السودان ومصر.. اتفاق على على تنظيم تأشيرات الدخول وعلى مسائل إجرائية أخرى
القاهرة – سكاي نيوز عربية
أعلنت الخارجية السودانية ونظيرتها المصرية ، الخميس، أنه جرى الاتفاق بين البلدين على تنظيم تأشيرات الدخول وعلى مسائل إجرائية أخرى لترسيخ مبادئ التعاون الاستراتيجي بين القاهرة والخرطوم.
وجاء في بيان مشترك أنه تم الاتفاق بين البلدين علي إصدار تأشيرة بالمجان لمده أقصاها 6 أشهر لحمله الجوازات العادية، يمكن تجديدها بإقامة لمده أخري مثلها.
كما اتفقا علي إعفاء كافه السيدات من البلدين ومن هم فوق سن الخمسين وتحت سن السادسة عشر من شرط الحصول علي تأشيرة الدخول، وذلك بموانئ ومنافذ حدود مصر والسودان.
وضم القرار أيضا مواطني البلدين المقيمين بدول الخليج العربي والولايات المتحدة وكندا وأستراليا والدول الأوروبية، حال وجود إقامة سارية وخروج وعودة من الدول القادمين منها.
وأكد البيان على أن “المواطن السوداني المقيم في مصر قبل عام 1995 يعامل معاملة المواطن المصري”.
من جانبها، ذكرت الخارجية المصرية أنه تقرر إعفاء السودانيين من إجراءات التسجيل ورسوم التأشيرة والإقامة، وقرر الجانب السوداني تنفيذ نفس الإجراءات على المصريين بالمثل،
كما اتفق الجانبان علي الاستمرار في إعفاء حمله الجوازات الدبلوماسية من تأشيرة الدخول.
وتباحث الجانبان بشأن تسريع حركة الشاحنات المصرية المتوجهة إلى السودان عبر المنافذ المشتركة، إذ أكد الجانب السوداني استعداده لتقديم كل ما يلزم لتسهيل دخولها علي النحو المرجو.
كلام الليل بمسحو الصباح … ياخ هريتونا اجتماعات على الفاضى .. والله مصر ما حا تتلتزم بحاجة و على الخارجية السودانية مراقبة التنفيذ من جانب مصر عن كسب
يا غنم ما دايرين معاهم السجينات يجي بتأشيرة ويدفع .المصريين بيجو السودان يشتغلو ويطلعو فلوس من البلد ويتجسسو علي خلاف السودانيين البمشو مصر بيصرفو عملة صعبة حتي العايشين فمصر فلوس إقامتهم بتتحول من السودان .دخول السوداني لمصر يدعم اقتصاد مصر وقدم المصري للسودان يكلف الاقتصاد ما دايرين شاحنات من مصر قاطعو التجار
وأكد البيان على أن “المواطن السوداني المقيم في مصر قبل عام 1995 يعامل معاملة المواطن المصري”. … اين المعاملة بالمثل فى هذا البند هل يعامل السودان المصريين المقمين قبل 1995 معاملة السودانيين ولا ح يسيبها سداح مداح ؟ المعاملة بالمثل فى كل صغيرة هو اساس الاحترام مافى واحد احسن من واحد فقط انت سيب وانا اسيب هو الاساس المتين الذى ينبقى ان نقف عليه (( و حلايب يجب ان تعود الى حضن السودان عير المسار الدولى ))و ان حكمت المحكمة الدولية بمصريتها سنبارك لمصر..
خبر جميل جدا ونسأل الله ان تعود الأمور الي ايام بطاقة وادي النيل لأننا مكملين لبعضنا البعض والله يكفينا شر العقارب والحساد
السودان سوق كبير للمنتجات الزراعية والبستانية المصرية ستسعي مصر للمحافظة عليه مهما كلف الأمر خاصة في ظل المقاطعة الدولية والإقليمية للمنتجات المصرية بسبب الأساليب الفاسدة المستخدمة في زراعتها والتي أثبتتها معامل متخصصة في أكثر من دولة حول العالم، لذلك علي الحكومة السودانية، والوضع هكذا، أن تحسن إستخدام سلاح المقاطعة الذي هو بالكامل في يدها وليس هنالك ما يلوي يدها أو يضعها في موقف الضعف.
المصريون يشكلون ضغطا كبيراً علي سوق النقد الأجنبي من خلال طلبهم المستمر علي الدوﻻر لتهريب حصائل بيع منتجاتهم والتي هي في الغالب منتجات هامشية ﻻ حاجة للسوق السودانية بها بينما تتشكل الصادرات السودانية الي مصر من سلع ومواد من الممكن تصديرها الي دول أخرى والحصول على نقد أجنبي في مقابلها حيث ﻻ يدفع المصريون نقد أجنبي بل عملة مصرية فقط يجتهد المصدرون السودانيون في تحويلها الي عملات حرة بعد استلامها حيث يتم ذلك بالشراء من دبي أو حتي من السوق السوداني الداخلي. لقد آن الأوان لتغيير ذلك كله واعادة النظر فيه لمصلحة بلادنا واقتصادنا.
