مطلوب رفقاء سوء

إن انتشار الفساد وتراجع القيم وتآكل بعض الموروثات الدينية والأجتماعية أصبح من المظاهر الأساسية الموجودة داخل كيان المجتمع السوداني حتي أصبحت قضايا الانحراف الأخلاقي لا تجد من الصدي مايكفي حتي لإرتفاع حاجبي الدهشة.
البعض يستمع ويمضي إلي حال سبيله غير مهتم ولا مكترث بما أصاب النسيج الاجتماعي من شرخ والآخر يستمع بإنصات ليجنب أهله وأسرته مخاطر الانزلاق إلي تلك الهوة ، وآخرون يستمعون وهم يبتسمون لأنهم جزء من ذلك العالم .
ولكن ومع اختلاف ردة فعل الجميع ومع ارتفاع نسبة الانحراف الاخلاقي واطلاعي علي عدد كبير من قصص أولئك إلا أني أتوقف دوما” عند انحراف بعض النساء المتزوجات .
فإذا كان إنحراف الفتيات من أجل البحث عن المال أو الرجل أو اكتشاف عالم المتزوجين عبر خوض علاقة حميمية فما بال المتزوجات يدخلن وكمنافسات وبقوة وفي ذات مسرح اللعبة القذرة .
فتاة جميلة جدا” وعلي قدر من الثقافة والعلم ومن أسرة أرستقراطية ومعروفة عاشت تجربة مرة مع سيدة متزوجة وعلي قدر من الجمال والثراء حيث قامت تلك السيدة المتزوجة بنصب شباكها حول خطيب الفتاة حتي أوقعت به وأفسدت علي الفتاة حياتها.
نفس تلك السيدة المتزوجة تظل في حالة تحلق حول الرجال والشباب المتزوجين والغير متزوجين تصطاد زبائنها من الأماكن والمطاعم والفنادق ال (vip) وتظل تدور بسيارتها الفارهة في الأمسيات وأحيانا” في منتصف النهار بعد أن تكمل زينتها من العطور السودانية الخالصة.
تلك السيدة تطلق علي صفحتها أسم (مطلوب رفقاء سوء ) هكذا جهارا” نهارا” ومن هناك تبدأ في اختيار وتصنيف ضحاياها، وواضح أنها لاتبالي البتة فهي تتصرف بحرية مطلقة يشاركها في هذا الأمر عدد من النسوة المتزوجات.
إن أنحراف أي امرأة متزوجة يفرض سؤالا” أوليا” بديهيا” عن أين موقع الزوج من هذه الأحداث فإن كان لايعلم فتلك كارثة وإن كان يعلم ولايحرك ساكنا” فتلك مصيبة أكبر.
وهؤلاء الذين لايعلمون غالبا” إما أن يكونوا سذجا” بلهاء تجري المياه من تحتهم ولايشعرون وإما أنهم منغمسون أيضا” في علاقات مشابهة والحال من بعضو.
أما النوع الآخر والذين يعلمون و(عاملين رايحين) فهؤلاء غالبا” إما يعتمدون علي زوجاتهم كمصدر دخل للأسرة أو أن زوجاتهم قد ضبطنهم في وضع فاضح أيا” كان نوعه أو أنهم رجال عاجزون جنسيا”.
إن وجود نساء متزوجات داخل سوق الانحراف الأخلاقي لايخرج أبدا” عن تلك المبررات فالتبضع من سوق الدعارة عند المتزوجات دوما وراءه حوجة مادية أو جنسية أو رغبة في الانتقام.
وفي ظل وجود بنية تحتية مثل النشأة الخاطئة والتربية غير القويمة تكون الأجواء مواتية للانحراف السلوكي.
إن دخول بعض المتزوجات إلي عالم الانحراف هو هزيمة مبكرة لمشروع بناء الأمة ورعاية الأبناء وصنع جيل المستقبل فماذا ننتظر من أمرأة تقضي نهارها وليلها متنقلة بين أحضان الرجال .
