البشير يهدد بحل “الوطني” حال لم يقر توصية بترشيحه لولاية جديدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته—- انها النيران الصديقة تضرب في مقتل فقد سخر الله جنودا من عنده لنصرة الشعب السوداني والرعب الذي دب في صفوف ( الجماعة) هو من بين تلك الجنود والبشير– وباذن الله– تقصمه زمرته التي مكنها من رقاب الناس

انا لله وانا اليه راجعون نفوض امرنا لله ان الله بصير بالعباد وحسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اللهم اخزة دنيا واخره

اصبح تمسكة بكرسي الحكم نجاة لة لانة يعرف تماما ان اخوانة الكيزان حيسلموة علي طول زنازين لاهاي

الكيزان يساقون كقطيع البهائم …هم لمن فيه يده السوط ..

قالوا لفرعون ايش فرعنك ؟!!!!

نسمع عن الدستور و لم ينزل الى ارض الواقع ؟
الدستور يكفل حرية التظاهر السلمى و بحماية من الدوله بما تمتلك من فوات نظاميه و مليشيات و جهاديين و هذا لم نراه فى موكب الاحرار الابرار فى 16 يناير ؟
حرية الرأى و رفع الدعاوى على رأس النظام المحصن و رفع الحصانه عنه أذا ثبت تورطه فى جرم يستوجب ذلك و لكن هيهات هيهات البعير يسير و سفك الدماء و شرد المواطن و لاسر و بدل أمنهم خوفا و بث الرعب فى قلوب فلذات اكبادنا و بسط هيمنته بقوة السلاح و يحاول جاهدا البقاء على سدة الحكم بالرغم من معاناة المواطن و انهيار الدوله و انعدم الغذاء و الدواء و الرعايه الصحيه الاوليه الا لمن رحم ربى !!!
الم تتطلع على حال المواطن البسيط و ما أل اليه من مسغبة و تفرض المذيد من المعاناة و توافق على ميزانية الموت و انت سيد العارفين ماذا الجوع و الفقر و لقد عيشته طفولتك محروما من بسكويت ساتى و كوكو و الدبل كولا الا فى المناسبات التى تقام فى الحى المجاور و تتسلل خلسة و تتوارى خلف البراميل الملى بالبارد من حرية و بيزيانوس و دبل كولا و ميرندا و بيبسى و رائحة الاطعمه المنبعثه من الدار تفتح الشهيه و متلحفا بسروييل دمورية وفنيله و تلتهم من هذه الخيرات الا تذكر هذا الذى عيشته و عايشته و انت على قمة لهرم تفرضه على الشعب السودانى و تحرم الاطفال من الحياة و العلاج و التعليم و التمتع بالحياة التى تعيشها بعد تسلقته الى القصر منفذاو مفسدا لحياتنا؟؟؟
لما كل هذا الذل و الطغيان و حبك للسلطه ؟
لم تقدم للوطن و المواطن الا الجوع و المرض و الاستعباد و انت و زمرتك و أل البيت تنعمون بخيرات هذا الوطن و تتفاخر و تجاهر بالسباب و الشتم و لك حق يا فرعون زمانك !
لتكن انتخابات حره و نزيهه و شفافه و دون تدليس او دغمسه و لا تركن الى الدستور و ترشح و قسما عظما لن تنال الا اصوات أل البيت و ينفضح أمرك و يعلم القاصى و الدانى بأنك لم تفز فى أى انتخابات الا بالتزوير و التلاعب و خلط الاوراق ؟
أن الاوان الى المعارضه أن توحد الصفوف و تخرج المظاهرات و تتطالب باسقاط النظام و ما هى خطوه ايجابيه و سوف تأتى بنتائج طيبه أن شاء الله بعد الجمود و الركون حينا من الدهر و الفضل يعود الى الحزب الشيوعى الذى خرج من الطوق و على الدرب سائرون و الحرية للوطن و المواطن و ليعيش السودان حرا .

والله لكن يالترابى الله لا كسبك و لاربحك و لا سامحك الزول العبيط الفكيتو فينا دة البفكنا منو شنو ؟؟؟؟ بس الموت مافى حل غير الموت ونحمد الله على نعمة خلق الموت !!!

