لجنة من برلمان حزب البشير تطالب الزراعة بتوضيح أوجه صرف 150 مليار جنيه

كعادتهم المواضيع العايزين يدفنوها بعملو ليهو لجنة ومن بعدها تصبح نسيآ منسيآ .. تبا لكم

ياوانا المتعافي ده لماكان والي النيل الابيض طلعت مظاهرات تطالب وتهتف مادايرين الوالي الحرامي-شالوهو وجابوه والي الخرطوم0 صاحبته عده اتهامات بالفساد0والمؤسف ف الامر كله ف لقا تلفزيوني مع المتعافي ف امر البزور الفاسدة بقول بكل وقاحة الرئيس قال مافي فساد واي زول بقول ف فساد انا حااقاضيه0 ياخي اولا البشير ماوكيل نيابة 0 وثانيالو مافي حاجة ماكان اللقا معاك ات بالزات0 وغير كده بقول انا اشترط ع الحكومه اني ماحاخلي الاستثمارات بتاعتي ىعني الدستور السوداني يسمح بزلك0سبحان الله كلكم يعلم حديث الرسول لجامع الزكاة 0حسبنا الله ونعم الوكيل

تعاقدات مع شركاته ح يكون ليها نصيب الكلب

الرد معروف المتعافي سيقول الـ(150) مليار جنيه (ستطيح برؤوس كثيرة) – وبش بش يقول لكم ما في فساد – ديل ابالسة – ما عندهم قشة مرة – هؤلاء باعوا الاخرة بالدنيا بدليل ياكلون اموال الناس بالباطل ولا فخر -اذا لم نجد قانون يحاكمهم فالامر محسوم لدينا ( الربا اثنان وسبعون بابا أدناها مثل إتيان الرجل أمه ) رواه الطبراني في الأوسط، وصححه الألباني -وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:” درهم الربا أشد عند الله من ست وثلاثين زنية في الاسلام”- وقال صلى الله عليه وسلم:” من أكل لقمة الحرام، لم يقبل الله تعالى منه صلاة أربعين يوما”.
” وكل لحم أنبته السحت والحرام، فالنار أولى به”. الترمذي.
وقال صلى الله عليه وسلم:” من اكتسب مالا حراما، لم يقبل الله منه صدقة، ولا عتقا، ولا حجا، ولا عمرة، وكانت له بعدده أوزارا، وما بقي منه بعد موته كان زاده الى النار”.
وقال صلى الله عليه وسلم”: لو أن رجلا اشترى ثوبا بعشرة دراهم، وكان فيهم دراهم حرام، لم يقبل الله تعالى منه عملا حتى يؤديه الى أهله”.
ويروى في حديث آخر:” لم يقبل منه عملا ما دام عليه شيء منه” رواه أحمد.
وقال صلى الله عليه وسلم:” لو أن أصحاب المال الحرام استشهدوا في سبيل الله تعالى سبعين مرة لم تكن الشهادة لهم توبة، وتوبة الحرام ردّه الى أربابه، والاستحلال منهم”.
هناك من يدفعه الانحياز الاعمى لحزب المؤتمر ان يدافع عن اموال البشير والمتعافي وبقية الفاسدين بمبررات واهية – وهم آثمين – نقول لهم ها أنتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة

كلما طالعت في الراكوبة ووجدت هذا الرجل وهو في قمة السعادة من خلال الضحك من أعماقه كلما تذكرت صديقه ورفيقه في الضحك والإنبساط الشديد : المتعافي : كلهم شلة حرامية بدرجة أمتياز