*نقلا عن الوطن
[email][email protected][/email]
دة المشروع الحضاري
الفساد اصبح في كل شئ
حتي الهواء اصبح فاسدا
ولو كانت هنالك نخوة
وشهامة لتم اقتلاع الفساد
من منابته
والقضية اكبر من زوجة خائنة
القضية قضية امة تكون او لاتكون
وتجزئة الفساد بهذه الصورة لا يكون
الا قضية انصرافية
ونقعد نشوف الفيل ونطعن في ظله
مع احترامي وتقديري للكاتبة
نحن جزء من العالم ولسنا ملائكة والزمن دولابة متحرك نمسك الثريات من النساء والرجال هؤلاء القوم ف عرفنا هم من طبقة المبتذلين طينتها عجيبة جدا امتلكوا كل شئ الا الحب ف الونسة وسطهم عن مالي اكثر من مالك وعمارتي وعمارتك و اليوم اتغدي بلندن واتعشي ب مدريد غي الحلي من جواهر ودرر ف اصبحو لا يطيفون بعض ولتفربغ تلك الشحنة اختيارهم يقع علي سكان الدرجة التالتة اولا والتانية اخيرا وهم افضل من يستمع و ب اندهاش اعرف زوج زميلة لي ف العمل منحة الله بسطة ف الجسم وكان عربيدا بتاع شربة وعاطلا عن العمل ويسكن حي شعبي وكان يذهب للعمارات الحي وقع ف شباك احداهن ف البداي ة واصبح عشيقها ومن الاولي تعرف علي العشرات بمختلف احياء العاصمة المثلثة وكلها ونسة نسوان وتباهي بينهن عن عشيقها المهم تعرف بهن واصبح يمارس هوايتة حتي زوجتة علمت بمغامراتة المسكينة صمتت من اجل بنتها وكان جيبة مليان ومن داعبتها يوما قلت ليها م تخلي راجلك ده شوف لي وظيفة الله يرحمها توفيت ب الحسرة الرتاية الملل ف حباة تلك الطبقة هو ما يقودهن نعتبره تجديد اما بعض من الفقيرات اكل عبش ا والاخريات بين الانتغام والاهمال واختيار الرجل الخاطئ مثلا واحده تتمني ان يكون زوجها صاحب وظيفة مرموقة الا ان تجده لتكمل الصورة ام الرجال اغلبهم يعانون من المختونات والسليمات اليوم بوفرة متواجدات وايضا التنافس والتقليد جارتها لديها صاحب عي لا مانع خاصة لو كان صاحب سيارة لكن الشريفات م شاء الله يسدن الشمس الانحراف ليس كبيرا هم جزء من الانفتاح والموضة وكذلك الرجال اخوات فاطمة بخير
لا ينفع اليوم موروث او دين المتربي متربي ف كنف الاسرة ورعايتها ومتابعته له من اصدقاء وجيران وزملاء دراسة وف النهاية الانسان مهما بلغ لم يولد منحرفا توجد اسباب والاكثر انحراف من يريد المال ب اي ثمن
ليس بالغريب ان تظهر مثل هذه الاشياء في ظل تغيرات الثقافة والثورة الالكترونية والظروف الاقتصادية والتسارع في حركةالحياة وقلة الوازع الديني ووووووو
ولكن الشئ الغريب ان تخوض النساء في فضح هذه الامور وعلى الملأ وبكل جرأة…المرأة السودانية ولزمن قريب كانت لاتبوح برأيها حتى في الامور التي تخصها هي شخصيا” فمابال ان يكون الامر يهم مجتمع باكمله وانه في غاية الحساسية ان تخوض المرأة في توضيح تفاصيله للمجتمع…فهل هذة ظاهرة معافاة المرأة من صمتها ام انها جرأة زائدة
bakry114@hotmail,com
من يجعل النسوان تجارته يا خسارته هههههههههههههههههههههه
أعوذ بالله
يا بت انت ما عندك وليان !!