” فشل التيار المساند لرئيس الجمهورية رئيس المؤتمر الوطني المشير عمر البشير في حصد مباركة اعضاء مجلس شورى المؤتمر الوطني لترشح البشير في انتخابات 2020 وذلك بعدما رفض اجتماع شورى الحزب الحاكم توصية لإعتماد البشير مرشحا عن الحزب في الانتخابات المقبلة”
ثم
“قالت مصادر مطلعة للراكوبة إن مجلس شورى حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان، يوم السبت، أقر توصية بترشيح البشير لولاية رئاسية لا يقرها الدستور في العام 2020”
أين الحقيقة في هذين الخبرين؟

انا لله وانا اليه راجعون الى متى يرهن هذا المعتوه وطنا كاملا نظير بقاءه في الحكم بعيدا عن المحاسبة والمحكمة الجنائية ؟

اقتلوا الطاغية
الوطن أو الطاغية!!

الله قادر وكفى أمرا منه أن يقول له كن فيكون.

النِّهايات

01- قالت مصادر مطلعة لـ”الراكوبة”، إنّ مجلس شورى حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان، يوم السبت 20/01/2018 ميلاديّة ، أقرّ توصية بترشيح البشير لولاية رئاسيّة جديدة لا يقرّها الدستور في العام 2020 ميلاديّة … وهدّد الرئيس السوداني، رئيس حزب المؤتمر الوطني، عمر البشير، أعضاء الشورى بفرض حالة الطوارئ، وحل الحزب، ما لم يقرّوا ترشّيحه لولاية جديدة … ؟؟؟

02- وقالت المصادر إنّ البشير حاول التكتّم على خطابه بمنع وسائل الإعلام من حضور الجلسة الختاميّة. وأرغم الحاضرين على التخلّي عن هواتفهم النقّالة، وأجبرهم على تأدية قسم بعدم تسريب خطابه الحاد والمملوء بالوعيد … وأدرج البشير الطامح إلى حكم السودان حتى العام 2025 ميلاديّة … مناقشة أمر ترشّحه بالرغم من تأكيدات نائب رئيس شورى الحزب لوسائل الإعلام، يوسف كبر، بأنّ الإجتماعات لن تناقش أمر ترشيحه من عدمه … وهاجم البشير منتقدي سياساته علانية، معلناً استمرارهم في موازنة العام الجاري دون تعديلات … مرحّباً بمبايعة علي عثمان طه، والحرس القديم، لبقائه في الحكم لدورة قادمة … ؟؟؟

03- كشف والي شمال دارفور، عبدالواحد يوسف، يوم الأحد، عن وجود 6.5 ألف عربة غير مقننة في ولايته، الأمر الذي يكذّب ادعاءات بنجاح خطة حكومية لجمع السلاح وتقنين وضعية سيارات “بوكو حرام” في الاقليم المضطرب منذ العام 2003 ميلاديّة … ؟؟؟

04- التحيّة والإحترام للرئيس السوداني … عمر حسن أحمد البشير … العسكري الإنقلابي الشمولي … غير الشرعي … الخارج على القانون والدستور … المقوّض لنظام الحكم السوداني الديمقراطي الإستراتيجي … بحرسه الإخواني القديم والجديد والمخضرم … والتحيّة لحزبهم المؤتمر الوطني الإخواني … الملائشي البلاطجي الإستباحي الإستئصالي … الإجرامي الحرامي الهمباتي الربّاطي … التمكيني الفهلواني البهلواني الأونطجي الزلنطحي … ليس إلاّ … ؟؟؟

05- ونقول لوالي شمال كردفان … بتاع نظام الإخوان غير الشرعي … المفروض على دولة أجيال السودان … هذه هي الطريقة المتاحة للإستفادة من العولمة الصناعيّة … لأنّ جمارك العربات 300% … بالإضافة إلى ترخيصات وتأمينات وغرامات وتجديدات ومصادرات … منذ عهد شموليّة رفاق مايو الإشتراكيّة … فما الذي يجبر الناس الآن … أن يدفعوا لرفاق دولة جنوب السودان الماركسيّة اللينينيّة الإستباحيّة … ولإخوان دولة باقي السودان الإرهابيّة الحراميّة … هذه الجبايات الخرافيّة … طالما أنّ عربات بوكو حرام … وغيرها … موجودة بدون جمارك … ؟؟؟

