وزير الخارجية: العقوبات على البرهان قرار ظالم في ساعة النصر

وصف وزير الخارجية السوداني علي يوسف قرار الإدارة الأميركية بفرض عقوبات على القائد العام للجيش عبد الفتاح البرهان بأنه “ظالم”.
وأعلنت الولايات المتحدة، الخميس الماضي، فرض عقوبات على البرهان، متهمة إياه بتفضيل الحرب على المفاوضات لإنهاء الصراع، واعتماد أساليب تحت قيادته تشمل القصف العشوائي للبنية التحتية المدنية، والهجمات على المدارس والأسواق والمستشفيات، والإعدامات خارج نطاق القانون.
وشدّد يوسف، في تصريح لـ”سودان تربيون” السبت، على أن القرار ليس له تداعيات حقيقية، ولا يؤثر على مهام البرهان العسكرية والمدنية.
واعتبر أن “القرار ظالم أخلاقيًا لأنه يؤثر على قيادة الجيش السوداني في ساعة النصر”.
ورأى وزير الخارجية أن العقوبات الأميركية زادت من شعبية قائد الجيش.
وكانت وزارة الخارجية السودانية رفضت في بيان الخميس الماضي فرض العقوبات على البرهان، مؤكدة أن القرار يفتقر إلى أسس العدالة والموضوعية.
وفي خطوة مماثلة، فرضت الإدارة الأميركية في السابع من يناير الحالي عقوبات على قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو “حميدتي”، واتهمت قواته بارتكاب إبادة جماعية في إقليم دارفور.
الوزير المصرى انت مالك ومال السودان، طز فيك وفي البرهان والكيزان وكضباشي وياسر كاسات وابراهيم جابر وكرتى وطز في السيسي.
((( وزير الخارجية: العقوبات على البرهان قرار ظالم في ساعة النصر ))
هكذا يفكر وزير خارجية السودان :
المفاوضات بين المقاتلين قد تحدث في عدة ظروف :
عندما يشعر أحد الأطراف أنه قد خسر بشكل كبير أو أن الموقف أصبح غير قابل للاستمرار، قد يبدأ في التفكير في التفاوض كوسيلة للخروج من المأزق، حتى وإن كانت الهزيمة واضحة. في هذه الحالة، قد تكون المفاوضات تهدف إلى تقليل الخسائر أو الحصول على شروط أفضل في نهاية النزاع.
قد يؤدي تحقيق انتصار صغير من قبل المهزوم إلى تغيير التوازن، مما يجعل الطرف الذي كان يعتقد نفسه منتصراً يعيد تقييم الموقف. حتى لو كان هذا الانتصار بسيطاً، قد يرى الطرف المهزوم فيه فرصة للمطالبة بشروط أفضل في التفاوض أو لإعادة تشكيل المفاوضات لصالحه.
شوف الحلبي العرص ،، خلاص انت فاكر نفسك فعلا وزير خارجية ، ؟؟قوم لف لفاك قطر
بالله الوزير دا بشكله دا كيف يكون سودانى قال ابوه ولا جده اسمه الشريف عندنا فى السودان الناس الصفر والحلبة لكن زى دا لا يمكن يكون سودانى شكلو من الفيوم
لول مره اشوف وزير خارجية من جنسيه تاني. مصري وزير خارجية السودان. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
وزير خارجيه اجنبي مصري ومقيم بمصر وتم تنصيبه بواسطه مصر لا أحد يعترف به..
المصيبه رابط مكنه سوداني
هذا الكلب المصري ينبح لمصالح مصر فقط، مصر بنت مستقبل مصالحها في السودان على العسكر و رأسهم البرهان السكير و هذه العقوبات افسدت على مصر كل مخطتها الشرير، لأن مصر تعلم أن الشعب السوداني كله متفق على أن الشورو التي يقع فيها السودان السبب الأساسي فيها مصر ولا تحب مصر أن يكون في السودان حكم مدني ديمقراطي يعطي حرية للشعب السوداني و تفقد بسببه كل ما كانت تنهبه من المواد الخام و المتجات السودانية التي تعيد تغليفها فقط و تصدرها بإسم مصر، لكن البرهان السكير و من خلفه الكيزان لم يخافوا الله في الشعب السوداني صنعوا المليشيا لقتل الشعب السوداني فتحولت فقدرة الله لقتلهم هم و بعدها سلط الله عليهم الكفار ليحاصروهم و يصبحوا منعزلين مثل الكلاب الجربانه.