الجماعة مزنوقين بس المتابعة الجيدة والعين المفتحة مهمة في التطبيق لان جيرانا ماليهم مصداقية هسه كل همهم ادخال ال500 شاحنة ذات المواد الملوثة وفرحو لمن اتعين ليهم وزير تجارة بتاعهم حاتدخل البضاعة بسرعة اصحى ياشعب ياسودانى وخليها مجدعة في السوق وحتى لو ادوها ليك مجانى ماتشيلها لانه مافى زول بيعالجك اعمل حسابك وفتح عيونك. حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
بالنسبة للاخ القال يا غنم ، حلايب سودانية .،التجسس اصبح شي قديم ، السودان مكشوف ليس منذ اليوم او الامس ، منذ عهد بعيد ، و يعتبر اقوي حكومة مرة عليه هي عهد الخليفة ، فلم يكن يعرف ماذا يحدث داخل دولة المهدية حتي هرب الاسير النمساوي حاكم دارفور سابقا الي مصر و حكي وضع السودان و السلاح الذي بيد المهدية .
السلاح هو ما يهم و الميزانية الحربية ، وللاسف لست اقوي من مصر
ضمن الجانب المصري للمصريين الدخول والعمل والتملك
يعني بالعربي يحق لكل مريض بالتهاب الكبد الوبائي يدخل السودان من غير ما واحد يقول يغم وفتح الباب للنشالين والعطالة يعني كل مصري يدخل السودان يرجع شايل دولار …
في المقابل ماذا كسب السودان
دخول السودانيين للعلاج وإدخال الدولار والرجوع بأدوية فاسدة
والتجار يدخلوا الابل والمواد الخام ويرجعوا باباريق البلاستيك وحلل الالمنيوم، لا تملك ولا حق عمل
لك الله يا سودان
عزوف ي للخيبة كنت اتوقع اجراءات وعراقيل وسدود وخيران وجدوال وألغام اشد إيلاما ووجعا ف النهاية هم الرابحون والاغبياء خاسرون ي خايبون
ده كلام فارغ لا جديد المفروض إعفاء التاشيره للسودانين من غير المعقول أن نقبل بشروط المصريين ليست احسن منا ونحن نركع ليهم طوالي موافقين علي الشروط المصريين زمان زمن نميري السوداني يدخل من غير تاشيره عزيز ومكرم الآن أصبحنا ننفز الإجراءات المصريه دون مصلحه السوداني لا ولاقوه الا بالله
حكومة انبطاحية فالحين في دارفور والنيل الازرق حلاليب سودانية خلي كوز واحد يمشي هناك لو ما مسحو بيه الارض – نائب الوالي البحر الاحمر طردوه عساكر شر طردة من حلاليب
الحكومة تكذب لانها عملت حلاليب تانية جوار حلاليب الاصلية وتصرح ان الاوضاع تمام وكذب صريح
اذا الاوضاع طبيعة لماذا لا يذهب الرئيس او نائبه زيادة لها ؟؟؟
كلام الليل بمسحو الصباح … ياخ هريتونا اجتماعات على الفاضى .. والله مصر ما حا تتلتزم بحاجة و على الخارجية السودانية مراقبة التنفيذ من جانب مصر عن كسب
يا غنم ما دايرين معاهم السجينات يجي بتأشيرة ويدفع .المصريين بيجو السودان يشتغلو ويطلعو فلوس من البلد ويتجسسو علي خلاف السودانيين البمشو مصر بيصرفو عملة صعبة حتي العايشين فمصر فلوس إقامتهم بتتحول من السودان .دخول السوداني لمصر يدعم اقتصاد مصر وقدم المصري للسودان يكلف الاقتصاد ما دايرين شاحنات من مصر قاطعو التجار
وأكد البيان على أن “المواطن السوداني المقيم في مصر قبل عام 1995 يعامل معاملة المواطن المصري”. … اين المعاملة بالمثل فى هذا البند هل يعامل السودان المصريين المقمين قبل 1995 معاملة السودانيين ولا ح يسيبها سداح مداح ؟ المعاملة بالمثل فى كل صغيرة هو اساس الاحترام مافى واحد احسن من واحد فقط انت سيب وانا اسيب هو الاساس المتين الذى ينبقى ان نقف عليه (( و حلايب يجب ان تعود الى حضن السودان عير المسار الدولى ))و ان حكمت المحكمة الدولية بمصريتها سنبارك لمصر..
