رئيس قوي الاجماع الوطني ابوعيسي : ” نحن ما بخوفونا بالاعتقال ” اي سياسي شاطر لايرفض الحوار ولكن نريده شاملا.

The two old leaders ,,FAROUK and SADIG togeter with other freedom fighters ,have done 50% of the requrements…the other 50% is required for physical actions and implementation of this nice homework being done at Addis Ababa..in all cases ,,we,,and all sudanse immegrants backing you,, greet you,,wishing you all success in bringing sudan back to democracy and justice rule..

[email protected] North Carolina USA

ما تكتب لينا بالانجليزي يا اخونا نحن لغتنا الرسمية عربي وثورتنا ضد الماسونية الدخلت السودان ودمرتو
وما تحلموا بتغيير اذا كان عقلية المعارضة حوار نحن ما عايزين حوار عشان يهرب الحرامية بماىسرقوا ويجي غيرهم يسرقوا انتو فاكريننا دشم ولا شنو نحن عايزين محاسبة وقانون يطبق علئ الجميع وحقوق الناس ترجع من اصغر صغير لاكبر كبير والا اذا ما التزمت المعارة بندعم النظام عشان تفهموا حاجة ما باهظر ولاباكتب هنا منظرة فعليك الله بطل المنظرة واكتب لينا كلام عربي نفهموا
يعني ايه حوار حسا نداء السودان دا كلو عشان حوار حوار ما عايزين عايزين محاسبة وارجاع حقوق وتغيير الحكم الماسوني دا عايزين يتحاسب جميع الداعمين للنظام خلال الفترة التئ حكم طبعا كلهم دعموا بما فيهم البيحاوروا حسا وعايزين حوار الثور كان وقع كترت سكاكينو وكلكم سكاكين قطعت البلد اتذكر زمان اي واحد يقول ليك السودانين ديل والسودانين ديل وكانوا ما سوداني فاخير البلد تتنظم بفيدرالية بدل الافك والخداع بتاعكم وامر الله غالب وما طار طير وارتفع الا كما طار وقع وجبل الجليد بيذوب لم ياسين ر من باطن البحر والماسونين زي ما ابادهم زمان الامبراطور الروماني وكان اسمهم فران الهيكل حيجي يوم وحيتبادوا وما كشفهم لنفسهم الا بداية دق نعشهم بايديهم هههههههههههه قال حاكمين العالم قال ههههههههههه يحكم العالم رب العالمين الخلقوا موش وية مجانين وحثالة فكر وامراض نفسية مركبة تذكروا قوله تعالئ كبرا ما هم ببالغيه

هكذا القادة العظام لايفرون من المعركة…لقد ادى فاروق ابوعيسشى دوره كاملا وهاهو ينفذ ما كتبه بيده…حضر الى السودان لان قوته تكمن فى قوة الشعب الذى يمثله….فدخوله السجن يحتم على القاعدة العريضة من الشعب المقهور مناصرته وذلك بالنضال الشرس من اجل اقتلاع قوى البغى والعدوان…ونتمنى ان يكون الشعب صادقا هذه المرة…فبعد ان توحدت قوى المعارضة ماذا بقى غير الخروج للشارع والنضال…يستشهد من يستشهد ومن بقى يعيش حياة كريمة

حقيقة انه امر مرعب جدا للنظام وتحدي من نوع جديد من الصعب على النظام اختراقه
فقد بدات المعارضة بشقيها الحمائم والصقور( مسلحة ومسالمة) تتوحد على هدف واحد وعلى قلب رجل واحد بعد فرقة وشتات حيث كانوا يختلفون على 1+1= كم روفه
لقد اكتشفت المعارضة ايرا بانها كانت تنف في قربة مقدودة فرقعت القربة وبدات تنفخ في المليان وقد تكون الطوة القادمة تكوين حكومة في المنفى وتحت ظل وحدتهم واجماعهم سيجد المجتمع الدولي ودول الاقليم بانهم مجبرون على دعمهم لاسباب عديدة ومعروفه وعلى ايتها حال هذا اسوا شئ سيواجهه النظام والذي بات في حالة تشنج فاعلن العودة للمجاهدين واطلاق التهم بان اسرائيل وراء اعلان باريس ونداء السودان وبذلك فان وحده المعارضة هي قاصمة الظهر للنظام الذي ترنح امام هذه الضربات بشكل ملحوظ جدا