06- وبالمناسبة … طالما أنّ إخوان البشير ورفاق سلفا كير … بتاعين الإقتسامات الشموليّة البلاطجيّة الإستباحيّة الإجراميّة الحراميّة … يطبعون السندات الماليّة السودانيّة … وجنوب السودانيّة … بدون تغطية ذهبيّة ولا دولاريّة … فما الذي يجعل الناس يتعاملون بهذه السندات الماليّة … التي لا موثوقيّة ولا قيمة حقيقيّة لها … في بلد كانت عملتها ذهباً وفضّةً ونحاساً … ؟؟؟

07- وبالمناسبة … أيضاً … الأموال السودانيّة مازالت موجودة … في حيازات دولاريّة وذهبيّة في حسابات الكيانات والكائنات الإقتساميّة … وفي شاهقات وفارهات واستثمارات … إخوانيّة ورفاقيّة وحربائيّة … في داخل دولة الأجيال السودانيّة … وفي خارجها … المطلوب من البشير وصاحبه سلفا كير … استعادتها … الآن … إلى خزينة دولة الأجيال السودانيّة … الواحدة … الواعدة … الحرّة الأبيّة العبقريّة … الغنيّة … الواسعة … الرحيبة والرحيمة بكلّ أبنائها … القادرين على تحريرها من براث الاقتساميّين … الشيوعيّين والإخوان المسلمين والوسطانيّين والحربائيّين … ؟؟؟

08- بعذ ذلك … إذا أراد العسكري المهني البشير والعسكري المهني سلفا كير … حل حزب مؤتمر الإخوان الملائشي الإرهابي الراديكالي الإستئصالي … وحزب الحركة الشعبيّة الماركسيّة اللينينيّة الثورانيّة العنتريّة السندكاليّة الإستئصاليّة الماردة على كلّ الديمقراطيّات والشموليّات السودانيّة … هذا شأنهما … وشأن رفاقهما وإخوانهما … وشأن الأحزاب التي حلّوها … ثمّ أعادوا تكوينها … وسجّلوا فيها كوادرهم الشموليّة الحِربائيّة العسكريّة الأمنجيّة … وزعموا أنّها أحزاب طائفيّة … ثمّ دجّنوها بالتعويضات الإذلاليّة … وسرطنوها وفركشوها إلى كيانات متنافرة … تأكل بعضها بعضاً … ؟؟؟

09- ولقد فات عليهم … أي الإقتساميّين الشموليّين الحِربائيّين … أنّ الأحزاب السياسيّة السودانيّة الإستراتيجيّة … ((التي تطوّرت تدريجيّاً … من كيانات جهاديّة (الأنصار ) … أو اجتياحيّة (الختميّة) … إلى كيانات تموّل أحزاب الخرّيجين الديمقراطيّة إلى أن تجد لها طريقة تمويليّة مثتّفق عليها سودانيّاً )) … قد أماتتها كائنات وكيانات مايو الإشتراكيّة الساقطة في الإنتخابات الإستراتيجيّة … عندما أطاحت بديمقراطيّتها وحلّتها وزعمت زوراً وبهتاناً … أنّها أحزاب طائفيّة بغيضة تشكّل بفوزها المتكرّر دكتاتوريّة مدنيّة … واستبدلتها بحزب عسكري أمنجي شرطجي شمولي حربائي … اسمه الإتّحاد الإشتراكي السوداني … التنظيم السياسي السوداني الأوحد الفرد المهيمن على السلطة والثروة في البلاد … أي الحزب الذي تموّله الدولة وليس العكس … ولقد زعمت الدكتورة فاطمة عبد المحمود المايويّة الإشتراكيّة … أنّ المؤتمر الوطني … بتاع العسكري عمر حسن أحمد البشير … هو امتداد للإتّحاد الإشتراكي السوداني … بتاع جعفر النميري الذي تنازل عن السلطة … بسبب انتفاضة أبريل 1985 ميلاديّة … من أجل عيون الشعب السوداني … وليس من أجل عيون الخرّيجين السودانيّين وفلاسفة ورؤساء الأحزاب العقائديّة … ولكنّ المحصّلة النهائيّة … هي أنّ فلاسفة مايو الإنقاذيّة العسكريّة الشموليّة الحِربائيّة البلاطجيّة العنتريّة الحراميّة الإستباحيّة … قد أوصلت إنسان السودان ودولة الأجيال السودانيّة إلى الظروف الحاليّة … فمتى ستعقل الدكتورة فاطمة عبد المحمود … والبشير وسلفا كير … وعلي عثمان ورياك مشار … وعمر الحاج موسى ومنصور خالد … وبدريّة وسبدرات … إلى آخر الفلاسفة الشموليّين المتكبّرين المتفرعنين على السودانيّين … ومتى سيتواضعون ثمّ يرأفون بإنسان السودان … ويعيدون توحيد دولة أجيال السودان … ثمّ يطرشون الأموال … هم والذين يعلمونهم … لتمويل مؤتمر إعادة هندستها وبنائها … سياسيّاً وسياديّاً واقتصاديّاً واجتماعيّاً … وتمويل عمليّات تشغيلها وصيانتها وتطويرها ونهوضها وتقدّمها المستمر … وحراستها بديمقراطيّتها الإستراتيجيّة … ودستورها الإستراتيجي … وقوانينها الإستراتيجيّة … وقوّتها النظاميّة الإستراتيجيّة … ؟؟؟

10- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكنّ البشير قد حاول إصلاح ما لا يمكن إصلاحه … وكذلك فعل سلفا كير … وكذلك فعل أوغاد الإيغاد … وشركاء الأوغاد … فتمزّقت البلاد … وتهتّكت أعراض العباد … وتمّ جلد السودانيّين وبيعهم في ليبيا وغيرها … ولقد باع السودانيّون أعضاءهم (ولا عذر لمن باعوا أجسادهم ) … من أجل الحصول على لقمة العيش … والبقاء على قيد الحياة … ومقاومة الإنقراض … ونقول لإخواننا في الخليج … احترموا عزيز قومٍ ذُلّ … فلا داعي لإساءة الأطبّاء والمهندسين ورُعاة الماشية … وغيرهم من المهنيّين السودانيّين … ولكن … حتماً … إلى حين … ولو أنّها دامت لغير هؤلاء الإقتساميّين المتعنترين المُتبلطجين الإستباحيّين الأوغاد … لما آلت إليهم … ؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته—- انها النيران الصديقة تضرب في مقتل فقد سخر الله جنودا من عنده لنصرة الشعب السوداني والرعب الذي دب في صفوف ( الجماعة) هو من بين تلك الجنود والبشير– وباذن الله– تقصمه زمرته التي مكنها من رقاب الناس

انا لله وانا اليه راجعون نفوض امرنا لله ان الله بصير بالعباد وحسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اللهم اخزة دنيا واخره

اصبح تمسكة بكرسي الحكم نجاة لة لانة يعرف تماما ان اخوانة الكيزان حيسلموة علي طول زنازين لاهاي

الكيزان يساقون كقطيع البهائم …هم لمن فيه يده السوط ..

قالوا لفرعون ايش فرعنك ؟!!!!

