فولكر: نقاط “التوافق” بورشة الإصلاح الأمني والعسكري تفوق نقاط “الخلاف”

هو الأجنبي ده برضو عندو رأي في الإصلاح الأمني والعسكري.. ده مصيبة شنو دي.. الظاهر جونا عملاء الأجانب فعلا.

وطالب «بيرتس» بالالتزام السياسي بين الأطراف، مؤكدًا أنه «أمر حيوي»، خاصة وأن عملية الإصلاح الأمني بالسودان قد تكون عملية طويلة وصعبة.
حاضر سيدي. مقتبس

حان الوقت لنسمي الأشياء بمسمياتها سيدي فولكر الان انت تجسد قوَّة الإجبار التي يمارسها الغرب الاستعماري القوي على غالبية الشعب السوداني الضعيف المغلوب علي امره بما يسمي العدالة الدولية أو عن طريق المحكمة الدولية وقوانينها وكل الاشكال التي أسّسها النظام الغربي ليحكم سيطرته علينا تحت إطار قانوني لتكون حكومة الفترة الانتقالية استعمارُ بالحكم الذاتي . هذه القوة يا سيدي فولكر، والإجبار الناتج منها، هي ما يمكن وصفه بالانتصار المؤقت للعسكر الحاكمين الان والمدنيين الذين يتحالفون معهم فلتعلم ياسيدي كل ما فعلته مشروع مخالفة تاريخيَّة لطبيعة أحفاد بغانخي وترهاقا.
سيدي انت ومن معك لا تستطيعون المشي في شوارع الخرطوم دون حراسة امنية مشددة عند خروجكم لانكم فرضتم اتفاقكم الاطاري بممارسة شتي الضغوط باعتراف الموقعين عليه، لذلك وهو مكروه وأنَّه ينمو بالإكراه وبالقوة، ولذلك سيجابه بالقوة أيضاً..

غايتوا الواحد اقتنع بوجود كمية هائلة من البلادة والريالة السايلة في السودان
موضوع الأمن وهيكلة الجيش ده موضوع حساس وما سمعنا قبل كده في دولة أعادت هيكلة جيشها بمشاركة الاجانب.
حتى النقاش حول هذا الأمر في مؤتمر مفتوح زي ده برضو ما سمعنا بيهو.