الله يجازي اللي أقنعك بانك صحفية
كتبتي في موضوع حيوي والله ودا الحاصل … بقولها ليك الموضوع المره دي رائع رائع وأكثر …… الحاصل في السودان هو نتيجة سياسات الجبهةالإسلامية وهي التي فعلت هذه العمايل الشينه التي لا تشبه السودان…. القصد من كده هو تفكيك المجتمع السوداني وجعله بدون روح ومتخاذل ومتهالك … حتى يسهل عليهم حكم الشعب السوداني الشديد المٍراس …. ودي واحد من الطرق المستعمله وبتخطيط جيد جداً ونجحوا في ذلك إلى حد ما .. ولكن الشعب السوداني لا زال هو شعب كبير وعظيم .. أمشي أدخلي أمدرمان والأحياء العريقه ستجدي الأصالة والناس لا زالت متمسلكه بعاداتها وتقاليدها …..
أختي الصين تم السيطره عليها من قبل الانجليز بالأفيون … وفي السودان هم سيطروا على السودانين بالغرائز .. وجعلوا السودان مفتوح على أخره … ودمروا الشعب والعادات والتقاليد .. هم بفتكروا كده بستمروا في السلطه … لكن الشعب السوداني العظيم سينتفض ضدهم وسيرميهم في مزبلة التاريخ.
لك ألف تحية وتقدير أختنا الغاليه سهير عبدالرحيم….
إن كان حقاً ما تقولين فإن الأمر هكذا:ـ
إنها تنتقم…
أوالفعل مع أصلها منسجم..
أو زوجها ما بقول بغم..
أو تريد الأيدز إن يعم..
اللهم أهدها..(لكن الجهر بالسوء) فيه تحدي للمولي عز وجل .. وقولي ليها ما تحدي الله والله يسويك عبره من عبر آخر الزمان (خليها تطلب الستر).
هذا هو نتاج أعادة صياغة الانسان السودانى .. وتوطين الفساد فى الاسر المتبقيه فى البلد
أما العارفين فقد فروا بجلدهم خارج ماخور الانقاذ .. وأى زول عامل رايح مش بعيد من …
كما قال جحا. بلد ماعندها والى .. لابد أن تكون الفوضى ضاربة أضنابها وبكل أنواعها..!!
أعتقد أن الاغلبيه من النوع الثانى الذى يعلم وعامل رايح ..!!
الأمر يلخص في جملة واحدة هي حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( عفوا تعف نساؤكم).
والله هذه البنت كلامها مية في المية وهي تدق وتر حساس
لا حول ولا قوة الا بالله ياجماعة الحاصل شنو فى السودان والله الواحد كل يوم بقى فى حالة صدمه
الأخت سهير.. اعتدت على المرور على كتاباتك متى استظليت بالراكوبة لطرقك لكثير من المواضيع التي تصنف بالحساسةكما موضوع اليوم!!!
أتفق معك بان ظاهرة المتزوجات في هذا المجال مؤشر لغياب الزوج ودون ذكر أي مبررات كغيابه خارج او داخل البلاد من اجل لقمة العيش .. فإن وجود أي فئه عمرية او اجتماعيه لا يبرر .. ودون الولوج الى من يحكم او يتحكم في من توجيها او قوامة او قيادة او ايمانا او تأدبا أو … أو ….أو … أو ….أو … أو ….
فتكفي كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته او كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم !!!
عندما نسمع مثل هذه الاخبار لا يسعنا الا ان نسأل الله السلامة و العافية.
أعتقد أن السبب الاساس في مثل هذه الافعال المشينة هو غياب الوازع الديني .
حيث أن أهل المشروع الحضاري توقفت مجهوداتهم منذ اكثر من عشرين سنة و تعرض مشروعهم لعوامل التعرية , بالمقابل نجد في كثير من الامور تارعي العادات و التقاليد اكثر من مراعاتها لاحكام الدين .
بالنسبة للنساء المنخرطات ففي مثل هذه الافعال فاعتقد أن الفراغ و التقليد الاعمى و حياة الترف و انزواء البعض في اماكن بعيدا عن معارفهم و الطيبين من الناس شجعهن على اقتراف هذه الاثام.