نسمع عن الدستور و لم ينزل الى ارض الواقع ؟
الدستور يكفل حرية التظاهر السلمى و بحماية من الدوله بما تمتلك من فوات نظاميه و مليشيات و جهاديين و هذا لم نراه فى موكب الاحرار الابرار فى 16 يناير ؟
حرية الرأى و رفع الدعاوى على رأس النظام المحصن و رفع الحصانه عنه أذا ثبت تورطه فى جرم يستوجب ذلك و لكن هيهات هيهات البعير يسير و سفك الدماء و شرد المواطن و لاسر و بدل أمنهم خوفا و بث الرعب فى قلوب فلذات اكبادنا و بسط هيمنته بقوة السلاح و يحاول جاهدا البقاء على سدة الحكم بالرغم من معاناة المواطن و انهيار الدوله و انعدم الغذاء و الدواء و الرعايه الصحيه الاوليه الا لمن رحم ربى !!!
الم تتطلع على حال المواطن البسيط و ما أل اليه من مسغبة و تفرض المذيد من المعاناة و توافق على ميزانية الموت و انت سيد العارفين ماذا الجوع و الفقر و لقد عيشته طفولتك محروما من بسكويت ساتى و كوكو و الدبل كولا الا فى المناسبات التى تقام فى الحى المجاور و تتسلل خلسة و تتوارى خلف البراميل الملى بالبارد من حرية و بيزيانوس و دبل كولا و ميرندا و بيبسى و رائحة الاطعمه المنبعثه من الدار تفتح الشهيه و متلحفا بسروييل دمورية وفنيله و تلتهم من هذه الخيرات الا تذكر هذا الذى عيشته و عايشته و انت على قمة لهرم تفرضه على الشعب السودانى و تحرم الاطفال من الحياة و العلاج و التعليم و التمتع بالحياة التى تعيشها بعد تسلقته الى القصر منفذاو مفسدا لحياتنا؟؟؟
لما كل هذا الذل و الطغيان و حبك للسلطه ؟
لم تقدم للوطن و المواطن الا الجوع و المرض و الاستعباد و انت و زمرتك و أل البيت تنعمون بخيرات هذا الوطن و تتفاخر و تجاهر بالسباب و الشتم و لك حق يا فرعون زمانك !
لتكن انتخابات حره و نزيهه و شفافه و دون تدليس او دغمسه و لا تركن الى الدستور و ترشح و قسما عظما لن تنال الا اصوات أل البيت و ينفضح أمرك و يعلم القاصى و الدانى بأنك لم تفز فى أى انتخابات الا بالتزوير و التلاعب و خلط الاوراق ؟
أن الاوان الى المعارضه أن توحد الصفوف و تخرج المظاهرات و تتطالب باسقاط النظام و ما هى خطوه ايجابيه و سوف تأتى بنتائج طيبه أن شاء الله بعد الجمود و الركون حينا من الدهر و الفضل يعود الى الحزب الشيوعى الذى خرج من الطوق و على الدرب سائرون و الحرية للوطن و المواطن و ليعيش السودان حرا .

والله لكن يالترابى الله لا كسبك و لاربحك و لا سامحك الزول العبيط الفكيتو فينا دة البفكنا منو شنو ؟؟؟؟ بس الموت مافى حل غير الموت ونحمد الله على نعمة خلق الموت !!!

” فشل التيار المساند لرئيس الجمهورية رئيس المؤتمر الوطني المشير عمر البشير في حصد مباركة اعضاء مجلس شورى المؤتمر الوطني لترشح البشير في انتخابات 2020 وذلك بعدما رفض اجتماع شورى الحزب الحاكم توصية لإعتماد البشير مرشحا عن الحزب في الانتخابات المقبلة”
ثم
“قالت مصادر مطلعة للراكوبة إن مجلس شورى حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان، يوم السبت، أقر توصية بترشيح البشير لولاية رئاسية لا يقرها الدستور في العام 2020”
أين الحقيقة في هذين الخبرين؟

انا لله وانا اليه راجعون الى متى يرهن هذا المعتوه وطنا كاملا نظير بقاءه في الحكم بعيدا عن المحاسبة والمحكمة الجنائية ؟

اقتلوا الطاغية
الوطن أو الطاغية!!

الله قادر وكفى أمرا منه أن يقول له كن فيكون.

النِّهايات

01- قالت مصادر مطلعة لـ”الراكوبة”، إنّ مجلس شورى حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان، يوم السبت 20/01/2018 ميلاديّة ، أقرّ توصية بترشيح البشير لولاية رئاسيّة جديدة لا يقرّها الدستور في العام 2020 ميلاديّة … وهدّد الرئيس السوداني، رئيس حزب المؤتمر الوطني، عمر البشير، أعضاء الشورى بفرض حالة الطوارئ، وحل الحزب، ما لم يقرّوا ترشّيحه لولاية جديدة … ؟؟؟

02- وقالت المصادر إنّ البشير حاول التكتّم على خطابه بمنع وسائل الإعلام من حضور الجلسة الختاميّة. وأرغم الحاضرين على التخلّي عن هواتفهم النقّالة، وأجبرهم على تأدية قسم بعدم تسريب خطابه الحاد والمملوء بالوعيد … وأدرج البشير الطامح إلى حكم السودان حتى العام 2025 ميلاديّة … مناقشة أمر ترشّحه بالرغم من تأكيدات نائب رئيس شورى الحزب لوسائل الإعلام، يوسف كبر، بأنّ الإجتماعات لن تناقش أمر ترشيحه من عدمه … وهاجم البشير منتقدي سياساته علانية، معلناً استمرارهم في موازنة العام الجاري دون تعديلات … مرحّباً بمبايعة علي عثمان طه، والحرس القديم، لبقائه في الحكم لدورة قادمة … ؟؟؟