خبر جميل جدا ونسأل الله ان تعود الأمور الي ايام بطاقة وادي النيل لأننا مكملين لبعضنا البعض والله يكفينا شر العقارب والحساد
السودان سوق كبير للمنتجات الزراعية والبستانية المصرية ستسعي مصر للمحافظة عليه مهما كلف الأمر خاصة في ظل المقاطعة الدولية والإقليمية للمنتجات المصرية بسبب الأساليب الفاسدة المستخدمة في زراعتها والتي أثبتتها معامل متخصصة في أكثر من دولة حول العالم، لذلك علي الحكومة السودانية، والوضع هكذا، أن تحسن إستخدام سلاح المقاطعة الذي هو بالكامل في يدها وليس هنالك ما يلوي يدها أو يضعها في موقف الضعف.
المصريون يشكلون ضغطا كبيراً علي سوق النقد الأجنبي من خلال طلبهم المستمر علي الدوﻻر لتهريب حصائل بيع منتجاتهم والتي هي في الغالب منتجات هامشية ﻻ حاجة للسوق السودانية بها بينما تتشكل الصادرات السودانية الي مصر من سلع ومواد من الممكن تصديرها الي دول أخرى والحصول على نقد أجنبي في مقابلها حيث ﻻ يدفع المصريون نقد أجنبي بل عملة مصرية فقط يجتهد المصدرون السودانيون في تحويلها الي عملات حرة بعد استلامها حيث يتم ذلك بالشراء من دبي أو حتي من السوق السوداني الداخلي. لقد آن الأوان لتغيير ذلك كله واعادة النظر فيه لمصلحة بلادنا واقتصادنا.
الجماعة مزنوقين بس المتابعة الجيدة والعين المفتحة مهمة في التطبيق لان جيرانا ماليهم مصداقية هسه كل همهم ادخال ال500 شاحنة ذات المواد الملوثة وفرحو لمن اتعين ليهم وزير تجارة بتاعهم حاتدخل البضاعة بسرعة اصحى ياشعب ياسودانى وخليها مجدعة في السوق وحتى لو ادوها ليك مجانى ماتشيلها لانه مافى زول بيعالجك اعمل حسابك وفتح عيونك. حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
بالنسبة للاخ القال يا غنم ، حلايب سودانية .،التجسس اصبح شي قديم ، السودان مكشوف ليس منذ اليوم او الامس ، منذ عهد بعيد ، و يعتبر اقوي حكومة مرة عليه هي عهد الخليفة ، فلم يكن يعرف ماذا يحدث داخل دولة المهدية حتي هرب الاسير النمساوي حاكم دارفور سابقا الي مصر و حكي وضع السودان و السلاح الذي بيد المهدية .
السلاح هو ما يهم و الميزانية الحربية ، وللاسف لست اقوي من مصر
ضمن الجانب المصري للمصريين الدخول والعمل والتملك
يعني بالعربي يحق لكل مريض بالتهاب الكبد الوبائي يدخل السودان من غير ما واحد يقول يغم وفتح الباب للنشالين والعطالة يعني كل مصري يدخل السودان يرجع شايل دولار …
في المقابل ماذا كسب السودان
دخول السودانيين للعلاج وإدخال الدولار والرجوع بأدوية فاسدة
والتجار يدخلوا الابل والمواد الخام ويرجعوا باباريق البلاستيك وحلل الالمنيوم، لا تملك ولا حق عمل
لك الله يا سودان
عزوف ي للخيبة كنت اتوقع اجراءات وعراقيل وسدود وخيران وجدوال وألغام اشد إيلاما ووجعا ف النهاية هم الرابحون والاغبياء خاسرون ي خايبون
ده كلام فارغ لا جديد المفروض إعفاء التاشيره للسودانين من غير المعقول أن نقبل بشروط المصريين ليست احسن منا ونحن نركع ليهم طوالي موافقين علي الشروط المصريين زمان زمن نميري السوداني يدخل من غير تاشيره عزيز ومكرم الآن أصبحنا ننفز الإجراءات المصريه دون مصلحه السوداني لا ولاقوه الا بالله
حكومة انبطاحية فالحين في دارفور والنيل الازرق حلاليب سودانية خلي كوز واحد يمشي هناك لو ما مسحو بيه الارض – نائب الوالي البحر الاحمر طردوه عساكر شر طردة من حلاليب
الحكومة تكذب لانها عملت حلاليب تانية جوار حلاليب الاصلية وتصرح ان الاوضاع تمام وكذب صريح
اذا الاوضاع طبيعة لماذا لا يذهب الرئيس او نائبه زيادة لها ؟؟؟