اما بالنسبة للرجال فاعتقد أن الغناء الفاحش و الحرام هو الدافع و الغريب أن كثيرا من هؤلاء لا توحي حالتهم البدنية بأن لديهم اللياقة الكافية لاقتراف هذه المحرمات و لكن للاسف تجدهم يلهثون و ينطبق عليهم المثل : تسمع بالمعيدي خير من ان تراه.
هكذا نحن. ندير الدولة بمنطق وفهم ورؤية شيخ الحِلة. فتحنا الباب مشرعاً لدخول عدد كبير من الأجانب بدون تأشيرة أو بتأشيرات سهلة، دون وجود قوانين تضبط وتقنن إقامة هؤلاء الأجانب على أرضنا، فكانت النتيجة إضافة ألوان بيضاء وصفراء إلى أطفال مركز المايقوما الذين يتزايدون بمتتالية هندسية، ودخلت عليها جرائم غريبة مثل تزوير العملة والمخدرات وغيرها……… أعلنا الاستثمار فتكالب المستثمرون علينا، ولم يكن بحوزتنا تشريعات وقوانين تحمي العباد وخزينة البلاد من الفساد والإفساد……… فرأينا عدداً هائلاً من المستثمرين يدخلون معدات وأجهزة وسيارات معفية من الضرائب ثم يبيعونها في السوق الأسود السوداني الرائج دون أن يسألهم أو يستوقفهم أحد أو يردعهم قانون أو رادع أخلاقي……………… نصف هؤلاء المستثمرين، لا يديرون استثمارات حقيقية على أرض الواقع، بل يحملون تراخيص استثمارية فقط استغلوها أبشع استغلال……….. هل يصعب على حكومتنا الفتية، أن تحدد مدة معينة لبدء وتشغيل أي استثمار حسب نوعيته، وفي حالة عجز المستثمر عن إقامة مشروعه في الوقت المحدد لأي سبب من الأسباب تسحب منه الرخصة دون تعويض، إلا في حالات حدوث القوة القاهرة، كالزلازل والحروب والعصيان المدني الخ
أقمنا مشاريع اتصالات- (عملاقة)- هكذا صنفنا اتصالاتنا لوحدنا كتصنيفنا لجامعة الخرطوم (أم نخيل)، كأفضل جامعة عربية وأفريقية دون أي أساس علمي أو واقعي يرتكز عليه هذا التقييم المحلي فصدقناه وروجنا له……
لا توجد لدينا قوانين تحمي المستخدم من غول الإنترنت والاتصالات عموماً. فتحت شركات الاتصال فضائها على الآخر للاتصالات المجانية على مدار الساعة، فمهدت الطريق أمام الشباب للتحدث وإقامة العلاقات المشبوهة مع بعضهم البعض…. وزاد الطين بلة ظهور الجيل الثالث والرابع من الهواتف النقالة في ظل فضاء وسماوات مفتوحة كسماء الخرطوم المكشوفة للصواريخ وطائرات الدرون الإسرائيلية فانغمس الشباب السوداني في واحة العري والتفسخ المفتوحة عبر غرف الدردشة المصورة، وتغير صور وأنماط وسلوكيات الحب. فبدلاً من أن تهدي الحبيبة منديلاً أبيضاً من صنع يدها أصبحت هذه المحبوبة تأخذ صورة (سليفي) من فرجها ونهديها ثم ترسلها إلى الحبيب المزعوم، والذي ربما تجرأ هو الآخر على إرسال عضوه لتلك الحبيبة الغافلة الجاهلة……………..
حدث كل ذلك ويحدث والدولة لم تحرك ساكناً……….. على الصعيد الاجتماعي سمحت الدولة بل وشجعت تدخين الفتيات للشيشة على (عينك يا تاجر) في أماكن عديدة من عاصمتنا المجيدة…….. سمحت الدولة وغضت البصر عن أماكن المساج المعروفة للكافة في عدد من الأحياء…. سمحت الدولة وغضت الطرف عن الممارسات المُخجلة التي تحدث في شارع النيل، وفي المولات (على قلتها) وفي شوارع بعينها مثل شارع عبيد ختم الذي أطلق عليه ظرفاء المدينة شارع عبيد (ختف)… لم نشهد أي تواجد شُرطي وأمني في تلك الأماكن والشوارع والمولات….. تركت الدولة أهل العاصمة
يزني بعضهم بعضاً، وتركت قبائل دارفور وكردفان يقتل بعضهم بعضاً… فكير الزنا والقتل… والدولة لم تزل نائمة أي هي تتناوم طالما ضمنت بقائها…………..
