الصورة لمستشفى الخرطوم، التقطت في العام 1909م

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
اين موقع هذا المستشفي الان
هذا هو مستشفي الخرطوم أو المستشفي الملكية كما كان الأهلين يسمونها و يقصدون المستشفي العام مقابل المستشفي العسكري.لاحظ إسم المستشفي بالإنجلزية أسفل الصورة Khartoum Civil Hospital و كانوا يطلقون عليها الإستبالية و هي تعريب لكلمة Hospital ثم حرفت إلي الإسبتالية بمرور الزمن, ثم أخذوا يقولون المستشفي و الدكتور و الممرض و الصيدلية مقابل الإسيتالية و الحكيم و التمرجي و الإجزحانة. لقد إختفت المصطلحات التي ورثناها عن الأتراك و الإنجليز.
يبدو ان الصورة إلتقطت في موسم الخريف إذ هطل المطر و تشوهت الساحة التي لم تكن رصفت بالأسمنت بعد.
يا من سميت نفسك بكشوش لا داعي لهذا الإسلوب. من حق السائل ان يسأل لآنه لا يعرف شئياً عن هذه الصورة و بالتالي ينبغي علينا أن نرد عليه و نعرفه بما نملك من معلومة. هذه الصورة ذات قيمة تارخية عظيمة فهي تعرفنا بتاريخ بلدنا. و من ذلك متي بدأت خدمات العلاج في بلدنا. و ما هو التطور الذي طرأ علي خدمات العلاج منذ ذلك الوقت.
و الحقيقة أن خدمات العلاج دون المستوي المطلوب مقارنة بطول الفترة الزمنية لدخول هذه الخدمة إلي البلد و هي أكثر من مائة سنة.
غذن ما هو السبب؟
السؤال هو لماذا المباني القديمة دائماً خالية من الأشجار. بالرغم من هطول الأمطار وقرب تلك المباني من النيل؟