ندد المبعوث الأمريكي الخاص للسودان، توم بيرييلو، بالتقارير الواردة من مدينة ود مدني، التي تكشف عن وقوع أعمال انتقامية ضد المدنيين، واصفاً تلك الانتهاكات بأنها “مروعة ويجب أن تتوقف فوراً”.
وشدد بيرييلو، في بيان على منصة “إكس”، على ضرورة اتخاذ خطوات فورية من قبل الجيش السوداني والمليشيات المرتبطة به، للتحقيق في هذه الانتهاكات ومحاسبة المسؤولين عنها.
وتأتي هذه التصريحات في ظل تزايد القلق الدولي بشأن الوضع الإنساني في السودان، خاصة مع استمرار انتهاكات الجيش السوداني التي تفاقم معاناة المدنيين.
وفي وقت سابق، الثلاثاء، اعترف الجيش السوداني بوقوع “انتهاكات فردية” من قبل بعض عناصره في ولاية الجزيرة، وذلك عقب سيطرته على مدينة ود مدني.
وتأتي هذه التصريحات في أعقاب اتهامات وُجّهت إلى الجيش السوداني بارتكاب أعمال تصفية عرقية وقتل عشوائي في ود مدني.
وكانت جماعات حقوقية وقوى سياسية قد اتهمت الجيش السوداني بقتل المدنيين واعتقال النساء، في إطار حملة عرقية ضد سكان “الكنابي” بولاية الجزيرة في وسط السودان.
وبحسب صحيفة سودان تربيون، فإن الجرائم شملت القتل والتصفية والاختطاف والإذلال والتعذيب، وهو ما يشكّل انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني.
صنفوا البرهان والكيزان وكضباشي وياسر كاسات وابراهيم جابر وكرتى مجرمى حرب وهم اصلهم مجرمى حرب.
أمريكا ربنا اشغلها بحرائق كاليفورنيا وبايدن طاشى شبكه عاوز يشكر أمير قطر قال أمير الكويت
نحن خلاص بعدما الريس قرطها بالمفك والزردية حبنا صباع سيلكون وقفلنا اى فتحه تدخل ليكم هواء حتى
للاسف الامركان يعلوم ان الديش هو الفاعل الرئيسي …ويطلبون من الجاني الذي مقنع بان الحرب هذا تبادل ادور من قبل السفاكين ويعلمون بان الجزيره هي صفوا فيها الغرباه بزريعه التعاون ومباركه منواوي وحبريل لانهم اسلا مجرمين مرتزقه معرفين ….وهم اصلا عايشن في مناطق ليس بامناطقه جبريل والده هارب من دار زغاوه وعاس في مستري بلد المساليت ومني عايش في حسكنيه بلد الرزيقات التي اوتهم ……وعلي هدا قيسوا ماذا يفعلوا الجاهلين بالسودان وللاسف خريجي غردون ….يكبروا ويهللوا هذا مؤسسات استعمار جيش +كليه غردون يجب الشعي ان يتحلل منهما
لقد وفعت القوات المسحلة السودانية فى المحظور وذلك بان استهدفت عن قصد المواطنين العزل ممن رماهم حظهم العاثر فى مناطق الاشتباك ,, ولكن ماهو اخطر ان تسجيلات مصورة قد تم بثها عن عمد وهى مشينة جدا ومسيئة وتؤكد ان الجيش قد تم اختطافه فعلا بادى الحركة الاسلاموية وهى حركة والغة فى الدماء وتسترخص دم الانسان ممن يخالفونها الراى… الجيش مهما اعلن براءته فلن يصدقه احد ونحن نسترجع تاريخخه فى جنوب السودان ودارفور وجبال النوبة لم يعد ذلك الجيش مهنيا ولم يعد يلتزم باخلاقيات الجيوش المحترمة التى تضبط اداءها..
الجيش مش فاضى ليكم يخليكم تنبحوا كالكلاب وهو يحرر فى اراضيه
وضع السودان الان مطمئن برجاله
يلا انتظرونا موعدنا فى الجنينة كما قال القائد البرهان