نحن لا ندعو إلى تكميم الأفواه والتجسس على حرمات الناس، ولكننا ندعو إلى ضبط الشارع السوداني، وضبط الاتصالات، وضبط الجامعات، وضبط الشوارع والمحلات…….. وإيجاد القوانين الرادعة التي تحفظ كرامة الإنسان وحق الآخرين في العيش بكرامة، وضبط الوجود الأجنبي وتقنينه، وإصدار رخص لمن يرغب في العمل إلى غير ذلك من التنظيمات التي لا تكلف شيئاً…………
اللهم قنا من الزلازل والزنا والمحن والإحن، ما ظهر منها وما بطن، اللهم احسن خاتمتنا وتوفنا مسلمين ……… آمين.
ضربتي على وتر حساس أيتها الأستاذة سهير، وليت المعنيات به يستبن النصح.
دة المشروع الحضاري
الفساد اصبح في كل شئ
حتي الهواء اصبح فاسدا
ولو كانت هنالك نخوة
وشهامة لتم اقتلاع الفساد
من منابته
والقضية اكبر من زوجة خائنة
القضية قضية امة تكون او لاتكون
وتجزئة الفساد بهذه الصورة لا يكون
الا قضية انصرافية
ونقعد نشوف الفيل ونطعن في ظله
مع احترامي وتقديري للكاتبة
نحن جزء من العالم ولسنا ملائكة والزمن دولابة متحرك نمسك الثريات من النساء والرجال هؤلاء القوم ف عرفنا هم من طبقة المبتذلين طينتها عجيبة جدا امتلكوا كل شئ الا الحب ف الونسة وسطهم عن مالي اكثر من مالك وعمارتي وعمارتك و اليوم اتغدي بلندن واتعشي ب مدريد غي الحلي من جواهر ودرر ف اصبحو لا يطيفون بعض ولتفربغ تلك الشحنة اختيارهم يقع علي سكان الدرجة التالتة اولا والتانية اخيرا وهم افضل من يستمع و ب اندهاش اعرف زوج زميلة لي ف العمل منحة الله بسطة ف الجسم وكان عربيدا بتاع شربة وعاطلا عن العمل ويسكن حي شعبي وكان يذهب للعمارات الحي وقع ف شباك احداهن ف البداي ة واصبح عشيقها ومن الاولي تعرف علي العشرات بمختلف احياء العاصمة المثلثة وكلها ونسة نسوان وتباهي بينهن عن عشيقها المهم تعرف بهن واصبح يمارس هوايتة حتي زوجتة علمت بمغامراتة المسكينة صمتت من اجل بنتها وكان جيبة مليان ومن داعبتها يوما قلت ليها م تخلي راجلك ده شوف لي وظيفة الله يرحمها توفيت ب الحسرة الرتاية الملل ف حباة تلك الطبقة هو ما يقودهن نعتبره تجديد اما بعض من الفقيرات اكل عبش ا والاخريات بين الانتغام والاهمال واختيار الرجل الخاطئ مثلا واحده تتمني ان يكون زوجها صاحب وظيفة مرموقة الا ان تجده لتكمل الصورة ام الرجال اغلبهم يعانون من المختونات والسليمات اليوم بوفرة متواجدات وايضا التنافس والتقليد جارتها لديها صاحب عي لا مانع خاصة لو كان صاحب سيارة لكن الشريفات م شاء الله يسدن الشمس الانحراف ليس كبيرا هم جزء من الانفتاح والموضة وكذلك الرجال اخوات فاطمة بخير
لا ينفع اليوم موروث او دين المتربي متربي ف كنف الاسرة ورعايتها ومتابعته له من اصدقاء وجيران وزملاء دراسة وف النهاية الانسان مهما بلغ لم يولد منحرفا توجد اسباب والاكثر انحراف من يريد المال ب اي ثمن
ليس بالغريب ان تظهر مثل هذه الاشياء في ظل تغيرات الثقافة والثورة الالكترونية والظروف الاقتصادية والتسارع في حركةالحياة وقلة الوازع الديني ووووووو
ولكن الشئ الغريب ان تخوض النساء في فضح هذه الامور وعلى الملأ وبكل جرأة…المرأة السودانية ولزمن قريب كانت لاتبوح برأيها حتى في الامور التي تخصها هي شخصيا” فمابال ان يكون الامر يهم مجتمع باكمله وانه في غاية الحساسية ان تخوض المرأة في توضيح تفاصيله للمجتمع…فهل هذة ظاهرة معافاة المرأة من صمتها ام انها جرأة زائدة
bakry114@hotmail,com
من يجعل النسوان تجارته يا خسارته هههههههههههههههههههههه
أعوذ بالله
يا بت انت ما عندك وليان !!
