حزب الأمة يستنكر تهديدات البشير ويتمسك بالانتفاضة الشعبية لإسقاط النظام

استنكر حزب الأمة القومي بزعامة الامام الصادق المهدي تصريحات الرئيس عمر البشير، التي هدد فيها أحزاب نداء السودان بإتخاذ إجراءات قانونية في مواجهتها لتحالفها مع الحركات المسلحة.
ووصف بيان لحزب الأمة تصريحات البشير بأنها غير موفقة لأنه لا يوجد ما يستدعي المسألة القانونية وذكر البيان أن مجلس التنسيق الأعلى لحزب الأمة أكد أن قوى “نداء السودان” تحالف يعتمد الوسائل السياسية السلمية في سعيه لإحداث التغيير عبر انتفاضة شعبية سلمية وحوار باستحقاقاته . واشار الى ان التحالف الزم الحركات المسلحة بأهداف النداء السلمية المدنية البعيدة عن العمل العسكري وأشار إلى أنه بعد لقاء أديس أبابا ديسمبر 2014 بدأت عملية سياسية قادت في مراحل لاحقة الى خارطة الطريق مع الآلية الأفريقية الرفيعة والتي وقعت عليها الحكومة و”نداء السودان” بتركيبتها السياسية والعسكرية، “بالتالي ليس هنالك جديد يدعو الى المسألة القانونية.
راديو دبنقا
الصادق في لندن ينادي بالحوار مع النظام و إحياء خارطة الطريق و في الخرطوم يهدد بالإنتفاضة كأنه ممسك بتلابيب الإنتفاضة يمكن أن يوقظها متى ما شاء و كأن حواره و مشاركته مع النظام سينقذ النظام من غضبة الشعب والسقوط … قال رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي : الرئيس السوداني عمر البشير مطالب بتسليم السلطة على غرار ما حدث مع رئيس غامبيا السابق (يحيى جامع) الذي قرر تيسير عملية إنتقال الحكم بشكل سلمي ومنظم في غامبيا… وبدلا من ذلك إن الحكومة ترتِّب لطبخ ترشيح الرئيس السوداني المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية من جديد وقطع بأن تلك المحاولة بمثابة سيناريو إنتحاري سيضع البلاد أمام أزمات جديدة مشدداً على أن المناخ في السودان يوحي بحدوث إنتفاضة ثالثة تقود لإسقاط النظام... صرح السيد الصادق بكلمات بهذا المعنى عدة مرات في الآونة الأخيرة و آخرها يوم 25/03/2018م في مؤتمر صفحي نظمه له معهد دولي في لندن ذو إرتباطات إستعمارية مشبوه وكل هذا الضجيج و الترويج الإعلامي لمقولات الصادق التي تثير المزيد من الغبار من أجل التغطية على صوت و حجب الرؤية عن الإحتجاجات الغاضبة المتفرقة في يناير الماضي التي يتخوف منها الصادق والغرب أن تتحول لإنتفاضة شعبية تسقط النظام الفاسد… فما هي الرسالة التي يريد إيصالها و لمن يرسلها؟ بالنظر لمواقف وتاريخ الصادق القريب و البعيد من الصراع بين الأنظمة الديكتاتورية العسكرية التي تسبب هو نفسه في نجاح إنقلابها على السلطة الديمقراطية وإستلام السلطة بالقوة… و بالنظر لطبيعة إرتباط السيد الصادق بتحالف قوى الإستعمار العالمية و طبقة الرجعية العربية وجناحها العسكري الديكتاتوري الحاكم و سعيه المستمر لطرح نفسه كبديل وزعيم وممثل لهذه القوى داخل السودان يرسل لهم رسالة هامة محتواها: (إن أنصار الإصلاح والحوار مع النظام ممثلة في وثيقة باريس (خارطة الطريق) الدولية التي وقعته قوى (نداء السودان) مع النظام و بعض المليشيات المسلحة التي ترفع السلاح في وجه النظام خاصة تحالف الجبهة الثورية. و إن قوى الثورة والإنتفاضة لإسقاط النظام ممثلة في (حزب البعث و الشيوعيين والناصريين والجمهوريين والمؤتمر السوداني) كلهم تحت جناحي في قيادة (التجمع الوطني) فأنا رئيس وزراء سابق و والد عبدالرحمن المهدي مساعد الرئيس وأنا رئيس نداء السودان و رئيس الجبهة الثورية المسلحة ونحن عضو فاعل في التجمع الوطني وخيار الإنتفاضة ولي فضل كثير عليهم بتوفير دار حزب الأمة لهم لمزاولة أنشطتهم المعارضة و التواصل مع الشعب من خلاله إذن فأنا صاحب التسوية و الإنتفاضة فليس لديكم سواي!!!) ونرد عليه: (إن من يريد إنقاذ رأس النظام بحجة الإستقرار و السلام نقول له إن السلام و الأمن و الإستقرار مفقود بسبب وجود النظام في السلطة و ليس العكس فبزواله تزول أسباب الحرب و عدم الإستقرار و لهذا فإن إلتفاف الشعب حول برنامج إسقاط النظام و إقامة البديل الديمقراطي التقدمي وقيادته الوطنية هو طريق الخلاص الوطني)…
انتو ياناس الامه حبايب الحكومة (مستعمر السودان )
انت مع منو اسه
ولدك مساعد رئيس
وبنتك قائد معارضة
ارحم نفسك وارحمنا معاك
من غير اي فايدة.
