الخارجية السودانية تناشد المجتمع الدولي تصنيف قوات الدعم السريع “منظمة إرهابية”

اتهمت وزارة الخارجية السودانية، اليوم الاثنين، “قوات الدعم السريع بتنفيذ عمليات التخريب وافتعال الحرائق في إطار حملة ممنهجة لتدمير العاصمة”.
وقالت الخارجية السودانية، في بيان لها، إن “حريق المؤسسات حملة ممنهجة من قبل الدعم السريع لتدمير العاصمة القومية”، مناشدًا المجتمع الدولي تصنيف الدعم السريع منظمة إرهابية.

وكان الجيش السوداني اتهم، أمس الأحد، قوات الدعم السريع بـ”مواصلة تخريب وتدمير المنشآت العامة والبنية التحتية في البلاد”، مشيرًا إلى أنها قامت بإحراق شركة النيل للبترول.
بدورها، اتهمت قوات الدعم السريع السودانية “القوات المسلحة السودانية بتنفيذ عمليات قصف جوي عشوائي، ما أدى إلى إتلاف البنية التحتية والمناطق الأساسية في الخرطوم”.
وكانت قوات الدعم السريع قد اتهمت، الأسبوع الماضي، الجيش السوداني بقتل 104 أشخاص وإصابة المئات، فيما نفى مكتب المتحدث الرسمي باسم الجيش السوداني هذه الادعاءات، مؤكدا أن طائرات الجيش الحربية قصفت تجمعات قوات الدعم وفقًا للقوانين الدولية الإنسانية ومبادئ الاشتباك العسكري.
وتستمر، منذ 15 أبريل/ نيسان الماضي، اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق بين قوات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، في مناطق متفرقة من السودان، تتمركز معظمها في العاصمة الخرطوم، والتي أسفرت عن المئات من القتلى وإصابة المدنيين.
وأدت أطراف عربية وأفريقية ودولية دور الوسيط لوقف إطلاق النار في السودان، لكنها فشلت في التوصل إلى وقف القتال بشكل دائم.
سبوتنيك
الدعم السريع يا كيزان الخارجية قوى عسكرية ضخمة مؤسسة من المستحيل وصفها بألارهابية وهى تقف ضدكم أنتم فقط وتهدد وجودكم أنتم فقط فألعالم لن ينبرى لحمايتكم منها , عليكم مواجهتها فى أرض المعارك وكفاكم عياط.
طيب يا اخي كدي خليك راجل ود رجال وسيبك من ردك ع الكيزان رد للشعب السوداني عن السلب والنهب لكل شبر و بيت وسوق وبنك وعربات وعروض
صدق من وصفكم بالمنحطين، وانا ازيد علي ذلك بأنكم كيزان مناففين، لأن نفس هذه الخارجية السودانية كانت تدافع عن نفس هذا الدعم السريع بل وتتهم نفس هذا المجتمع الدولي، الذي اراد تصنيف نفس هذا الدعم السريع منظمة إرهابية ومعاقبته علي الانتهاكات والجرائم الفظيعة التي ارتكبها في دارفور وفي الخرطوم في حق شعب السودان في كل مكان، باستهداف السودان ونظام الانقاذ وتوجهه الحضاري وتمسكه بالاسلام، وهم لاعلاقة لهم بالاسلام، وسعيه لتفكيك السودان وجيشه ممثلا في الدعم السريع، الذي خرج من الرحم الخبيث!!! والان تناشدون المجتمع الدولي تصنيف الدعم السريع منظمة إرهابية. لكن لااستغراب ولا عجب انهم هم الكيزان المنحطين ، وهل بعد الكوزنة ذنب .
ضربني و بكى و سبقني اشتكى. خارجية الكيزان، ما بقول استحوا، لأنكم فعلاً لا تستحون. تبدأون بالطلقة الأولى و تغدرون بالدعم السريع و تتهمونه بالتمرد. و تقصفون المؤسسات و تتهمون الدعم. الأقمار الصناعية ستوضح كل شئ عند التحقيق. ما أحقركم من أنذال.
كما فشلت الخارجية في اقناع الاتحاد الافريقي ايغاد بتصنيف الدعم السريع منظمة إرهابية ستفشل كذلك في اقناع العالم بتصنيفه منظمة إرهابية… نقول هذا ليس حبا في الدعم السريع.. ولكن لان الخارجية هي من دافعت عنه ورافقت حميدتي في رحلته الشهيرة لموسكو.. وكذلك أسياد على الصادق هم من صنعوا الدعم السريع.. وعندما اختلفوا في أمور ليس للشعب ولا العالم علاقة بها أرادوا ان يقف معهم في محنتهم التي وقعوا أنفسهم فيها بغبائهم..
الكيزان قالوا: أبو مرووووووا! بس هم كيزان مو…….. ورغم ذلك الموضوع سخن معاهم والخازوق خرافي. والمجتمع الدولي ليس مغفل. هاك الجغم دة أيها الكوز النتن. فاليحرق الكيزان و جماعة الموز ال…. وكل المغفلين.
