خبير في القانون الدول يخلف غندور في وزارة الخارجية

رجحت مصادر مطلعة في الخرطوم، ان يتم تعيين أحد أساتذة القانون الدولي وزيراً للخارجية خلفاً لابراهيم غندور الذي تم اعفاؤه من المنصب بعد مطالبته باستحقاقات منسوبي البعثات الدبلوماسية التي تراكمت لأكثر من 7 شهور.
وذكرت وسائل إعلام مقربة من الحكومة السودانية ان الدكتور الدريري محمد أحمد بات أقرب خيارات الرئيس السوداني لشغل منصب وزير الخارجية.
وكان نائب رئيس حزب المؤتمر الوطني في السودان، الدكتور فيصل حسن إبراهيم، قد أعلن أن التعديل الوزاري سيشمل ثمانية وزارات وخمسة وزراء دولة وعشرة ولاة، مؤكداً أن إعلان التعديلات الوزارية بصورة رسمية سيتم يوم غدٍ الاثنين.
وقال إبراهيم في تصريحات صحفية عقب انتهاء اجتماع المكتب القيادي للمؤتمر الوطني، إن الاجتماع أكد ثقته في الجهاز المصرفي، منوها إلى أن المكتب القيادي للمؤتمر الوطني ناقش تقرير القطاع الاقتصادي واعتمد خفض الإنفاق الحكومي والتسيير بنسبة 25%، لافتاً إلى أن الاجتماع قرر إيقاف الشركات الحكومية من النقد الأجنبي، وأوصى بإنشاء محفظة برؤية جديدة للصادر، كما شدد على ضرورة سد منافذ التهريب وإيجاد آلية لتوزيع الجازولين لإنجاح بالموسم الزراعي.
هم قرروا الاعفاء بدون تعيين البديل؟ وبعدين الدرديري الظاهر عليه م}جر ليه ناس تلمع فيه! قبل كدا نبهونا أن في سيرته الذاتية أن تم خطفه لأهميته!
والدرديري ده حا يجيب قروش من وين يعنى ؟ القضية ليس خبرة في القانون الدستوري ولا خبرة في الدبلماسية القضية قضية بلد بأكملها ؟؟
وهل سيكذب الخبير الدستوري لتجميل وجه الحكومة الكالح وهل سيكذب القانوني الدستوري الضليع لتجميل وجه حقوق الانسان ومصادرة الصحف والتعذيب
وهل سيكذب القانوني الدستوري الضليع ليقول ان البلد ما فيها تمكين وان الحركة الاسلامية تحكم البلاد ببيع الدين للناس وتمارس التمكين والصالح العام واقصاء الانسان السوداني من دائرة الفعل والعمل بقبضة الامن والخوف والجوع والمرض؟؟
اعتقد ان الانسان العاقل ونحن مقبلين على شهر رمضان ان ينجو الانسان بنفسه من دائرة القوم المفسدين والا سيكون مسئولا امام الله عز وجل عن كذب المفسدين واكلهم اموال الشعب وعن ممارسات الانقاذ الدموية خلال الثلاثين سنة الماضية..
أين كان هذا الخبير عندما تولى كرتي تاجر السيخ ومحب النساء أمر هذه الوزارة المحورية.
الدرديرى مشى يدافع عن ابيي فى ﻻهاى لحدما شالوها الجنوبيين … حاليا وبصفته بتاع حدود ما حيدافع حلايب وﻻ الفشقة وﻻ حدود السودان مع ليبيا … غايتو الشئ الوحيد اﻻول فى تاريخ الكيزان يجيبوا خارجية من كردفان – المسيرية حظكم .. شالوا منكم البترول وادوكم خارجية
التحية للصديق الدكتور الدرديرى محمد أحمد
اتمنى ان يشهد السودان تحول ديمقراطي فى عهد توليه منصب وزير خارجية السودان
الدرديري ليس خبيرا في القانون الدولي ولا يحزنون .. وقد جاء إلى الخارجية بالتعيين لأنه كادر كيزاني ولم يتدرج فيها حسب الأصول .. ولن يقدم شيء للوزارة لأنه ببساطة: فاقد الشيء لا يعطيه.
هم قرروا الاعفاء بدون تعيين البديل؟ وبعدين الدرديري الظاهر عليه م}جر ليه ناس تلمع فيه! قبل كدا نبهونا أن في سيرته الذاتية أن تم خطفه لأهميته!
والدرديري ده حا يجيب قروش من وين يعنى ؟ القضية ليس خبرة في القانون الدستوري ولا خبرة في الدبلماسية القضية قضية بلد بأكملها ؟؟
وهل سيكذب الخبير الدستوري لتجميل وجه الحكومة الكالح وهل سيكذب القانوني الدستوري الضليع لتجميل وجه حقوق الانسان ومصادرة الصحف والتعذيب
وهل سيكذب القانوني الدستوري الضليع ليقول ان البلد ما فيها تمكين وان الحركة الاسلامية تحكم البلاد ببيع الدين للناس وتمارس التمكين والصالح العام واقصاء الانسان السوداني من دائرة الفعل والعمل بقبضة الامن والخوف والجوع والمرض؟؟
اعتقد ان الانسان العاقل ونحن مقبلين على شهر رمضان ان ينجو الانسان بنفسه من دائرة القوم المفسدين والا سيكون مسئولا امام الله عز وجل عن كذب المفسدين واكلهم اموال الشعب وعن ممارسات الانقاذ الدموية خلال الثلاثين سنة الماضية..
أين كان هذا الخبير عندما تولى كرتي تاجر السيخ ومحب النساء أمر هذه الوزارة المحورية.
الدرديرى مشى يدافع عن ابيي فى ﻻهاى لحدما شالوها الجنوبيين … حاليا وبصفته بتاع حدود ما حيدافع حلايب وﻻ الفشقة وﻻ حدود السودان مع ليبيا … غايتو الشئ الوحيد اﻻول فى تاريخ الكيزان يجيبوا خارجية من كردفان – المسيرية حظكم .. شالوا منكم البترول وادوكم خارجية
التحية للصديق الدكتور الدرديرى محمد أحمد
اتمنى ان يشهد السودان تحول ديمقراطي فى عهد توليه منصب وزير خارجية السودان
الدرديري ليس خبيرا في القانون الدولي ولا يحزنون .. وقد جاء إلى الخارجية بالتعيين لأنه كادر كيزاني ولم يتدرج فيها حسب الأصول .. ولن يقدم شيء للوزارة لأنه ببساطة: فاقد الشيء لا يعطيه.