى يليه تشمل مثلا حفظ بعض سور القرآن أو تطوير الذات فى ناحية معينة عن طريق التدريب وقراءة الكتب فى ذلك وكذلك تعلم مهارات معينة تعوز المعنى منا وتعينه فى حياته وعمله او دراسته.
عندما يحين موعد الإحتفال التالى نقوم بعملية تقييم سنوى للأداء والإنجاز الذى تم وما تحقق وما لم يتحقق من الخطة توطئة لوضع خطة جديدة، ويشهد الله لقد أستفدنا جدا من ذلك وبالذات أبناءنا صاروا أكثر قربا منا وقويت علاقتنا ببعضنا البعض فى الأسرة بصورة رائع.
علاقتى بالأنصار بدأت من حكاية صغيرة سمعتها عن الإمام عبدالرحمن المهدى (غفر الله له) وقد أثرت فى تلك القصة تأثيرا بالغا وغيرت حياتى ونمط تفكيرى ونظرتى للناء والأشياء، وقد قادننى هذه القصة وأعجابى وتأثيرها على بأن أتعمق فى خلفية الأنصار وقادتهم متخطيا حواجز عديدة، حيث أن دراسة الخلفيات توضح السبب فى السلوك وأسلوب التعامل الملهم والمحفز الذى قام به الإمام عبدالرحمن، والحمدلله على الإسلام وعظمة الهداية والإيمان والبصيرة.
جزى الله الإمام الصادق عنا كل خير وحفظه قويا عاقلا ومنفتحاومجددا وغفر له ووفقه لما يحب ويرضى، أنه مجيب الدعاء.
بالله يا جماعة دا كلام دا ؟ عيد ميلادو ال ٧٧ …….شعب صايع وضايع
ربنا يمتعك بالصحه والعافيه وايديك طول العمر لترفد هذا الشعب الطيب بمددك الفكري الزاخر يااصحاب التعليقات السالبه اطلعوا على الموضوع كويس ماهو الهدف من الاحتفال احترام الكبير هدى نبوي
كل عام وانت بخير يا امام و حكبم الامة السودانية و الف شمعة و شمعة
هابي بيرث دي تويوووووووووو
ياجماعة الراجل من حقو يتصرف بقناعاته ) دي اسمها حرية شخصية )ما ضروري يقلد المجتمع السوداني الما فيهو عيد الميلاد إلا للأطفال في أو سنوات عمرهم وبعدين يوقفوا الاحتفالات
كل عام وبلادنا بخير
كل عام وسوداننا بأمن وسلام من كيد الحاسدين والمتأمرين
عام مجيد وكل عام وانتم بخير ياإمام…
كل عام وانتم فى خدمة الاسلام والمسلمين وأهل السودان
يُشهد لكم كفاحكم السلمى ضد العسكر…وتجنيب العباد والبلاد ليبيا او سوريا جديد
جعلها الله فى ميزان الحسنات
(( اهلنا ربونا زمان ان نحترم من هو أكبر منا فى السن… )))
(((والحمد لله انو الانترنت بقيت فى يد كل زول !!!!!!))
get lost
فعلا المسالة عايزة فتوى من اهل العلم مع انى اراها شاذة جدا وخاصة فى حق امام الانصار الغبش الذين لا يملكون قوت يومهم بسبب بقاء هذا النظام الذى طال وطال ومسئول منه اولا الامام ثم باقى المعارضين ثانيا الاحتفال بعيد الميلاد هو من سمات النصارى كما انه ارتبط عندنا فى السودان بالناس المرتاحين والفارغين والحناكيش ومع هذا كله نقول للامام كل سنة وانت طيب
= غايتو..مادام الجماعة فى البرلمان كونو وفد عشان يقابل الريس بخصوص نافع..وضغط الأمريكان لاطلاق سراحه ..والاتصالات الواسعة التى أجراها أمراء وشيوخ خليجيون لاطلاق سراحه..المشكلة لو طلعوهو الصندوق الأسود والدولة داخل الدولة ح يوريك الونسة معناها شنو..والله أعلم انو ده يكون آخر احتفال ليك بعيد مىلادك…الله يكضب الشينة..وأظنك سمعت كلام نافع عنك أمبارح وانو انت عارف ساعة الصفر وعارف الدور المطلوب منك ومنها المذكرة التهديدية التى بعثتها لمؤتمر الحركة الاسلامية التانية وخيرتهم بين طريقين..لكن تديهم مهلة 5 أيام بس..رسالتك يوم17 وانقلابك يوم22!
تهنئة قلبية حارة للسيد الإمام وعقبال مائة عام يقضيها في خدمة الأوطان
كم سنة من عمره قضاها في السجون والمعتقلات في السودان وحتى في مصر
وكم مرة تم اعتقال بناته وحشرهن في الزنازين
على شبابنا أن يخجل كيف يريدون أن يتقدمهم شيخ في هذا العمر وهم يختبئون خلفه في كل الدول العربية قاد الشباب المظاهرات والانتفاضات إلا في السودان فشبابه يريدون من الشيوخ أن يناضلوا لهم
شباب خنع لا خير فيهم وبورك في الشباب الطامحينا