الله يجازي اللي أقنعك بانك صحفية
كتبتي في موضوع حيوي والله ودا الحاصل … بقولها ليك الموضوع المره دي رائع رائع وأكثر …… الحاصل في السودان هو نتيجة سياسات الجبهةالإسلامية وهي التي فعلت هذه العمايل الشينه التي لا تشبه السودان…. القصد من كده هو تفكيك المجتمع السوداني وجعله بدون روح ومتخاذل ومتهالك … حتى يسهل عليهم حكم الشعب السوداني الشديد المٍراس …. ودي واحد من الطرق المستعمله وبتخطيط جيد جداً ونجحوا في ذلك إلى حد ما .. ولكن الشعب السوداني لا زال هو شعب كبير وعظيم .. أمشي أدخلي أمدرمان والأحياء العريقه ستجدي الأصالة والناس لا زالت متمسلكه بعاداتها وتقاليدها …..
أختي الصين تم السيطره عليها من قبل الانجليز بالأفيون … وفي السودان هم سيطروا على السودانين بالغرائز .. وجعلوا السودان مفتوح على أخره … ودمروا الشعب والعادات والتقاليد .. هم بفتكروا كده بستمروا في السلطه … لكن الشعب السوداني العظيم سينتفض ضدهم وسيرميهم في مزبلة التاريخ.
لك ألف تحية وتقدير أختنا الغاليه سهير عبدالرحيم….
إن كان حقاً ما تقولين فإن الأمر هكذا:ـ
إنها تنتقم…
أوالفعل مع أصلها منسجم..
أو زوجها ما بقول بغم..
أو تريد الأيدز إن يعم..
اللهم أهدها..(لكن الجهر بالسوء) فيه تحدي للمولي عز وجل .. وقولي ليها ما تحدي الله والله يسويك عبره من عبر آخر الزمان (خليها تطلب الستر).
هذا هو نتاج أعادة صياغة الانسان السودانى .. وتوطين الفساد فى الاسر المتبقيه فى البلد
أما العارفين فقد فروا بجلدهم خارج ماخور الانقاذ .. وأى زول عامل رايح مش بعيد من …
كما قال جحا. بلد ماعندها والى .. لابد أن تكون الفوضى ضاربة أضنابها وبكل أنواعها..!!
أعتقد أن الاغلبيه من النوع الثانى الذى يعلم وعامل رايح ..!!
الأمر يلخص في جملة واحدة هي حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( عفوا تعف نساؤكم).
والله هذه البنت كلامها مية في المية وهي تدق وتر حساس
لا حول ولا قوة الا بالله ياجماعة الحاصل شنو فى السودان والله الواحد كل يوم بقى فى حالة صدمه
الأخت سهير.. اعتدت على المرور على كتاباتك متى استظليت بالراكوبة لطرقك لكثير من المواضيع التي تصنف بالحساسةكما موضوع اليوم!!!
