أعلن محافظ مشروع الجزيرة ،د. عمر محمد مرزوق أن إدارته تعكف على وضع الترتيبات النهائية لمقابلة حصاد القمح في منتصف مارس الجاري، وذلك بتوفير المدخلات من الخيش والحاصدات والمواد البترولية.
وقال د. مرزوق إن الأيام المقبلة ستشهد إنزال الاتفاقيات المبرمة بين إدارة المشروع ومجموعة اتراكيا التركية والتي تضم 50 شركة ، لأرض الواقع.
وأشار إلى أن تنفيذ الاتفاقيات سيبدأ بإنتاج التقاوي من كل المحاصيل وتصنيع وتجميع المعدات الزراعية والجرارات وملحقاتها وتمليكها للمزارعين.
وعدد محافظ مشروع الجزيرة في اجتماع له بمنطقة “بركات” الإنجازات التي تحققت خلال الفترة الماضية من استرداد لأصول المشروع وتشغيل المحالج والورش الميكانيكية وتصنيع قطع الغيار ودعم أسطول الهندسة الزراعية، إلى جانب استيعاب المفصولين وإدخال التقانات الحديثة وحوسبة العمل الإداري وتدريب العاملين على مستوى الرئاسة والغيط في إطار التعاون المشترك بين إدارة المشروع والحكومة الفرنسية.
السوداني
من المهم،منح ملاك الأراضي حقوقهم وتحقيق العدالة،حتي تضمنوا النجاح…اليكم بعض الخيرات:
١-استبدال الأراضي الملك باراضي حكومية في الجزيرة.
٢-استبدال الأراضي الملك باراضي حكومية في مناطق و مشاريع حكومية..مع منح فارق السعر.
٣-منح الملاك اراضي سكنية او منازل السكان شعبي في أي مدينة مع دفع فارق السعر..
٤-،منح الملاك سندات حكومية او سهم في شركات الدولة.
٥-منح الملاك فرص للدراسة في الجامعات الحكومية،او اعفاءات جمركية او ضرائبية..
والا ستشهد الجزيرة صراع مسلح…
خسئت ايها الوضيع
لم ولن تكون الجزيرة مركز لاي صراعات قبلية او مسلحة
فالجزيرة بسماحتها وطيبتها وتعايشها السلمي عصية على امثالك من الموهومين والعنصريين
ولن يكون لامثالك فيها موطء قدم باذن الله