عليك الله كفاية ضحك علينا وأنت فى ارزل العمر تصالح مع نفسك وربك؟؟؟؟
من المهازل المعاصرة تمسك الصادق المهدي بشعار الديمقراطية. القصة ليست كلام وخطب تنادي بالديمقراطية. الديمقراطية افعال وافعال المام داخل حزبة وخارجة بعيدة جدا عن الديمقراطية. الامام افعالة سلطوية منذ بزوغ غيمتة علي السياسة السودانية. ناهيك عن العنصرية والتعالي علي اصلة. الامام يستغل نسبة الي دارفور فقط لتوسعة قاعدتة الجماهيرية والمواقف كثيرة تدل علي التعالي من شخصة ومن اسرتة. ليس الامام وحدة بل سياستة وسياسة المؤتمر الوطني والشعبي كلها تتشابة في هذة النقطة الخفية. نحن في السودان يمكن استغلالنا بطريقة الهوية بسهولة. هذا الاستغلال واضح في تاريخنا المنهجي. يعني ربط التاريخ بالثورة المهدية واهمال ماقبل ذلك مثالا واضحا لكلامي.
الصادق دع الكذب والنفاق انت السبب في قدم البشير للحكم كنت انت الحاكم للسودان والكلام الذي تطالع به ويتصدر الصحف دا كلام للاستهلاك سمعنا بكلامك هذا آلاف المرات ثم انت ماذا تريد ان تحكم البلد من جديد كفاية حكمك للسودان في عام 1989 ماذا حصل للبلد حينها لانك ضعيف ضعف بيت العنكوبوت : انت من سلم حكم البلد للكيزان يا شيخ مشي اتللهي واقعد في بيتك وقد بلغت من العمر عتيا وقد تخرج من الدنيا في اي لحظة وتاكد اي وقعة الله لا قدر لن ترفع راسك ….
امشي يا اخي صلي وسبح قبل الرحيل القادم لا محالة لكم ……
ثم انت مستفيد من حكم البشير ابنك مساعد للرئيس وجيب مليان فلوس لا ينقصك إلا مرض الحكم وكرسي الوزارة ثم انت في عمرك هذا لن تقدم للوطن شيء وناس البشير قضوا على البلد ودمروه ماذا تريد ان تعمل هؤلاء عملوا ما فيه وتموا الناقصة الكفاية لخراب البلد لم يبق شيء لم يتدمر …..
أجب علي الأسئلة التالية:-
١- من القائل البشيرجلدنا ومابنجر فوقو الشوك؟
٢- من الذي كرمه البشير بوسام وهو فرح بذلك التكريم كمالطفل؟
٣- من القائل للشباب حينما تهيئوا للإنتفاض من داخل دار حزب الأمة ، الباب يفوت جمل؟
٤- من الذي إنتزع منه البشيرالسلطة، وهويعلم بذلك مسبقا، لكنه آثرالهروب حتي تتبين له هوية الإنقلابيين؛ وهويعرف هويتهم كما يعرف أولاده عبدالرحمن والبشرى، إذا أحسنا به الظن ولم نقل إنه متواطئ معهم؟
ه- من الذي يعمل أولاده أحدهما مساعدا للبشير والآخر أمنجيا كبيرا؟
اصبحنا كالمستجير من الرمضاء بالنار لا خير فى هذا ولا ذاك كلهم من نفس الطينة .متى يستحى هؤلاء ويتواروا عن القوم وما ماضيهم ببعيد.نريد قيادات لا علاقة لها بكل غثاء السيل مهنية تحمل هم هذا الوطن المطحون من قبل أبناءه الأشقياء.قيادات تكنوقراط مسلحين بالعمل والمعرفة .ليس لهم فى الفهلوة والمداهنة والنفاق والاعيب من يسمون نفسهم بالسياسيين وهى حاله نادره لا توجد الا فى هذا السودان الهامل.وطنا يسع الجميع وهو اهل لذلك فى حالة غياب ادعياء السياسة النصابين.