الدمار الحاصل تم بواسطه طائرات واشاوس الدعم السريع لايملكون طيارات والعالم كله عارف الحقيقه دي
ويعلم ايضا كما نعلم نحن ان من يدمر ويحرق ويحطم هو جيش البرهان وهو نهج كثيرا ماتبعه في كل انسحاب
بعد كل هزيمه وكلما كانت الهزيمه مذله كلما ازدادت بقعة الارض التي يحرقونها اولاد الحرام .
عليكم الله ده جيش شنو ده من زمان بقتلو في الشعب السوداني واستخدمو حميدتي عشان يساعدهم في إبادة الشعب السوداني ولما حميدتي فهم الحكاية قلب عليهم وهم بطيرانهم ودباباتهم ما قادرين يعملو شيء لحميدتي وبقو يبكوا للمجتمع الدولي حتى يدرجوهم تحت القوة الإرهابية وهم الذين صنعوه بموجب الدستور السوداني المتهالك.
خلاص!!! لمن قلب عليكم بقى إرهابي هههه.
اضربوهم كويس يا حميدتي.
حتى الآن الجيش يقتل في الشعب فقط كل يوم طيران قتل كم في مايو وامدرمان وحاج يوسف ونيالا وغيرها من بقاع السودان.
ناس ما عندهم دين!
الله ينتقم منكم.
المجتمع الدولي ليس غبي… خاصه بعد احاطته بكل ما يدور من قبل البعثه الدوليه للسودان كيزان رمم.
وزير الخارجيه كان يحمل شنطه حميدتي في زيارات الخارجيه وكله موثق هههههه
المجتمع الدولي لا يهمه الا مصالحه فإذا قدمت الحكومة السودانية التنازلات المطلوبة مش بس يصنفوا الدعم السريع منظمة إرهابية بل يشاركوا في القتال ضده خاصة مع وجود الانتهاكات ضد المدنيين.
لو ثبت ان الدعم السريع ارتكب جرائم تطهير عرقي وكتل المساليت في الجنينة فالمجتمع الدولي يا المعلقون حيصنف أبطالكم “اشاوس ” الدعم السريع كجماعة ارهابيه شئتم ام ابيتم مهما نبح الجميع “الكيزان ….الكيزان”. المسخره دي قاربت من نهايتها، لكن وضحت للأسف الجانب القبيح في الناس المستعدين لقبول إي شيءٍ يقوم بيه الدعم وممكن يغضوا النظر عن قتل الالاف من الأبرياء في الجنينة ودارفور علي يد الدعم بهدف دحر الفلول.
نفس المجتمع الدولي عندما أراد ادانة الدعم السريع وقف الكيزان مدافعين عنهم….
و الصحيح أن يتم تصنيف المؤتمر الوطني منظمة ارهابية و هذا يشمل ضمنا تصنيف الدعم السريع
دي خارجيه الصوص مفروض يطبقو فيكم أنتم الارهابيؤن ياكيزان يالصوص الدعم السريع اشرف منكم يامرتزقه
قتل وتشريد ونهب واغتصاب وترويع للعزل..
دة لو ما ارهاب ح يكون شنو ؟!!!!
من انتم ومن أين اتيتم !!
اكيد انتم من هذه الكائنات القذره
الجن الراكب جويد
المجتمع الدولي رأيه واضح وبدأ في التنفيذ.
وخطاب سعادة القائد انام الامم المتحدة ح يركز علي الارهاب
لا للإرهاب.
الارهابي االسجمان اوبالاصح الجندي الهارب من ساحة المعركة منتحلا صفة القائد العام كل الذي فعله في قاعة الامم المتحدة شبه الخالية ان قدم سردا لارهاب وجرائم القتل والتشريد والنهب والاغتصاب وترويع العزل التي ظل النظام الكيزاني يرتكبها علي مدي ٣٥ عاما مرة منفردا مستخدما الكائنات القذره التي تنتمي اليه ومرة مشاركا لمليشيا الجنجاويد التي يشكي ويبكي منها الان والمجتمع الدولي يعرف كل ذلك ويعرف من صنع مليشيا الجنجاويد ومن مكنها ومتي ولماذا تم صناعتها، بل عرف من هو المجرم الحقيقي والدليل اتهام المخلوع راقص الارداف بجرائم حرب وجرائم ضد الانسانية وهو مطلوب للمحكمة الجنائية الدولية ومازال طريدا شريدا تلاحقه لعنات آلاف الضحايا واهلهم.
الارهابي االسجمان اوبالاصح الجندي الهارب من ساحة المعركة منتحلا صفة القائد العام كل الذي فعله في قاعة الامم المتحدة شبه الخالية ان قدم سردا لارهاب وجرائم القتل والتشريد والنهب والاغتصاب وترويع العزل التي ظل النظام الكيزاني يرتكبها علي مدي ٣٥ عاما مرة منفردا مستخدما الكائنات القذره التي تنتمي اليه ومرة مشاركا لمليشيا الجنجاويد التي يشكي ويبكي منها الان والمجتمع الدولي يعرف كل ذلك ويعرف من صنع مليشيا الجنجاويد ومن مكنها ومتي ولماذا تم صناعتها، بل عرف من هو المجرم الحقيقي والدليل اتهام المخلوع راقص الارداف بجرائم حرب وجرائم ضد الانسانية وهو مطلوب للمحكمة الجنائية الدولية ومازال طريدا شريدا تلاحقه لعنات آلاف الضحايا واهلهم.