03- كشف والي شمال دارفور، عبدالواحد يوسف، يوم الأحد، عن وجود 6.5 ألف عربة غير مقننة في ولايته، الأمر الذي يكذّب ادعاءات بنجاح خطة حكومية لجمع السلاح وتقنين وضعية سيارات “بوكو حرام” في الاقليم المضطرب منذ العام 2003 ميلاديّة … ؟؟؟

04- التحيّة والإحترام للرئيس السوداني … عمر حسن أحمد البشير … العسكري الإنقلابي الشمولي … غير الشرعي … الخارج على القانون والدستور … المقوّض لنظام الحكم السوداني الديمقراطي الإستراتيجي … بحرسه الإخواني القديم والجديد والمخضرم … والتحيّة لحزبهم المؤتمر الوطني الإخواني … الملائشي البلاطجي الإستباحي الإستئصالي … الإجرامي الحرامي الهمباتي الربّاطي … التمكيني الفهلواني البهلواني الأونطجي الزلنطحي … ليس إلاّ … ؟؟؟

05- ونقول لوالي شمال كردفان … بتاع نظام الإخوان غير الشرعي … المفروض على دولة أجيال السودان … هذه هي الطريقة المتاحة للإستفادة من العولمة الصناعيّة … لأنّ جمارك العربات 300% … بالإضافة إلى ترخيصات وتأمينات وغرامات وتجديدات ومصادرات … منذ عهد شموليّة رفاق مايو الإشتراكيّة … فما الذي يجبر الناس الآن … أن يدفعوا لرفاق دولة جنوب السودان الماركسيّة اللينينيّة الإستباحيّة … ولإخوان دولة باقي السودان الإرهابيّة الحراميّة … هذه الجبايات الخرافيّة … طالما أنّ عربات بوكو حرام … وغيرها … موجودة بدون جمارك … ؟؟؟

06- وبالمناسبة … طالما أنّ إخوان البشير ورفاق سلفا كير … بتاعين الإقتسامات الشموليّة البلاطجيّة الإستباحيّة الإجراميّة الحراميّة … يطبعون السندات الماليّة السودانيّة … وجنوب السودانيّة … بدون تغطية ذهبيّة ولا دولاريّة … فما الذي يجعل الناس يتعاملون بهذه السندات الماليّة … التي لا موثوقيّة ولا قيمة حقيقيّة لها … في بلد كانت عملتها ذهباً وفضّةً ونحاساً … ؟؟؟

07- وبالمناسبة … أيضاً … الأموال السودانيّة مازالت موجودة … في حيازات دولاريّة وذهبيّة في حسابات الكيانات والكائنات الإقتساميّة … وفي شاهقات وفارهات واستثمارات … إخوانيّة ورفاقيّة وحربائيّة … في داخل دولة الأجيال السودانيّة … وفي خارجها … المطلوب من البشير وصاحبه سلفا كير … استعادتها … الآن … إلى خزينة دولة الأجيال السودانيّة … الواحدة … الواعدة … الحرّة الأبيّة العبقريّة … الغنيّة … الواسعة … الرحيبة والرحيمة بكلّ أبنائها … القادرين على تحريرها من براث الاقتساميّين … الشيوعيّين والإخوان المسلمين والوسطانيّين والحربائيّين … ؟؟؟

08- بعذ ذلك … إذا أراد العسكري المهني البشير والعسكري المهني سلفا كير … حل حزب مؤتمر الإخوان الملائشي الإرهابي الراديكالي الإستئصالي … وحزب الحركة الشعبيّة الماركسيّة اللينينيّة الثورانيّة العنتريّة السندكاليّة الإستئصاليّة الماردة على كلّ الديمقراطيّات والشموليّات السودانيّة … هذا شأنهما … وشأن رفاقهما وإخوانهما … وشأن الأحزاب التي حلّوها … ثمّ أعادوا تكوينها … وسجّلوا فيها كوادرهم الشموليّة الحِربائيّة العسكريّة الأمنجيّة … وزعموا أنّها أحزاب طائفيّة … ثمّ دجّنوها بالتعويضات الإذلاليّة … وسرطنوها وفركشوها إلى كيانات متنافرة … تأكل بعضها بعضاً … ؟؟؟