والله ما عندى شى اقول اكتر من القالوه الاخوه المعلقين ..
لكن اقول لهذا الابلة اقراء لتعرف مدى كره الناس لك ولاسرتك وسريرتك !!
الصادق في لندن ينادي بالحوار مع النظام و إحياء خارطة الطريق و في الخرطوم يهدد بالإنتفاضة كأنه ممسك بتلابيب الإنتفاضة يمكن أن يوقظها متى ما شاء و كأن حواره و مشاركته مع النظام سينقذ النظام من غضبة الشعب والسقوط … قال رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي : الرئيس السوداني عمر البشير مطالب بتسليم السلطة على غرار ما حدث مع رئيس غامبيا السابق (يحيى جامع) الذي قرر تيسير عملية إنتقال الحكم بشكل سلمي ومنظم في غامبيا… وبدلا من ذلك إن الحكومة ترتِّب لطبخ ترشيح الرئيس السوداني المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية من جديد وقطع بأن تلك المحاولة بمثابة سيناريو إنتحاري سيضع البلاد أمام أزمات جديدة مشدداً على أن المناخ في السودان يوحي بحدوث إنتفاضة ثالثة تقود لإسقاط النظام... صرح السيد الصادق بكلمات بهذا المعنى عدة مرات في الآونة الأخيرة و آخرها يوم 25/03/2018م في مؤتمر صفحي نظمه له معهد دولي في لندن ذو إرتباطات إستعمارية مشبوه وكل هذا الضجيج و الترويج الإعلامي لمقولات الصادق التي تثير المزيد من الغبار من أجل التغطية على صوت و حجب الرؤية عن الإحتجاجات الغاضبة المتفرقة في يناير الماضي التي يتخوف منها الصادق والغرب أن تتحول لإنتفاضة شعبية تسقط النظام الفاسد… فما هي الرسالة التي يريد إيصالها و لمن يرسلها؟ بالنظر لمواقف وتاريخ الصادق القريب و البعيد من الصراع بين الأنظمة الديكتاتورية العسكرية التي تسبب هو نفسه في نجاح إنقلابها على السلطة الديمقراطية وإستلام السلطة بالقوة… و بالنظر لطبيعة إرتباط السيد الصادق بتحالف قوى الإستعمار العالمية و طبقة الرجعية العربية وجناحها العسكري الديكتاتوري الحاكم و سعيه المستمر لطرح نفسه كبديل وزعيم وممثل لهذه القوى داخل السودان يرسل لهم رسالة هامة محتواها: (إن أنصار الإصلاح والحوار مع النظام ممثلة في وثيقة باريس (خارطة الطريق) الدولية التي وقعته قوى (نداء السودان) مع النظام و بعض المليشيات المسلحة التي ترفع السلاح في وجه النظام خاصة تحالف الجبهة الثورية. و إن قوى الثورة والإنتفاضة لإسقاط النظام ممثلة في (حزب البعث و الشيوعيين والناصريين والجمهوريين والمؤتمر السوداني) كلهم تحت جناحي في قيادة (التجمع الوطني) فأنا رئيس وزراء سابق و والد عبدالرحمن المهدي مساعد الرئيس وأنا رئيس نداء السودان و رئيس الجبهة الثورية المسلحة ونحن عضو فاعل في التجمع الوطني وخيار الإنتفاضة ولي فضل كثير عليهم بتوفير دار حزب الأمة لهم لمزاولة أنشطتهم المعارضة و التواصل مع الشعب من خلاله إذن فأنا صاحب التسوية و الإنتفاضة فليس لديكم سواي!!!) ونرد عليه: (إن من يريد إنقاذ رأس النظام بحجة الإستقرار و السلام نقول له إن السلام و الأمن و الإستقرار مفقود بسبب وجود النظام في السلطة و ليس العكس فبزواله تزول أسباب الحرب و عدم الإستقرار و لهذا فإن إلتفاف الشعب حول برنامج إسقاط النظام و إقامة البديل الديمقراطي التقدمي وقيادته الوطنية هو طريق الخلاص الوطني)…
انتو ياناس الامه حبايب الحكومة (مستعمر السودان )
انت مع منو اسه
ولدك مساعد رئيس
وبنتك قائد معارضة
ارحم نفسك وارحمنا معاك
من غير اي فايدة.