أتفق معك بان ظاهرة المتزوجات في هذا المجال مؤشر لغياب الزوج ودون ذكر أي مبررات كغيابه خارج او داخل البلاد من اجل لقمة العيش .. فإن وجود أي فئه عمرية او اجتماعيه لا يبرر .. ودون الولوج الى من يحكم او يتحكم في من توجيها او قوامة او قيادة او ايمانا او تأدبا أو … أو ….أو … أو ….أو … أو ….
فتكفي كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته او كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم !!!
عندما نسمع مثل هذه الاخبار لا يسعنا الا ان نسأل الله السلامة و العافية.
أعتقد أن السبب الاساس في مثل هذه الافعال المشينة هو غياب الوازع الديني .
حيث أن أهل المشروع الحضاري توقفت مجهوداتهم منذ اكثر من عشرين سنة و تعرض مشروعهم لعوامل التعرية , بالمقابل نجد في كثير من الامور تارعي العادات و التقاليد اكثر من مراعاتها لاحكام الدين .
بالنسبة للنساء المنخرطات ففي مثل هذه الافعال فاعتقد أن الفراغ و التقليد الاعمى و حياة الترف و انزواء البعض في اماكن بعيدا عن معارفهم و الطيبين من الناس شجعهن على اقتراف هذه الاثام.
اما بالنسبة للرجال فاعتقد أن الغناء الفاحش و الحرام هو الدافع و الغريب أن كثيرا من هؤلاء لا توحي حالتهم البدنية بأن لديهم اللياقة الكافية لاقتراف هذه المحرمات و لكن للاسف تجدهم يلهثون و ينطبق عليهم المثل : تسمع بالمعيدي خير من ان تراه.
هكذا نحن. ندير الدولة بمنطق وفهم ورؤية شيخ الحِلة. فتحنا الباب مشرعاً لدخول عدد كبير من الأجانب بدون تأشيرة أو بتأشيرات سهلة، دون وجود قوانين تضبط وتقنن إقامة هؤلاء الأجانب على أرضنا، فكانت النتيجة إضافة ألوان بيضاء وصفراء إلى أطفال مركز المايقوما الذين يتزايدون بمتتالية هندسية، ودخلت عليها جرائم غريبة مثل تزوير العملة والمخدرات وغيرها……… أعلنا الاستثمار فتكالب المستثمرون علينا، ولم يكن بحوزتنا تشريعات وقوانين تحمي العباد وخزينة البلاد من الفساد والإفساد……… فرأينا عدداً هائلاً من المستثمرين يدخلون معدات وأجهزة وسيارات معفية من الضرائب ثم يبيعونها في السوق الأسود السوداني الرائج دون أن يسألهم أو يستوقفهم أحد أو يردعهم قانون أو رادع أخلاقي……………… نصف هؤلاء المستثمرين، لا يديرون استثمارات حقيقية على أرض الواقع، بل يحملون تراخيص استثمارية فقط استغلوها أبشع استغلال……….. هل يصعب على حكومتنا الفتية، أن تحدد مدة معينة لبدء وتشغيل أي استثمار حسب نوعيته، وفي حالة عجز المستثمر عن إقامة مشروعه في الوقت المحدد لأي سبب من الأسباب تسحب منه الرخصة دون تعويض، إلا في حالات حدوث القوة القاهرة، كالزلازل والحروب والعصيان المدني الخ
أقمنا مشاريع اتصالات- (عملاقة)- هكذا صنفنا اتصالاتنا لوحدنا كتصنيفنا لجامعة الخرطوم (أم نخيل)، كأفضل جامعة عربية وأفريقية دون أي أساس علمي أو واقعي يرتكز عليه هذا التقييم المحلي فصدقناه وروجنا له……
لا توجد لدينا قوانين تحمي المستخدم من غول الإنترنت والاتصالات عموماً. فتحت شركات الاتصال فضائها على الآخر للاتصالات المجانية على مدار الساعة، فمهدت الطريق أمام الشباب للتحدث وإقامة العلاقات المشبوهة مع بعضهم البعض…. وزاد الطين بلة ظهور الجيل الثالث والرابع من الهواتف النقالة في ظل فضاء وسماوات مفتوحة كسماء الخرطوم المكشوفة للصواريخ وطائرات الدرون الإسرائيلية فانغمس الشباب السوداني في واحة العري والتفسخ المفتوحة عبر غرف الدردشة المصورة، وتغير صور وأنماط وسلوكيات الحب. فبدلاً من أن تهدي الحبيبة منديلاً أبيضاً من صنع يدها أصبحت هذه المحبوبة تأخذ صورة (سليفي) من فرجها ونهديها ثم ترسلها إلى الحبيب المزعوم، والذي ربما تجرأ هو الآخر على إرسال عضوه لتلك الحبيبة الغافلة الجاهلة……………..