09- ولقد فات عليهم … أي الإقتساميّين الشموليّين الحِربائيّين … أنّ الأحزاب السياسيّة السودانيّة الإستراتيجيّة … ((التي تطوّرت تدريجيّاً … من كيانات جهاديّة (الأنصار ) … أو اجتياحيّة (الختميّة) … إلى كيانات تموّل أحزاب الخرّيجين الديمقراطيّة إلى أن تجد لها طريقة تمويليّة مثتّفق عليها سودانيّاً )) … قد أماتتها كائنات وكيانات مايو الإشتراكيّة الساقطة في الإنتخابات الإستراتيجيّة … عندما أطاحت بديمقراطيّتها وحلّتها وزعمت زوراً وبهتاناً … أنّها أحزاب طائفيّة بغيضة تشكّل بفوزها المتكرّر دكتاتوريّة مدنيّة … واستبدلتها بحزب عسكري أمنجي شرطجي شمولي حربائي … اسمه الإتّحاد الإشتراكي السوداني … التنظيم السياسي السوداني الأوحد الفرد المهيمن على السلطة والثروة في البلاد … أي الحزب الذي تموّله الدولة وليس العكس … ولقد زعمت الدكتورة فاطمة عبد المحمود المايويّة الإشتراكيّة … أنّ المؤتمر الوطني … بتاع العسكري عمر حسن أحمد البشير … هو امتداد للإتّحاد الإشتراكي السوداني … بتاع جعفر النميري الذي تنازل عن السلطة … بسبب انتفاضة أبريل 1985 ميلاديّة … من أجل عيون الشعب السوداني … وليس من أجل عيون الخرّيجين السودانيّين وفلاسفة ورؤساء الأحزاب العقائديّة … ولكنّ المحصّلة النهائيّة … هي أنّ فلاسفة مايو الإنقاذيّة العسكريّة الشموليّة الحِربائيّة البلاطجيّة العنتريّة الحراميّة الإستباحيّة … قد أوصلت إنسان السودان ودولة الأجيال السودانيّة إلى الظروف الحاليّة … فمتى ستعقل الدكتورة فاطمة عبد المحمود … والبشير وسلفا كير … وعلي عثمان ورياك مشار … وعمر الحاج موسى ومنصور خالد … وبدريّة وسبدرات … إلى آخر الفلاسفة الشموليّين المتكبّرين المتفرعنين على السودانيّين … ومتى سيتواضعون ثمّ يرأفون بإنسان السودان … ويعيدون توحيد دولة أجيال السودان … ثمّ يطرشون الأموال … هم والذين يعلمونهم … لتمويل مؤتمر إعادة هندستها وبنائها … سياسيّاً وسياديّاً واقتصاديّاً واجتماعيّاً … وتمويل عمليّات تشغيلها وصيانتها وتطويرها ونهوضها وتقدّمها المستمر … وحراستها بديمقراطيّتها الإستراتيجيّة … ودستورها الإستراتيجي … وقوانينها الإستراتيجيّة … وقوّتها النظاميّة الإستراتيجيّة … ؟؟؟

10- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكنّ البشير قد حاول إصلاح ما لا يمكن إصلاحه … وكذلك فعل سلفا كير … وكذلك فعل أوغاد الإيغاد … وشركاء الأوغاد … فتمزّقت البلاد … وتهتّكت أعراض العباد … وتمّ جلد السودانيّين وبيعهم في ليبيا وغيرها … ولقد باع السودانيّون أعضاءهم (ولا عذر لمن باعوا أجسادهم ) … من أجل الحصول على لقمة العيش … والبقاء على قيد الحياة … ومقاومة الإنقراض … ونقول لإخواننا في الخليج … احترموا عزيز قومٍ ذُلّ … فلا داعي لإساءة الأطبّاء والمهندسين ورُعاة الماشية … وغيرهم من المهنيّين السودانيّين … ولكن … حتماً … إلى حين … ولو أنّها دامت لغير هؤلاء الإقتساميّين المتعنترين المُتبلطجين الإستباحيّين الأوغاد … لما آلت إليهم … ؟؟؟