عليك الله كفاية ضحك علينا وأنت فى ارزل العمر تصالح مع نفسك وربك؟؟؟؟
من المهازل المعاصرة تمسك الصادق المهدي بشعار الديمقراطية. القصة ليست كلام وخطب تنادي بالديمقراطية. الديمقراطية افعال وافعال المام داخل حزبة وخارجة بعيدة جدا عن الديمقراطية. الامام افعالة سلطوية منذ بزوغ غيمتة علي السياسة السودانية. ناهيك عن العنصرية والتعالي علي اصلة. الامام يستغل نسبة الي دارفور فقط لتوسعة قاعدتة الجماهيرية والمواقف كثيرة تدل علي التعالي من شخصة ومن اسرتة. ليس الامام وحدة بل سياستة وسياسة المؤتمر الوطني والشعبي كلها تتشابة في هذة النقطة الخفية. نحن في السودان يمكن استغلالنا بطريقة الهوية بسهولة. هذا الاستغلال واضح في تاريخنا المنهجي. يعني ربط التاريخ بالثورة المهدية واهمال ماقبل ذلك مثالا واضحا لكلامي.
الصادق دع الكذب والنفاق انت السبب في قدم البشير للحكم كنت انت الحاكم للسودان والكلام الذي تطالع به ويتصدر الصحف دا كلام للاستهلاك سمعنا بكلامك هذا آلاف المرات ثم انت ماذا تريد ان تحكم البلد من جديد كفاية حكمك للسودان في عام 1989 ماذا حصل للبلد حينها لانك ضعيف ضعف بيت العنكوبوت : انت من سلم حكم البلد للكيزان يا شيخ مشي اتللهي واقعد في بيتك وقد بلغت من العمر عتيا وقد تخرج من الدنيا في اي لحظة وتاكد اي وقعة الله لا قدر لن ترفع راسك ….
امشي يا اخي صلي وسبح قبل الرحيل القادم لا محالة لكم ……
ثم انت مستفيد من حكم البشير ابنك مساعد للرئيس وجيب مليان فلوس لا ينقصك إلا مرض الحكم وكرسي الوزارة ثم انت في عمرك هذا لن تقدم للوطن شيء وناس البشير قضوا على البلد ودمروه ماذا تريد ان تعمل هؤلاء عملوا ما فيه وتموا الناقصة الكفاية لخراب البلد لم يبق شيء لم يتدمر …..
أجب علي الأسئلة التالية:-
١- من القائل البشيرجلدنا ومابنجر فوقو الشوك؟
٢- من الذي كرمه البشير بوسام وهو فرح بذلك التكريم كمالطفل؟
٣- من القائل للشباب حينما تهيئوا للإنتفاض من داخل دار حزب الأمة ، الباب يفوت جمل؟
٤- من الذي إنتزع منه البشيرالسلطة، وهويعلم بذلك مسبقا، لكنه آثرالهروب حتي تتبين له هوية الإنقلابيين؛ وهويعرف هويتهم كما يعرف أولاده عبدالرحمن والبشرى، إذا أحسنا به الظن ولم نقل إنه متواطئ معهم؟
ه- من الذي يعمل أولاده أحدهما مساعدا للبشير والآخر أمنجيا كبيرا؟
اصبحنا كالمستجير من الرمضاء بالنار لا خير فى هذا ولا ذاك كلهم من نفس الطينة .متى يستحى هؤلاء ويتواروا عن القوم وما ماضيهم ببعيد.نريد قيادات لا علاقة لها بكل غثاء السيل مهنية تحمل هم هذا الوطن المطحون من قبل أبناءه الأشقياء.قيادات تكنوقراط مسلحين بالعمل والمعرفة .ليس لهم فى الفهلوة والمداهنة والنفاق والاعيب من يسمون نفسهم بالسياسيين وهى حاله نادره لا توجد الا فى هذا السودان الهامل.وطنا يسع الجميع وهو اهل لذلك فى حالة غياب ادعياء السياسة النصابين.
والله ما عندى شى اقول اكتر من القالوه الاخوه المعلقين ..
لكن اقول لهذا الابلة اقراء لتعرف مدى كره الناس لك ولاسرتك وسريرتك !!