حدث كل ذلك ويحدث والدولة لم تحرك ساكناً……….. على الصعيد الاجتماعي سمحت الدولة بل وشجعت تدخين الفتيات للشيشة على (عينك يا تاجر) في أماكن عديدة من عاصمتنا المجيدة…….. سمحت الدولة وغضت البصر عن أماكن المساج المعروفة للكافة في عدد من الأحياء…. سمحت الدولة وغضت الطرف عن الممارسات المُخجلة التي تحدث في شارع النيل، وفي المولات (على قلتها) وفي شوارع بعينها مثل شارع عبيد ختم الذي أطلق عليه ظرفاء المدينة شارع عبيد (ختف)… لم نشهد أي تواجد شُرطي وأمني في تلك الأماكن والشوارع والمولات….. تركت الدولة أهل العاصمة
يزني بعضهم بعضاً، وتركت قبائل دارفور وكردفان يقتل بعضهم بعضاً… فكير الزنا والقتل… والدولة لم تزل نائمة أي هي تتناوم طالما ضمنت بقائها…………..
نحن لا ندعو إلى تكميم الأفواه والتجسس على حرمات الناس، ولكننا ندعو إلى ضبط الشارع السوداني، وضبط الاتصالات، وضبط الجامعات، وضبط الشوارع والمحلات…….. وإيجاد القوانين الرادعة التي تحفظ كرامة الإنسان وحق الآخرين في العيش بكرامة، وضبط الوجود الأجنبي وتقنينه، وإصدار رخص لمن يرغب في العمل إلى غير ذلك من التنظيمات التي لا تكلف شيئاً…………
اللهم قنا من الزلازل والزنا والمحن والإحن، ما ظهر منها وما بطن، اللهم احسن خاتمتنا وتوفنا مسلمين ……… آمين.
ضربتي على وتر حساس أيتها الأستاذة سهير، وليت المعنيات به يستبن النصح.
اخطر حاجة الزنا ياخ ربنا قال ولاتقربوا الزنا وعقوبة زنا المحصن لو مرة من عذاب الدنيا اصعب في الاخرة يؤتي بالزوج ويقال له ان فلان زني بامراتك فيأخذ من حسناته بما يشاء حتي ولو لايبقي له حسنة واحدة ونفس الشئ للمرأة الموضوع صعب صعب صعب
الله اكبر اختي العزيزة لقد ضربت علي الوتر الحساس ولكن اذا فسد الراعي فسدت الرعيه واذا انتشرت الفاحشة في قوم حتي اباحوا بها انزل عليهم الله وباء وبلاء زي الحكم الظالم والامراض التي عجز الطب الحديث ان يعرف حتي اسمها ولكن من شب علي شي شاب عليه وربنا يحفظ الجميع ولك خالص الشكر والاحترام لتناولك مثل هذه الامور الاجتماعيه .
اليوم موضوعك روعة بس ركزتى على داخل الخرطوم فقط طوفى بينا الى دبى والقاهرة وسمراء وسفرهن الى السيا حة خا رج السودان على عينك يا تاجر0000
مقال اكثر من رائع وانت انسانه جريئه وشجاعة وبت بلد ما بعجبها الحائل المايل … يعنى تربية حبوبات ….نفتخر بك …ونخشي عليك من ان تحاربي وتمنع مقالاتك من النشر كما اوقف مقالك عن فحص الكبد الوبائي للمصريين اسوة بإصرارهم على كرت الحمي الصفراء ….
قوله تعالى : ( الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ) صدق اللة العظيم